أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خسرو حميد عثمان - دراسات حنا بطاطو ومشروع جامعة هارفرد. (2/2)















المزيد.....

دراسات حنا بطاطو ومشروع جامعة هارفرد. (2/2)


خسرو حميد عثمان
كاتب

(Khasrow Hamid Othman)


الحوار المتمدن-العدد: 5521 - 2017 / 5 / 15 - 19:50
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


1ـ نشرت جريدة (New York times) يوم 29حزيران 2000 مقالاً تأبينياً تحت عنوان: "Hanna Batatu, Authority On Politics of Iraq and Syria"*
بقلم ERIC PACE **
[توفى حنا بطاطو، الذي اشتهر بكتاباته حول العالم العربى المعاصر والمشهور بكتاباته حول العراق وسوريا، يوم السبت فى منزله فى مقاطعة ليتشفيلد فى شمال غرب كونيتيكت. عن عمر ناهز 74 عاماً.
كان مصابا بالسرطان ، صرح مركز الدراسات العربية المعاصرة بجامعة جورجتاون عند الإعلان عن وفاته:
تقاعد الدكتور بطاطو، الشاغل لمقعد الشيخ صباح السالم الصباح للأستاذية، رئيس قسم الدراسات العربية المعاصرة في جورج تاون في عام 1994.
كتب كتابا جديراً بالتقدير عن العراق، وآخر عن سوريا وظهرت مقالاته عن البلدين في المجلات العلمية. يمكن أن تكون كتاباته حية.
كَتبَ، من معلومات مستمدة من مصادر حكومية رسمية، أنه بعد الإطاحة بأعضاء حزب البعث الذين كانو مسيطرين على مجلس الحكم في العراق بانقلاب عسكري في أواخر عام 1963، "تم العثور على جميع أنواع أدوات التعذيب المروعة، بما في ذلك الأسلاك الكهربائية مع الكماشة، و أكوام صغيرة من الملابس الدامية كانت متناثرة حول المكان" في قبو مبنى واحد.
برأي الدكتور يحيى سادوسكي، أستاذ دراسات الشرق الأوسط في كلية بول هايتز للدراسات الدولية المتقدمة بجامعة جونز هوبكنز": ربما كان الدكتور بطاطو أعظم عالم سياسي لدراسة الشرق الأوسط في السنوات الخمسين الماضية. "إن تحليلاته للعراق وسوريا لم يسبق لها مثيل في مستوى تفصيلها، وفهمها الدقيق، وسلطة استنتاجاتها".
الكتاب عن العراق من قبل الدكتور بطاطو هو "الطبقات الاجتماعية القديمة والحركات الثورية العراقية: دراسة للعراق كبلد قديم والطبقات الاجتماعية والشيوعيين والبعثيين والضباط الأحرار (1978، كُتُبْ على الطلب).
وقال عباس أمانات، أستاذ التاريخ الحديث في الشرق الأوسط في ييل، إن الكتاب لا يزال يحافظ على مكانه كأحد الأعمال الرئيسية في تاريخ الشرق الأوسط في القرن العشرين . ويبدأ من مطلع ذلك القرن ويستند إلى مقابلات كان الدكتور بطاطو أجراها مع العديد من الشخصيات السياسية العراقية التي كانت لها مواقع، سواء في العراق أو في المنفى.
وقال البروفيسور أمانات إن المقابلات التي أجراها الدكتور بطاطو تتضمن وصفا دقيقا وفريدا للأحداث التي لولاها إفتقدها المؤرخون.
كتابه عن سوريا، " فلاحو سوريا : سليلو الوجهاء القرويين الأقل شأنا، وسياستهم " (1999، برينستون) تم عرضه في مجلة الشؤون الخارجية من قبل ( L.Carl Brown)، مؤرخ حول الشرق الأوسط تحت عنوان " vintage Batatu,with awesomely through research" "بطاطو العتيق, من خلال البحث المذهل"، وأضاف "سوف تأخذ هذه الدراسة الاجتماعية والسياسية المتماسكة لسكان الريف في سوريا الحديثة مكانها بين كلاسيكيات التاريخ الريفي".
ولد في القدس، ابن شكري بطاطو و إيفون نيكودين السابق (عام 1926)، وكان يعمل مع الحكومة الفلسطينية في القدس في 1940 (ملاحظة:كانت فلسطين تحت الانتداب البريطاني خلال الفترة 1920-1948). بعد أن تأسست دولة إسرائيل في عام 1948، جاء إلى الولايات المتحدة كمهاجر وعمل لشركة سجادفي ستامفورد، كون.
ثم دخل الميدان الأكاديمي وحصل على بكالوريوس شرف عام 1953 بمرتبة (summa cum lauda )***من جامعة جورج تاون في الخدمة الخارجية ودكتوراه في النظرية السياسية في عام 1960 من جامعة هارفرد. كان عنوان أطروحتة في هارفرد الشيخ والفلاح في العراق، 1917-1958، وكانت بداية كتابه العراق.
وقد درّس في الجامعة الأميركية في بيروت من 1962 إلى 1981، وفي مركز الدراسات العربية المعاصرة في جورج تاون في الفترة من 1982 إلى 1994.
استمر الدكتور بطاطو في الحياة بمساعدة شقيقه أنتوني رينود من وينستد، كون. وثلاثة من بنات أخيه : بريندا ديفيس، من وينشستر، كون / سيندي فوكس، من واتيربوري، كون/ وماري آن سوك، من تورينغتون، كون . وأربعة من أبناء الأخ وهم :أنطوني رينود الابن، من وينستد/ جون رينود، من تورينغتون/ وجميل عبد الله وشكري عبد الله، كلاهما من القدس. وتوفيت شقيقته ماري عبد الله في وقت سابق.]
‏*http://www.nytimes.com/2000/06/29/world/hanna-batatu-74-authority-on-politics-of-iraq-and-syria.html?rref=collection%2Fbyline%2Feric-pace&action=click&contentCollection=undefined®ion=stream&module=stream_unit&version=latest&contentPlacement=252&pgtype=collection
**للإطلاع على المزيد من مقالات هذا الكاتب إنقر https://www.nytimes.com/by/eric-pace
***تعني أعلى مرتبة في شهادة بكالوريوس شرف والتي تدرج من cum laude و تأتي بعدها
‏magna cum laude وتنتهي ب summa cum laude
2 ـ مشروع جامعة هارفرد* من خلال مقابلة قناة RT ـ برنامج رحلة مع الذاكرة مع إيغور بانارين الخبير في الحرب النفسية لدى KGB ومنظر الحرب الهجينة حول اسباب تفكك الاتحاد السوفياتي:
إيغور بانارين: (وفي عام 1948، مشروع هارفرد لدراسة المجتمع السوفيتي فما هو هذا المشروع: حوالي 250 ألف من الروس كانوا قد اصبحو في فرنسا بعد الثورة وراح الأمريكيون يجرون على قسم من هؤلاء تجارب سوسيولوجية لاستخلاص مواصفات معينة للاوعي الجمعي للشعب الروسي، أجروا مع بعضهم حوارات طويلة وطرحوا عليهم أسئلة شتى بغية إستبيان موقفهم من النظام ومن ستالين ومعرفة أماكن الضعف أو القوة في العقلية الروسية. كان الأمريكيون يَرَوْنَ من ان هذه المادة ستساعدهم في تخطيط سياسة الولايات المتحدة الامريكية ضد الاتحاد السوفياتي كي يكون بالامكان تدمير العقيدة السوفيتية التي اكتسبت مزيدا من القوة بعد الانتصار في الحرب الوطنية العظمى، لا حظ هنا أن خطة دالاس ظهرت في عام 1948 أي بالتضامن مع مشروع هارفرد وفي الفترة ذاتها عندما أرسل السفير كنن برقيته تلك من موسكو، كان ذلك كله من أجل إيجاد التأثير الفعال على أفكار المواطنين السوفيت ومعتقداتهم التي صارت أكثر رسوخاً بعد الانتصار على الفاشية كما أشرت أعلاه وبحسب رأيهم كان من شأن تلك الأبحاث أن تساعد في معرفة نقاط الضعف التي يجب الضغط عليها ومن ثم كان يمكن إقرار هذا المذهب والاستراتيجية عام 1948 هذه حققت في عام 1991 كانت ثمة مخططات قد وضعت مسبقاً في حال سقوط الشيوعية وتفكك الاتحاد السوفيتي . بودّي هنا أتلو عليك التعليم رقم 20/1 لمجلس الامن القومي الامريكي لعام 1950 التي نشرت عام 1978 في كُتيب "الردع وثائق عن السياسة والاستراتيجية الامريكية من أعوام 1945 الى 1950" أي نُشر بعد ثلاثين عاما من صدور الوثائق هاك إذاً مقطعا من ذاك الكتاب: فيما يتعلق بأية سلطة غير شيوعية إذا ما قامت على جزء من أراضي الاتحاد السوفيتي السابق ينبغي التصرف على النحو التالي بغض النظر عن القاعدة الأيديولوجية لمثل هذا النظام غير الشيوعي وبغض النظر عن مدى صداقته لنا يجب أن نخلق حوله وضعا بحيث :أولاَ-أن لاتكون له قوة عسكرية كبيرة. ثانياً ـ أن يكون تابعا للعالم الخارجي إقتصاديا. ثالثاً ـ أن لا تكون له سلطة حقيقية على الأقليات القومية الرئيسية. رابعاً ـ أن لا يُقيم على أرضه أي شيء يشبه الستار الحديدي. وكل هذه الشروط ستُلزم بها عملياً هذا النظام ولكن ليس بالوسائل المهينة المذلة بل باللين دونما إلحاح كل ذلك تم التخطيط له في عام 1948 على العموم إذا ما نظرنا إلى تسعينات القرن الماضي ما الذي جرى بعد تدمير الاتحاد السوفياتي اشدد مرة أخرى إنهم كانوا يَرَوْن وبغض النظر عن من سيأتي الى السلطة أن ثمة مهمة استراتيجية لتدمير البلاد واشاعة الفوضى في المجتمع الى أقصى حد ممكن في نهاية المطف الاستيلاء على الموارد الاقتصادية والثروات الطبيعية.)
‏*https://youtu.be/r7soaobzEQk

3 - المناظرة بين فوكو وتشومسكي تحت عنوان " الطبيعة البشرية: العدالة ضد السلطة"*
طلب أحد الحاضرين في نهاية المناظرة من تشومسكي توضيحاً حول كيفية إستطاعته التوائم بين أفكاره وطروحاته وبين عمله في مؤسسة علمية كانت تُعتبر معقل من معاقل دعم الحرب في فيتنام من خلال سؤالين وكانا:
السؤال الأول: كيف يمكنك وبمواقفك الشجاعة جداً تجاه الحرب في فيتنام، أن تبقى في مؤسسة مثل معهد إم أي تي والمعروفة هنا بأنها آحد معاقل دعم الحرب وإنها من المنظرين الفكريين للحرب؟
جواب تشومسكي: هناك جانبان لهذا الأمر: أحدهما كيف يتسامح إم أي تي معي والأخر كيف أتسامح أنا معه حسناً، بخصوص كيف يتسامح معي فهنا مرة أخرى أعتقد أنه لا ينبغي على احدهم أن يفكر بتفكير مؤامراتي بشكل مفرط فصحيح أن الجامعة تُعد مؤسسة كبرى لبحوث الحرب ولكنه صحيح أيضا أنها تُجسد القيم التحررية الهامة جداً والتي اعتقد انها متأصلة بعمق في المجتمع الامريكي لحسن حظ العالم وبرغم انها ليست متأصلة مليا كفاية لإنقاذ فيتنام ولكنها متأصلة ملياً كفاية لتمنع كوارث أسوأ بكثير وهنا أعتقد بأنه يجب على المرء أن يسهب قليلاً فهناك إرهاب واعتداءات الإمبريالية وهناك استغلال وهناك عنصرية والكثير من الأمور الشبيهة ولكن هناك أيضا قلق حقيقي يتعلق بحقوق الأفراد كتلك المتأصلة على سبيل المثال في وثيقة الحقوق والتي هي ليست بأي حال مجرد تعبير عن الاضطهاد الطبقي ولكنها أيضاً تعبير عن ضرورة الدفاع عن الفرد ضد سلطة الدولة، الأن هذه الأشياء متواجدة معاً. الأمر ليس بتلك البساطة. هو ليس سيئاً تماماً ولا جيداً تماما بل هو هذا التوازن الذي تتواجد فيه الأمور معاً، وهو ما يجعل مؤسسة تنتج أسلحة للحرب قابلة للتعامل معها وفي الحقيقة أحياناً تشجع، لأكون صريحاً الشخص الذي يدخل في عصيان مدني ضد الحرب . أما كيف أتسامح أنا مع معهد إم أي تي فهذا يثير سؤالاً أخر. هناك أشخاص يجادلون بأن الثوري يجب عليه، ولم أفهم أبداً المنطق في هذه الاطروحة أن هذا الشخص الثوري يجب عليه أن يفصل نفسه من المؤسسات القمعية المنطق في هذا الجدال هو بأن كارل ماركس لم ينبغي عليه أن يدرس في المتحف البريطاني الذي كان رمزاًللإمبراطورية الأكثر ضراوة في العالم والمكان الذي جُلبت فيه جميع كنوز الإمبراطورية التي تم تجميعها من اغتصاب المستعمرات ولكني أعتقد أن كارل ماركس كان محقاً لدراسته بالمتحف البريطاني وكان محقاً في استخدام القيم التحررية للحضارة التي كان يحاول التغلب عليها وأعتقد أن الأمر نفسه ينطبق على هذه الحالة .
السؤال الثاني: ولكن ألا تخشى أن وجودك في معهد إم أي تي سيمنحهم ضميراً مرتاح؟
جواب تشومسكي: لا أرى حقيقة كيف يمكن أن يحدث ذلك. أعني أعتقد أن وجودي في إم أي تي يخدم بشكل هامشي- أتمنى أن يكون أكثر من ذلك يخدم زيادة النشاط الطلابي ضد الكثير من تلك الأمور التي يقوم معهد إم أي تي بفعلها مثلاً.
إذا كانت هذه أجوبة تشومسكي حول كيفية مواءمته بين التناقض الحاد بين أفكاره ونشاطات المؤسسة التي كان يعمل بها، وبعد أن إطلع القاريء على بعض الجوانب المختلفة من حياة حنا بطاطو، في هذه الحلقة والحلقة الماضية، وبعض الشيء عن مشروع جامعة هارفرد، وفيما إذا كانت أهداف هذا المشروع قد تبينت ملامحها في العراق بعد الآحتلال الامريكي للعراق بصورة جلية؟ أليس من حقه أن يسأل هل كانت مساعي حنا بطاطو الحثيثة لإظهار كل هذه التفاصيل عن الواقع العراقي علمية بحتة، بنوايا طيبة، أو كانت في خدمة مخططين لمشاريع إمپريالية بعيدة المدى؟ أو أراد أن يخدم العراقيين، خدمة جليلة، بأن يعرفوا أنفسهم؟ ماذا كان الدافع أو الأسباب وراء تغيير حنا بطاطو مسار دراسته عن روسيا من عام 1951ـ1953 في مدرسة ألموند ويلش للشؤون الخارجية(SFS) بجامعة جورج تاون وبعد سنته الأولى في جامعة هارفرد إلى العراق؟ يمكن معرفة أهداف تأسيس SFS بعد الحرب العالمية الأولى في عام 1919 من الموقع الالكتروني : https://en.m.wikipedia.org/wiki/Edmund_A._Walsh_School_of_Foreign_Service

*في الدقيقة (1:05:03) من التسجيل المصور والمترجم (https://youtu.be/YcYOuffbQ8c)









#خسرو_حميد_عثمان (هاشتاغ)       Khasrow_Hamid_Othman#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دراسات حنا بطاطو ومشروع جامعة هارفرد. (1-2)
- آرا خاجادور و النأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟ (24)
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟ 23
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة ؟ (22)
- -العالمُ كتاب-- المقدمة
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟ (21)
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟ (5/20)
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأخطاء القاتلة ؟ ( 4/20 )
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟ ( 3/20)
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟ (2/20)
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟ (1/20)
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟ (20)
- روايتان مختلفتان عن معركة جبل هندرين وحيثيات بيان 29حزيران 1 ...
- روايتان مختلفتان عن معركة جبل هندرين وحيثيات بيان 29 حزيران ...
- روايتان مختلفتان عن معركة جبل هندرين و حيثيات بيان 29 حزيران ...
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟ (7/19)
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟(6/19)
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟ (5/19)
- أرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة ؟ (4/19)
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟ (3/19)


المزيد.....




- سقط سرواله فجأة.. عمدة مدينة كولومبية يتعرض لموقف محرج أثناء ...
- -الركوب على النيازك-.. فرضية لطريقة تنقّل الكائنات الفضائية ...
- انتقادات واسعة لرئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي بسبب تصريح ...
- عقوبات أمريكية جديدة على إيران ضد منفذي هجمات سيبرانية
- اتحاد الجزائر يطالب الـ-كاف- باعتباره فائزا أمام نهضة بركان ...
- الاتحاد الأوروبي يوافق على إنشاء قوة رد سريع مشتركة
- موقع عبري: إسرائيل لم تحقق الأهداف الأساسية بعد 200 يوم من ا ...
- رئيسي يهدد إسرائيل بأن لن يبقى منها شيء إذا ارتكبت خطأ آخر ض ...
- بريطانيا.. الاستماع لدعوى مؤسستين حقوقيتين بوقف تزويد إسرائي ...
- البنتاغون: الحزمة الجديدة من المساعدات لأوكرانيا ستغطي احتيا ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خسرو حميد عثمان - دراسات حنا بطاطو ومشروع جامعة هارفرد. (2/2)