|
|
الركوع
شعوب محمود علي
الحوار المتمدن-العدد: 5518 - 2017 / 5 / 12 - 10:13
المحور:
الادب والفن
الركوع ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء) معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء ... هنا وراء الباب طالبني الحرّاس بطاقة المرور واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار واتّهموني سيدي أهرب الكلام.. وأبعث السرور في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام ... رأيت يا (يسوع )ع من ينحتون هذه الأرباب وآخرون سمّروا رأس غزال نافر مرعوب من طلعة الصيّاد كانوا وما زالوا هنا الاوغاد يحتفلون ليلة الميلاد ساعة ذبح امّنا بغداد ... ركعت في خشوع قرب رتاج مدخل الجموع رأيت فيها حاملي الشموع وقبب البشائر وأجمل المنائر شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول كيف رمى بالمنجيق سيّد المغول قصورها وخرّب القناطر وكيف كان النهر؟ يسودّ والنيران تلتهم التيجان تلتهم التيجان وتحرق البستان في عين (بغداد) وفي المكان ركعت في خشوعً
الركوع ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء) معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء ... هنا وراء الباب طالبني الحرّاس بطاقة المرور واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار واتّهموني سيدي أهرب الكلام.. وأبعث السرور في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام ... رأيت يا (يسوع )ع من ينحتون هذه الأرباب وآخرون سمّروا رأس غزال نافر مرعوب من طلعة الصيّاد كانوا وما زالوا هنا الاوغاد يحتفلون ليلة الميلاد ساعة ذبح امّنا بغداد ... ركعت في خشوع قرب رتاج مدخل الجموع رأيت فيها حاملي الشموع وقبب البشائر وأجمل المنائر شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول كيف رمى بالمنجيق سيّد المغول قصورها وخرّب القناطر وكيف كان النهر؟ يسودّ والنيران تلتهم التيجان تلتهم التيجان وتحرق البستان في عين (بغداد) وفي المكان ركعت في خشوعً
الركوع ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء) معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء ... هنا وراء الباب طالبني الحرّاس بطاقة المرور واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار واتّهموني سيدي أهرب الكلام.. وأبعث السرور في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام ... رأيت يا (يسوع )ع من ينحتون هذه الأرباب وآخرون سمّروا رأس غزال نافر مرعوب من طلعة الصيّاد كانوا وما زالوا هنا الاوغاد يحتفلون ليلة الميلاد ساعة ذبح امّنا بغداد ... ركعت في خشوع قرب رتاج مدخل الجموع رأيت فيها حاملي الشموع وقبب البشائر وأجمل المنائر شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول كيف رمى بالمنجيق سيّد المغول قصورها وخرّب القناطر وكيف كان النهر؟ يسودّ والنيران تلتهم التيجان تلتهم التيجان وتحرق البستان في عين (بغداد) وفي المكان ركعت في خشوعً
الركوع ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء) معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء ... هنا وراء الباب طالبني الحرّاس بطاقة المرور واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار واتّهموني سيدي أهرب الكلام.. وأبعث السرور في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام ... رأيت يا (يسوع )ع من ينحتون هذه الأرباب وآخرون سمّروا رأس غزال نافر مرعوب من طلعة الصيّاد كانوا وما زالوا هنا الاوغاد يحتفلون ليلة الميلاد ساعة ذبح امّنا بغداد ... ركعت في خشوع قرب رتاج مدخل الجموع رأيت فيها حاملي الشموع وقبب البشائر وأجمل المنائر شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول كيف رمى بالمنجيق سيّد المغول قصورها وخرّب القناطر وكيف كان النهر؟ يسودّ والنيران تلتهم التيجان تلتهم التيجان وتحرق البستان في عين (بغداد) وفي المكان ركعت في خشوعً
الركوع ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء) معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء ... هنا وراء الباب طالبني الحرّاس بطاقة المرور واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار واتّهموني سيدي أهرب الكلام.. وأبعث السرور في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام ... رأيت يا (يسوع )ع من ينحتون هذه الأرباب وآخرون سمّروا رأس غزال نافر مرعوب من طلعة الصيّاد كانوا وما زالوا هنا الاوغاد يحتفلون ليلة الميلاد ساعة ذبح امّنا بغداد ... ركعت في خشوع قرب رتاج مدخل الجموع رأيت فيها حاملي الشموع وقبب البشائر وأجمل المنائر شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول كيف رمى بالمنجيق سيّد المغول قصورها وخرّب القناطر وكيف كان النهر؟ يسودّ والنيران تلتهم التيجان تلتهم التيجان وتحرق البستان في عين (بغداد) وفي المكان ركعت في خشوعً
الركوع ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء) معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء ... هنا وراء الباب طالبني الحرّاس بطاقة المرور واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار واتّهموني سيدي أهرب الكلام.. وأبعث السرور في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام ... رأيت يا (يسوع )ع من ينحتون هذه الأرباب وآخرون سمّروا رأس غزال نافر مرعوب من طلعة الصيّاد كانوا وما زالوا هنا الاوغاد يحتفلون ليلة الميلاد ساعة ذبح امّنا بغداد ... ركعت في خشوع قرب رتاج مدخل الجموع رأيت فيها حاملي الشموع وقبب البشائر وأجمل المنائر شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول كيف رمى بالمنجيق سيّد المغول قصورها وخرّب القناطر وكيف كان النهر؟ يسودّ والنيران تلتهم التيجان تلتهم التيجان وتحرق البستان في عين (بغداد) وفي المكان ركعت في خشوعً
الركوع ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء) معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء ... هنا وراء الباب طالبني الحرّاس بطاقة المرور واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار واتّهموني سيدي أهرب الكلام.. وأبعث السرور في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام ... رأيت يا (يسوع )ع من ينحتون هذه الأرباب وآخرون سمّروا رأس غزال نافر مرعوب من طلعة الصيّاد كانوا وما زالوا هنا الاوغاد يحتفلون ليلة الميلاد ساعة ذبح امّنا بغداد ... ركعت في خشوع قرب رتاج مدخل الجموع رأيت فيها حاملي الشموع وقبب البشائر وأجمل المنائر شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول كيف رمى بالمنجيق سيّد المغول قصورها وخرّب القناطر وكيف كان النهر؟ يسودّ والنيران تلتهم التيجان تلتهم التيجان وتحرق البستان في عين (بغداد) وفي المكان ركعت في خشوعً
الركوع ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء) معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء ... هنا وراء الباب طالبني الحرّاس بطاقة المرور واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار واتّهموني سيدي أهرب الكلام.. وأبعث السرور في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام ... رأيت يا (يسوع )ع من ينحتون هذه الأرباب وآخرون سمّروا رأس غزال نافر مرعوب من طلعة الصيّاد كانوا وما زالوا هنا الاوغاد يحتفلون ليلة الميلاد ساعة ذبح امّنا بغداد ... ركعت في خشوع قرب رتاج مدخل الجموع رأيت فيها حاملي الشموع وقبب البشائر وأجمل المنائر شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول كيف رمى بالمنجيق سيّد المغول قصورها وخرّب القناطر وكيف كان النهر؟ يسودّ والنيران تلتهم التيجان تلتهم التيجان وتحرق البستان في عين (بغداد) وفي المكان ركعت في خشوعً
الركوع ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء) معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء ... هنا وراء الباب طالبني الحرّاس بطاقة المرور واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار واتّهموني سيدي أهرب الكلام.. وأبعث السرور في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام ... رأيت يا (يسوع )ع من ينحتون هذه الأرباب وآخرون سمّروا رأس غزال نافر مرعوب من طلعة الصيّاد كانوا وما زالوا هنا الاوغاد يحتفلون ليلة الميلاد ساعة ذبح امّنا بغداد ... ركعت في خشوع قرب رتاج مدخل الجموع رأيت فيها حاملي الشموع وقبب البشائر وأجمل المنائر شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول كيف رمى بالمنجيق سيّد المغول قصورها وخرّب القناطر وكيف كان النهر؟ يسودّ والنيران تلتهم التيجان تلتهم التيجان وتحرق البستان في عين (بغداد) وفي المكان ركعت في خشوعً
الركوع ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء) معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء ... هنا وراء الباب طالبني الحرّاس بطاقة المرور واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار واتّهموني سيدي أهرب الكلام.. وأبعث السرور في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام ... رأيت يا (يسوع )ع من ينحتون هذه الأرباب وآخرون سمّروا رأس غزال نافر مرعوب من طلعة الصيّاد كانوا وما زالوا هنا الاوغاد يحتفلون ليلة الميلاد ساعة ذبح امّنا بغداد ... ركعت في خشوع قرب رتاج مدخل الجموع رأيت فيها حاملي الشموع وقبب البشائر وأجمل المنائر شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول كيف رمى بالمنجيق سيّد المغول قصورها وخرّب القناطر وكيف كان النهر؟ يسودّ والنيران تلتهم التيجان تلتهم التيجان وتحرق البستان في عين (بغداد) وفي المكان ركعت في خشوعً
الركوع ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء) معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء ... هنا وراء الباب طالبني الحرّاس بطاقة المرور واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار واتّهموني سيدي أهرب الكلام.. وأبعث السرور في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام ... رأيت يا (يسوع )ع من ينحتون هذه الأرباب وآخرون سمّروا رأس غزال نافر مرعوب من طلعة الصيّاد كانوا وما زالوا هنا الاوغاد يحتفلون ليلة الميلاد ساعة ذبح امّنا بغداد ... ركعت في خشوع قرب رتاج مدخل الجموع رأيت فيها حاملي الشموع وقبب البشائر وأجمل المنائر شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول كيف رمى بالمنجيق سيّد المغول قصورها وخرّب القناطر وكيف كان النهر؟ يسودّ والنيران تلتهم التيجان تلتهم التيجان وتحرق البستان في عين (بغداد) وفي المكان ركعت في خشوعً
الركوع ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء) معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء ... هنا وراء الباب طالبني الحرّاس بطاقة المرور واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار واتّهموني سيدي أهرب الكلام.. وأبعث السرور في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام ... رأيت يا (يسوع )ع من ينحتون هذه الأرباب وآخرون سمّروا رأس غزال نافر مرعوب من طلعة الصيّاد كانوا وما زالوا هنا الاوغاد يحتفلون ليلة الميلاد ساعة ذبح امّنا بغداد ... ركعت في خشوع قرب رتاج مدخل الجموع رأيت فيها حاملي الشموع وقبب البشائر وأجمل المنائر شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول كيف رمى بالمنجيق سيّد المغول قصورها وخرّب القناطر وكيف كان النهر؟ يسودّ والنيران تلتهم التيجان تلتهم التيجان وتحرق البستان في عين (بغداد) وفي المكان ركعت في خشوعً
الركوع ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء) معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء ... هنا وراء الباب طالبني الحرّاس بطاقة المرور واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار واتّهموني سيدي أهرب الكلام.. وأبعث السرور في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام ... رأيت يا (يسوع )ع من ينحتون هذه الأرباب وآخرون سمّروا رأس غزال نافر مرعوب من طلعة الصيّاد كانوا وما زالوا هنا الاوغاد يحتفلون ليلة الميلاد ساعة ذبح امّنا بغداد ... ركعت في خشوع قرب رتاج مدخل الجموع رأيت فيها حاملي الشموع وقبب البشائر وأجمل المنائر شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول كيف رمى بالمنجيق سيّد المغول قصورها وخرّب القناطر وكيف كان النهر؟ يسودّ والنيران تلتهم التيجان تلتهم التيجان وتحرق البستان في عين (بغداد) وفي المكان ركعت في خشوعً
الركوع ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء) معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء ... هنا وراء الباب طالبني الحرّاس بطاقة المرور واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار واتّهموني سيدي أهرب الكلام.. وأبعث السرور في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام ... رأيت يا (يسوع )ع من ينحتون هذه الأرباب وآخرون سمّروا رأس غزال نافر مرعوب من طلعة الصيّاد كانوا وما زالوا هنا الاوغاد يحتفلون ليلة الميلاد ساعة ذبح امّنا بغداد ... ركعت في خشوع قرب رتاج مدخل الجموع رأيت فيها حاملي الشموع وقبب البشائر وأجمل المنائر شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول كيف رمى بالمنجيق سيّد المغول قصورها وخرّب القناطر وكيف كان النهر؟ يسودّ والنيران تلتهم التيجان تلتهم التيجان وتحرق البستان في عين (بغداد) وفي المكان ركعت في خشوعً
الركوع ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء) معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء ... هنا وراء الباب طالبني الحرّاس بطاقة المرور واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار واتّهموني سيدي أهرب الكلام.. وأبعث السرور في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام ... رأيت يا (يسوع )ع من ينحتون هذه الأرباب وآخرون سمّروا رأس غزال نافر مرعوب من طلعة الصيّاد كانوا وما زالوا هنا الاوغاد يحتفلون ليلة الميلاد ساعة ذبح امّنا بغداد ... ركعت في خشوع قرب رتاج مدخل الجموع رأيت فيها حاملي الشموع وقبب البشائر وأجمل المنائر شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول كيف رمى بالمنجيق سيّد المغول قصورها وخرّب القناطر وكيف كان النهر؟ يسودّ والنيران تلتهم التيجان تلتهم التيجان وتحرق البستان في عين (بغداد) وفي المكان ركعت في خشوعً
الركوع ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء) معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء ... هنا وراء الباب طالبني الحرّاس بطاقة المرور واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار واتّهموني سيدي أهرب الكلام.. وأبعث السرور في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام ... رأيت يا (يسوع )ع من ينحتون هذه الأرباب وآخرون سمّروا رأس غزال نافر مرعوب من طلعة الصيّاد كانوا وما زالوا هنا الاوغاد يحتفلون ليلة الميلاد ساعة ذبح امّنا بغداد ... ركعت في خشوع قرب رتاج مدخل الجموع رأيت فيها حاملي الشموع وقبب البشائر وأجمل المنائر شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول كيف رمى بالمنجيق سيّد المغول قصورها وخرّب القناطر وكيف كان النهر؟ يسودّ والنيران تلتهم التيجان تلتهم التيجان وتحرق البستان في عين (بغداد) وفي المكان ركعت في خشوعً
الركوع ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء) معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء ... هنا وراء الباب طالبني الحرّاس بطاقة المرور واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار واتّهموني سيدي أهرب الكلام.. وأبعث السرور في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام ... رأيت يا (يسوع )ع من ينحتون هذه الأرباب وآخرون سمّروا رأس غزال نافر مرعوب من طلعة الصيّاد كانوا وما زالوا هنا الاوغاد يحتفلون ليلة الميلاد ساعة ذبح امّنا بغداد ... ركعت في خشوع قرب رتاج مدخل الجموع رأيت فيها حاملي الشموع وقبب البشائر وأجمل المنائر شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول كيف رمى بالمنجيق سيّد المغول قصورها وخرّب القناطر وكيف كان النهر؟ يسودّ والنيران تلتهم التيجان تلتهم التيجان وتحرق البستان في عين (بغداد) وفي المكان ركعت في خشوعً
الركوع ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء) معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء ... هنا وراء الباب طالبني الحرّاس بطاقة المرور واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار واتّهموني سيدي أهرب الكلام.. وأبعث السرور في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام ... رأيت يا (يسوع )ع من ينحتون هذه الأرباب وآخرون سمّروا رأس غزال نافر مرعوب من طلعة الصيّاد كانوا وما زالوا هنا الاوغاد يحتفلون ليلة الميلاد ساعة ذبح امّنا بغداد ... ركعت في خشوع قرب رتاج مدخل الجموع رأيت فيها حاملي الشموع وقبب البشائر وأجمل المنائر شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول كيف رمى بالمنجيق سيّد المغول قصورها وخرّب القناطر وكيف كان النهر؟ يسودّ والنيران تلتهم التيجان تلتهم التيجان وتحرق البستان في عين (بغداد) وفي المكان ركعت في خشوعً
الركوع ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء) معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء ... هنا وراء الباب طالبني الحرّاس بطاقة المرور واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار واتّهموني سيدي أهرب الكلام.. وأبعث السرور في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام ... رأيت يا (يسوع )ع من ينحتون هذه الأرباب وآخرون سمّروا رأس غزال نافر مرعوب من طلعة الصيّاد كانوا وما زالوا هنا الاوغاد يحتفلون ليلة الميلاد ساعة ذبح امّنا بغداد ... ركعت في خشوع قرب رتاج مدخل الجموع رأيت فيها حاملي الشموع وقبب البشائر وأجمل المنائر شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول كيف رمى بالمنجيق سيّد المغول قصورها وخرّب القناطر وكيف كان النهر؟ يسودّ والنيران تلتهم التيجان تلتهم التيجان وتحرق البستان في عين (بغداد) وفي المكان ركعت في خشوعً
#شعوب_محمود_علي (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
النجوم تهرب
-
الوافد
-
بين كرنفال الطين وكتائب الشطرنج
-
البدر والمحاق
-
العصفور يغرد
-
في رحاب الرسول محمّد ص
-
(لانّ التراب مذاق الهوى)
-
المسرح والباب المفتوح
-
انسيابات
-
غناء بلا صوت
-
الطلّسم والرموز
-
عنيزة والمعلقة الشعرية
-
اوّل البدع
-
بقايا رماد
-
اقول لليلى
-
اقمل لليلى
-
يا حارث المجد
-
حوم اتبع لو جرّينة
-
النافذة والجدار
-
الكتاب السحري وديباجة الاسرار
المزيد.....
-
مدير السياحة والآثار بغزة: الاحتلال دمر جميع المعالم التاريخ
...
-
مهرجان الفيلم بمراكش يكشف عن أفلام دورته
-
ماذا نعرف عن -الديموقراطية التمثيلية- التي أسقطها ممداني؟
-
-الخارجية- ترحب باعتماد اليونسكو 4 قرارات لصالح فلسطين: انتص
...
-
الفنان المصري ياسر جلال يعتذر عن تصريحاته بشأن دور الجزائر ب
...
-
ياسر جلال: رواية -غير مثبتة- عن دور للجيش الجزائري في القاهر
...
-
مهرجان فلفل إسبيليت الأحمر: طعام وموسيقى وآلاف الزوار
-
فيلم وثائقي يعرض الانهيار الأخلاقي للجنود الإسرائيليين في حر
...
-
من -سايكو- إلى -هالوين-.. لماذا تخيفنا موسيقى أفلام الرعب؟
-
رام الله أيتها الصديقة..!
المزيد.....
-
الذين باركوا القتل رواية
...
/ رانية مرجية
-
المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون
...
/ د. محمود محمد حمزة
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية
/ د. أمل درويش
-
مشروع مسرحيات مونودراما للسيد حافظ. اكسبريو.الخادمة والعجوز.
...
/ السيد حافظ
-
إخترنالك:مقال (الثقافة والاشتراكية) ليون تروتسكي. مجلة دفاعا
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
المرجان في سلة خوص كتاب كامل
/ كاظم حسن سعيد
-
بيبي أمّ الجواريب الطويلة
/ استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
-
قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي
/ كارين بوي
-
ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا
/ د. خالد زغريت
-
الممالك السبع
/ محمد عبد المرضي منصور
المزيد.....
|