أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عمر أبو رصاع - مصر والنهضة















المزيد.....

مصر والنهضة


عمر أبو رصاع

الحوار المتمدن-العدد: 1444 - 2006 / 1 / 28 - 07:44
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


إن أخطر ما يعضل مجتمعاتنا العربية ويعوق مسيرتها التنموية هو بدون منازع تخلف مستوى شعوبها الاقتصادي والمعرفي وتدني مستوى الكفاءة التعليمية .
هذا لا يفسر فقط الهبوط الحاد في مستوى الأداء والكفاءة لدى الانسان العربي فحسب بل يفسر انغلاقه وعزلته وتقبله للتشدد ، فالانسان المستنير لا يمكن أن يكون انسانا متطرفا أبدا ، للأسف الحقيقة الدامغة أن المجتمع العربي يعاني فقرا ماديا ومعرفيا حادا ، وجهلا عاما يكاد يكون من أعلى مستويات الجهل في العالم أجمع .
نظرة شاملة إلى المستوى الهباط للمطالعة وتركزها بشكل مكثف في نوعية الكتب التي تتحدث عن الطهي والتنجيم وعذاب القبر وروايات الجنس الرخيصة يعكس بجلاء انحطاط مستوى الثقافة العربية المتعاضد مع تعاظم دور الدعاة المتلفزين وإغراق المجتمع في التخدير المشاعري بعيدا عن مشاكله الحقيقية التي يواجه فعلا ، بل بلغ الأمر حدا خطيرا أن يتساءل أشهر فقيه وداعية مصري وعربي على شاشة أشهر محطة تلفزة فضائية: لماذا يرفضون الأخوان ولماذا لايكون هناك حزب قبطي أيضا في مصر ما المشكلة؟!
إن ابسط معارف الانسان المتمدن تجعله يخجل عندما يقابل دعوة إلى هدم أسس المجتمع ، دعوة علانية إلى تقسيمه على أسس دينية أو عرقية أو جهوية وفيما نبذ العالم أجمع هذه الخصال وأصبح المجتمع المدني حقيقة ماثلة للعيان تتعالى لدينا دعوات هدم أعمدة المجتمع المدني على رؤوسنا جميعا ، ونحن نعيد لفضيلة الفقيه الداعية سؤاله وهل تعجبك يا سيدي ديموقراطية الطوائف والاعراق والجهات في لبنان والعراق التي قضت على أي أمل بالوحدة الوطنية؟
يشكل الحديث عن الجهل ركن ركينا في الخطاب العربي سواء كان الخطاب الحاكم أو المعارض ، ويصل هذا الخطاب في تحليل بنيته إلى استنتاجات فقيرة ومضحكة وفجة في آن معا تعكس كم هي بنيات الخطاب السياسي فقرا وضحالة في عالمنا الذي يعول على مثل هؤلاء في تحقيق التنمية والخروج من حلقة التخلف المستحكمة.
كان من الطبيعي أن تكون البنية التعليمية هي الأساس الذي ينبغي أن تنبني عليه الدولة المدنية ، هذا يولد أول اشكاليات التنمية التي تبرهن الفشل الذريع لكل ما سبق من خطط باسم تنمية وهي نسبة أمية القراءة والكتابة التي تكسر في مصر حاجز الأربعين في المئة لدى الجنسين وتتجاوز لدى الاناث حاجز الستين في المئة في بلد عمر الدولة الحديثة فيه تجاوز القرن!
لا بد هنا من الاعتراف لأعلام عظام بإدراك جوهر التنمية ورائدها وهو نظام التعليم من أمثال رفاعة الطهطاوي وقاسم أمين وسعد زغلول وطه حسين ، الذين أدركوا بالاحتكاك مع مؤسسات الغرب التعليمية حاجة مجتمعاتنا النامية لنهضة تعليمية شاملة فكان مشروع اصلاح الأزهر الذي تبناه الشيخ محمد عبده ، ومشروع الجامعة المصرية التي وقف في افتتاحها شاعرنا أحمد شوقي لينشد في العلم:
باني الممالك حين تطلب بانيا ومثابت الأوطان حين تضام
هؤلاء العظام الذين تقدموا الصفوف ليحملوا على اكتافهم اعباء الأمة وآمالها هم الذين تبنوا مشروع الجامعة وحشدوا الطاقات ليرى النور ثم جاء طه حسين ليتدرج بصرامته العلمية حتى وقع قرار مجانية التعليم .
لم تغفل ثورة يوليو التعليم وركزت على شعار التعليم للجميع ومعها بقية الدول العربية الخارجة من تحت نير الاستعمار لا تملك أي بنيات للمجتمع المدني ومؤسساته ، وكان الهم فتح ميدان التعليم للجميع، بعد أن كان التعليم حكرا على الطبقات العليا دون الفقراء السواد الاعظم من ابناء الشعب ، وظلت جامعة القاهرة تحتل مكانا مرموقا ومحترما على الصعيد الدولي حتى عهد الانقلاب على الثورة .
في عهد الانقلاب على ثورة يوليو والخط الجديد لمصر وتعاضده مع رؤية فيصل الذي كانت طائراته بالأمس تدك الجيش المصري في اليمن وتتآمر مع القوى الرجعية والاستعمار لاجهاض مشروع الوحدة العربية ساعية نحو أسلمة العالم العربي وفق المنهج الوهابي حاضنة قوة المعارضة المناهضة لناصر الاخوان المسلمين الخميرة المركزية للرجعية والارهاب.
هكذا وفي ظل التغير الشامل ، تبنى السادات رؤية "خلي الشعب يعيش" واندلعت موجة الاستهلاك العارم لتتحمل مصر دينا جبارا بفضل العجز الهائل في ميزان المدفوعات لأن السادات رأى أن المطلوب أن يعيش الشعب ، وفيصل رأى أن ما يستطيع تقديمه للسادات أن يفتح للمصريين اسواق العمل و يمول له الجماعات الجهادية لغرض يتفق عليه كلاهما وهو ضرب القوى الناصرية واليسارية ، وظل النظام التعليمي معاقا فقد توقف نموه وأهمل بشكل دراماتيكي في ظل غياب أي رؤية تنموية حقيقية بل كانت كل النظم المجتمعية معاقة ايضا ، حتى جمالية ونظافة القاهرة أصيبت بمقتل ويحدثك زوارها في الستينات والسبعينات عما أصاب جمالها ونظافتها من انهيار، حتى الجمال لم يسلم من انفتاح السادات، انهارت أوضاع المعلم والتعليم وتآكلت حصة قطاع التعليم من الميزانية العمومية التي أصبحت تتجه وبقوة نحو سد عجز الموازنة الذي تنتجه الموجة الاستهلاكية وكما قال السادات وقتها ملخصا انفتاحه الذكي " الي مش حيغنى في عهدي مش حيغنى بعد كده" وينقص العبارة والفقير في عهدي سيصبح أكثر فقرا وجهلا ومرضا.
أنفقت السعودية مئات الملايين على مدارس التعليم الديني في الباكستان لتنتج أخطر مزارع الارهاب في التاريخ العربي وتاريخ الشعوب المسلمة ، كما انشأت مئات المساجد في جنوب الاتحاد السوفيتي زودت كل منها بعشرة نسخ مترجمة من كتب ابن تيمية وابن باز، وانفقت ببزخ على الجماعات الجهادية في مصر وغيرها من العالم العربي والتي كان الاخوان المسلمون الفارون في المملكة همزة الوصل بينها وبين تلك الجماعات التي خرجت اساسا من رحم مدارس الاخوان.
استثمر الاخوان والسعودية والسادات هزيمة 67 ضد معارضيهم من ناصريين ويساريين، إلى درجة مقززة جعلت أحد رموز الاخوان التاريخيين يعلن أنه صلى ركعتين شكر لله عندما انهزمت مصر عام 67 ! هذا الرمز المتتلفز ذاته لم يجد غضاضة في أن ينضم لجوقة السادات ويذهب معه اصطلاحا إلى آخر العالم وكان منظرا مؤلما أن يقف صاحبنا فقيه السلطان في طابور مستقبلي رئيس دولة الكيان الصهيوني في القاهرة ، ثم يقف في العشاء ليصلي بين يدي ربه راضيا مرضيا دون أن يطرف له جفن ، جعل ذلك له الافتاء بجواز استقدام القوات الامريكية في عام 1990 م مسألة روتينية ولا بأس فلكل زمان غزاليه واحكامه السلطانية وصاحبنا غزالي عصره وزمانه!
وبدأ السادات يغذي ذلك التوجه ويرفع شعار دولة العلم والايمان ، ويصطحب معه كميرات التلفزة لتصوره وهو راكع خاشع يتعبد في الزوايا وتحته عبارة الرئيس المؤمن ، وصارت زبيبة الصلاة جزء أساسي من شخصية السادات التي يقدمها للشعب المصري ، ليعود له متى نزل إلى الشارع شارعا أنيابه فالديموقراطية عند السادات لها أنياب.
فيما كانت بنية الارهاب تتعاظم وتنتشر كالنار في الهشيم ، وعجز الميزان التجاري يتراكم ويتفاقم والمديونية تتضاعف والانتاج لا يحقق نمو يذكر ، استدانت مصر عشرات الميارات لتمويل الاستهلاك وانهار الجنيه وارتفعت الاسعار وتحطم الدخل الحقيقي للانسان المصري محدود الدخل ، والمصيبة أن الهواية الاعلامية التي لم تكن الآلة الاعلامية تتوقف لحظة عن تردادها هي أن سبب كل ذلك هو الحرب والزيادة السكانية ، مع أن الحقائق تنفي ذلك على طول الخط فالديون المصرية لم تسحب أبدا لتغطية الانفاق العسكري بل كان الانفاق العسكري في جله مغطى من الخزائن النفطية العربية والاتحاد السوفيتي ، إنما سياسة الانفتاح والاستهلاك الاستيرادي هي التي جعلت الميزان التجاري المصري يصاب بالخلل الهائل الذي افضى لتلك الحقائق الكارثية .
تراكمت الأزمة في عهد مبارك وواصل الجنيه انهياراته وهزائمه المتلاحقة أمام الدولار والعملات الأخرى ، وللأمانة لم تكن جذور تلك الكوارث من انتاج حكم مبارك انما هي امراض مزمنة وتركة موروثة من الفترة السابقة ، كان أول ما صادف حكم مبارك هو محاولة الحد من النتائج الكارثية لما انتجته فترة السادات وعلى رأسها الارهاب الذي شل السياحة عصب الاقتصاد المصري .
واصلت الازمة المزمنة ضغطها، وعندما اجتاحت اسرائيل لبنان وقفت مصر مبارك بصمت رهيب كما وقفت بقية النظم العربية لا تحرك ساكنا وعاصمة عربية تجتاحها الدبابات الاسرائيلة ، كان منظرا صعبا على التخيل والمليشيات بغطاء شاروني تذبح بدم بارد ورغبة سادية في القتل مئات الاطفال والنساء في مخيمات صبرا وشاتيلا والصمت الرهيب يخيم على العرب ، كان العرب يحصدون ما زرعوه ، مصر بالذات ترزح تحت أزمة اقتصادية خانقة وصلت ذروتها النهائية قبيل اندلاع حرب الخليج والاجتياح العراقي للكويت ، صرح الرئيس مبارك لاحقا أن الخزينة المصرية كانت خاوية حتى من الدفعات المطلوبة لشراء القمح للفترة القادمة.
كانت فرصة انقاذ وانعاش تدفقت فيها المليارات على مصر والغيت معظم الديون فصدر قرار الجامعة العربية الذي يتيح للقوات الامريكية وحلفائها احتلال الخليج العربي تحت مسمى تحرير الكويت حين قررت الجامعة العربية الأنتحار الطوعي.
افلت الاقتصاد المصري من أزمة عنق الزجاجة وزعم القائمون عليه أنه لن يعود لها أبدا.
لكن الجنيه عاد وبعد أقل من عقد لينهار وينهار والمديونية عادت للنمو وفشلت توشكا التي ماعادت تذكر في المحطات المصرية كما كانت المشروع الذي سينقل مصر للقرن الجديد ولم يعود اقتصاديو ما يسمى بالاصلاح إلى ذكر توشكا حتى يغيب في الذاكرة المصرية واستثماراته العملاقة معه بصمت رهيب دون حسيب أو رقيب كما جرت العادة ، ونهبت البنوك من قبل البرجوازية الجديدة التي راهنت عليها المنظومة كما نهبت قبلها شركات توظيف الأموال الشعب ببركة مشايخ التلفزة ، وترعرع الفساد واصيب بالتخمة ، وانتجت مصر عشرات المليارديرية الجدد الفاين في بقاع الأرض بعرق الشعب الكادح هنا وهناك من أجل ثمن شقة، وواصل دخل المواطن المحدود تآكله عاما بعد عام.
الغريب هو ادمان الخلل في مصر
ارتفع عدد التلاميذ في الغرف الصفية من ثلاثين إلى أربعين إلى خمسين إلى ستين إلى سبعين فثمانين لتصبح الغرف الصفية المصرية الأكثر اكتظاظا في العالم في بيئة لا يمكن تخيلها كبيئة تعليمية لا لمعلم ولا لتلميذ ، الكارثة أنك لو أجلت نظرك في الميزانية العامة لوجدت أن حصة قطاع التعليم في مصر هي 4% فقط من الميزانية !
مقارنة مع 8% في السعودية و10% في المغرب ، لكن ماذا لو نظرنا لدولة الكيان
الصهيوني التي تنفق أكثر من 4% من دخلها القومي على البحث العلمي أي أكثر مما تنفق مصر على التعليم كله لا البحث العلمي فقط!
ليس هناك تنمية ونهضة بدون تضحيات وبدون رؤية ومشروع ، تجربة النمور الاسيوية تشير إلى أن تلك الدول كانت تنفق أكثر من سبعين في المئة من دخلها القومي على التعليم، في خططها الأولى للنهضة ، فأين هو برنامج الرئيس و رئيس الوزراء نظيف من رؤية مهاتير محمد مثلا؟

عندما يحدثني القائمون على الاقتصاد بأنهم يبحثون عن توفير الاستثمارات لخلق فرص العمل أصاب بالتعجب ، إذ كيف نخلق فرص عمل لعمالة غير كفؤة للعمل أصلا ، ثم كيف اتقبل هذا الخطاب وأنا أرى أنكم تهرولون نحو اتفاقات مثل الكويز فيما تتركون الجهاز المالي والاداري في فساد مخز لدرجة تجعل مصر مثلا عرضة في كل عقد لجريمة نصب علنية على الشعب المصري وعلى رؤوس الأشهاد مرة شركات توظيف أموال ومرة بنوك ومن يدري ماذا بعد ، ألا يتساءل السادة النجب قبل أن نجذب الاستثمار الاجنبي كيف نحتفظ بما عندنا وكيف نجعل المستثمر المحلي رابحا ناميا ثم كيف أقنع المستثمر الاجنبي في القدوم إلى اقتصاد تنهار عملته بشكل مزمن وتتغير البيئة القانونية المالية فيه في فترات زمنية قصيرة ويتعرض شعبه لعمليات نصب علنية بالمليارات؟!!!!!!!
لنسأل عن مشروع الجامعة التكنولوجية الذي رفع شعاره العالم الجليل المخلص أحمد زويل أحد وزراء حكومة نظيف يطالب عالمنا الكبير أن يذهب بنفسه متسولا حول العالم لجمع الأموال للمشروع ، هل هذه هي رؤية التنمية التي تحملها أجندة الإصلاح؟
أحمد زويل الذي تقبل أمريكا أقدامه نطالبه نحن ولأن وطنيته تلح عليه أن يتسول عبر العالم ، حتى العالم مطلوب منه أن يستجدي عندنا ، وملوك ورؤساء الدول التي تكافح فعلا من أجل نمو شعوبها تسافر هي إلى علمائها ولو في أقصى الأرض تسترضيهم وتستعطفهم وتسمع منهم حول العالم ، أما أنت يا زويل فإذا كنت تريد أن تخدم بلدك فاترك البيوتكنولوجي وابحاث الفوتون وألف فريق دوليا لجمع المال!!!!
المشكلة مزمنة ومتواصلة بدون توقف وحكومة نظيف لا تملك رؤية حقيقية للتنمية والنهضة ، الأزمة مزمنة ونظيف مع كل التقدير ليس مهاتير محمد ولا حتى الجنرال مشرف.



#عمر_أبو_رصاع (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حمدي قنديل ضيفا
- يسقط فقه الذكرية
- بين العلمانية والمكفرة
- عمان يا حبيبتي
- كم اندلس ضائع نحتاج؟
- هل نتجه نحو دولة ديموقراطية لكنها شمولية قمعية ؟
- إغتيال الحريري والإنسحاب السوري
- حتى يرجع اللحن عراقيا
- مزابل التاريخ تنتظركم
- هذا ماقاله لي سعد زغلول
- أنا الحلاج يا وطني
- دمشق
- الفكرة القومية _ 4
- الفكرة القومية -رد لا بد منه- –3
- الفكرة القومية -2-
- الفكرة القومية-1-
- اضاءة على النزعة الرمزية و التأريخ الاجتماعي في أدب نجيب محف ...
- د.ابتهال يونس امرأة تدفع ثمن باهضاً لأنها زوجة مفكر عربي!
- اهداءإلى الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
- الشعب هو المعلم (2)(المشهد الفلسطيني)


المزيد.....




- تحليل لـCNN: إيران وإسرائيل اختارتا تجنب حربا شاملة.. في الو ...
- ماذا دار في أول اتصال بين وزيري دفاع أمريكا وإسرائيل بعد الض ...
- المقاتلة الأميركية الرائدة غير فعالة في السياسة الخارجية
- هل يوجد كوكب غير مكتشف في حافة نظامنا الشمسي؟
- ماذا يعني ظهور علامات بيضاء على الأظافر؟
- 5 أطعمة غنية بالكولاجين قد تجعلك تبدو أصغر سنا!
- واشنطن تدعو إسرائيل لمنع هجمات المستوطنين بالضفة
- الولايات المتحدة توافق على سحب قواتها من النيجر
- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عمر أبو رصاع - مصر والنهضة