مارينا سوريال
الحوار المتمدن-العدد: 5502 - 2017 / 4 / 25 - 11:41
المحور:
حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
لاتقولوا ان عايدة قد استسلمت انها لم تفعل ..
لكنها وجدتكن تفعلن هذا كانت بمفردها ..عايدة علمت ان تلك البلاد لاتتغير ..
كيف حالك مارجريت كلودى تهانينا تترشح مارى لوبان المراة لديكم رئيسة بينما المراة لدينا عورة وحريم لاياتون سوى بالنكد ..
او ربما يحكمكم شاب فى الاربعين بينما يحكمنا كهول جعلوا من حياتنا بؤس فوق بؤس ..
احسدك من داخلى رغم اننى لم اشفق عليك فى السابق شككت فى كونك ام لاافهم كيف تكره ام ابنها بهذا الشكل كيف لاترى انها اخطأت فى حقه ..
بل تجاهرين لحبك للفتاة برغم انها تعيش بعيدة عنك فى مدينة اخرى ..
رايت صورتك التى وضعتها على صفحتك وانت تدلين بصوتك ..
تقولين ان الغد افضل اخترتى من يستطيع ان يحيى بلادك من الارهاب ..لست متفائلة مثلك ..
بل مغتاظة اكثر لاننى اخترت ان اعود اما للولدين فحسب وان اقبل بالشروط الموضوعة ..ا
نا بعكسك لااكرههما كما تظنين بل احبهما واشفق عليهما لن يفهما لان هناك امراة اخرى اخبرتهم اننى فاسدة واخرى لعنتى وثالثة سبتنى ..
كل واحدة منهن قتلت ابنائى لم اعد اما صرت شبح يراقبهم من بعيد ..ليتنى كنت مثلك كلودى هنا قد تعفن ولم يعد هناك ما يصلح
تحياتى عايدة
#مارينا_سوريال (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟