أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كاظم حبيب - الرفيق العزيز رائد فهمي سكرتير اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي














المزيد.....

الرفيق العزيز رائد فهمي سكرتير اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي


كاظم حبيب
(Kadhim Habib)


الحوار المتمدن-العدد: 5479 - 2017 / 4 / 2 - 10:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الرفيق العزيز رائد فهمي سكرتير اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي
الرفاق الأعزاء في اللجنة المركزية ومكتبها السياسي للحزب الشيوعي العراقي
الرفاق والأصدقاء الأعزاء
يسعدني أن أتوجه لكم بالتحية والتمنيات الطيبة بمناسبة حلول الذكرى 83 لتأسيس الحزب الشيوعي العراقي، حزب العمال والفلاحين والمثقفين والطلبة والكسبة، حزب المناضلين الأشداء في سبيل "وطن حر وشعب سعيد"، الحزب الذي ما انقطع يوماً عن النضال منذ تأسيسه في سبيل الشعب وقضاياه العادلة، في سبيل الاستقلال والسيادة الوطنية والتقدم الاجتماعي والسلام والعدالة الاجتماعية. وقد رفع الحزب دوماً شعار أطلاق الحريات الديمقراطية والحياة الدستورية والبرلمانية النزيهة وحقوق الإنسان وحقوق القوميات، وقدم أغلى التضحيات في سبيل هذه الأهداف النبيلة.
لتكن راية الحزب مرفوعة في سماء العراق الحبيب وليواصل النضال مع الشعب وقواه الوطنية والديمقراطية في سبيل تحرير الأرض الطيبة من الغزاة الأوباش بالموصل وغيرها، واستعادة الاستقلال والسيادة الوطنية وعودة النازحين إلى ديارهم وإعادة بناء الوطن المستباح بالإرهاب والمليشيات المسلحة والطائفية المقيتة ومحاصصاتها المذلة والفساد السائد بالبلاد. لنعمل من اجل بناء الدولة المدنية الديمقراطية الاتحادية الحديثة، لنعمل من أجل تحالف القوى الوطنية والديمقراطية لخوض الانتخابات القادمة وما بعدها، لنعمل من أجل شد لحمة كل القوميات وأتباع الديانات والمذاهب بالعراق، لنعمل من أجل قانون ديمقراطي للانتخابات وتحقيق التغيير الجذري المنشود في البلاد.
أشد على ايديكم وارجو للحزب الشيوعي المناضل النجاح والتقدم
رفيقكم كاظم حبيب
31/03/2017



#كاظم_حبيب (هاشتاغ)       Kadhim_Habib#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الجرح النازف: معاناة أهلنا بالموصل!
- نتائج الانتخابات الهولندية واليمين الأوروبي
- رسالة جوابية مفتوحة موجهة إلى الفنان التشكيلي السيد منير الع ...
- سياسات الاستبداد والإرهاب والقسوة تميز نهج الدكتاتور -المسلم ...
- أي جحيم يعيش تحت وطأته شعب مصر، ولاسيما أقباطه!!
- الرفيق الدكتور غام حمدون الغائب الحاضر في قلوب وعقول رفاقه و ...
- ما موقف السلطات الثلاث من فساد المسؤولين بالعراق؟
- ما الموقف من نهج السيد مقتدى الصدر وكتلة الأحرار؟
- مهمات الحركة المدنية الديمقراطية العراقية في المرحلة الراهنة
- عادت حليمة إلى عادتها القديمة، فتباً لها ولعادتها!
- بوابات دخول المسيحية إلى بلاد ما بين النهرين
- ليس هناك من طريق للخلاص غير الشعب وجبهته الديمقراطية!
- نحو جبهة وطنية واسعة لعقلانيي العراق
- العراق بين الانتصارات العسكرية والإخفاقات السياسية المتفاقمة ...
- نفق العراق المعتم: الطائفية والفساد والإرهاب!
- الحياء قطرة وليس سطلة!
- جرائم بشعة ترتكب بالعراق والأحزاب الحاكمة سادرة في غيّها!
- من المسؤول عن زعزعة الأمن والاستقرار ونشر الموت في تركيا؟
- هل النظام الطائفي ومحاصصاته صالح للعراق؟
- من يحمي مناهضي حرية الرأي ومن يمارس اختطاف الصحفيين وتهديدهم ...


المزيد.....




- 17 مرة تعهد فيها ترامب بشن ضربات برية على فنزويلا -قريبا-
- روسيا تحكم بالسجن 13 عاماً على بريطاني بتهمة العمل كـ-مرتزق- ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن استهداف منشآت لحزب الله بجنوب لبنان
- كأس العرب: إرجاء انطلاق الشوط الثاني لمباراة المركز الثالث ب ...
- ترامب يتهم فنزويلا بالاستيلاء على حقول النفط الأمريكية ويتعه ...
- إعلام إسرائيلي: نتنياهو يبلغ واشنطن خلال أيام بممثله في مفاو ...
- مادورو يهاجم تصريحات ترامب تزامنا مع دعم روسي وصيني
- ارتفاع حصيلة ضحايا الإبادة بغزة إلى أكثر من 70 ألف شهيد
- مقتل 4 مسلحين وخطف 13 شخصا بهجوم على كنيسة نيجيرية
- -اعتراف أميركي رسمي- بعد كارثة التصادم الجوي في واشنطن


المزيد.....

- الطبقة، الطائفة، والتبعية قراءة تحليلية منهجية في بلاغ المجل ... / علي طبله
- قراءة في تاريخ الاسلام المبكر / محمد جعفر ال عيسى
- اليسار الثوري في القرن الواحد والعشرين: الثوابت والمتحركات، ... / رياض الشرايطي
- رواية / رانية مرجية
- ثوبها الأسود ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان ... / غيفارا معو
- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كاظم حبيب - الرفيق العزيز رائد فهمي سكرتير اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي