التوجه للدفاع عن الثقافة الوطنية

محمود فنون

الحوار المتمدن-العدد: 5472 - 2017 / 3 / 26 - 19:16
المحور: القضية الفلسطينية
    

التوجه للدفاع عن الثقافة الوطنية
محمود فنون
26/3/2017م
اجتمع مجموعة من المهتمين المثقفين في فلسطين المحتلة في الضفة الغربية تحت عنوان الدفاع عن الثقافة الوطنية .
وقد تبولرت فكرة إصدار صفحة الكترونية ليكتب فيها الوطنيون التقدمين والمدافعون عن الثقافة الوطنية وسيحاولوا نشر فكرتهم في للتجمعات العربية الثقافية عامة وبمن فيهم من فلسطينيي الشتات والداخل والقطاع .والعروبين التقدميون مدعوون للمساهمة والتفاعل والترويج بما يرونه مناسبا
وستستقبل ما يرغبون في نشره بما ينسجم مع العنوان أعلاه .
وكافة التجمعات الشبابية والمهنية ممن يتمسكون بالوطن الفلسطيني دون انتقاص، الرافضون لكل مناهج التسوية المطروحة والرافضون لثقافة اوسلو ، كلهم مدعوون للتفاعل مع هذه الصفحة وترويجها على صفحاتهم أو أي عناوين يعرفونها . ومدعوون كذلك لفتح صفحات من هذا الطراز ونشر المادة الثقافية عليها والكتابة فيها تحت هذا العنوان.
سوف ننشر عنوان الصفحة قريبا
إن كل الوطنيين المخلصين لفلسطين كل المثقفين المخلصين لفلسطين وللامة العربية مدعوين للالتفاف معنويا حول هذا الشعار وان يتضامنوا مع رافعيه وأن يرفعوه بانفسهم وكما يرونه مناسبا .
إن فلسطين عربية ويتوجب النضال لتحريرها والنضال ضد المفرطين بها ،فلسطينيين وعربا ،أشخاصا أو هيئات أو حكومات.
نحن فلسطينيون وعروبيون نهتم بمصير الأمة العربية ومستقبلها وثقافتها وحاضرها السياسي والإجتماع والإقتصادي وهذه امتنا امة واحدة من حقها ان تنعم بالوحدة والحرية والتقدم والإشتراكية
نحن عروبيون ومثقفون ثوريون نهتم بأمن وسلامة العالم بدون فوارق طبقية ولا استعمار ولا حروب ولا تسلط امة على اخرى ولا دولة على اخرى ولا يعاني شعب أو أمة مما نعاني بل نتضامن مع كل شعوب الأرض التواقة للحرية .
لنسير معا على درب المستقبل المشرق .

#محمود_فنون (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل