أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حامد الحمراني - عاجل من العراق














المزيد.....

عاجل من العراق


حامد الحمراني

الحوار المتمدن-العدد: 1437 - 2006 / 1 / 21 - 08:08
المحور: الادب والفن
    


الدم العراقي وتدا
حبل ممدود
من بغداد الى الدنيا
ننام فيصحوا
نحزن يبتسمُ
ما ان تمسكنا به
لن نُهزم ابدا

********
في وطني
الشهداء يكثرون
وينام الناس على الصحف اليومية
لا نسمع الا الموت
واطفالنا على حليب الخيبة يكبرون

********
مطلوب ان تجمع اشلاءك بعد الموت
وتقريرا تفصيليا
لطبيب الطب العدلي
وكفنا محروق
مختوم باصابعك
الوسطى والخنصر والابهام
لتثبت انك شهيدا
وان القاتل ليس بمجهول

**********
شبكت بعضي على كلي
وكان الصمت صوتي
صاحني في الليل الطريق
بلا بوصلة سارسوا
عليّ اجدني او اجدك
فانت شكي الذي ضاع مني
في المتاهة والتفاهة والحريق
او يذوب كلانا في كلانا
فانت لي في وحشة الدرب
سورا ويقينا والصديق



#حامد_الحمراني (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفيلسوف جلوب لعيبي والمربع الاول
- الف تزوير ولا صدام واحد
- احذروا القائمة 17/7/1968
- خارطة التاريخ ام خارطة للحريق
- نظريات بُرعي في الدفاع عن الرئيس الشرعي
- انفلونزا الدستور
- مسودة الدستور وملاحظات الفارابي
- يااطفال العراق اتحدوا
- النبأ الحزين
- الانفصالية والكونفصالية
- الدستور والخونه
- نانسي عجرم - والنفط مقابل الغناء
- الخطة نصف 500 واحد
- الماء الخابط سلاح معارك التحرير
- هلوسات ابن الورد
- الى بروكسل .. خذوني معكم
- الوقف العراقي ولكن بعد الفاصل
- العدو الصائل – وكلكامش – والثّيل الأمريكي
- الدستور العراقي الدائم والقنبلة النووية
- تصريحات الشهداء الاخيرة


المزيد.....




- -ذخيرة الأدب في دوحة العرب-.. رحلة أدبية تربط التراث بالحداث ...
- قناديل: أرِحْ ركابك من وعثاء الترجمة
- مصر.. إحالة فنانة شهيرة للمحاكمة بسبب طليقها
- محمد الشوبي.. صوت المسرح في الدراما العربية
- إيرادات فيلم سيكو سيكو اليومية تتخطى حاجز 2 مليون جنية مصري! ...
- ملامح من حركة سوق الكتاب في دمشق.. تجمعات أدبية ووفرة في الع ...
- كيف ألهمت ثقافة السكن الفريدة في كوريا الجنوبية معرضًا فنيا ...
- شاهد: نظارة تعرض ترجمة فورية أبهرت ضيوف دوليين في حدث هانغتش ...
- -الملفوظات-.. وثيقة دعوية وتاريخية تستكشف منهجية جماعة التبل ...
- -أقوى من أي هجوم أو كفاح مسلح-.. ساويرس يعلق على فيلم -لا أر ...


المزيد.....

- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حامد الحمراني - عاجل من العراق