علي عجيل ابراهيم
الحوار المتمدن-العدد: 5468 - 2017 / 3 / 22 - 20:50
المحور:
حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
لِلَيالٍ ... بلا فِراشٍ وثيـر
وأقـدام .. تَحمِل الجَسَدين
ملائكَية الخطَوات
... كأنها تطــــير !
وَيَدين تعشَق الاحضان .. إلتصاقاً
وشهيقاً يتَنَفسُ مابي مِن زفيـــــر !
لِزمان .. كُنتُ فيه مُدَللاً وأثــير
تبكي .. حينَ أضحك .. مِن القادمات !
تَضحك .. حينَ أبكي
.. لِتَمسحَ مامـرَ بي .. من وقتِ عسيــر
أمي ..
وهَل لي بعدها شبهـاً ؟؟
صغيراً كُنت ..
أو أباً كبيـــر ؟
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟