علي عجيل ابراهيم
الحوار المتمدن-العدد: 5441 - 2017 / 2 / 23 - 10:50
المحور:
الادب والفن
بِتَأني مَشوب بـِدَمعة .. بِتألُق يَـنُم عَن صَنـعة .. بوضوح لايَقْبَل ( المُشاركة والتعليق )
بِسَقَم يَتَـعلق بِقشـَة ( فلنتاين ) ! بإختـزال يَنـوء بالدِقـة .. بتفاصيل غَيـــر مُـمِلــــــة
.. بِصَٓراحة مَرهوبـة الجانب .. بتسلسل كمحطات قطار .. بإنسانية مُمِلة حد الانتحار
.. قرأتني !! قَبلَ قٓليل مَقالة شقيقتي ( ألفخر ) أمـل عَجيل ابراهيم . الموسومـــــــــــة
( في عيد الحُب سأسمع ساجدة عبيد ) ! نعم فكما للـشعر ( شيطان ) فللكتابــــــــة
( قِٓديس) .. فالمقالات الصادقة أيقونة تـقرأ الشفاه والعيون وتكشف الاسرار والضنون
.. نَعٓم قرأتني المقالة وأكتشفَت بِشغَف المُتٓخاطـرين إنني شقيقُها فكتبتني تعليــــــــق
مسموح كٓانني تٓتِمـة وعَجَنَت دمـوعي المُتساقطات بأناشيد أمَنا المُشتركة .
لاتبديل ياشقيقتي فما زلتُ ألُحُ على إبني البِكـر أن يتأقلم في الجامعة ويٓتَحلى ببعض
( الأنانية الايجابية ) ويتعلّم السكوت عن المتَلٓوِنين .. وَغير ذلك .. ولاجَــدوى .
فٓكيف لي أن أتبدل .. وَكيف لـكِ ذلك ؟
سلامٌ على فلنتاين في العالمٓين .. سلامٌ على المُحِبات والمُحبين .. سلامٌ على شقيقتـٓي
وأقرانها مِن الكُتاب .. حَمـاهُم ألله مِن شَــر ألإكتآب ! .
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟