أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - رياض العصري - نظرية الاخلاق في عقيدة الحياة المعاصرة / الجزء الرابع والاخير















المزيد.....

نظرية الاخلاق في عقيدة الحياة المعاصرة / الجزء الرابع والاخير


رياض العصري
كاتب

(Riad Ala Sri Baghdadi)


الحوار المتمدن-العدد: 5461 - 2017 / 3 / 15 - 22:36
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


13ـ الحرية حق من حقوق الانسان ، ويشمل هذا الحق حرية الانتماء ، وحرية التعبير عن الرأي والمعتقد بالاقوال والافعال ، وحرية الارادة في الاختيار وفي القرار ، حرية الانتماء تعني حرية الانتساب الى اي تجمع عقائدي او فكري او اجتماعي او سياسي او ثقافي ( دين ، مذهب ، عقيدة ، حزب سياسي ، منتدى فكري ، نادي ثقافي ، .... الخ ) ويشمل هذا الحق حرية الانسان في تغيير الانتماء متى ما شاء ، وكذا الحال بالنسبة لحرية تغيير الرأي وحرية تغيير الاختيار ، فاذا كانت الحرية حق لكل انسان فليكن كل انسان جدير بهذا الحق ، الحرية مسؤولية .. وعلى الانسان الحر ان يتحمل بشرف هذه المسؤولية فلا يتهرب من النتائج المترتبة على تمتعه بالحرية مهما كانت طبيعة هذه النتائج .. لانها نتاج اختياره وقراره ، ومن لا يحترم ضوابط الحرية ومسؤولياتها لا يستحق التمتع بها ، الحرية ليست فوضى وانما هي نظام والتزام بالقانون .. وهذه صفة كل انسان يحترم قيمته الانسانية .
14 ـ الديمقراطية من القيم الاخلاقية بالرغم من المحتوى السياسي الذي تنطوي عليه ، الديمقراطية تعني احترام رأي الاخر واحترام اختياراته واحترام قناعاته ، ولكن ليس على حساب مباديء الحق والخير، فهذه المباديء ثوابت لا يجوز التهاون فيها ، لا يمكن ان نحترم اختيار الاخر عندما يكون اختياره نشر الباطل والشر بافكاره او افعاله ، لا حرية للخارجين عن القانون ، لا حرية لصناع الارهاب والشر، لا حرية لدعاة ومروجي الافكار المعادية لمباديء الاخوة الانسانية .
15 ـ الديمقراطية اخلاق وسلوك ، وهي صفة للمجتمع قبل ان تكون صفة للنظام السياسي ، في الحقيقة الشعوب هي التي تصنع طغاتها ، الحاكم الطاغية المستبد انما هو نتاج مجتمع لا يتصف افراده بالسلوك الديمقراطي ، فاذا كان الحاكم الطاغية يتحمل نتائج ظلمه لشعبه .. فان الشعب يتحمل اسباب ظهور طاغيته ، الطغيان والعنف في سلوك افراد المجتمع نتيجة لعوامل عديدة ابرزها طبيعة الثقافة العامة ومنظومة القيم والمعتقدات ، الانسان لا يولد ظالما او مظلوما وانما النظام الاجتماعي الفاسد هو الذي يصنع الظالم والمظلوم .
16 ـ النوايا الطيبة او الكلام اللطيف او الاعمال الخيرية ليست كافية لحماية مباديء وقيم الفضيلة من قوى الرذيلة ، الصراع بين الحق والباطل صراع دائم وكذلك بين الخير والشر ، والقوة ضرورية في حسم جولات الصراع ، ويجب على قوى الفضيلة ان يكونوا اقوياء بما يكفي وبعكس ذلك لا خير يرتجى منهم ، الغدر والمكر والخديعة هي من طباع قوى الرذيلة ، وهؤلاء لهم القدرة باستعمال المبدأ الشرير ( المال المبذول والسيف المسلول ) على فرض رغباتهم ونزواتهم وحينئذ لن ينفع الكلام الطيب ولا الاعمال الخيرية لقوى الفضيلة ولن تنفع دعواتهم ولا تمنياتهم ولا توسلاتهم ، لذا يجب على القوى المؤمنة بالفضيلة ان تكون مجهزة بجميع مستلزمات ومعدات القوة المادية والمعنوية ، مستلزمات القوة المادية هي : اعداد بدني اوعسكري ، امكانات مالية او اقتصادية ، امكانات علمية او تقنية ، هذا بالاضافة الى شحذ الهمم بالصبر والثبات على الحق رفعا للمعنويات ، وان وجود الحق الى جانب قوى الفضيلة بحد ذاته يكفي قوة معنوية او نفسية ، القوة المعنوية او النفسية لها تأثير كبير في رفع القدرات القتالية ، رب فئة صغيرة العدد والعدة تحقق الانتصار على فئة كبيرة العدد والعدة بقوة معنوياتها .
17 ـ الثروة ، العلم ، القوة ... ثلاثة أسلحة فعالة في ساحات الصراع وفي ميزان القوى ، هذه الاسلحة الثلاثة هي اسلحة مزدوجة التأثير ، فهي عندما تكون بيد قوى الفضيلة يكون تأثيرها لصالح ترسيخ مفاهيم الحق والخير والانسانية ، وعندما تكون بيد قوى الرذيلة يكون تأثيرها لصالح ترسيخ مفاهيم الباطل والشر والارهاب ، ومعروف ان الارهابيين الاشرار ليس لديهم الحجة في تمرير افكارهم السوداء وتبرير افعالهم الشنعاء.. لذا غالبا ما يلجأون الى تسخير الاموال وتسخير منجزات العلم واستخدام قواهم المادية لتحقيق اهدافهم الشريرة ، كما انهم لن يتورعوا عن استخدام شتى الوسائل الدنيئة والحقيرة لبلوغ غاياتهم ، ومن هذه الوسائل الدنيئة احتجاز الناس الابرياء كرهائن لغرض الابتزاز ، او استغلال الابرياء كدروع او متاريس بشرية في المواجهات المسلحة ، او نشر الارهاب و الرعب والقتل كوسيلة لايصال رسالتهم او ابتزاز الناس او تهجيرهم عن ديارهم ، فكم من الابرياء فقدوا حياتهم غدرا ، وكم من المهجرين تركوا ديارهم قسرا ، وكم من المستضعفين ازدادوا فقرا بسبب اعمال الارهابيين الاشرار ، ان الشرير لا ضمير له ، ومن يحيا بلا ضمير لن تهزه صرخة البريء .
18 ـ توجيه النقد للافكار الخاطئة يعتبر من اعمال الخير ، التنبيه والتحذير من مسلك الخطأ .. والنصيحة والارشاد الى مسلك الصواب كلاهما من اعمال الخير ، لان من يقوم بتنبيه الناس الى الخطأ وتوعيتهم باضراره لكي يتجنبوه انما هو يقدم منفعة للاخرين دون مقابل وهو من سمات فعل الخير ، واما من يسمع او يرى سلوك الخطأ .. ويعرف انه خطأ .. ولا ينبه اليه لأي سبب من الاسباب فقد تقاعس عن اداء الواجب الانساني وهذا التصرف غير مقبول ، النقد العلني للافكار والقيم والمعتقدات الخاطئة غرضه تنبيه الاخرين ممن يتبعونها عن جهل ، التنبيه الى الخطأ لغرض اجتنابه .. والارشاد الى الصواب لغرض اتّباعه .. واجب على كل انسان تفرضه مباديء التضامن الانساني والاخوة الانسانية .
19 ـ المسامحة هي من مفاهيم الخير ، الخطأ في التصرفات في الكلام او في الافعال دون قصد احتمال وارد في سلوك وتصرفات البشر ، لنحرص على مبدأ المسامحة والعفو عمن ظلمنا او جرحنا بكلامه او أفعاله .. وعدم الحقد عليه وعدم الانتقام منه ، واذا ما خسرنا شيئا من حقوقنا او ممتلكاتنا من جراء تصرفات خاطئة تجاهنا فان حقنا هو في استرداد ما خسرناه او تعويضا عادلا عما خسرناه ولا شيء اخر ، المسامحة على الخطأ يجب ان لا تكون على حساب الحق ، اعادة الحقوق الى اصحابها يسبق المسامحة على الخطأ ، كما ان الصداقة هي ايضا من مفاهيم الخير ، فلنحرص عليها ونسامح اصدقائنا اذا ما صدر منهم ما ازعجنا ، ان الصبر على بعض الأذى البدني او النفسي ممن يخطأون في حقنا من الاصدقاء يعكس سمو في الخلق ، فالوردة التي يعجبنا منظرها او عطرها قد تحمل في ساقها بعض الاشواك ، وعلينا ان نتذكر دائما ان من يحمل الحقد والكراهية بداخله انما يحمل على نفسه عبءا ثقيلا ، فلا نتعب أنفسنا بهذا الحمل الثقيل ، ولنجعل المحبة هي زادنا في الحياة ، فالمحبة راحة للنفس ، انك ايها الانسان في هذه الحياة كمسافر في رحلة .. وعمرك هي محطاتها ، لا تعلم في أي محطة ستغادر هذه الرحلة ، فاجعل سيرتك في هذه الرحلة حسنة .. وذكراك فيها طيبة ، لان سيرتك وذكراك هما فقط اللتان ستبقيان لك بعد رحيلك .
20 ـ السلوك العدواني في تصرفات بعض البشر نتاج عاملين : الاول عامل وراثي ناجم عن مورثات تحمل خاصية الاضطراب في عمل الغدد المتحكمة بالافعال وردود الافعال مما يؤدي الى طباع عدوانية ، والعامل الثاني عامل مكتسب ويتمثل في سوء التربية الاسرية وسوء الثقافة الاجتماعية ، حيث يكتسب الانسان من اسرته ومن مجتمعه قيمه واخلاقه ومعتقداته لتنعكس على تصرفاته وسلوكه ، وينبغي اصلاح المنظومة الثقافية والعقائدية للمجتمع واصلاح المفاهيم التربوية ، وهذا يجعلنا نستنتج بان صفات الخير والشر لدى البشر انما هي نتاج عاملين مشتركين ... الجينات الوراثية والمؤثرات البيئية .
21 ـ تأثير الجينات الوراثية في سلوك الانسان شيء علمي ومؤكد ، الصفات العدوانية تنتقل عبر الجينات كما هي الصفات السلمية ، صفة العدوانية تخضع لقوانين الوراثة كما هو الحال في الصفات الاخرى كلون البشرة ولون العيون ولون الشعر ، الجينات الوراثية تتحكم في تشكيل مادة الجسم لتصنع الملامح والصفات الظاهرية ... وتتحكم ايضا في تكوين كيمياء الجسم من خلال تأثيرها على افرازات الغدد في جسم الانسان لتتحول هذه الافرازات الكيميائية الى افعال او ردود افعال ... وهكذا يصنع السلوك الموروث ، طباع العدوانية تظهر ملامحها منذ الطفولة ويمكن ملاحظتها بكل سهولة على سلوك بعض الاطفال ، هناك اشخاص تظهر ملامح الشر والعدوانية على وجوههم وكأنهم خلقوا ليكونوا مجرمين فننفر منهم لا اراديا ... وهناك اشخاص تظهر ملامح الطيبة والوداعة على وجوههم فننجذب اليهم لا اراديا ... هذه السمات والملامح والسلوكيات من صنع الجينات الموروثة عن الاجداد فالاباء الى الابناء فالاحفاد ، ويبقى الانسان نتاج بيئته كما هي جيناته الوراثية نتاج بيئته وثقافته نتاج بيئته ، بتحسين مفاهيم وقيم بيئتنا الاجتماعية وتحسين بيئتنا الطبيعية نحسن من سلوكنا ونحسن من اخلاقنا ونحسن من ثقافتنا ونحسن من جيناتنا الوراثية .
22 ـ السعادة هي الشعور بالراحة والطمأنينة والاستقرار البدني والنفسي نتيجة التمتع بالصحة والامن والحرية دون التجاوز على معايير الفضيلة والتي هي أسس السعادة الحقيقية ، اما السعادة التي تقوم على طلب اللذات فقط دون مراعاة لمعايير القيمة الانسانية ومعايير الفضيلة فاننا نراها سعادة باطلة وزائفة ، ومن الجدير بالذكر ان ليس كل ما هو لذيذ تكمن فيه المنفعة ، وليس كل ما هو نافع تكمن فيه اللذة ، فان في بعض اللذات يكمن الضرر ، وفي بعض المنافع يكمن الالم ، وعلى الانسان ان يعرف ان المنفعة لها الافضلية على اللذة ، وان الشعور بالالم لا ينبغي ان يكون مبررا لترك المنفعة .
23 ـ اشكالية ( الامن ـ الحرية ) هي من الاشكاليات المعقدة في المجتمع ، فالاشرار كثيرا ما يستغلوا مناخ الحرية ليقوموا باعمالهم الشريرة والعدوانية التي تعكر أمن الناس وبالتالي يتعكر مناخ الحرية ، الامن لدى الاخيار وسيلة للتمتع بالحرية ، لكن الحرية لدى الاشرار وسيلة للاعتداء على أمن الناس ، الحرية قيمة انسانية عظيمة وسامية ... ولكن الامن دائما له الاسبقية على الحرية .. لان الامن يعني الحياة .
24 ـ ان مبدأ ( الوقاية خير من العلاج ) هو مبدأ صحيح في مكافحة الشر ، يجب ان يتحول الاخيار من المواقف الدفاعية الى المواقف الهجومية فيطاردوا الاشرار والارهابيين في كل مكان ، السلام الحقيقي لن يتحقق الا بهذا الاسلوب .. مبدأنا في ذلك ( لن تأمن على دارك والشر جارك ) ، يجب ملاحقة الاشرار اينما يكونوا وتحطيم قدرتهم الهجومية وكسر شوكتهم وتجريدهم من جميع الوسائل والمستلزمات التي تعينهم في تنفيذ اعمالهم الشريرة ، هذا هو المبدأ الصحيح في التعامل مع الاشرار، ويجدر الاشارة هنا الى ان توقف الاشرار عن القيام باعمال الشر لا يعني بالضرورة اقتناعهم بنبذ الشر ، وانما قد تكون لاسباب ذاتية تتعلق بفقدانهم للقدرة على التخطيط او التنفيذ لأعمال الشر ، او لاسباب خارجية تتعلق بقوة تماسك الدولة والمجتمع بوجه اعمال الشر ، اذ ان نوازع الشر تبقى كامنة في النفوس المريضة تنتظر الفرصة المناسبة للخروج وهذا ما ينبغي الحذر منه دائما . انتهى



#رياض_العصري (هاشتاغ)       Riad_Ala_Sri_Baghdadi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نظرية الاخلاق في عقيدة الحياة المعاصرة الجزء الثالث
- نظرية الاخلاق في عقيدة الحياة المعاصرة الجزء الثاني
- موقف (عقيدة الحياة المعاصرة) من مسألة نشأة الكون
- نظرية الاخلاق في عقيدة الحياة المعاصرة الجزء الاول
- مستقبل اللغة العربية الفصحى في النظام التعليمي
- اصلاح النظام التعليمي / الجزء الثالث والاخير
- اصلاح النظام التعليمي / الجزء الثاني
- اصلاح النظام التعليمي الجزء الاول من برنامج عقيدة (الحياة ا ...
- موقف ( عقيدة الحياة المعاصرة ) من الفكر الديني الاسلامي / ال ...
- موقف ( عقيدة الحياة المعاصرة ) من الفكر الديني الاسلامي / ال ...
- موقف ( عقيدة الحياة المعاصرة ) من الفكر الديني الاسلامي الج ...
- أحاديث في الشؤون السياسية / الجزء الثالث والاخير
- أحاديث في الشؤون السياسية / الجزء الثاني
- أحاديث في الشؤون السياسية الجزء الاول
- اصلاح النظام القضائي الجزء الثالث والاخير من برنامج عقيدة ا ...
- اصلاح النظام القضائي الجزء الثاني .. من برنامج عقيدة الحياة ...
- برنامج عقيدة الحياة المعاصرة للاصلاح والتغيير/ 8 اصلاح النظا ...
- من برنامج ( عقيدة الحياة المعاصرة ) للاصلاح والتغيير 7 وثيقة ...
- موقفنا من العقيدة الدينية
- احاديث في شؤون العراق


المزيد.....




- رصدته كاميرات المراقبة.. شاهد رجلًا يحطم عدة مضخات وقود في م ...
- هل تعلم أنّ شواطئ ترينيداد تضاهي بسحرها شواطئ منطقة البحر ال ...
- سلطنة عُمان.. الإعلان عن حصيلة جديدة للوفيات جراء المنخفض ال ...
- في اتصال مع أمير قطر.. رئيس إيران: أقل إجراء ضد مصالحنا سيقا ...
- مشاهد متداولة لازدحام كبير لـ-إسرائيليين- في طابا لدخول مصر ...
- كيف تحولت الإكوادور -جزيرة السلام- من ملاذ سياحي إلى دولة في ...
- محاكمة ترامب -التاريخية-.. انتهاء اليوم الأول دون تعيين مُحل ...
- حزب الوحدة الشعبية الديمقراطي الأردني في عمان يتقبل التهاني ...
- كاتس يدعو 32 دولة إلى فرض عقوبات على برنامج إيران الصاروخي
- -بوليتيكو-: الاتحاد الأوروبي بصدد فرض عقوبات جديدة على إيران ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - رياض العصري - نظرية الاخلاق في عقيدة الحياة المعاصرة / الجزء الرابع والاخير