أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد صالح سلوم - روسيا والسيادة السورية ،تجربة بيت الثقافة البلجيكي العربي في كليبات القصيدة،ترامب وتداعياته،اميردندن وعساف،كره العربي لاولاده،جنس الربيع الاطلسي الاخوانجي الاستعماري في سورية،عباس اخر من يعلم ان لادولتين...ملاحظات حول ما سبق















المزيد.....

روسيا والسيادة السورية ،تجربة بيت الثقافة البلجيكي العربي في كليبات القصيدة،ترامب وتداعياته،اميردندن وعساف،كره العربي لاولاده،جنس الربيع الاطلسي الاخوانجي الاستعماري في سورية،عباس اخر من يعلم ان لادولتين...ملاحظات حول ما سبق


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 5438 - 2017 / 2 / 20 - 13:12
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


-روسيا واضحة وفي اي مفاوضات تلزم الطرف المقابل ان يصرح انه مع وحدة الاراضي السورية وحتى الطرف التركي الغدار ..وهذه المسألة لاتخص روسيا اي ان تحرير الارض السورية تخص الشعب السوري فعندما حررت المقاومة اللبنانية جنوب لبنان لم تستشر احدا لتحريرها ولا احد يجبرها على شيء هذه مسألة سيادة تحترمها روسيا..حسابات معقدة على الارض السورية اليوم وحتى ترك اطراف تتورط في المستنقع حتى تكون كلفة التحرير اقل عندما يفتك طرفان اقليميان ببعضهما


-قال ترامب ان وسائل الاعلام ليست عدوة له بل عدوة للشعب الامريكي ويمكن بسهولة القول انها اولا واخيرا عدوة لكل الشعوب وللانسانية معا هل سمع احدكم اي تغطية اعلامية للجرائم ضد الانسانية والوحشية التي اقترفتها ادارة جورج بوش في العراق و اليوم ادارة اوباما في سورية باستخدام اليورانيوم المنضب بحجة محاربة داعش مع ان روسيا حرقت ابو داعش ولم تستخدم اسلحة ابادة شاملة تستغرق مئات السنين لنهاية مفعولها في تعمد حقير لتفريع العراق وسورية ولاسيما ابار النفط والمناطق الغذائية الاستراتيجية من سكانها..ومن قبلهما جرائم العامل البرتقالي الابادية التي نشرتها طائرات دولة الانحطاط الامريكي في فيتنام

-تجربتي في الصوت على الفيديوهات التي انتجتها واخرجتها جمعيتنا البلجيكية لقصائد لي نجحت نسبيا لانها مجرد مقدمة عن افلام وثائقية نعدها سواء عن مواضيع تاريخية كوعد بلفور او قضايا ثقافية او اقتصادية..قمت قبل قليل قارنتها بانتاج الفيديوهات الموجودة على الانترنيت لكتاب معروفين ومكرسين رسميا وبترودولاريا وصهيونيا فلا بأس القول انها تتفوق على اغلبهم من حيث الصورة والاخراج والصوت ايضا ..مهرجان الفيلم الوثائقي الفلسطيني الذي يقيم دورته ابتداء من الثامن في شهر اذار في افضل صالات العرض في لييج كسوفنير وتشرشل نحضر له وقد يكون لمهرجانات اخرى مع صديق لي فيلما وثائقيا عن وعد بلفور نتمنى ان ينجح بنسخته العربية او الفرنسية وقد تقدم لي صديق اخر وهو ماجستير في القانون بترجمته الى الروسية والاوكرانية لوحده ..وهما لغتان مهمتان نسعى اليهما فجاء هذا بمحض الصدفة من صديق وطني من عالم الفيس بوك..خطواتنا ليست سريعة فما يحكمنا هو ان تمويلنا ذاتي ويكاد يكون صفرا الا اشتراكات الاعضاء اي مئة وثمانين يورو فيها نتحرك وننتج افلامنا الوثائقية وفيديوهات الكليب قصيدة والمقابلات مع اعضاء مجلس شيوخ ووزراء..ضمن دائرة هذا التمويل نتحرك ونعتقد اننا نراكم بعض ما نحتاجه من اجهزة واصبح لدينا القدرة على انتاج افلام وثائقية بحدود النصف ساعة او حتى الساعة اذا ما تم تقسيمها الى دفعتين حسب طاقة الحاسوب و ذاكرته ومعالجه..اخبار جيدة الى الامام ونتمنى ان يستمر تحسن منتوجاتنا الوثائقية وسنسعى الى توفير جودة افضل وسرعة اكبر لاسيما اننا اشترينا قبل ايام اس دي بمعنى كرت يوفر تعامل بسرعة افضل بخصوص الصور والبيانات ..صحيح ان هذا ليس شيئا كبيرا حيث ان الكثير من الجمعيات تملك اجهزة كومبيوتر سريعة جدا ومنذ اكثر من عشر سنوات ولكن العبرة ما هو الانتاج ..بالنسبة لنا هذه خطوة كبيرة لانها من صميم عملنا ولان الطاقات العقلية متوفرة للانتاج وهي الاغلى ثمنا والاكثر تكلفة وهي ما تعجز عنه جمعيات بتمويل هائل من الدولة ومطاعمها ومبيعاتها المعفية من الضرائب .. نعمل بامكانيات شبه بدائية ولكن العبرة هي في الكفاءات والارادة ..حيث ان انتاج كبسولتين لفيديو يحظى بتمويل قدره حوالي تسعة الاف يورو لاحدى الجمعيات وهذا يكلف اكثر بالنسبة للفضائيات ويستغرق اشهرا بينما ننجز هذا العمل بتكلفة تقارب العشرة يورو مع حساب فناجين القهوة التي نتناولها اثناء انجاز العمل تصويرا و مونتاجا واخراجا..ونعرف اننا لن نحظى بأي تمويل لاننا لانتنازل عن طبيعتنا ومواقفنا ونحن مبسوطين بهذا اي لايعمل مشكلة عندنا فسنتجاوز المعيقات ولدينا مجموعات بلجيكية سنتوسع اتجاههم يوم ان نوفر بايدينا التمويل الذاتي..

-قصيدة لي بصوتي تتحدث عن محاريث الاسلاف اي عن الادوات التي تحرث الارض العربية وتمهدها ليبذر بها الغزاة من كل صنف من المغول ايام الخلافة الاسلامية الى الغزاة الانكليز ايام ثورة الخائن الخائن حسين حسين الحجاز الى الغزاة الامريكان والصهاينة اليوم تحت مسميات الاخوان المسلمين وداعش والنصرة والجيش الحر عبر ممولي هذه البذور الشيطانية التي اسمها القرضاوي والشعراوي وابن باز وال الشيخ والحويني ومحمد حسان وعمرو خالد والعريفي والقرني ..فالسماء لاتبتعد الا سنتيمترات عن جيوبهم ووحشية اسيادههم في نيويورك وحلف الناتو ببروكسل
على الرابط التالي: https://www.youtube.com/watch?v=q7ii5LgQfI0&feature=share



-حتى لو بنوا اهرامات مسرحية وفنية فانهم لايملكون الا العقم ..وسيستمروا في الاظهار في فضائياتهم ابناء الاقليم السوري الكبير او المصري اواليمن..الريع النفطي لم ينتج اي شكل من المعرفة لاسيما انه ريع يدار من الامبريالية الصهيوامريكية التي تشكل لها كلمة الثقافة كابوسا فظيعا ووجوديا ..لهذا لايمكن ان يمارسوا الا شيء اسمه الاعلام الابهاري من اجل الههم الاسلامي المسيحي اليهودي الاستعماري االامريكي الذي اسمه الربح ..لاتنسي كم يربحون من التصويت انها اموالا طائلة اي انه بيزنس لا اكثر ولا اقل من جيبة الناس الفقراء..ولن تسمعي يوما عن قدود سعودية او مقام قطري او عبقري اماراتي..وجر لانهم وجدوا ليشيعوا الاندماج الاستهلاكي الكارثي وثقافة الريع الارهابي الانتحاري..

-امير دندن كما محمد عساف كان صناعة فلسطينية من الصغر وكان مطربا حقيقيا قبل ان يصل الى اراب ايدول..ولاننسى كلمة الموسيقار ملحم بركات الذي قال ان لبنان كان لاشيء قبل وصول اللاجيء حليم الرومي وغيره من الفنانين الفلسطينيين الذين شردتهم عصابات الكيان النازي الصهيوني الذي اسس كمقاولات استعمارية غربية بتمويل بنك روتشيلد وبريطانيا وهتلر والمانيا ما بعد هتلر..المؤسف ان سورية الكبرى خزان حضاري عميق من حلب مدينة القدود الى الموصل وبغداد والبصرة ودمشق وحيفا ويافا وبيروت كما الامتداد الحضاري الفارسي ولهذا يتم استهدافها بهدف تجويفها حضاريا بشعارات الرايات السوداء السعودية القطرية الاماراتية الخليجية العملية لاسياد الصهاينة ..استهداف سورية الكبرى بحلبها وموصلها وادلبها من دواعش ال ثاني وسعود الاخوانجية وقبلها استهداف بيروت وقبلها استهداف حيفا ويافا من قبل الدواعش الصهاينة كان يهدف لقتل هذه الطاقات المتجذرة ..نجحوا نسبيا بتدمير بعض الاثار والاوابد الحضارية بحجة انها اوثان وحاولوا قتل الصوت والطرب والموسيقى بحجة انه حرام الا انهم لم ينجحوا تماما وكانت حضارات سورية الكبرى التي سبقت الاديان وحافظت عليها بتدجين وحشية الاديان وعدائها للحضارة حتى سحب كل مكوناتها الاجرامية نسبيا كان هذا الارث الحضاري يهزم تغول قبائل الهمج الدواعش السعوديين والقطريين والخليجيين واسلامهم العبودي الذي ناسب خلافة الحرملك ولم يكن غريبا ان يناسب عبودية اليات التوسع الرأسمالي الهمجي الصهيو اطلسي امريكي ..الدليل ان المقاومة الحضارية لشعوب سورية الكبرى ستغلب الهمج الامبرياليين ان هناك محمد عساف وامير دندن ويعقوب وغيرهم وان هناك صباح فخري وميادة الحناوي ومنير بشير وكاظم غزالي وفيروز ووديع الصافي ومحمود درويش و غيرهم




-لا يوجد احد في العالم يكره اولاده اكثر من العربي فهو لاينظر الى نظام شيوعي يحقق لهم تجربة واستقرار وعيش اطول كما في النظام الكوبي ويجعل من ابناء العرب وهم اغلبيتهم فقراء اطباء كما ابنة المرأة الكوبية السوداء التي تشتغل في قطع قصب السكر ..انهم يضعونهم في اتون حروب اسلامية بدوية عبودية داعشية اخوانجية لا نهاية لها من خلال تلقينهم شعارات استعمارية فاشية بان الاسلام هو الحل وغيره من الخزعبلات عن ان الحل موجود في التاريخ الماضي البعيد لشعوب اسلامية متخلفة تقتل بعضها البعض من عصر محمد الى يومنا ..والرحلة التي شهدت تقدما كانت بوجود خلفاء كفار كهارون الرشيد والمأمون وهما كانا مع نظرية خلق القران وقد اعدما المشعوذ احمد بن حنبل واتباعه-الذين يشبهون القرضاوي وال الشيخ واتباعهم الاخوانجية والسلفيين- بلا رحمة لانها بالضد من العلم والتقدم ولانه مع تفتيت المجتمع لاسيما ان العنصر الفارسي كان مكونا اساسيا لهما..عندما ترى هذا الذبح والقتل والارهاب والتشريد للشباب العرب اعرف ان الاباء مسؤولين عن ذلك ولو كانوا حريصين على مستقبل ابنائهم لقاتلوا جميعا من اجل نظام شيوعي انساني للجميع..مع الاستثناء للذين يحملون افكارا شيوعية ولكن تيار المجتمع العربي الاسلامي الاخوانجي الوهابي المنيك كان جارفا واكبر منهم فلهم كل الاحترام لان جهودهم ستبقى منارة لجيل عربي يدرك ما هي التحديات العصرية وكيف يواجهها من اجل مستقبل افضل لاجيال الشعوب العربية



-ادارة ترامب بدات تسليم الملف السوري الى موسكو ..واذا استمر هذا فهذا يعني القضاء السريع على الخطر الارهابي الفاشي السعودي القطري الذي اسمه داعش والنصرة وجيش الاسلام والجيش الحر..سيطرة الدولة السورية على كل الاراضي السورية والدولة العراقية على كل الاراضي العراقية بعد ازاحة داعمي الارهاب من عصابة البرزاني يعني ان داعش والقاعدة والنصرة والاخوان المسلمين وجيش الاسلام انتهوا الى غير رجعة من كل سورية والعراق وربما العالم اذا تم اعتقال ال سعود وثاني وشيوخهم وبيزنسهم



-لاتحتاج الى قراءة الكتب التاريخية عن جنس الثورة السورية لتعرف متى قادت اللحى المقملة ثورة على منهاج النبوة وباسماء كزنكي والسلطان مراد والجيش الحر وجيش الاسلام والنصرة وداعش.. ان المقياس الابسط هو من يدعم هذه الثورة المعارضة الاسلامية السنية الالهية النبوية لتعرف جنسها وبانها قحبة رخيصة يتداول عليها كل اذناب الاستعمار الصهيو امريكي ..فقائمة اصدقاء الثورة السورية السنية تشمل اسرائيل والولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا والمانيا وجر.. متى دعمت هذه الدول الاستعمارية ثورة في التاريخ المعاصر الا جيوش المرتزقة التي تخدم مصالحها الاستعمارية كالكونترا و الاخوان المسلمين والارغون والهاغانا والسادات ومرسي..لقد نصبت هذه الدول المشانق للثوار الحقيقيين شيوعيين و صوفيين من في حكمهم كجيفارا وعمر المختار..ليس سهلا ان ثورة اللصوص والمنايك وعاهرات البترودولار الاسلامي قد وفرت كل صكوك الطاعة لاسيادها من حلف الناتو فقد دمرت سورية وقتلت وجرحت مليون سوري وشردت الملايين وهذا ما يتمناه اي استعمارفكيف اذا كانوا من حثالة البلد نفسه من سوريين ومن لف لفهم من مرتزقة الريال السعودي القطري ..اليوم سمى وزير خارجية فرنسا الجماعات الاكثر انحطاطا في جيوش المرتزقة بانها معتدلة وفهمكم كفاية ان كلمة معتدلة في قاموس حلف الناتو ووزير خارجية فرنسا تعني الكونترا وعصابة سايغون او الاقدام السوداء


-لم يخبر احد محمود عباس ان ترامب سيقول ان صلاحية حل الدولتين الدعائية انتهت ..هيك احراج لعباس وعصابته نازلين طالعين يقنعوا مخاويت المقاطعة ان لابديل عن حل الدولتين فكان لازم ترامب يصرخ فيهم ويقلن صح النوم:افتحوا النوافد يا جحاش وشوفوا شو صار فالمستوطنات من امامكم وخلفكم ومن تحتكم ومن فوقكم لقد اصبحت واقعا لامفر منه فهل مازال الهبل الدعائي يغشاكم ..قطيعة تقطعكم انت ما بتسوا الا قشرة بصل ولكن بعد ان تبين ان قشرة البصل فيها فوائد بعد نقعها لابأس من القول انكم مثل الضراط على البلاط؟؟ مع خوفنا ان يطلع ان للضراط فوائد ولو كان يمر فوق البلاط ههههههههههههه




-قل لي من يدعمك اقل لك اذا كنت مهزوما ام منتصرا ..اذا دعمتك محميات الخليج الفارسي التي يحكمها ال سعود وثاني ونهيان ..فأنت مهزوم ولو فلقت طيزك..اما اذا دعمتك ايران فانت منتصر لاتعرف الهزيمة ..الشغلة بالعقل بين سعودي قطري اماراتي حاقد وغبي وعبد مأمور من جهة واخر يجيد الحسابات اللشطرنجية القريبة والمتوسطة والاستراتيجية



-الليرة التركية في الحضيض ولم تشهد هذا الانهيار منذ استلام حزب الاخوانجية للسلطة بتركيا وهناك انهيار اقتصادي مالي وشيك لن تفلح فيه كل اجراءات اردوغان ..فمن ربى الارهاب الاخوانجي والقاعدي والداعشي في احضانه معتقدا انه ذكي اذا قبض اثمان من محميات الخليج الفارسي الارهابية سينال ما حصد من ارهاب بقطع حوافره وتدمير بلده حيث لم تدعم هذه المحميات السعودية القطرية الامارتية الكويتية البحرينية يوما الا مهزوما وفاشلا ورعديدا ولم تشكل يوما تحالفا الا لمهزومين وهي نفسها مهزومة وفي حالة احتضار نهائي بسبب مستنقعها الاخير في اليمن..


.....................................
لييج – بلجيكا
شباط 2017
........................



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ترجمة لما كتبه المفكر العالمي سمير امين عن الثوري فيدل كاستر ...
- ملاحظات ..حول -حرر عقلك- وانت بعقال الخرافات ..حول رسل الموت ...
- ملاحظات عن الامية الاقتصادية للاعلام المقاوم..وجريمة الإبادة ...
- كوبا وكاسترو..شهادة من زيارتي لها
- مساهمة في ترجمة مقالة سمير امين عن انتخاب دونالد ترامب
- ديكتاتورية اعلام حلف الناتو وتنميطاتها الإسلامية العنصرية :س ...
- المخابرات الامريكية والألمانية والصهيونية والاردنية وصناعة ا ...
- نقاش مع الرفيق يوسف قدورة حول الإسلام السياسي ومآلات الأحوال ...
- قصائد:صلاة الكافر..فضاء عميق..كلمات ومعجم ..افاق..خيزران ..ح ...
- مناقشة مع رفيق عزيز حول طبيعة القصف ضد المنظمات الإرهابية في ...
- قصائد:نار..لييج ..الأعماق..من جديد..كسوف..كلمات حارقة..اشارا ...
- جيش السي أي ايه الإرهابي من القاعدة الى النصرة وليس انتهاء ب ...
- قصائد:مخمل..جوارير..سترة..قسوة ..جمود..غسق مرتعش..امتصاص..تف ...
- رمضان شهر الصناعة المصنعة للارهاب - 2 - الامريكي عمر متين نم ...
- لماذا اعتبرت المانيا ان روسيا أصبحت خصما لسلطة رأس المال الت ...
- قصائد:قبل..تأمل..ألوان..استدارة.. حواجز ..فارق زمني..توقع .. ...
- رمضان شهر التنبلة والعبودية لاله الرأسمالية :الربح
- شلل تام للدولة امام سياسات حكومة اقصى اليمين الليبرالي البلج ...
- قصائد:دهشة..تحولات..جريحا..روائح ..أجنحة..تمهلي..تدرج عبقري. ...
- قصائد: تشوش..تنافر..أبعاد..فيصل الريال..تفاحة ..فضاء قتيل


المزيد.....




- الطلاب الأمريكيون.. مع فلسطين ضد إسرائيل
- لماذا اتشحت مدينة أثينا اليونانية باللون البرتقالي؟
- مسؤول في وزارة الدفاع الإسرائيلية: الجيش الإسرائيلي ينتظر ال ...
- في أول ضربات من نوعها ضد القوات الروسية أوكرانيا تستخدم صوار ...
- الجامعة العربية تعقد اجتماعًا طارئًا بشأن غزة
- وفد من جامعة روسية يزور الجزائر لتعزيز التعاون بين الجامعات ...
- لحظة قنص ضابط إسرائيلي شمال غزة (فيديو)
- البيت الأبيض: نعول على أن تكفي الموارد المخصصة لمساعدة أوكرا ...
- المرصد الأورومتوسطي يطالب بتحرك دولي عاجل بعد كشفه تفاصيل -م ...
- تأكيد إدانة رئيس وزراء فرنسا الأسبق فرانسو فيون بقضية الوظائ ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد صالح سلوم - روسيا والسيادة السورية ،تجربة بيت الثقافة البلجيكي العربي في كليبات القصيدة،ترامب وتداعياته،اميردندن وعساف،كره العربي لاولاده،جنس الربيع الاطلسي الاخوانجي الاستعماري في سورية،عباس اخر من يعلم ان لادولتين...ملاحظات حول ما سبق