أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شكيب كاظم - الباحث الكبير الدكتور صفاء خلوصي القائل بعروبة شكسبير















المزيد.....

الباحث الكبير الدكتور صفاء خلوصي القائل بعروبة شكسبير


شكيب كاظم

الحوار المتمدن-العدد: 5424 - 2017 / 2 / 6 - 22:16
المحور: الادب والفن
    


السامرائي يساجل الزيدي في أطراف الحديث

ْأنا قليل المشاهدة لما يبثه التلفاز، لأني أراه مضيعة للوقت، ولأنني منحاز لثقافة الكلمة في مواجهة ثقافة الصورة، التي تقدم المعلومة- غالباً- مسطحة وسريعة، لكن أتابع مشاهدة برامج قليلة، يقف في المقدمة منها، البرنامج الحواري السجالي الممتع، الذي يقدمه المحاور اللبق الدكتور مجيد السامرائي- وفي الذاكرة المحاورون الجيدون: ماجد السامرائي وابتسام عبدالله وفاروق شوشة وجوزيف عيساوي- يقدمه من على قناة الفضائية الشرقية والموسوم بـ (أطراف الحديث) ولقد سعدت حقاً وأنا أشاهد الحلقة المبثوثة مساء الاحد25 من كانون الثاني/ 2015 حيث كان الفنان الدكتور عبد المرسل الزيدي، ضيفاً عند السامرائي، لتعيد الندوة، ذكريات الدراسة في متوسطة فيصل الرسمية، اذ كان عبد المرسل زميلاً لنا فيها، والتي كانت تشغل بيت النواب المطل على نهر دجلة، والقريب من ثانوية الكرخ، قبل أن يهدم ويقام على ارضه مستشفى الكرخ للولادة، لتنتقل المدرسة الى بناية (قصر غمدان) القريب من الصالحية، والذي هدم هو الآخر في شهر مايس/ 1981 والدور السكنية في محلة (البيجات) لتقام على انقاضها العمارات السكنية في شارع حيفا، وما زلت اتذكر قيادة (عبد المرسل) وكان يسمى (مرسل) للتظاهرات التي انطلقت من مدرستنا والتي أضحى اسمها (الوثبة) في العهد الجمهوري، نحو مطار بغداد (المثنى حالياً) القريب من محطة السكك العالمية، استنكاراً لزيارة المبعوث الامريكي- اوانذاك- للشرق الاوسط (وليم رونتري) واستقبله رئيس الوزراء الزعيم الركن عبد الكريم قاسم في المطار، وهذه سابقة دبلوماسية خطيرة ان يستقبل رئيس الوزراء دبلوماسياً زائراً اقل من درجة وزير، مما يدل على قلة تجربة سياسية وعدم فهم باصول الدبلوماسية، واضطر (رونتري) الى الخروج من الباب الخلفية للمطار، بسبب صخب المتظاهرين!! ولأ ستذكر- كذلك- العديد من طلاب مدرستنا: عدنان خير الله طلفاح، عبد الستار عز الدين الراوي، الذي اختص بالفلسفة الاسلامية والاستاذ الجامعي، والفنان التشكيلي والاديب والسفير. خلف دشر، خالد علوان، لاعب الزانة المرموق الذي اعتنى به مدرسنا للرياضة الاستاذ علي الصفار- رحمه الله- والذي انتخب اكثر من مرة لرئاسة اتحاد كرة السلة، وتحول خالد بعد تموز 1958 الى سياسي قومي ناصري متعصب، لؤي شمس الدين السعدي، نائل عبد الجبار البكري، الذي صار مديراً لتحرير جريدة (الجمهورية) الدكتور قاسم ناجي، السياسي الذي غادر الحياة في تموز/ 2002 اثر حادث سيارة في نيوز يلندة ودفن هناك، وشقيقه المهندس المعماري عبد الامير ناجي المقيم في برلين منذ عقود، الشاعر سامي مهدي، طبيب الاسنان سامي مهدي السلطاني المقيم في كربلاء الآن،، شقيقي الطبيب ناظم كاظم سعودي، الحاصل على شهادة F. R. C. S- زميل كلية الجراحين الملكية البريطانية في اختصاص الانف والاذن والحنجرة، حسن عزيز الذي اصبح مديراً عاماً للصناعات النسيجية في الحلة، حميد (بدري) العزاوي، ومحمود هادي مهندس الكهرباء من لندن، الذي كان من المؤمل ان يصبح أنطس جراحي العراق لو درس الطب.. ولكن. الطبيب. حكمت محمود المهاجر الى امريكة منذ عقود، عمار محمد عبد اللطيف العاني.

فازع ربيع العاني، الذي أمسى مديراً لثانوية المنصور وغيرهم ومادمنا تحدثنا عن الطلاب، فيجب ان نقف عند اساتذتنا الاجلاء: شاكر الجودي الاب والتربوي الرائع، الذي نقل الى وظيفة مدير معارف لواء الدليم بعد تموز/ 1958 وله كتاب في النحو عنوانه: (تشذيب منهج النحو) صدر عن مطبعة المعارف ببغداد سنة 1368هـ – 1949 ويقع في ثمان وثمانين صفحة ومعاونه الاداري الحازم مصطفى الشيخ، الذي كان اشد ما يزعجه ان نتظاهر في المدرسة تأييدأ لعبد الناصر ولقيام الوحدة السورية المصرية في شباط، 1958 ومعاونه الثاني حسن موسى، الذي كان مدرساً للتاريخ القديم، والرائع النبيل مدرس اللغة العربية، ابونا الروحي الاستاذ محمد عبد اللطيف العاني، والاستاذ عبد الغني مدرس الحساب، والفلسطيني الكهل الدجاني مدرس اللغة العربية والاستاذ ازهر، ومدرس الانكليزي نيازي، ومدير المدرسة (احمد اسعد عبد الكريم) بعد نقل استاذنا شاكر الجودي، وشقيق الفنانة (زينب) فخرية عبد الكريم، الذي كان يمضي ساعة الدرس بالحديث عن عنترياته السياسية! والمربي الفاضل جمال المتولي، والقريب الى نفوسنا مدرس التاريخ الاسلامي (كاظم حسين) واستاذ اللغة العربية والدين عبد الامير البلداوي، الذي ما درسنا ديناً، بل شك وأرتياب وبعد عن الدين!!

من المعروف للمتابعين ان الدكتور عبد المرسل الزيدي، يعد من المهتمين بوليم شكسبير، ومسرحياته، وقد أخرج اكثرها مسرحياً، واعلن أنه يأمل اخراج مسرحيته (عطيل) وتخطر على بال مجيد السامرائي ان يسأله عن ما يشاع عن الاصول العربية لشكسبير، فيجيبه الزيدي ان هناك دارساً اكد عروبته، لكنه لا يحضره أسمه، ويبدو ان اسم هذا الدارس قد غاب- كذلك- عن بال السامرائي مجيد، اذ لو كان تذكره لذكر اسمه.

اقول: من المعروف للدارسين ان الاستاذ الدكتور صفاء (عبد العزيز) خلوصي (1917- 1995) هو صاحب هذه النظرية او الفرضية، التي يصر على تسميتها بـ (الأدلة) وانه كان ينوي اصدار كل ادلته او فرضياته في كتاب كان يرغب في ان يسميه بـ (هذه ادلتي في عروبة شكسبير) ولا أعلم هل صدر الكتاب أم لا؟

اذ تظل الكثير من طموحات الكتاب والباحثين، في مدار الفكرة والرغبة، ولا تترجم الى واقع ملموس لأسباب حياتية عدة.

لقد رجعت الى اللقاء الموسع الذي أجراه معه الباحث حميد المطبعي، ونشر على حلقات سبع في جريدة (الثورة) للمدة من 7/ 3/ 1988 ولغاية 18/ 4/ 1988 وصدرت في وقت لاحق بكتاب ضم هذه الحلقات السبع في سلسلة (موسوعة المفكرين والأدباء العراقيين)، لأقرأ فيه أن الدكتور صفاء خلوصي قد أصبح موضوعاً لعدة اطروحات في المملكة المتحدة، وايرلندة والولايات المتحدة الامريكية بسبب نظريته الخاصة بعروبة شكسبير (…) وقد كتبت صحيفة (الواشنطن بوست) الامريكية الشهيرة، في تشرين الثاني سنة 1961 مقالاً عن صفاء خلوصي ونظريته في عروبة شكسبير وهو أمر لم يسبق له مثيل لأديب في العالم، لأن إفتتاحيات (الواشنطن بوست) مخصصة للشؤون السياسية وكبار القادة في العالم، ثم يواصل الأستاذ حميد المطبعي سرده للمعارك الأدبية والثقافية التي خاضها الدكتور صفاء خلوصي، هذا الطقس الذي إختفى من حياتنا في عقود تلت، وأراه بسبب ضيق صدر الناس، فلا يقبلون ما يخالف رأيهم البتة، ومنها: هل كان فولتير فيلسوفاً؟ وهل كانت لأبي تمام جذور غير عربية؟

ومعركة اخرى بشأن الجذور العربية – الكردية للرصافي، ليصل الى المعركة التي ما زالت مستعرة الأوار بشأن عروبة شكسبير ويقدم تلخيصاً لهذه المعركة قائلاً: ابتدأت هذه المعركة سنة 1961 (…) فلقد اجتمع خلوصي والدكتور مصطفى جواد وفؤاد عباس وفؤاد جميل في ندوة تلفزيونية، وكان عريف الجلسة الدكتور حسين أمين (…) محورها (أثر التراث العربي في الحضارة الأوربية) (…) ولما وصل الكلام الى خلوصي قال: أراكم اطلتم القول في أمور تكاد تكون بديهية (…) فأنا استطيع أن أقول لكم ملء فمي وبثقة إن شكسبير نفسه متشبع بالثقافة العربية من قمة رأسه الى أخمص قدميه.

بل يكاد يكون عربياً في كل شيء حتى الأسم.

فضحك زملاؤه وقالوا: وما الأسم العربي الذي تقترحه له، فقال، (شيخ زبير).

وصادف ان ممثل وكالة رويترز كان يراقب الندوة (…) فَطَّيَر في الحال العديد من البرقيات الى مختلف انحاء العالم (…): إن الدكتور صفاء خلوصي الاستاذ بجامعة بغداد يؤكد أن شكسبير كان من أرومة عربية، وقد قدم العديد من البراهين تأييداً لنظريته وهي (…) إن شكسبير هو: وليم بن جون بن ريتشارد، ويقف نسبه عند هذا الحد (…) وثمة حقيقة أخرى، فقد ترك مسقط رأسه (ستراتفورد) واختفى ست سنوات، ثم ظهر فجأة، على مسرح التأريخ وفي اذنه قرط مما يلبسه القراصنة (…) هل إعتكف شكسبير في رباط أو زاوية للمتصوفة، أم انه إلتحق بالبحارة العرب الذين- بعد ان فقدوا الاندلس- راحوا يحاربون الأسبان بحراً ويهاجمون الموانى البحرية والاساطيل والسفن البريطانية والبرتغالية وحتى الامريكية التي اصبحت تدفع الاتاوة لهم مقابل التعهد بعدم مهاجمتها (…)؟

وفي هذه السنوات (وهذا ما تبين لصفاء) أثيرت نخوة شكسبير وتطوع للقتال مع البحارة العرب، ومن هنا تعلم كيف يصف البحر والزوابع البحرية ويبدع فيها..!

ومن فرضيات صفاء خلوصي، أن شكسبير تغزل بسيدة عرفت بـ (السيدة العربية) وحار الباحثون في أمرها من تكون؟ (…) ولم يخرجوا السيدة السمراء من دائرة الفتيات الانكليزيات، مع أن صفاء يرى أن الانكليزيات شقراوات، ويتساءل: فمن اين جاءت هذه السمراء؟ ليجيب: أليست فتاة عربية ممن لقيها شكسبير في بعض مغامـــــــــراته في المغرب العربي، وكل الاوصاف العربية تنطبق عليها؟!

(…) كما أننا لا نجد كلمة سوء عن العرب في مسرحياته وقصائده، (…) ووجد بجانب ذلك انه الف مسرحية كاملة ليبين غيرة العربي على عرضه وشرفه وكيف يقتل من احب وينتحر عندما يكتشف خطأه، تلك هي مسرحية (اوتيللو) أو (عطاء الله) وقد حرف خليل مطران الاسم فكان (عُطًيْل)…!

ومن فرضيات صفاء الاخرى (…) أن شكسبير ذكر الأمير المراكشي في (تاجر البندقية) بأجمل النعوت (…) كما أنه لحبه للعرب، فأنه يمقت اليهود مقتاً شديداً، وقد حاربه اليهود الى درجة أنهم جعلوه شخصية أسطورية لا وجود لها، محاولين محو وجوده التأريخي محواً مطلقاً.

وتظل أقوال الباحث الدكتور صفاء خلوصي في دائرة الفرضية والاحتمال والنظرية مع انه يؤكد ان ما قدمه من افكار يدخل في دائرة الأدلة، وتظل النظرية أية نظرية بحاجة الى منطوق ومطلوب اثباته، ومن ثم البرهان على صدق النظرية، واذ قدم خلوصي منطوقاً ومطلوباً اثباته، ترى هل قدم برهاناً مقنعاً لصدق نظريته، برهاناً علمياً بعيداً عن العواطف؟ فالعــــــلم علم والعاطفة عاطــفة ولن يلتقيا أبداً ترى لماذا طرأت على ذهني مقولة الشاعر البريطاني روديارد كبلنك: الشرق شرق والغرب غرب ولن يلتقيا؟!



#شكيب_كاظم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الياس خوري في مملكة الغرباء ...رواية الحكايا المتداخلة
- النثر الفني في القرن الرابع الهجري من أروع ما كتب ... حديث ع ...
- الباحث عن جذور السنديانة الحمراء ... محمد دكروب ينذر نفسه لم ...
- جورج طرابيشي في الجزء الثاني من كتابه (هرطقات)..مناقشة عبد ا ...
- مهدي شاكر العبيدي في منجزه (الجواهري شاعر وناثر)
- بين طه حسين وعلي جواد الطاهر
- الذي ألزم نفسه بما لا يلزم...حسن عبد راضي يدرس المفارقة في ش ...
- نظرة إلى منجز الفكيكي الثقافي.. عبد الهادي شاعر وباحث ومحقق
- موسوعي بأسلوب في الكتابة مميز مثابات شاخصة تخلّد اسم حميد ال ...
- عبد الحميد حمودي يطوف بشخصيات وكتب ودراسات في التراث الشعبي
- حمودي يطوف بشخصيات وكتب ودراسات في التراث الشعبي
- نخلة يكتب مقدمته المسيحية لكتاب نفسية الرسول العربي
- إيماضة من الماضي الجميل.... معلمون مسيحيّون ودروز ومسلمون سن ...
- إدوارد سعيد... الكتابة لديمومة الذكرى ومواجهة الفناء
- هادي الحسيني يسرد عيش المثقف العراقي في الحامية الرومانية
- لابد من مصر وإن طال السفر ...زيارة لمسجد سيدنا الحسين وخان ا ...
- الأعرجي يدرس شعر الجواهري وحياته ما سبب حنق التركي المستعّرب ...
- الحسيني مفتي القدس الأسبق بريء من المحرقة ...بعضهم بحاجة لقر ...
- بهنام أبو الصوف.. صاحب نظريَّة عراقيَّة السومريين
- جيمس جويس تحت المجهر..حين تكون الذاتُ خاويةً تُنْتِج أدباً ذ ...


المزيد.....




- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شكيب كاظم - الباحث الكبير الدكتور صفاء خلوصي القائل بعروبة شكسبير