عادل عطية
كاتب صحفي، وقاص، وشاعر مصري
(Adel Attia)
الحوار المتمدن-العدد: 5421 - 2017 / 2 / 3 - 11:41
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
• في مدرسة الشرطة، يفقد الطالب إنسانيته. وفي بيت الشرطة، يفقدها المواطن!
• نحن نلوم الآخرين؛ لأننا ننظر إليهم، دائماً، بعيوننا!
• لا شيء يجعلنا تعساء؛ سوى يأس عظيم!
• المُحرّض والمنفّذ، إرهابيان، كلاهما يعطي الآخر ما لا يملكه: السماء.. والروح!
• بين الناس فارق، كالفارق بين نجوم السماء، وسماء النجوم!
• الإضطهاد ليس فرضاً إلهياً؛ حتى يمكن قبوله.. لكنه فرضاً بشرياً؛ يتوجب مجابهته!
• المحبة تجتاز الخوف؛ لتعلن عن ذاتها!
• أي ألم أعظم من هذا، أن تبحث عن أشخاص أسأت إليهم؛ لكي تقدم لهم ندمك واعتذاراتك، ولكنك لا تجدهم؛ لأنهم في مكان ما بعيد، ومجهول!
• الدكتاتورية، يسيء إليها: شخص واحد. والديمقراطية، يسيء إليها: شعب بأكمله!
• أصعب فراق، أن يفارقك من تحبهم، وهم أحياء!
• بعض الناس يتعاملون معك، كما يتعامل اللاعب مع كرة القدم.. يركلونك؛ لينتصروا بك!
• لا قيمة لإنسان؛ عندما نرى رسم الفنان، أثمن من رسم الخالق!
#عادل_عطية (هاشتاغ)
Adel_Attia#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟