أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - المستنير الحازمي - النبي محمد الصادق الأمين يخون ويسرق ..فكيف لا تريدون من أمته أن لا تخون وتسرق !!













المزيد.....

النبي محمد الصادق الأمين يخون ويسرق ..فكيف لا تريدون من أمته أن لا تخون وتسرق !!


المستنير الحازمي

الحوار المتمدن-العدد: 5416 - 2017 / 1 / 29 - 21:09
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


وأنا أفتش في سير الأولين ..وقصص الغابرين وجدت هذه القصة عن سيد الأولين والأخرين عن سيدنا محمد.. قصة وسيرة وحياة قثم بن عبد اللات ..محمد ابن أبي كبشه ..
المعروف بأمانته و المشهور بصدقه وعدالته .. وأنه الصادق الأمين هكذا من غير شهادات ولا مستندات إنما فقط غلاسه
أفتش في معجزاته وسيرته وأقواله ..فوجدته و لكن هذه المرة وجدته يخون ويسرق
نعم محمد الأمين الذي أؤتمن على الوحى والرسالة والنبوءة الخاتمة يخون الأمانة ويسرق ..فبعد قصة خيانته المشهورة مع مارية القبطية وقصة بيعه لمستقبل أمته من أجل فرج النساء ..ها هو مرة أخرى يخون ويسرق ولكن هذه المرة مختلفة تماما يسرق من غير أن يترك دليل ..
فالقصة تقول
عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: (كنتُ أَرْعَى غنمًا لعُقْبَةَ بنِ أبي مُعَيْطٍ، فمرَّ بي رسولُ الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكرٍ، فقال: (يا غلامُ! هل من لبنٍ؟) قلتُ: نعم، ولكني مؤتمنٌ،
قال: فهل من شاةٍ لم يَنْزِ عليها الفحل (لم تحمل)، فأتيتهُ بشاةٍ، فمسحَ ضَرْعَهَا، فنزلَ لبنٌ، فحلبهُ في إناءٍ، فشربَ وسَقا أبا بكرٍ، ثم قال للضَّرْعِ: (اقلُصْ) فقَلَص. ثم أتيتهُ بعد هذا،
فقلتُ: يا رسول الله! علِّمْنِي من هذا القول، فمسح رأسي، وقال: (يرحمُك اللهُ، فإنكَ غليمٌ مُعَلَّمٌ) رواه أحمد وصححه الألباني.
صدق أو لا تصدق نعم النبي محمد سرق اللبن وفوق هذا حلب شاة مريضة كبيره هرمه ..والجميع يعرف أن الخارج منها سائل لزج قذر لا هو بالحليب ولا هو بالماء .. فكيف استساغ شربه ومذاقه ..
حرامي وسارق وخائن وفوق هذا قذر .. يسرق من مال الغير .. ويعلم أصاحبه السرقة والاختلاس
ولا تقف العجائب عند هذا الحد ..بل نجده أيضا يسرق ويأكل من مال الصدقة والزكاة .. الذي اؤتمن عليه
أن النبي دخل بيت عائشة فرأي لحما , فقال أشووا لنا منه .فقالوا : يا رسول الله ! أنها صدقة فقال رسول الله ..
" أشووا لنا منه ..فقد بلغ محله "
فالنبي الذي يقول " ( لا تحل لنا الصدقة ) أكل من مال الصدقة .. ولم يبالى بشيء وضرب بتعاليمه و أوامره ونواهيه عرض الحائط .. فأكل من مال الصدقة وأقترف ما ينهى نفسه عنه .. وكذب على أمته بأكبر الكذبات
بل حث صراحة على السرقة من المزارع فقال
(( إذا أتيت على حائط بستان . فناد صاحب البستان ثلاث مرات ..فإن أجابك وإلا فكل ..!!
فلا غريب أن يكون محمد هو استاذ الحرامية واللصوص ومربى السراق .. فتخرج على يده ابن عباس الذي سرق ميزانية الدولة وبيت المال في زمن علي بن أبي طالب ..
وأبو هريرة الذي سرق مئات الألاف من أموال خزينة ولايته في البحرين !!
والحبل على الجرار من الحرامية والسراق طيلة تاريخ الدول الإسلامية الواحدة تلو الأخرى ..
ولا عجب أن تكون الدول الإسلامية التي تطبق شرع الله وتقتدي بسنة نبيه هي الدول الأكثر فسادا وإفسادا وخرابا في الأرض ..وهى الأولى على سلم مدركات الفساد في العالم
وأن نسمع ونقرأ عن لغز اختفاء أكثر من ترليون ريال من ميزانية بلد التوحيد والإسلام السعودية ولا يعرف مصيرها
هذه غير مئات الملايين التي يسرقها قضاة والمحتسبون في بلد الإسلام السعودية سنويا ويتم اتهام الجان بسرقتها !!
نهبو البلاد والأوطان وسرقوا الخيرات باسم الوطنية والإصلاح والصلاح والدين والإسلام !!
هذا هو الحال ..فإذا كنت تعيسا كئيبا سوداويا لا ترى أي مستقبل وحياة لهذه المنطقة من العالم ففتش عن الإسلام



#المستنير_الحازمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عاجل الملأ الأعلي يجتمع وينعقد
- خناقات ومشاكل الأنبياء العائلية
- عندما يعني الحب للنبي محمد الفشخ و النكاح
- لو كنت شيعيًا.. لأحببت السيدة عائشة !!
- اضحك مع الشمس في الإسلام !!
- الإسلام والسيف.. قصة شهداء حرية الرأي والتعبير في الإسلام
- خطيئة داعش
- في عرفات الله أعلنت الحادي بالله ( الجزء الأخير )
- في عرفات الله أعلنت الحادي بالله (12 )
- فا لتحمد الله علي هذا التخلف !!
- الشجرة المعلونة في الإسلام من هي ؟؟
- تغريدات من وحي الله والشيطان (2 )
- صلاتكم رياضة ...زكاتكم طهارة وأعماركم ما بين الخمسين والستين ...
- لا حرية .. لا كرامة إنسانية في ظل عبودية دينية
- مامعني أن تكون مسلما !! -جديد -
- مامعني أن تكون مسلما
- الإسلام دين الحرية والمساواة والعدالة والفنون الجميلة ... لك ...
- ما معني الزواج على كتاب الله وسنة نبيه
- تغريدات من وحي الله والشيطان
- لقد أكل الإسلام من كبدي


المزيد.....




- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع
- شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية ...
- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قيادي كبير في -الجماعة الإسلامي ...
- صابرين الروح جودة.. وفاة الطفلة المعجزة بعد 4 أيام من ولادته ...
- سفير إيران بأنقرة يلتقي مدير عام مركز أبحاث اقتصاد واجتماع ا ...
- بالفصح اليهودي.. المستوطنون يستبيحون الينابيع والمواقع الأثر ...
- صابرين الروح.. وفاة الرضيعة التي خطفت أنظار العالم بإخراجها ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - المستنير الحازمي - النبي محمد الصادق الأمين يخون ويسرق ..فكيف لا تريدون من أمته أن لا تخون وتسرق !!