حسين الجوهرى
باحث
(Hussein Elgohary)
الحوار المتمدن-العدد: 5411 - 2017 / 1 / 24 - 00:02
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
ألى أعزائى العلمانيين, أى أمل أنقاذ مصر من مصير مظلم ومحتوم.
الأحزاب فى زوال حول العالم كله فلا تسيروا ضد حركة التاريخ. الممكن الآن (وفقط) هو الألتفاف حول هدف محدد وواضح ويمكن قياسه (وليس هلاميا مثل فصل الدين عن الدوله او الشفافيه..الخ). أنظروا الى الحركات الناجحه, أو فى طريقها, حول العالم (بريطانيا, حركة الخروج من الأتحاد الأوروبى. أوروبا, حركه ضد الهجره. أمريكا, حركه ضد الفساد السياسى وفساد الأعلام).
الهدف الوحيد الذى يجب الألتفاف حوله فى مصر (وباقى المجتمعات المسلمه ناطقة العربيه) هو أخراج الملايين من الحظيره التى وضعوا فيها قسرا. الهاويه التى نتقدم نحوها بخطوات متسارعه هى نتاج طبيعى للعلاقات الخربه بين أفراد المجتمع نتيجة ما حشره الاشرار فى عقولهم. تحت أيدينا الآن كل مايلزم من الأثباتات العلميه المؤديه الى هذا التشخيص السليم لمركز العله وأصل الداء.
#حسين_الجوهرى (هاشتاغ)
Hussein_Elgohary#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟