أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ضياء الشكرجي - 30 ثلاثية العقل مقابل ثنائيته عند محمد أرگون















المزيد.....

30 ثلاثية العقل مقابل ثنائيته عند محمد أرگون


ضياء الشكرجي

الحوار المتمدن-العدد: 5407 - 2017 / 1 / 20 - 03:48
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


هذه هي الحلقة الثلاثون من مختارات من مقالات كتبي الخمسة في نقد الدين، حيث سنكون مع مقالات الكتاب الثاني «لاهوت التنزيه العقيدة الثالثة».

ليس من قبيل أن أضع نفسي في مصافّ عملاق من عمالقة الفكر كمحمد أرگون، عندما أقول في مقابل ما يتبناه محمد أرگون من ثنائية فينعت أحد طرفيها بالعقل الفلسفي والثاني بالعقل الديني، أني أجد تقسيمي له ثلاثيا، وليس ثنائيا، ذلك بإضافة العقل العلمي. فأقول عن هذه الثلاثية:
أجد أن العقل الديني (النصي-الوحيوي-المقدس) والعقل العلمي (المادي-التجريبي-الحسي) قد احتكرا حق مناقشة موضوعة الإيمان، إثباتا عند الأول، اعتمادا على نصوصه (المقدسة)، ونفيا عند الثاني، اعتمادا على معطيات تجاربه وبحوثه العلمية (المقدسة) هي الأخرى عند مريديه على نحو آخر، ومنح لنفسه كل منهما حق نفي العقل الفلسفي. وإذا قيل أن من (اللاهوتيين/الإلهيين) الدينيين من هم عقليون، أقول حتى هؤلاء العقليون من الدينيين لم يكونوا عقليين على طول الخط، بل كانوا عقليين في حدود عدم المساس بالخطوط الحمراء للمساحة المقدسة المحرمة، فلم يكونوا عقليين إلا بقدر ما استخدموا آليات المنهج العقلي، للهروب من شكوك العقل الفلسفي في الكثير من مسلماتهم ونهائياتهم ومقدساتهم، فاعتمدوا [من حيث لا يشعر الكثيرون منهم] التبريرية المتلبِّسة بلباس العقل الفلسفي، هذه التبريرية التي من شأنها أن تحوم حول العقل وتلامسه، دون أن تجرؤ على وغوله حق الوغول، عبر تحويلهم الممكن العقلي على سبيل المثال إلى واجب عقلي، هذا الواجب العقلي الذي إنما أسميه مُدَّعي الوجوب العقلي، أو المُدَّعى له بالوجوب العقلي، أو المتوهَّم بوجوبه العقلي.
أما العقل العلمي فهو الآخر تبنى منهجا أصوليا شموليا مدعيا احتكار الحقيقة، كما هو الحال مع العقل الديني، فبحث عن الله في عالم المادة، وبأدوات العلوم الطبيعية التجريبية، ولم يكتف بالقول بأنه لم يجده، باعتبار أن ليس كل ما لم يجده العلم غير موجود بالضرورة، بل راح ليدعي أنه اكتشف عدم وجوده.
وفي تصوري أن كلا المنهجين قد أخفقا في البحث، لأنهما أنكرا للفلسفة وللعقل دورهما في بحث قضية وجود الله، فراح الدين يُكفّر الفلسفة، والعلم يُسفّهها. ولا نريد أن نرتكب ما ارتكبه كل من الدينيين والعلميين في دعوى احتكار الحقيقة، وحصر المعرفة في الوحي عند فريق، وفي التجربة عند الآخر، غافلين عن (العقل)، المصدر الأهم والحاكم على كل من التجربة والوحي، أو لنقل النص الديني، لأن افتراض أنه وحي إلهي يبقى افتراضا، أما المطلوب إثباته والبرهان، فحيزهما الفلسفة، وليس التجربة، ولا النص الديني. ومع هذا يبقى الكثير من المعارف الإنسانية المستقاة من الفلسفة ومصدر العقل معارف نسبية، وليست مطلقة، ويبقى خطأ العلم، إذا ما صحت نظريتنا، مجرد خطأ، ولا يشكل ضررا أو خطرا، بينما شكل ويشكل خطأ الدين ضررا وخطرا على الإنسانية، وعلى كل المعاني الجميلة، بما في ذلك المعنى التنزيهي الجميل لله، عبر ادعائه امتلاك واحتكار الحقيقة المطلقة النهائية.
[وأضيف، وأنا أراجع الموضوع لغرض نشره، إنه حتى مع إثبات العلم، ألا حاجة لوجود خالق، فإنه لا يستطيع أن يثبت وجوب عدم وجود الخالق، أو بتعبير آخر امتناع وجود الخالق علميا، ففرق بين عدم وجوب الوجود، ووجوب العدم، أو بين عدم وجوب الوجود، وامتناع الوجود، وقد بينت أكثر من مرة، لاسيما في الحلقة التاسعة عشر، إن هدفي بالمقام الأول نفي الدين، أكثر من أن يكون هدفي إثبات وجود الله، لكني كإلهي لاديني إنما أسلك بالدرجة الأساس طريق الإيمان بالله إلى نفي الدين، ولكل طريقه الذي يسلكه بإثبات شيء أو نفي شيء آخر.]

دعوة لعتق العقل من أسر الدين
مقالة نشرت باسمي المستعار (تنزيه العقيلي).
العقل هو الطاقة الخلاقة المبدعة التي أودعها الله سبحانه وتعالى في الإنسان [أو أودعته الطبيعة حسب الماديين]، ليتمثل خالقية وإبداع الخالق المبدع تقدست محامده.
والتفكير هو أرقى أنواع النشاط الإنساني، لأنه عروج إلى آفاق المعرفة، واكتشاف متجدد للمعارف، لتكون كل معرفة كاشفة عن معرفة أخرى، وليركّب الإنسان بعقله، أداةِ إبداعه، من المعارف منظومة معرفية تتحرك أبدا باتجاهين؛ بالاتجاه الأفقي سعة، وبالاتجاه العمودي عمقا، مُستفَزّا أبدا من نداء الحقيقة المنطلقة من لدن نفس العقل الإنساني: أن يا أيها الإنسان مهما بلغت سعة وعمقا في معارفك، فإنك ما أوتيت من المعرفة إلا قليلا [وهنا نتفق مع القرآن رغم بشريته في قوله:] «وَما أوتيتُم مِّنَ العِلمِ إِلّا قَليلًا»، لتكون هذه الصرخة الاستفزازية باعثة أبدا إلى شوق متجدد متنام نحو معرفة جديدة.
وواحد من أرقى الأنشطة المعرفية للعقل الإنساني كان ذلك البحث عما وراء المحسوس، محاولا أن يخرق حجب المحسوسات إلى عالم الغيب الكامن وراءها، ليستجلي الحقيقة المطلقة والمعرفة الكاملة، المتمثلة في العلة الأولى للوجود، لخالق الإنسان والعقل والمعرفة. ومن هناك جاءت الدعوات إلى الارتباط بذلك المطلق، كي لا يتحول عالم المحسوسات إلى ثمة أغلال تحول دون حركة العقل باتجاه الاكتشاف المتجدد والمتنامي والعارج إلى آفاق الحقيقة الكاملة، دون الإغفال عن حقيقة أن عالم المحسوسات نفسه عالم يبعث على قلق البحث استزادة من ينبوع العلم الذي لا ينضب، بل بالإقرار بأن معظم معارف الإنسان هي تلك التي استمدها من التجربة، والتي هي الأخرى لا تستغني عن معارف أولية عقلية ضرورية، سواء كانت بديهية أو نظرية.
لكن الذي حصل أن كثيرا من الدعاة إلى استكشاف عالم الغيب والارتباط به قد خلط بين الغيب العقلي والغيب الخرافي، واستغرق في الغيبيات الوهمية والخرافية المُهَلوَسة، ومن جراء ذلك نشأت وتشكلت الأديان داعية إلى الله من وجه، وصادّة عن سبيله من وجه الآخر، ذلك عندما استحالت فيها المعرفة خرافة، والإيمان دجلا، والدين سجنا سُجن فيه العقل طاقة الإبداع الإنساني، فحال ذلك دون عروجه عروجا وكدحا تكامليا باتجاه المبدع المطلق. وصيغت منظومة من مقولات دينية، نشأ عنها مركَّب لخرافات وشرائع وطقوس ووثنيات، امتزجت بها بعض حقائق الجمال والكمال الإلهيين، لتضفي على منظومة الخرافات والوثنيات والعصبيات تلك بعض مساحيق جمال الحقيقة التي جعلت المتدينين يظنونها حقيقة، وما كانت إلا قشر الحقيقة التي لم يدركوا جمال جوهرها وحقيقة كنهها. وهكذا تحوّل الدين إلى إله يُعبَد من دون الله، وإلى وثن يُسجَد له العقل، فتُهان طاقة الإبداع أعظم نعم الله على الإنسان. ولا تتوقف القضية عند تخريف العقل، بل تتعداها إلى إفساد الفطرة التي فطر الله الإنسان عليها، وإلى تعكير صفو الروح التي نفخها بارئها فيه من روحه سبحان وتعالى، فكان أمامنا إنسان جهول قد خُرِّف عقله، وظلوم قد أُفسِدَت فطرته، فأفسد بدوره إما جهلا وإما ظلما باسم الدين، وبالتالي باسم الله افتراءً عليه [ولو من حيث لا يشعر الكثيرون بهذه الفرية على الله لتصديقهم بها وتوهمهم أنها الحقيقة]؛ أفسد في الأرض التي استُخلِف عليها، وعلى ما فيها، وما حولها من الآفاق، بدل إصلاحها كخليفة لله مؤتمَن عليها، وسفك الدماء، وملأ الحياة ظلما وجورا، وتعسفا وقمعا، وكراهة وعداوات، كلما اختلف مع الآخر المغاير صرّح أن قد بدت البغضاء والعداوة بيننا وبينكم إلى يوم القيامة، كل ذلك الذي جعل الدين أداة أساسية له. [بلا شك يُستثنى من كل ذلك الطيبون والعقلاء من المتدينين، وهم ليسوا بقلة، لكن يمكن أن يقال أنهم أقلية.]
وهكذا يتحول الدين إلى سجن للعقل [ويُستثنى عقلاء الدينيين]، ويكون النص الديني بمثابة أداة تعطيل وتخريف للعقل. فحتى العقلاء من أهل الدين تراهم يعطّلون عقولهم، ولو بنسبة دون غيرهم، طالما هم سجناء الدين، يعطلونه عندما يحسون منه في حركته التأملية وتساؤلاته وبحثه عن ثمة إجابات مقنعة غير هاربة من مواجهة الحقيقة إلى مناهج التبرير، عندما يحس واحدهم من عقله اقترابا من المساحات المحرمة، عندما يكون في حالة حركة بحثية استطلاعية تطرح النص أمام الشك العقلي، ذلك الشك الباحث عن الحقيقة، فتجد هذا العاقل أو العقلي المتعبد بالنص سرعان ما يدير ظهره لعقله، أو منهجه العقلي، فيهرب من المواجهة، مودِعا عقله ثانية في زنزانة النص الديني، الذي كاد ينعتق منها بحثا عن إجابات في الفضاء المفتوح خارج سجن النص الديني، فيزجز تدينُه عقلَه ويأمره بأن تكون حركته القلقة الباحثة حصرا ضمن ما تتيحه له زنزانة التقوى المُتوهَّمة، ومخافة الله المدَّعاة، فيلجأ العقل مضطرا إلى أن يقنع نفسه بأنه مقتنع، ولو من غير اقتناع، فيبحث في التوفيقيات والتبريريات، أو ما يسميه بالتوقيفيات والتعبديات، عن وسيلة للتوفيق ما بين قلق المعرفة والشوق إلى اكتشاف الحقيقة مما يستوجب الانعتاق من سجن الدين، للتوفيق ما بين الميل الفطري إلى الاعتدال والعقلانية والمثل الإنسانية، هذا من جهة، ومن جهة أخرى بين التعبد لله بالنص، دون إدراك أن هذا التعبد الموهوم بالنص لله، قد استحال في الحقيقة إلى عبادة للنص، من دون الله، فترى مثل هذا الهارب من مواجهة الحقيقة في خضم هذا التجاذب بين ذا وذا، يبدأ بمحاولة بائسة أو يائسة في الاستغراق في المنهج التبريري لفهم النص، مهما بدا النص لوعيه الباطني متعارضا مع ضرورات العقل الفلسفي أو العقل الأخلاقي، فيعيش أزمة داخلية يكابر في الاعتراف بها، لأنه يخشى مواجهتها، هذه الأزمة المتأتية من الصراع ما بين العقل الباطن الذي لا يسمح له أن يطفح من قعر اللاوعي إلى سطح الوعي، فيتحول من عقل باطن محجوب، إلى عقل ظاهر مُسفِر، مُفصِح عن رفضه لمضمون النص، ولتأويلاته التبريرية الهروبية، أي التبريرية الهاربة من مواجهة حقيقة استحالة صدوره عن الله، عبر التمسك بقداسة النص الموهومة، حتى لو أدى ذلك التمسك إلى التضحية بقداسة الله السبوح القدوس، أو إلى خدش تلك القداسة حماية لقداسة النص من أن تُخدَش أو يُنتقَص منها، بحجة أن الدين لا يُدرَك بالعقول، وأن عرض الدين على العقل وإخضاعه لحاكميته إنما ذلك مدخل من مداخل الشيطان، غير ملتفت أنه إنما بذلك قد خدش جوهر الإيمان، وانتقص منه، وعكر صفو العلاقة بالله سبحانه، وأخل بمبدأ تنزيه الله الذي يمثل ذروة توحيده، والذي أي توحيده يمثل ذروة الإيمان به، وغير مدرك أن ما صنعه لنفسه من دين، إنما كان صدّا عن سبيل الله، عندما تحول الدين إلى عامل تنفير من الله، بدل أن يكون عامل جذب إليه سبحانه، وعندما صار الدين طاغوتا يزاحم الله في ربوبيته، ووثنا يُسجَد له من دون الله، ونِدّا يُعبَد من دون الله، ومقدَّسا يُقدَّس غُلُوّا فيه فوق تقديس الله تقدست وتنزهت من النقص محامده.



#ضياء_الشكرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- 29 التشابه بين تجربة سپينوزا وتجربة لاهوت التنزيه 3/3
- 28 التشابه بين تجربة سپينوزا وتجربة لاهوت التنزيه 2/3
- 27 التشابه بين تجربة سپينوزا وتجربة لاهوت التنزيه 1/3
- 26 مع د. إبراهيم الحيدري في النزعة التنويرية في فكر المعتزلة
- 25 مع توفيق الدبوس في مقالته «ابن رشد وما يجري اليوم»
- 24 الحضارة العالمية وفلسفة إخوان الصفا
- 23 عقيدة التنزيه كإيمان فلسفي لاديني
- 22 العقلانية والروحانية لدى كل من الديني واللاديني والمادي
- 21 كم أفلحت وكم أخفقت الأديان في تنزيه الله؟
- 20 خاتمة ومقدمة وبطاقتي كإلهي لاديني
- لا حل إلا بالعلمانية
- خطأ الدعوة لإلغاء المحاصصة
- لو عاد المالكي لقتل آخر أمل للعراق
- 19 الإشكال الأخير على أدلة وجود الخالق والخلاصة
- 18 الإشكالات على أدلة وجود الخالق
- 17 الإيمان والإلحاد واللاأدرية بتجرد
- 16 من المذهب الظني إلى التفكيك بين الإيمان والدين
- 15 صلاة المسلمين الظنيين وإشكالية الشهادة الثانية
- 14 الحلقة الخامسة للمذهب الظني
- 13 الحلقة الرابعة للمذهب الظني


المزيد.....




- مسجد وكنيسة ومعبد يهودي بمنطقة واحدة..رحلة روحية محملة بعبق ...
- الاحتلال يقتحم المغير شرق رام الله ويعتقل شابا شمال سلفيت
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ضياء الشكرجي - 30 ثلاثية العقل مقابل ثنائيته عند محمد أرگون