أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - سلمان محمد شناوة - مراقبة المسلمين في امريكا ..















المزيد.....

مراقبة المسلمين في امريكا ..


سلمان محمد شناوة

الحوار المتمدن-العدد: 5352 - 2016 / 11 / 25 - 22:30
المحور: الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة
    


مراقبة المسلمين في أمريكا ..

السؤال هو : هل من حق دولة ما إن تضع مواطنيها أو شريحة معينة من مواطنيها تحت الرقابة , بحجة المحافظة على الأمن القومي , أو بحجة المحافظة على الثوابت المتفق عليها لمجتمع ما ؟ ..

سؤال في محله يبحث عن إجابة خصوصا , بعد الشعور المتزيد بعد فوز الرئيس الأمريكي الخامس والأربعون دولند ترامب , والتي كانت حملته الانتخابية تركز على منع الهجرة , ومعاداة المسلمين والمكسيكيين والحفاظ على العرق الأبيض متفوق والحفاظ كذلك على ثوابت المجتمع المسيحي الأبيض , والتي تشعر المجتمعات البيضاء , إن المسلمين والمهاجرين يعملون بكل تأكيد على أحداث الخلل في ثوابت هذا المجتمع ..

يتساءل احدهم كيف يمكن العمل على التوازن بين , كون المجتمع الأمريكي له خصوصية تفوق العنصر الأبيض , مع بقاء المبادئ الرئيسية والتي جاءت بها الثورة الأمريكية والآباء المؤسسون ( الحرية , والعدالة , والمساواة ) حقيقة واقع لكل فرد من المجتمع الأمريكي مهما كان ( جنسه أو لونه أو عرقه أو دينه أو معتقده ) ...

منذ قرون كانت أمريكا مقصد لكل الهجرات والتي ضاقت فيها بلادها , بحثا عن هذه المبادئ بعينها , ومنذ إن عثر كريستوفر كولمبس على هذه القارة الضائعة , والتي وجدها هكذا دون إن يدري بها احد من العالم القديم أنها موجودة , فتح الباب بقوة للهجرات من كل بقاع العالم , هاجر إليها الأسبان والانجليز والايرلنديون وألمان والفرنسيون والهولنديون والايطاليون و هاجر إليها الصينيون واليابانيون والهنود والروس والعرب , هاجر إليها المسيحيون واليهود والمسلمون والهندوس, من كل الألوان والأعراق , وأيضا جلب إلى أمريكا عشرات السفن المحملة بالرقيق الأسود من إفريقيا رغما عنهم ...

كل هؤلاء هاجروا إلى أمريكا لأنها كانت تنادي أولا ( بالمساواة والحرية والعدالة ) ,ولأنها كانت مدينة الأحلام , وارض الفرص المفتوحة بدون حساب .

هناك شكلت كل مجموعة مجتمع خاص بها , بحثا عن الحماية والاستقرار , ولكن كان هناك تفرقة وعنصرية شكلها الرجل الأبيض , هؤلاء القادمون الأوربيون فرقوا أنفسهم عن الآخرين , تساندهم في ذلك نصوص من الإنجيل واعتقاد أنهم الأول وصولا , والعنصر المتفوق كما خلقه الله ...

ميزة القانون الأمريكي كما وضعه الآباء المؤسسون لا يفرق بين أي المواطنين , كلهم مواطنون بنظر القانون , ومن حق من ولد على ارض أمريكية إن يرشح نفسه لرئاسة الجمهورية , ورينا كيف أصبح الرئيس باراك اوباما وهو من أصول افريقية رئيسا للبيت الأبيض , وصحيح إن هذا حدث بعد نضال طويل من إن أعلن الرئيس أبراهام لنكولن عن تحرير العبيد ونهاية الحرب الأهلية الأمريكية في 1865 لغاية اليوم , مرورا بحركة الحقوق المدنية والتي قادها ( مارتن لوثر كنج ) لغاية اليوم , نضال استمر 150 سنة , إلا إن المجتمع الأبيض دائما يضع العراقيل بوجه التقدم والوصول للديمقراطية الرائعة والتي أمريكا عليها اليوم .

لكن مع ذلك ...
مكتب التحقيقات الفيدرالي , حول فترة الخمسينات والستينات أمريكا إلى جحيم , بعد وضع معظم المثقفين الامريكين تحت المراقبة بحجة مكافحة المد الشيوعي , وتم وضع اليابانيون تحت الإقامة الجبرية في معسكرات أشبه بمعسكرات اعتقال , إثناء الحرب العالمية الثانية وحربها مع اليابان , بحجة الجاسوسية والعمالة لليابان , و تم وضع حركة الحقوق المدنية خلال فترة الستينات تحت المراقبة وخاصة قادتها ومن ضمنهم مارتن لوثر كينج تحت المراقبة الشديد ...

عملية وضع شريحة معينه من الشعب ليست غريبة عن أمريكا , يبقى دائما هذا الحس الأمني موجودا , مع وقوع الأحداث , وخاصة تلك الأحداث الكبرى والتي تزلزل كيان الأمة كلها مثل أحداث 11 سبتمبر ..والتي غيرت المزاج الأمريكي بحجة مكافحة الإرهاب , وهم مهددون في عقر دارهم , ولابد من حماية ثوابت المجتمع المسيحي من القادمين والمهاجرين , والذين يحملون معهم فيروسات قاتلة هي الإرهاب وقتل الأخر بحجة مخالفة العقيدة .
والحقيقة إن كل دول العالم تفعل ذلك , فلا يوجد دولة في العالم إلا تضع شرائح معينة من مجتمعها تحت المراقبة المستمرة , إلا تفعل ذلك كل دول الخليج مع الشيعة , وهؤلاء يفترض فيهم أنهم مواطنون و ولكن دائما يعاملون كمواطنون درجة ثانية , ودائما هم تحت مراقبة دائمة , بحيث يشعرون بعيون الشرطة تراقبهم حتى في غرف نومهم , الم يكن يفعل ذلك صدام في العراق , ووضع شرائح كبيرة من المجتمع خوفا من الانقلاب عليه ويفعله كل الدول ذات الحزب الواحد مع مواطنيها , فعله الاتحاد السوفيتي والدول الاشتراكية والصين وجنوب إفريقيا ...

ولكن في المجتمع الأمريكي وجوده اخف وطئه من باقي الدول , الأمريكيون متسامحون , تجدهم دائما حين يتجاوزن الأحداث والمحن الكبيرة , نسوا مشكلة المد الشيوعي في الخمسينات والستينات , ونسوا الخطر الياباني والألماني في الحرب العالمية الثانية , واندمج المواطنون من كان من أصل ياباني أو ألماني في المجتمع , بصورة رائعة وجميلة , كذلك نجد إن السود والذين عانوا ما عانوا من عبودية الرجل الأبيض , اندمجوا بشكل كبير في هذا المجتمع , لذلك المواطن الأمريكي العادي نجده يدافع وبشراسة أحيانا عن المبادئ الكبيرة ( الحرية والعدالة والمساواة ) , ونجد هذا الموطن لديه حساسية شديدة حين يشاهد أي حالة تميز تثير في نفسه الإحساس بالمسئولية , وسرعان ما يندمجون في سير الحياة وينسون هذه الأحداث .

منذ 11 سبتمبر/ أيلول 2001 قامت دائرة الشرطة بنيويورك باستخدام تقنيات التقفي عبر الخرائط والمراقبة عبر الفيديو إلى جانب التصوير الفتوغرافية وغيرها من وسائل المراقبة الأخرى بتتبع حياة المسلمين في داخل وحول المدينة التي شهدت استهداف برجي التجارة العالمية، حتى أن المساجد والمجموعات الطلابية والمطاعم والمدارس التي يقصدها المسلمون لم تسلم من هذه المراقبة .

وفي تحقيق صحفي طويل أعده الصحفي الأمريكي غلين غرينوالد، والصحفي مرتضى حسين على موقع مجلة "ذا إنترسبيت" الإلكترونية، قال الصحفيان: "بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر/أيلول بات جميع المسلمين في الولايات المتحدة الأمريكية موضع اشتباه: ففي عهد الرئيس بوش تجسس مكتب التحقيقات الفيدرالي، ووكالة الأمن القومي على الناشطين والمحامين المسلمين الأمريكيين المرموقين وشاركهم حتى في قراءة رسائل بريدهم الإلكتروني. لم تكن هناك أية أدلة على ممارسة نشاطات إرهابية أو ارتكاب جرائم، وكذلك تم وضع موظف أمريكي مسلم في وزارة الأمن الداخلي تحت المراقبة.

وأشار التحقيق الصحفي إلى أن المسلمين خضعوا لمراقبة مشددة شملت قياداتهم وقال: إن كلا من مكتب التحقيقات الفيدرالي ووكالة الأمن القومي راقبا في الفترة بين عامي 2002 و2008 نحو 7485 بريدا إلكترونيا تخص المسلمين، بما في ذلك مراقبة أربعة أشخاص مسلمين أمريكيين بارزين، لهم حضور كبير في الرأي العام الأمريكي وكثيرًا ما كانوا يظهرون مع كبار السياسيين من الديمقراطيين والجمهوريين. لم يثبت على أي منهم ارتكاب أية جريمة، ولم يتبيّن أنَّهم كانوا يدعون للجهاد أو أنَّهم كانوا متعاطفين مع تنظيم القاعدة. ولكن مع ذلك فقد كانوا يظهرون أحيانًا لبعض عملاء الاستخبارات الأمريكية من المشبه فيهم."

في العام 2012، قامت هيئة ادعاء في نيوجيرسي مكونة من محارب عراقي قديم وأستاذ رياضيات ملتزم بالذهاب إلى المسجد ممن كانا تحت المراقبة، برفع قضية بحق دائرة الشرطة بنيويورك، على خلفية تعديها على حقوق الخصوصية وكونها ضد حرية التعبير الديني إلى جانب كونها تشوه سمعة المسلمين ....

إلا أن القاضي أصدر حكمه بأن الادعاء لم يقدم أدلة كافية حول "التعرض للتمييز،" مضيفا أن مراقبة المسلمين كانت الطريقة الوحيدة لوقف الإرهاب الصادر عن المجتمع المسلم .

قرار هذا القاضي يقول ببساطة شديدة " مراقبة المسلمين كانت الطريقة الوحيدة لوقف الإرهاب الصادر عن المجتمع المسلم " .. نعيد العبارة ونؤكدها ....

إذن كيف يمكن حل هذا الأشكال , كيف يتم احترام خصوصية المسلمين والعمل على عدم تعرضهم للمراقبة والتي تمس خصوصيتهم وحريتهم الشخصية , وخصوصية المجتمع المسلم كما تؤكد الأحداث , وهذا المجتمع يتولد منه يوميا كثيرا من الحالات والتي تسبب انفجارا في المجتمع الأمريكي , وكيف يتم حماية المجتمع من إفراد سوف يشكلون خطرا أكيدا في المستقبل ولكن ليس في الحاضر .

القانون صريح جدا , إن التعقب وحجز الحريات يتم دوما بعد ارتكاب الجريمة أي جريمة , ولا يمكن اعتبار , مراقبة أو احتجاز أي شخاص تحت حجة " احتمال ارتكاب جريمة " ممكنا ... فكيف يتم حل هذا الأشكال ؟ من له الأولوية الحرية الشخصية للفرد أم الأمن القومي المهدد بفرضية (( احتمال إن يقع هجوم إرهابي ما في وقت مستقبلي )) ..

الأثر الأسرع لمثل هذا الحُكم يتمثل في تعميق العزلة بالنسبة للمجتمع المسلم في أمريكا، حيث أن العديد من المسلمين في نيويورك يعيشون تحت مظلة الخوف، ليس لأن لديهم ما يخفونه ولكن لأنهم يريدون أن يتركوا بسلام فهم يترددون قبل التحدث باللغة العربية أو لغة الأوردو في المناطق العامة.. يترددون قبل الذهاب لأداء مراسم دينية أو الانضمام لجماعات دينية ويشعرون بالاستحياء من ارتداء شعارات أو أمور تدل على دينهم كالحجاب أو إطلاق اللحى مثلا ...

قرار المحكمة هذا يفتح الباب لتساؤلات أخرى عديد.. ما الذي يمنع السلطات الأمريكية من التجسس وخرق خصوصية المسلمين على مستوى البلاد بشكل عام وليس فقط في نيويورك ؟

بعد فوز ترامب أصبح هناك خوف شديد وقلق من إن يتم تميزهم وجعلهم مواطنون درجة ثانية معرضون للاعتقال والترحيل ألقصري بحجة الأمن القومي , وفي خطوة وصفها النقاد بأنها شبيهة بحدث إنشاء معسكرات اعتقال اليابانيين في الأراضي الأمريكية خلال الحرب العالمية الثانية تنوى إدارة الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب الطلب من المهاجرين إلى الولايات المتحدة من دول عربية وإسلامية ودول أخرى تواجه مشاكل في الإرهاب تسجيل أسمائهم , وفي الوقت الذي انتقد فيه أعضاء الحزب الديمقراطي هذه السياسة , في حين أكد كارل هيغبي، وهو من أنصار ترامب «أن عملية التسجيل قانونية وستواجه اعتراضات صارخة من اتحاد الحريات المدنية، ولكنها في النهاية ستنفذ»، مشيرا إلى أن «هناك سوابق في التاريخ الأمريكي على انتهاج هذه السياسات رغم انه شخصيا لا يتفق معها على الإطلاق».

وقبل أيام استشرت حالة من القلق بين المواطنين المسلمين في الولايات المتحدة الأمريكية من احتمال خضوعهم للمراقبة، بعدما تلقوا هذا اتصالات آلية تطلب منهم الضغط على رقم واحد إن كانوا مسلمين وعلى رقم اثنين إن كانوا غير ذلك , وتملك القلق كثيرين من أن يكون الرئيس المنتخب رونالد ترامي بدأ العمل على تحقيق وعده الانتخابي بتسجيل كل المسلمين في الولايات المتحدة أو من أن يكون بعض المواطنين يمهدون لعملية التسجيل , والمكالمات في الواقع جزء من مسح تجريه منظمة (إيميرج يو إس أيه) التي لا تسعى للربح، بهدف تمكين الأمريكيين المسلمين , حيث قالت سارة كوكران مديرة ملف فرجينيا في المنظمة، الأربعاء، إن "إيميرج يو إس أيه" بدأت عملية حسابية بغرض استطلاع آراء المسلمين بشأن وجهات نظرهم وتجاربهم بعد انتخابات الثامن من نوفمبر , وأضافت أنها لا بد وأن تطمئن بعض متلقي هذه المكالمات إلى أن منظمتها تجري استطلاعاً وإنه ما من جماعة مناهضة للمسلمين تتخفى وراء اسم المنظمة .

وقالت "تأثر عملنا كله. لا يمكننا الاتصال بالناس كي يشاركوا لأنهم خائفون"....

لان المسلمون خائفون , اجل خائفون لان لديهم إحساس إن توجه الدولة أصبح يعتبرهم خطرا , فلم تصبح الحالة هنا إن إي مواطن برئ حتى تثبت إدانته , إنما أصبح الكل هنا متهمون , ويجب إن يثبت برأتهم عن طريق التعرض للمراقبة الدائمة , حتى يشعر المسئولون انه لم يعد هناك خطرا على المجتمع .. وكل مشكلتهم أنهم جزء من المجتمع المسلم . وفي تسجيل حديث مصور وصف مايكل فلين الذي اختاره ترامب لمنصب مستشار الأمن القومي التيار الإسلامي، بأنه "سرطان خبيث داخل جسد 1.7 مليار شخص على هذا الكوكب ويتعين استئصاله".

هناك قلق مشروع وحقيقي من المسلمين في أمريكا , وهناك وقلق وخوف من السلطات الأمريكية تجاه المسلمين هناك , خوف لا يحله إلا بعد إن يتعرف المسلمين على خطوات الإدارة الأمريكية بعد استلامها السلطات في 20 يناير القادم , وتعمل السلطات على احترام الحريات الشخصية للمسلمين دون إهدار كرامتهم , وبنفس الوقت تحافظ على الأمن هناك , وإلا سوف يواجه المسلمون أيام عصيبة هناك وكل ذنبهم أنهم مسلمون , وان هناك بينهم فئة تعتقد إن الله بعثها لخلاص العالم وهي لا تدري أنها تعمل على خراب العالم .



#سلمان_محمد_شناوة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ترامب ... حلم الرجل الابيض
- خطيئة الشرق الاوسط
- بالتأكيد الفلوجة سوف تتحرر ..
- كيف تشكل الشرق الاوسط ...
- ما يحدث في العراق هل هو بداية الفوضى ..
- زها حديد ... مبدعة أخرى ترحل
- عزلة المسلمين في أوربا .. والبحث عن الهوية ...
- الغضب العربي من عقيدة اوباما ...
- السعودية وأيران ...
- العراقية في عيدها ...
- أزمة التيار المدني
- جلال الدين الصغير .. الشخصية والأسلوب والنستلة ...
- سمير قنطار هل كان بطلا أو كان قاتل أطفال ..
- السؤال المطروح : كيف نفهم الوجود ..
- التطرف ... صناعة دينية
- الخديعة في زمن الحرب
- مجازر الارمن ... وأبادتهم ..
- معركة تحرير تكريت
- داخل حدود وطن وهمي ...
- المرأة حين تصنع الأرهاب ...


المزيد.....




- مادورو: بوتين أحد أعظم قادة العالم
- مستوطنون يهاجمون قوافل المساعدات المتجهة إلى قطاع غزة (فيديو ...
- الخارجية الروسية تكشف حقيقة احتجاز عسكري أمريكي في فلاديفوست ...
- Times: عدم فعالية نظام مكافحة الدرونات يزيد خطر الهجمات الإر ...
- الجيش الاسرائيلي يعلن مقتل ضابطي احتياط في هجوم جوي نفذه حزب ...
- الجيش الألماني يؤكد على ضرورة جمع بيانات جميع الأشخاص المناس ...
- واجهة دماغية حاسوبية غير جراحية تساعد على التحكم في الأشياء ...
- -إذا اضطررت للعراك عليك أن تضرب أولا-.. كيف غير بوتين وجه رو ...
- إعلام: الدبابات الإسرائيلية تتوغل في رفح بعد موافقة مجلس وزر ...
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /07.05.2024/ ...


المزيد.....

- العلاقة البنيوية بين الرأسمالية والهجرة الدولية / هاشم نعمة
- من -المؤامرة اليهودية- إلى -المؤامرة الصهيونية / مرزوق الحلالي
- الحملة العنصرية ضد الأفارقة جنوب الصحراويين في تونس:خلفياتها ... / علي الجلولي
- السكان والسياسات الطبقية نظرية الهيمنة لغرامشي.. اقتراب من ق ... / رشيد غويلب
- المخاطر الجدية لقطعان اليمين المتطرف والنازية الجديدة في أور ... / كاظم حبيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المرأة المسلمة في بلاد اللجوء؛ بين ثقافتي الشرق والغرب؟ / هوازن خداج
- حتما ستشرق الشمس / عيد الماجد
- تقدير أعداد المصريين في الخارج في تعداد 2017 / الجمعية المصرية لدراسات الهجرة
- كارل ماركس: حول الهجرة / ديفد إل. ويلسون


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - سلمان محمد شناوة - مراقبة المسلمين في امريكا ..