أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مرتضى محمد - (طالما كنتَ هاتفاً لليل ..... واِعادة ما ) / نص بالعامية العراقية














المزيد.....

(طالما كنتَ هاتفاً لليل ..... واِعادة ما ) / نص بالعامية العراقية


مرتضى محمد
(Murtadha Mohammed)


الحوار المتمدن-العدد: 5342 - 2016 / 11 / 13 - 20:14
المحور: الادب والفن
    


طشو أشموع بالشط ...
ولا تسموهن " خضر " ..!
سموهن " الله " الضمته الروجات حدر الماي ...
وتأخر وجهه . ... ،
طشو السواليف حدره ، وخله يبرد ...
شطنه ورّث من كثر الوجوه فوكه . ..،
ويا شمع خليه يصحه ..
خليه يصحه ...
من سكر الاشواك لا يعتك وجهه .
وأنته ... أنته ... أنته ............
يلتجيني بمدري ليش ،
وأنه ادري الليش يا طـــــــــــــاري .
يلتجيني تصحي بيه الليل وأسئلته الجبيره ..
يلمن بروحي "الكتب " والتين ما يحرك بختهه .
يلتجيني بسكر صحوك ونسمع " المطرود" يبجي ..
يدني بالروجات خلكه ... ،
وتلتمع الوجوه كلهه ، اِلـــه وجهه ..!!
ِالــــــــــه وجهه الضمته الروجات وتأخر وجهه .
يلتجيني بضيجه من ضيجات روحي ..
نسمـــــــه ،
وصوت غنوة ،
وفراشة محيره ويردم وجهه . ... بنار تحجي !!!!
وتيهت الدروب .. الدروب ..
الضمتله الورده وجهه ...
والروجات حدر الماي متأخر وجهه .
--------------------------------------
مرتضى محمد/هنغاريا- 2016



#مرتضى_محمد (هاشتاغ)       Murtadha_Mohammed#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هاتف من زمن - الكوليرا-
- مخاطبة ***
- مشاهدة
- هوامشٌ على حوافٍ - ضيزى -
- قصيدة - الباب - ... زخارف جماد تتحدث
- خطوات على جسر وحديقة
- ** نقطة تحول… . أو جبر **
- حلمٌ يثمل من الواقع
- أغاني بعد نخب ثمالة الالهه
- خوالج وحيٌ ما
- رقصة لجسد لا يرى
- هواجس عند عتبة الوسادة
- نقاش مع وريد
- كناية ٌ ما
- حركة على أوتار -الميم- ....... مهداة الى انسان يدعى ** مظفر ...
- ((الى التي ترتفع ؛ لتجد بديهيات النساء ..... مجرد فضول باللا ...
- ايجاد
- كوكب حمزة .... ترنيمة لأستفهام القدر
- إليكَ .... قراءة في ... * إليكِ *
- مشاهدات عند شواطىء - الدون - *


المزيد.....




- هنادي مهنّا وأحمد خالد صالح ينفيان شائعة طلاقهما بظهورهما مع ...
- السعودية تُطلق -أكاديمية آفاق- لتعزيز الشراكة بين التعليم وا ...
- بدورته الـ 46.. مهرجان -القاهرة السينمائي- يكرم خالد النبوي ...
- مع تحدي السياحة.. هل يحافظ دير سانت كاترين بعمر 1500 عام على ...
- -أعرف مدى دناءة دونالد ترامب-.. جيفري إبستين في رسالة عن قضي ...
- قمر كوردستان
- الشارقة... عاصمة الكتاب وروح اللغة
- الفنان المغترب سعدي يونس : مثلت مع مائدة نزهت، وقدمت مسرحية ...
- لبنان.. تقليد الفنان صلاح تيزاني -أبو سليم- وسام الاستحقاق
- فيلم -ذا رَننغ مان-.. نبوءة ستيفن كينغ تتحوّل إلى واقع سينما ...


المزيد.....

- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش
- مشروع مسرحيات مونودراما للسيد حافظ. اكسبريو.الخادمة والعجوز. ... / السيد حافظ
- إخترنالك:مقال (الثقافة والاشتراكية) ليون تروتسكي. مجلة دفاعا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
- قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي
- ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت
- الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مرتضى محمد - (طالما كنتَ هاتفاً لليل ..... واِعادة ما ) / نص بالعامية العراقية