أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محسين الشهباني - اردتك رفيقة بيدينا نحمل البندقية














المزيد.....

اردتك رفيقة بيدينا نحمل البندقية


محسين الشهباني

الحوار المتمدن-العدد: 5312 - 2016 / 10 / 12 - 02:31
المحور: الادب والفن
    


اردتك طفلة بيدينا نعلب الارجوحة ...
اردتك رفيقة بيدينا نحمل البندقية ...
اردتك صديقة بيدنا نشعل شموع الحرية ...
اردتك ام بين احضانك اتذوق الامومة ...
ونبني من حبات القمح الاشتراكية ...
انا لااكتب لك ...
انا لااكتب لها ...
انا لااكتب لهن ...
انا شاعر الوحدة ...
وان تعرى جسدك في القصيدة ...
الجنس اخر ما افكر فيه ...
لا ثاج قلعتك المرتق يغريني ...
ولا فتوحاتك الداعرة تستهويني ...
انا ملك الانا ...
حروفي كلها اسى ...
جراحي سببها الانثى ...
كلهن في لحظة العشق يمثلن الضم ...
كلهن لهن رائحة واحدة عند المد ...
كلهن يجيدون امام الذكر النصب ...
كلهن يبدعن الكسر ...
كلهن بعيدات عن الحب ...
قلوبهن لاتعرف الا الكسر ...
اردتك طفلة بيدينا نعلب الارجوحة ...
اردتك رفيقة بيدينا نحمل البندقية ...
اردتك صديقة بيدنا نشعل شموع الحرية ...
اردتك ام بين احضانك اتذوق الامومة ...
اردتك حبيبة نخلد اسمينا في خانة العشق اسطورة ...
فاكتفيت بنفسي لاسكن كينونتي ...
قضية المراة قضية طبقية ...
قضية المراة قضية شبقية ...
هكذا قتلن الحب والقضية ...
هكذا يطول الكلام وللحديث بقية ...
ساكون كاذبا ان قلت لااستثني احداهن ...
ففي الضفة الاخرى هناك القليلات ...
على الجمر ممسكات ...
للقضية مخلصات...
للاسف هن الناذرات ...
هن الحياة ...
هن الثائرات...



#محسين_الشهباني (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وانغرست اظافرها الخريطة…
- انت كذبة مارس يا ذات العشق المتقلب...
- ماذا تبقى للغد من ذكريات؟
- لنرقص على زخات الرصاص …
- اخترت العشق صلاتي …
- لن انهي احرفي دون خدش الثوار
- التحرر من ماذا ؟ ولماذا؟
- حقوق الانسان بين الارتزاق والانبطاح ودعم المخططات الطبقية
- فاتح ماي 2016 واستنهاض القوى الثورية وسط البروليتاريا
- الذكرى الخامسة لحركة 20 فبراير بين مخططات الامبريالية والارا ...
- لا جديد في الأفق السياسي المغربي !
- لن تقتلوا فينا الامل ...
- بؤس الاجتهاد
- جريدة صوت الشعب : تهنئة للرفيقة عائشة بوش لتكسيرها القيود وق ...
- لينين : الثورة البروليتارية والمرتد كاوتسكي (الديمقراطية الب ...
- التصفويون بين العمل السري و العمل العلني السافر
- الانكسارات والتفاصيل الصغيرة
- اجردها من كل الماضي حتى املئ صفحاتها بمدادي
- إيديولوجية الحركة العمالية في مواجهة التحريفية
- غشاء البكارة معيار شرف الاسرة والمجتمع!


المزيد.....




- مسرح الحرية.. حين يتجسد النزوح في أعمال فنية
- مسرح الحرية.. حين يتجسد النزوح في أعمال فنية
- أبحث عن الشعر: مروان ياسين الدليمي وصوت الشعر في ذروته
- ما قصة السوار الفرعوني الذي اختفى إلى الأبد من المتحف المصري ...
- الوزير الفلسطيني أحمد عساف: حريصون على نقل الرواية الفلسطيني ...
- فيلم -ذا روزز- كوميديا سوداء تكشف ثنائية الحب والكراهية
- فيلم -البحر- عن طفل فلسطيني يفوز بـ-الأوسكار الإسرائيلي- ووز ...
- كيف تراجع ويجز عن مساره الموسيقي في ألبومه الجديد -عقارب-؟
- فرنسا تختار فيلم -مجرد حادث- للإيراني بناهي لتمثيلها في الأو ...
- فنانة تُنشِئ شخصيات بالذكاء الاصطناعي ناطقة بلسان أثرياء الت ...


المزيد.....

- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محسين الشهباني - اردتك رفيقة بيدينا نحمل البندقية