أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - ماجد ع محمد - صبيحة خليل: المجتمع الدولي يحاول تصوير المرأة على أنها لا تحمل موقفاً سياسياً بل مجرد حمامة تغرد للسلام















المزيد.....

صبيحة خليل: المجتمع الدولي يحاول تصوير المرأة على أنها لا تحمل موقفاً سياسياً بل مجرد حمامة تغرد للسلام


ماجد ع محمد

الحوار المتمدن-العدد: 5300 - 2016 / 9 / 30 - 11:54
المحور: مقابلات و حوارات
    


لا شك بأن تبعات كارثة الحرب شملت معظم السوريين بعد انتقال الوضع من حالة الثورة إلى حالة حرب حقيقية بين أطرافٍ محلية وأخرى دولية، ولم تتوقف آثارها على الأضرار المادية والجسدية والبنية التحتية للبلد فحسب، إنما الدمار شمل الجوانب السلوكية والقيمية والمعنوية للسوريين بوجهٍ عام، وكما تخلخلت البُنى التنظيمية لأغلب الأحزاب، طال ذلك التخلخل الملتقيات الثقافية والمنظمات النسائية أيضاً، ورغم سوداوية اللوحة إلا أن السوريون أثبتوا بأنهم محبون للحياة والفن حيث عاودوا في الشتات إحياء الكثير من الأنشطة التي كانوا يُقيمونها قبل وبدء انطلاق الثورة في البلد، وللوقوف على جملة تلك المواضيع وللتركيز أكثر على دور المرأة السورية في كل مناحي النضال السياسي والفني والاجتماعي، كان لنا اللقاء التالي مع الناشطة المدنية والسياسية صبيحة خليل.
ـ إلى جانب عملك كمدرسة وناشطة في مجال حقوق المرأة عملتِ في المجلس الوطني الكردي فترة من الزمن، فهل كانت تجربتك في العمل السياسي مصدر إلهام أم كانت مصدر من مصادر الإحباط واليأس من الساسة والسياسيين معاً؟
لا توجد تجربة إلا وتترك خلفها دروساً وعبر بالإضافة الى الخبرة والمرونة في التعاطي مع القضايا، بغض النظر عن مدى نجاح او فشل تلك التجربة، فهذا السياق العام هو الذي يطور عملنا كأفراد ومجتمعات، في المجلس الوطني الكردي خبرتُ ورأيت صُناع القرار الكردي عن قرب واكتشفت العقلية النمطية السائدة لدى المجموعات الحزبية، في الحقيقة شيء محزن أن تكون صاحب قضية وتعاني من كل هذا التنافس الحزبي الكريه، فتلك هي كارثة بحد ذاتها، الأمور يرثى لها من حيث الركض خلف المكاسب والصراع على من سيصدر الواجهة السياسية خاصة بعد متغيرات 2011، اليوم نحن أمام ضياع المشروع الكردي السوري في غمرة الصراع الكردي الكردي، مشكلتنا ليست مع الآخر فقط، فلدينا مشاكلنا التي عملنا على تأزيمها لدرجة الاستعصاء.
ـ يقال بأنك كنتِ ترأسين جمعية نسائية باسم (كوملا جين) فهل توقف عمل الجمعية بعد مغادرة أغلب أعضاء الجمعية لتراب الوطن؟ أم استأنفت أنشطتها في الشتات ولا تزال مستمرة في عملها؟
النزوح شتت وبعثر أوراق الجميع وكوملا جين مثل غيرها من المنظمات المشابهة تعاني اليوم من تفتت عضواتها الموزعات بين بلدان النزوح واللجوء، الكل يعاني قسوة ظروف الحرب والشمولية المفروضة التي لا تقبل إلا بمنظمات تكون هي عرابتها، ولكن مازلنا على تواصل نحاول لملمة بعضنا الآخر رغم قسوة الظروف وهناك الكثيرات من عضوات الجمعية في الداخل السوري، ولكن للأسف لا أفق حالياً للنشاط ضمن واقع الاعتقالات والتهجير القسري بحق المختلف، المشكلة ليست محصورة في المناطق الكردية، فحسب معلوماتي كل أطراف الصراع تمارس تلك السلوكيات تجاه مؤسسات المجتمع المدني، على أية حال كوملا جين تأسست في حلب عام 2005 رغم الظروف الأمنية القاهرة واستمرت وليس أمامنا سوى الاستمرار ولكن ضمن الظروف التي يمر بها بلدنا .
ـ كان الهدف الرئيس لـ: اللوبي النسوي السوري منذ البدء هو الضغط من أجل المشاركة المتساوية للمرأة في عمليات صنع القرار السياسي وعلى جميع المستويات والمجالات، وبكونك واحدة من أعضائها فهل فعلاً استطاع اللوبي النسوي أن يخطو خطوات ملحوظة وإيجابية نحو الهدف الذي تم رسمه منذ التأسيس؟
ليس اللوبي النسوي فقط وإنما جل الحركة النسوية السورية تحاول أن تتشارك رؤى متشابهة حول المستقبل السوري، سوريا التي يجب أن تكون لنسائها دور في صنع هذا مستقبلها المنشود في الحرية والديمقراطية والكرامة كما لرجالها، و باتت كوتا المشاركة النسائية %30 حقيقة بعد أن كانت للتندر والتهكم من قبل بعض السياسيين الكلاسيكيين أو أصحاب التيارات الإسلامية، الذين كانوا يُرحلون دوماً قضايا المرأة كما قضايا المكونات كالكرد وغيرهم لحين سقوط الطاغية، فجندرة الدستور يتم على قدم وساق، والمرأة كانت حاضرة بقوة في غرف المنظمات المدنية الموازية في محادثات جنيف في مناقشة وتحضير كل الملفات، ولكنه كحضور فلا يزال يشوبه بعض التعطيل من المجتمع الدولي حين يحاول تصوير المرأة على أنها لا تحمل موقفاً سياسياً بل مجرد حمامات تغرد للسلام دون تحقيق العدالة التي ينشدها السوريون والسوريات.
ـ في مقالتك (هل ينهي ENKS رباط الكردياتي بين عفرين و قامشلو نهائياً؟) أشرتِ إلى ثقافة الاستحواذ لدى الساسة في قامشلو ومحاولتهم المستمرة لتقليص نفوذ كل من عفرين وكوباني وقضم حصصهم في كل شيء بدءً من الموارد المالية مروراً بالمناصب والمنح المقدمة للكرد من الخارج أو الاقليم امتداداً الى الوجاهات الثقافية ومنابرها، فهل ما تفضلتي به سببه جشع متأصل لدى الساسة في قامشلو أم هو عائد لنهم بنيوي ثقافي في منظومتهم الفكرية؟
مقالتي ربما كانت محاولة لدق جرس الإنذار لما تم و يتم سلكه، لا أفضل تحميله أوجه أخرى، لست بوارد إطلاق أحكام أو صفات على فئات محددة أفترض أنها ارتكبت ما ارتكبته نتيجة حماقات حزبية صرفة مزقت ما تبقى من الجسد الكردي، ونحن بدورنا نتحمل وزر ترك الساحات فارغة لتستفحل تلك العقليات، المشكلة تكمن في غياب الطموح والصبر لدينا بمقابل جموح السيطرة لدى الآخر، هذه مشكلة عامة تخص كل السوريين وليس الكرد وحدهم، على أية حال يمكنك سؤال أحد قيادات المجلس وكم عضواً من عفرين اليوم بين صفوفه، لذا كان لابد لي كناشطة في الشأن العام أن أطرح سؤلاً بريئاً، أما التفاصيل فأعتقد بأن الطرف الآخر يمتلك الإجابة عنها أكثر مني.
ـ برأيك هل استطاع لقاء برلين الذي اعتبرتموه (كمدخل لتحويل القضية الكردية السورية إلى قضية وطنية) نزع أي لغم من الألغام التي زرعها حزب البعث ومن كان يدور في فلكه لأكثر من أربعين سنة، وما هي الانطباعات الايجابية التي خرجتم بها من ذلك اللقاء؟
هناك مؤشرات إيجابية رغم كل الألغام التي لم تنزع بعد، البعث سرطان مدمر قادر على التحوير لملائمة المستجدات، والمهتمون يدركون أياديهم السوداء في تشكيل تنظيم داعش، لكن من المفيد أن يشعر الآخر السوري أن القضية الكردية يجب أن تحل حلاً عادلاً بغض النظر عن ارتكاسات المعارضة والنظام، ما يدعو للتفاؤل أن الفضاء العربي بشكل عام بدأ يعبر عن تضامنه واهتمامه بالقضية الكردية في الوقت الذي كانت تطوى فيه صفحة المجازر ضد الكرد بلا اهتمام، المهم علينا ألا ننجر لمحاولات البعض للتعويض عن خساراتهم السياسية من خلال سحبنا لمعارك جانبية لا جدوى منها، يجب أن ندرك كيف نكسب الأصدقاء، لدينا ما يكفي من الأعداء.
ـ في الحفلة الخيرية التي أقامتها ممثلية أوربا للمجلس الوطني الكردي في برلين لدعم ضحايا مجزرة قامشلو بتاريخ التاسع من هذا الشهر أشرتي في كلمتك الى غلبة روح المنافسة الحزبية وأن الأنكسي لم يرتقي بعد إلى مستوى مؤسسة سياسية، فهل تم الأخذ بما قلتيه فيما يخص المنظمين والفنان الذي تأخر عن موعده على محمل الجد أم حصل العكس؟
ما يميز المؤسساتي عن المحاصصة هي المرونة التي يتميز بها الأول وسهولة توزيع الأدوار ومتابعة سير العمل، أما الثاني فهو يبقى في إطار تكتلات تعطل بعضها البعض في مؤسسة من المفترض أن تجمعهم فيغدو العمل صعباً ومتابعته شاقة بوجود محسوبيات وزعامات بلا معنى، للأسف المجلس الوطني الكردي لا يمتلك مؤسسات متخصصة لتوزيع العمل والأدوار، هناك تداخل وتوكل في إدارة وتدبر أموره، لذا لا أعتقد أنه يعير أي اهتمام للاستفادة من النقد الموجه إليه لتطوير آليات عمله والاستفادة من أخطائه .
ـ في الفترة الأخيرة كان لبعض الفنانين السوريين أنشطة ملحوظة فيما يتعلق بإقامة الحفلات وإقامة المعارض لمجموعة من الفنانيين التشكيليين، فهل برأيك ارتقت تلك الانشطة والنتاجات الى مستوى معانات الشعب السوري؟
بالرغم من أن الساحة الثقافية السورية كانت متصحرة نتيجة عقود البعث التي جففت المنابع الثقافية بإلحاقها بمؤسساته الأمنية، والآن يحاول المبدعون السوريون الفكاك من تلك المنظومة، ويبدو العالم يصغي لبصمات الجمال والإبداع أكثر من قبح الحرب والوقوف أمام بشاعة ولائم الدمار التي أتخمت الشاشات بها لدرجة الاعتياد واللامبالاة، صحيح أن تلك النتاجات ربما لم ترق لدرجة الكمال إلا أنها تبقى أفضل حالاً من الساحة السياسية وأوبئتها.
ـ في الشهر السابع من هذا العام حكم في ألمانيا بالسجن 13 عاما لسوري ضرب زوجته، وتم تحويل أطفاله إلى أسرة أخرى، بعد إدانته بضرب زوجته، فهل ذلك الحكم برأيك شكل رادعاً لباقي الرجال ممن يماثلونه قيمياً؟ أم أن التفاوت الثقافي سيكون كفيلاً بظهور المزيد من الحالات المماثلة مع مرور الشهور والأيام؟
لا أعتقد أن يرتدع الآخرون بمجرد محاكمة أحدهم، البعض من السوريين بدأوا بإقامة مجتمعاتهم الموازية داخل المجتمعات الأوربية، تماماً كما بنى من قبلهم الفلسطينيون والعراقيون والأتراك مجتمعاتهم داخل الديمقراطية الأوربية، ولكن سلوك العنف الأسري ربما يكون آخر هذه الأمراض فهناك الاستحواذ على المقدرات المادية للأسرة وحجز حرية اللباس والإصرار على التعليم التلقيني وهوس مفاهيم الطعام الحرام والحلال وغيرها من العلل، بالمناسبة الرجل يلحق نفسه بسهولة بقطار المظاهر من حيث الشكل الأوربي والاندماج و يترك لزوجة هوية الكساء الإسلامي لا بل المبالغة فيه أحياناً، فهو لا يجد حرجاً كرجل من ارتداء السروال القصير وبألوان زاهية، أما قصر طول المنطو النسائي يحتاج لموافقته كزوج ورجل حتى لا تهدر كرامته من خلال تلك السنتمترات.
ـ أقيمت في العاصمة السويدية استوكهولم في العاشر من أيلول ندوة تحت عنوان “التراجيديا مستمرة في سورية، هل من مخرج؟” وقد شاركت “شبكة المرأة السورية” في تلك الندوة، فهل برأيك استطاعت شبكة المرأة أن تؤثر في الحاضرين وتنتزع من الحضور الغربي مواقف حقيقية داعمة للشعب السوري وقضيته؟
حتى هذه اللحظة لم تستطع أية مؤسسة معارضة أن تنتزع من الجمهور الغربي أية مواقف حقيقية فيما يخص الشعب السوري، كل المؤسسات والمنظمات المعارضة للأسف كما قلت سابقاً لم ترق لمستوى معاناة الشعب السوري، لسبب بسيط جداً، الكل يعمل ضمن أجندات، حزبية أو مناطقية أو قومية أو دينية، وأجزم أنه لا توجد مؤسسة سورية لا تعاني من كتلة من الصراعات الداخلية تلك، يمكن تسميتها بمورثات نظام البعث التي حقن بها الشعب السوري، مع انحيازي لفكرة أن المؤسسات النسوية ربما تكون أفضل حالاً من تلك التي تسيطر عليها العقلية الذكورية، وشبكة المرأة تحاول الاجتهاد وقامت بأعمال جيدة مقارنة بغيرها من المؤسسات السورية.
ـ برأيك هل سيكون لاختيار الإيزيدية نادية مراد سفيرة أممية للنوايا الحسنة دور ما في إيلاء الأهمية لضحايا الاغتصاب في الشرق الأوسط بكونها إحدى ضحايا تلك الجريمة؟
لا شك أن اختيار نادية مراد كسفيرة للنوايا الحسنة لم يأت اعتباطاً، و نادية كامرأة ناجية من العبودية الجنسية والتي نأمل أن تلعب دوراً مهماً في دعم ضحايا كثر من النساء حول العالم، ثمة كثيرات ممن تعشن نفس ظروف الحرب التي عانت منها نادية وغيرها من الضحايا، بقي أن ندرك بأن المؤسسات الأممية تمتهن لعبة تحويل الضحايا الى أبطال كجزء من استراتيجية القفز فوق المعضلات الحقيقية، محاولة لذر الرماد في العيون، وربما التنصل من مسؤولياتها تجاه بؤر الصراع التي تُدار من قبل وكلاء دوليين تحت مظلة المصالح غير مكترثين بحجم المآسي التي تخلفها مصالحهم في ديمومة هذه الحروب على شعوب تلك البلدان.
ـ سؤأل أخير استاذة صبيحة فأنت كناشطة في مجال حقوق المرأة وتعملين مع عدة مؤسسات معارضة بمجملها للنظام السوري، وزوجك شاعر وروائي فهل ثمة مشاريع مستقبلية تقومون بها في مغتربكم بخصوص القضية السورية ككل؟ أم أن الانشغال بالأمور الذاتية أبعدتكم شيئاً ما عن الشأن العام؟
الشأن العام والعمل فيه هو شكل من أشكال الإدمان الفكري من الصعب تركه أو التخلص منه، والأمور الذاتية تمتزج مع العام لدرجة التماهي، رغم أنني أميل أحياناً للهدوء والابتعاد عن المحرقة السياسية السورية ضمن الظروف الحالية من التوازنات، أهتم اليوم أكثر من أي وقت بالكتابة والتفكر في مرحلة السنوات الأخيرة التي مررنا بها، لابد من وقفة نقدية حادة مع الذات لرسم ملامح التوجه نحو الأولويات القادمة، وهناك عدة مشاريع أغلبها يصب في دراسة وتدوين التجربة الماضية أعمل عليها مع بعض الصديقات، وزوجي هو الآخر منصرف للكتابة، نتحاور كثيراً ونتبادل وجهات النظر، عموماً الكل يحتاج لوقفة محارب، الحرب أتعبت الكل في ظل غياب العقل الذي نحن أحوج ما نكون إليه اليوم أكثر من أي وقت مضى.













#ماجد_ع_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل سيكون تحرير الموصل شبيهاً بسقوط نينوى؟
- المُغيثُ الأعور
- كيف تواجه مَن تراهُ عدواً؟( الأوجلانية نموذجاً)
- حواس محمود: الكرد في سوريا يفتقدون لخارطة الطريق وبخاصة P Y ...
- الرزية
- الشمال السوري والدّعاء المستجاب
- هل ستكون الرقة محرقة الكرد بعد منبج؟
- عبدالرحمن آبو: سأستمر في نضالي حتى الرمق الأخير ولن أغادر من ...
- هل سيكون صالح مسلم قربانَ الأسدِ أم الأمريكان؟
- الثابت والمتغيّر لدى أقطاب السياسة في اقليم كردستان
- كارثة قنديل في عمائها الأيديولوجي
- ما وراء استشراس الأسايش
- علي مسلم: في مدينة طرسوس ما يزيد عن 2500 عائلة سورية لم تتح ...
- السوريون.. من شمولية إلى شموليات
- الايرانيون وتفضيل المشنقة على الجنس
- يقظة الخادم المجاني
- ما سبب كراهية الأوجلانيين للعَلم الكردي؟
- ما خلف تصريحات وزير الدفاع العراقي بخصوص البيشمركة والموصل
- نحن واليابان بين الجيشا والجارية
- الحدث بين الرؤية والتغاضي


المزيد.....




- بعد جملة -بلّغ حتى محمد بن سلمان- المزعومة.. القبض على يمني ...
- تقارير عبرية ترجح أن تكر سبحة الاستقالات بالجيش الإسرائيلي
- عراقي يبدأ معركة قانونية ضد شركة -بريتيش بتروليوم- بسبب وفاة ...
- خليفة باثيلي..مهمة ثقيلة لإنهاء الوضع الراهن الخطير في ليبيا ...
- كيف تؤثر الحروب على نمو الأطفال
- الدفاع الروسية تعلن إسقاط 4 صواريخ أوكرانية فوق مقاطعة بيلغو ...
- مراسلتنا: مقتل شخص بغارة إسرائيلية استهدفت سيارة في منطقة ال ...
- تحالف Victorie يفيد بأنه تم استجواب ممثليه بعد عودتهم من موس ...
- مادورو: قرار الكونغرس الأمريكي بتقديم مساعدات عسكرية لأوكران ...
- تفاصيل مبادرة بالجنوب السوري لتطبيق القرار رقم 2254


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - ماجد ع محمد - صبيحة خليل: المجتمع الدولي يحاول تصوير المرأة على أنها لا تحمل موقفاً سياسياً بل مجرد حمامة تغرد للسلام