أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - ماجد ع محمد - عبدالرحمن آبو: سأستمر في نضالي حتى الرمق الأخير ولن أغادر منطقتي ما دمت حيّاً.















المزيد.....

عبدالرحمن آبو: سأستمر في نضالي حتى الرمق الأخير ولن أغادر منطقتي ما دمت حيّاً.


ماجد ع محمد

الحوار المتمدن-العدد: 5269 - 2016 / 8 / 29 - 12:54
المحور: مقابلات و حوارات
    


عفرين من المناطق الكردية الخاضعة لسيطرة حزب الاتحاد الديمقراطي وهو الحزب الذي توارث عن سلطة البعث الكثيرَ من قيَم الحكم المتعلقة بالاستبداد والاستئثار بكل شيء وقمع الحريات السياسية، وعفرين من المناطق المحاصرة عملياً منذ ما يزيد عن عامين من جهة تركيا وكذلك من معظم الجهات الأخرى داخل سوريا، وهي في متناول مخانق المتطرفين الاسلاميين، والطرفين أي التركي والاسلامويين يحاصرون شعبها بحجة حزب الاتحاد الديمقراطي، وللوقوف على بعض ما حدث ويحدث في تلك المنطقة كان لنا اللقاء التالي مع عبد الرحمن آبو عضو اللجنة المركزية في الحزب الديمقراطي الكردستاني – سوريا.
ـ حسب اطلاعنا كنتَ قيد الاعتقال لدى سلطة الأمر الواقع ما يقارب الستة أشهر في سجون الأسايش بعفرين فهل كان إطلاق سراحك جاء بناءً على وساطات سياسية من الاقليم أم لم يعد بحوزتهم الأسباب التي تشرعن لهم اعتقالك؟
منذ تأسيس حزبنا الديمقراطي الكوردستاني- سوريا ( 14-6-1957 )، وخلال مراحل نضاله المتلاحقة من أجل الحقوق القومية المشروعة لشعبنا الكوردي في سوريا، جوبه بالمطلق وبالأساليب الوحشية من قبل الأنظمة الدموية المتعاقبة على سدّة الحكم، لكنه استمر في مسيرته النضالية ببعديها الوطني السوري والقومي الكوردستاني، دون أن يتعارض جانبٌ مع الآخر، ونستطيع أن نقول بأنّه قاد وبامتياز نضاله في مرحلة الثورة، حيث كان موقعه الطبيعي ضمن صفوف الثورة في وجه الديكتاتورية، وكان له الدور الفاعل في توجيه الشارع الكوردي وترتيبه ضمن إطار وطني جماعي ( المجلس الوطني الكوردي ) في 26-10-2011 ليصبح المجلس عنواناً للنضالين القومي الكوردي والوطني السوري بدون منازع وتأطير نضالع ضمن صيغة ( الديمقراطية لسوريا، والفيدرالية لكوردستان- سوريا ) وصراع اليوم هو نفسه صراع الأمس (ما قبل الثورة) هو محاربة المجلس وحزبنا من أجل مواقفه السياسية على الصعيدين القومي والوطني، هو استهداف للثوابت والقيم النضالية لدى قياداتنا وكوادرنا، وقد تم اعتقالي من قبل سلطة الوكالة (خمس مرّات) ثلاث منها بآماد طويلة، وأثنتين لأمد قصير، وكما كان سابقاً على أيام النظام العلني من أجل نشاطاتي ومشاركاتي في معظم الفعاليات النضالية السلمية في وجه الاستبداد، ونتيجة لمواقفي السياسية، مع العلم هم يعرفون جيداً بأنّ استهدافي هو استهداف لحزبنا ولمجلسنا وللكوردايتي، وبجهود مباركة من شخص الرئيس مسعود البارزاني، وجهات في حكومة اقليم كوردستان (مشكورة ) مع مساعي لأطراف ومنظمات وطنية سورية، وكذلك بفضل تدخّل أطراف ومنظمات دولية تمّ اطلاق سراحي.
ـ لا يزال بعض رفاقكم معتقلون لدى الأسايش في عفرين والسؤال لماذا الاعتقالات السياسية في المنطقة لا تطال إلا أعضاء وقيادات من حزبكم، علماً أن في عفرين عدة أحزاب سياسية غيركم؟
نعم هناك استهداف دائم لكوادر ورفاق حزبنا والمجلس الوطني الكوردي، لزجهم في غياهب السجون والمعتقلات (هناك العديد من الكوادر لا يزالون وراء القضبان) وهو يأتي ضمن سياق الموقف السياسي الحازم والقوي على الصعيدين القومي والوطني والموقف من الثورة السورية المباركة، و ذلك لأننا حاملي لواء المشروع القومي الكوردي وفق قيم الكوردايتي (نهج البارزاني الخالد ).
ـ قيل بأنه كان من المحتمل أن يتم اطلاق سراحك منذ شهور لو أنك التزمت ونفذت ما طالبوك به أي أن تختار لك منفى ما مقابل خروجك من المعتقل، فما صحة هذا الكلام استاذ عبدالرحمن؟
لم يتم التحقيق معي إلا بعد مرور سبعة أيام على اختطافي وزجي في المنفردة (هم سمّوه نقاش)، وحديثهم كان دائراً حول عدّة محاور، لكني أجبتهم كالعادة (أنا عبدالرحمن آﭘو مستعد للتضحية بكل شئ في سبيل الكوردايتي والبارزانية والحق والعدالة وتستطيعون فعل كل شئ ما دمت بين أيديكم، وكل ما أملكه حالياً هو موقفي وإيماني بقضيتي، وقلت لهم بإمكانكم المباشرة في جميع إجراءاتكم وقوانينكم تجاه وضعي، وأنا ذاهب إلى زنزانتي.
ـ وفق وسائل الاعلام أن الافراج عنك كان بناءً على قرار العفو العام الذي أصدره المجلس التشريعي في مدينة عفرين يوم الأحد الفائت، والسؤال فماهي الجريمة التي اقترفتموها غير المجاهرة بمواقفكم السياسية حتى تم اعتقالكم بسببها؟
في جلسة النقاش الأولى، وبعد قطعهم الأمل فيني بالتراجع عن أي موقف، ووصفي بالسئ والسلبي، قامت تلك السلطة بإصدار بيان بنفس اليوم، لم أعرف مضمونه إلا بعد خروجي من السجن، بيان قاسي وبمضمون فظيع ( الخيانة العظمى، ودس الدسائس، ووهن نفسية الأمة وووو..) وذلك بعد 32 سنة من العمل النضالي في منطقتي و13بعد مرّة بين اعتقال ومداهمة ومطاردة من قبل أجهزة النظام القمعية، وعلى فكرة كانت تهم النظام نفس التهم، ناهيك عن الفصل الوظيفي لي من قبل النظام، وفي الأخير يأتي أنصار هذا الحزب ويخرجون ببيان ضد عبدالرحمن آﭘو، ولكن ماذا فعلو بإصدارهم البيان؟ ألم يكون البيان إدانة لهم ولوجودهم تجاه شخص عبدالرحمن آﭘو!!؟ سابقاً أثناء اعتقالي من قبل أجهزة النظام السوري وأثناء مقابلتهم لي كنت أقول لهم: ( كل صفعة لكم على وجهي هي شهادة نضالية لي !!!؟)، وبالنسبة لعفوهم كان يتضمن 3 بنود للمشمولين ( بند المخالفات، وبند الجنح، وبند الإرهاب ) فتحت أي بند شملني عفوهم هم ربما يعرفون أنا لا أعرف !!!؟
ـ أنت وبدون مجاملة من المعارضين الشجعان لسياسة الاتحاد الديمقراطي وقبلها لأفرع أمن نظام الأسد في المنطقة، ليس اليوم فقط إنما وشوارع عفرين ومظاهراتها تشهد لك بذلك منذ بدء انطلاق الثورة، فهل يا ترى أثّر الاعتقال على مواقفك أم زادك الأمر عزيمة إضافىةً ما تمتلكه من صفات المناضل الجسور والصامد رغم كل الصعاب؟
شاركت وقدت ثلاث عشرة مظاهرة في عفرين أثناء الثورة في وجه الاستبداد، ومظاهرتين في فترة المجلس الوطني الكوردي، ناهيك عن مظاهرات القامشلو ومظاهرتين في مدينة دمشق ( حيث اعتقلت في الأثنتين) أمام ساحة مجلس الوزراء، حينها أيضاً أصبت بجروح بليغة، واعتقلت بالرغم من ذلك من أجل المجردين الكورد من الجنسية، من أجل الحق القومي والوطني، وفي كل مرّة كنت أصاب أو أعتقل لساعات، أصبت بجروح بليغة في مظاهرة (ساحة المصرف) بالسكاكين والجنتيانات، كل ذلك لم ينل من عزيمتي شئ، لأنني أناضل من أجل معتقدي، ومن اجل الحق والعدالة على طريق الكوردايتي، متسلحاً بنهجي العظيم نهج البارزاني الخالد، وسأستمر في نضالي حتى الرمق الأخير ولن أغادر منطقتي ما دمت حيّاً، في الأخير أنا أؤدي واجبي تجاه قوميتي ووطني العزيز سوريا.
ـ حزب الاتحاد الديمقراطي معروف باستبداده وقمعه للكرد وليس العرب، ووفق شهادات عشرات المدنيين في عفرين أن العرب المقيمون في المناطق الكردية معززون مكرمون ولا يتم سوى قمع النشطاء الكرد من قبل الأسايش، ولكن رغم ذلك فثمة حملات متكررة على الكرد عامة من بعض النشطاء وبعض الفصائل الاسلامية بذريعة هذا الحزب، فبتصورك لِما الصورة لم تتوضح لدى المواطن السوري بعد مضي خمس سنوات من الثورة؟
من الضروري معرفة اللوحة السياسية والعسكرية والمجتمعية لمناطق كوردستان- سوريا، سلطة الوكالة استلمت الحالة الكوردية من النظام، وفق بنود وشروط أولها قمع الحركة السياسية التاريخية لشعبنا الكوردي، والعمل على قطع الأواصر مع العمق الكوردستاني، ومنع إقامة حالة كوردية حقيقية لها بعدها الوطني في هذه المرحلة العكسية، ومنع تفاعل حركتنا وشعبنا مع الثورة السورية الصحيحة، وهناك فرق بين منظومة تتحكم بالشعب الكوردي وتقهره، وبين الشعب الكوردي المظلوم الذي لم يلقى طعم الراحة على مدار عقود من الزمن إنما لاقى القمع والتنكيل والقهر والويلات، وشتّى المشاريع الشوفينية البغيضة على يد الأنظمة الديكتاتورية المتعاقبة على وطننا سوريا، الأخوة الكوردية العربية الحقّة المعبّدة بالدم على مدار تاريخ سوريا، وخاصة أثناء الانتداب الفرنسي وإلى الآن شعار وممارسة نفتخر به، والذي يجري حالياً هو مغالطة يجب التفريق بين من ينتمي إلى منظومة سلطة الوكالة، وبين الشعب الكوردي.
ـ أنتم في المناطق الكردية تتذوقون ألسنة نيران الحرب وتبعاتها من أكثر من جهة، فالأجنحة العسكرية للاتحاد الديمقراطي تقمع أي نشاط لكم، والكتائب الاسلاموية تحاصر عفرين من معظم الجاهات، فكيف السبيل برأيك للخروج من هذا المأزق الذي وضعكم فيه الاتحاد الديمقراطي؟
همّنا الأساسي هو الحفاظ على السلم الأهلي في مناطقنا، وقد سعينا لذلك قدر المستطاع ليس ضعف منّا، بل نمتلك رصيداً جماهيرياً بالرغم من وجود سياسة ممنهجة من قبل سلطة الوكالة وبأجندات أمنية للعمل على تغيير التركيب الديمغرافي، هناك الآلاف من العوائل العربية النازحة لعفرين، وهم محل ترحاب، لكن سياسات سلطة الوكالة تضعنا أمام خيارات صعبة في مختلف المجالات، فالذي يجري ليس إيواء لضيف أو قريب بل سياسة خطيرة تستهدف المكوّن الكوردي، وجغرافية المنطقة، وصناعة الأعداء بامتياز، نحن الآن في عنق الزجاجة، المرحلة حساسة ودقيقة، تتطلّب المزيد من الحكمة والتروي، المنطقة بطبيعتها الجماهيرية بالرغم من كل شئ نحن نديرها، على القوى الوطنية إدراك الواقع الكوردي الحقيقي الي نمثّله، والتعامل معه وفق مقتضيات المصلحة الوطنية العليا، على الجميع أن يعي بأنّه باسم السيادة الوطنية والوطن هناك من دمّر البلاد وأهان العباد ( النظام الاستبدادي الدموي ) وهناك من عمل بأسم الدين الإسلامي ودمّر الدين ومبادئه السمحة والدين منهم براء (تنظيم داعش الإرهابي والنصرة والجماعات المتشددة ) وهناك من عمل بأسم القومية الكوردية والقومية الكوردية منهم براء، وقد أفرغوها من مضمونها الكوردوارية ( منظومة ب ي د ).
ـ حزب الاتحاد الديمقراطي ليس لديه رؤية استراتيجية واضحة سواءً ما تعلق بالثورة السورية عامةً أم بالكرد على وجه الخصوص، وسياساتهم قائمة على المتغيرات الفجائية والتكتيكات الغير منطقية، لذا ففي حال تخلى الروس والأسد عن الحزب المذكور وتعرضت مناطقكم لأي هجوم من تلك القوات أو غيرها، فهل ثمة استراتيجية لديكم للدفاع عن مناطقكم في حال هزم الاتحاد الديمقراطي أو ترك لكم الساحة وفرت قياداته الى قنديل؟
نعمل جاهدين على تحويل الواقع المقام إلى واقع كوردي ببعديه القومي والوطني وفق قيم الكوردايتي، هناك سيناريوهات عديدة تتماوج أمام سوريا وخاصةً مناطقنا، لعبة الأمم قديمة – جديدة، وهي في الأخير أساسها سياسة المصالح، لدينا العديد من المقومات لمنع تدهور الواقع في مناطقنا إذا لم نستطع تحويل ما هو موجود إلى واقع كوردي، هناك جماهيرنا العريضة التي تنتظر بفارغ الصبر أن تلعب دورها بطليعة حزبنا ( الديمقراطي الكوردستاني، وبمظلّة المجلس الوطني الكوردي) في حال الفشل أو انتهاء المرحلة التخريبية العكسية، والتعويل على البُعد الكوردستاني، بالاتفاق مع البُعد الوطني، وعودة جيش ( لشكرا روز ) والانتشار الفوري لقوات بشمركة كوردستان- سوريا، في مناطقنا عبر اتفاقات مبرمة سابقاً.
ـ بعد توقف العجلة الاقتصادية في البلد عقب سنوات من الخراب والدمار، وفوقها مضايقات حزب الاتحاد الديمقراطي المستمرة بحق الشباب وسوقهم إلى الخدمة الاجبارية، فبرأيك كيف سيمكنكم مواجه الصعاب إذا ما وقعت الواقعة بعد أن غدت المنطقة شبه فارغة من طاقاتها الشابة؟
هناك توجيه لمعظم قيادتنا ورفاقنا وكوادرنا بعدم ترك كوردستان- سوريا، والاستمرار في نضالهم وفق الممكنات، لريثما تجتاز باخرتنا الأمواج العاتية ووصولها إلى بر الأمان بأقل الخسائر، مع العمل على توفير السلامة للباخرة، وفي حال المطلوب سيكون (وحسب ندائنا) الشباب الكوردي، وخاصة بشمركتنا في الساحات الأساسية، لن نترك مناطقنا مرّة أخرى في أيدي ذئاب الكورد وكوردستان.



#ماجد_ع_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل سيكون صالح مسلم قربانَ الأسدِ أم الأمريكان؟
- الثابت والمتغيّر لدى أقطاب السياسة في اقليم كردستان
- كارثة قنديل في عمائها الأيديولوجي
- ما وراء استشراس الأسايش
- علي مسلم: في مدينة طرسوس ما يزيد عن 2500 عائلة سورية لم تتح ...
- السوريون.. من شمولية إلى شموليات
- الايرانيون وتفضيل المشنقة على الجنس
- يقظة الخادم المجاني
- ما سبب كراهية الأوجلانيين للعَلم الكردي؟
- ما خلف تصريحات وزير الدفاع العراقي بخصوص البيشمركة والموصل
- نحن واليابان بين الجيشا والجارية
- الحدث بين الرؤية والتغاضي
- صلاح حميد: ألامس الواقع ومواجع الناس من خلال نافذة لوحاتي
- تفجيرات اسطنبول والأحكام الجاهزة
- السياسة النكاياتية في اقليم كردستان
- هل يُعيد بشار ما فعله والده بأوجلان مع صالح مسلم؟
- الكردي والخفاش
- ثقافة الاعتذار لدى أقطاب العمال الكردستاني
- الثنائي (ميترا عدنان هورو): لم نغادر الوطن حباً إنما تركنا ...
- ما الذي يربط الخزنوي بدمشق وأنقرة؟


المزيد.....




- سموتريتش يهاجم نتنياهو ويصف المقترح المصري لهدنة في غزة بـ-ا ...
- اكتشاف آثار جانبية خطيرة لعلاجات يعتمدها مرضى الخرف
- الصين تدعو للتعاون النشط مع روسيا في قضية الهجوم الإرهابي عل ...
- البنتاغون يرفض التعليق على سحب دبابات -أبرامز- من ميدان القت ...
- الإفراج عن أشهر -قاتلة- في بريطانيا
- -وعدته بممارسة الجنس-.. معلمة تعترف بقتل عشيقها -الخائن- ودف ...
- مسؤول: الولايات المتحدة خسرت 3 طائرات مسيرة بالقرب من اليمن ...
- السعودية.. مقطع فيديو يوثق لحظة انفجار -قدر ضغط- في منزل وتس ...
- الحوثيون يعلنون استهداف سفينة نفط بريطانية وإسقاط مسيرة أمير ...
- 4 شهداء و30 مصابا في غارة إسرائيلية على منزل بمخيم النصيرات ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - ماجد ع محمد - عبدالرحمن آبو: سأستمر في نضالي حتى الرمق الأخير ولن أغادر منطقتي ما دمت حيّاً.