من اغتال حتر ؟

داود خوري

الحوار المتمدن-العدد: 5296 - 2016 / 9 / 26 - 10:30
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    

من اغتال حتر ؟
ألسياسة الاميريكية في العالم العربي في تأييد اسرائيل وتمزيق العالم العربي والاسلامي , افغانيستان , العراق, سوريا وألخ .....منذ انتهاء الحرب العالمية الثانية الى اليوم
سياسة بريطانيا العظمى وأجهزتها التامرية منذ وعد بلفور مرووا بالعدوان الثلاثي على مصر وانسحابها من جنوب اليمن, ومنذ ما بعد استقلال مشيخة قطر ..... ومنذ ما بعد انقلاب الابن على الاب هناك......
فرنسا جمهورية ساركوزي, وفرنسا اشتراكية هولاند ولصوص النفط للاثنين معا
ألمانيا التي استوردت مليون لاجئ سوري وغير سوري لاستغلالهم كعمالة رخيصة لتقديم خدمتهم الوطنية هناك
شركة ال سعود الوهابية الغير محدودة الربح الواقعة في الجزء الكبير من الجزيرة العربية واصابعها الهدامة هي واسلاموييها في القضاء على نسيج سوريا الاجتماعي والحضاري
أردوغان حبيب الاخوان المسلمين, صاحب ألأنابيب التي يتسرب منها النفط المسروق خروجا, وجميع القتلة من ألاجانب والعرب دخولا الى سوريا لتدميرها
الامم المتحدة التي لا يطبق من قراراتها الا قرارات الحرب والتدخل ضد الامة العربية.
قطر وشيخها ......وقلة الكلام كلام....
مثقفو قطر , الذمم المشرية بوق الدعاية القطرية , وأعني هنا أولائك الذين استقطبتهم قطر للتمتع بفائض الكاز والبنزين التي أنعمت عليها تقلبات طبقات ألارض, أو الذي أنعم "الله" عليها بذلك
الحركات الاسلاموية والداعشية والنصرية والزنكية والعشرات العشرات من الفصائل الذين يقومون بتدمير سوريا خدمة للرجعية والاستعمار .. نعم خدمة للرجعية والاستعمار ... للذين نسوا.. نعم الرجعية والاستعمار
أخيرا وليس أخرا النظام الاردني الذي فتح المجال للقتلة لتقتيل أهلنا في سوريا ولاغتيال ناهض حتر أمام قصر العدالة في عمان
العزاء للحرية والفكر الحر
العزاء لأهل الفقيد

#داود_خوري (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات