أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مهرائيل هرمينا - كاثوليك نساطرة وارثوذكس اوطاخيين














المزيد.....

كاثوليك نساطرة وارثوذكس اوطاخيين


مهرائيل هرمينا

الحوار المتمدن-العدد: 5280 - 2016 / 9 / 9 - 21:15
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


كاثوليك نساطرة وارثوذكس اوطاخيين
مع علمى ان قله فقط من ستقرر البحث النقدى الجاد متخليين كباحثين عن اى اهواء شخصية او انتماءات فكرية اودينية بموضوعية الباحث الذى يحلل السطور ويبحث خلف الكلمات الا انه عليه الاستمرار فى الكتابة فحسب عل احدهم من الغد يقرر واخرون يستجيون فالحق فى تحرر العقل هو حرب الانسانية وطالما احيا سوف اعيش على هذا الامل .
يقولون انها بدع والبدع لا تاتى الا نتيجة لعدم الفهم وهو نتيجة الوضوح ومعروف ان الاناجيل الحالية لم تكن هى فى السابق بل ان من يبحث فيهم يتعجب من الكثرة التى تحمل صبغات الهيلنية والاسطورية الواضحة مما اضطرهم فى السنوات اللاحقة ال ان اعلان رفض بعض منها بل ان المثير للسخرية هو رفض البروتستنت للاسفار اطلق عليها الباقون الاسفار القانونية الثانية وهى المحذوفة من الانجيل المتداول حاليا صاحب الترجمات والمعانى المختلفة لمن يقرر البحث لانها متداولة فى قلب الكنائس وداخل البيوت ولكن الخوف قهار والعجيب انهم يقراون الاختلافات عادى وكانها لاتعنى شىء لهم والان سندخل لنعرف اكثر ما قصة ان فئة تعرف طبيعة اللة تحديدا وتصفها وهل كانوا فى لحظة الموت الانسانى ليسوع داخله ليراقبوا تداخل اللاهوت والناسوت فنسمع الفلسفات فى اوج مجدها لكن الفلسفة مكانها اروقة الاكاديمين وليست قصة يتبعها بشرا ويموتون ويعشون الرعب والهول لاجلها.
نسطور
انه بطريرك القسطنطينة الجديد الذى يتم اغتياله بعد ان يشعر صاحب كرسى الاسكندرية بالخوف فيرسل الى القيصر مستنجدا بمجمع لان المسيحية على يد نسطور ف خطر ونلاحظ ان هذا بطريرك مساو للاخر فلا افضلية لاحد على الاخر وهم انفسهم وضعوا بندودا بشأن هذا ان كل واحدا مختص بكرسيه فحسب لكن الاسكندرية تريد العالم وعندما قوت رومية امامها اكال لها المؤرخون ابشع الشتائم .
فيقول نسطور فى خطبته "كيف اسجد لطفل عمره ثلاثة اشهر فى مزود سجد له المجوس باعتباره صاحب النجم الاعظم" نلاحظ ان الفرس لم يؤمنوا بيسوع فاين ذهب هؤلاء المجوس ألم يخبروا اهلهم انهم راوا ذلك النجم صاحب النبوه ولم يكتبوا عن هذا كانه لم يحدث!!!
ويقول "كيف يكون لله ام فاذا يستحق المعذرة الحنفاء الذين كانوا ياتون بامهات الهاتهم فى ملاعبهم وقد كتب الرسل عن لاهوت المسيح انه بلا اب ولا ام ولا ميلاد ان مريم لم تلد الها فالجسد لايلد الاجسدا والروح الا روحا ان الخليقة لم تلد الخالق بل ولدت انسانا تم عليه اللاهوت .
فاقاموا عليه مجمع بقيادة كيرلس عمود الدين ونفوه الى احد الاديرة فاستمر يتحدث حتى اقنع رهبان الدير بكلماته!!فاخذوه ال الصعيد وهناك قتلوه بان شجوا راسه مثلما فعلوا مع اريوس ولكن اتباع نسطور اتسمروا ف نشر افكاره فكان بعضهم باسم النساطرة الى الان فى الهند وليبيا اما النساطرة اصحاب الطبيعتين المنفصلتين هم الخلقدونين اى الكاثوليك وهم بالمليارات الان وهم امتداد افكار نسطور ومن لم يستطيعوا حمايته بعد طومس لاون ولكنهم فيما بعد اقاموا مجامع ليعيدوا اسم والده الاله للعذراء مع استمرار ايمانهم بوجوب الطبيعتبن المنفصلتين وهو ما قتل اريوس ونسطور واخريين كثر مجهولين دون ذنب ويعترف الجميع بهذا بان الخلقدونين وهم اغلب مسيحى العالم الان يعتروف بالطبيعتين اى الانسانية على حده واللالهية فيسوع انسان حل عليه روح الله فاصبح مسيح الرب المتنبىء ف العهد القديم امثله لاحصر لها عل ذلك وليس ابن لله بالمعن الحرفى انه منه وهم الارثوذكس اصحاب الطبيعة تاره يقولون بلا حرفية انها رمز وتاره يقاتلون انها طبيعة بلا امتزاج ولا اختلاط ..ومن يفهم ؟!!



#مهرائيل_هرمينا (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اوطاخى الذى تخلت عنه الاسكندرية
- من التلاميذ والرسل؟!
- من العذراء!!
- قوانين المحبة
- الحاد كنيسة الغرب
- كيرلس قاتل عمودا للدين ونسطور منكر للاهوت المسيح
- احداث مجمع نيقية2
- ادخال اللاهوت بمجمع نيقية
- بطريرك الاسكندرية الذى لا يؤمن بالتجسد!
- اورجيانوس مؤسس المسيحية الحقيقى
- من ديديموس الضرير هل وجد حقا؟
- ابحثوا خلف الرهبان
- من اثناسيوس؟
- العالم كله اريوسى ولكننا نحن اثناسيوس
- مقتل اريوس وبداية موت المعارضة
- اثناسيوس ابن الكسندروس
- اين انجيل لعازر الحبيب؟
- كذبة اثناسيوس الكبرى واستشهاد اريوس
- اباء بطاركة ولكن..فساد وصرع وجنون عظمة وقداسة
- هل عرفت الكنيسة الاتفاق حول المسيح يوما ام ان البقاء للاقوى؟ ...


المزيد.....




- سوريا... وجهاء الطائفة الدرزية في السويداء يصدرون بيانا يرفض ...
- أحدث تردد قناة طيور الجنة على القمر الصناعي نايل سات “نزلها ...
- -الشرق الأوسط الجديد ليس حلماً، اليهود والعرب في خندق واحد-– ...
- بعد دعوة رجل دين درزي.. تحذير مصري من -مؤامرة- لتقسيم سوريا ...
- الزعيم الروحي للطائفة الدرزية في سوريا حكمت الهجري يطالب بحم ...
- الدروز في دائرة الخطر: نتنياهو يستغل الطائفة لأغراض سياسية
- جماعات الهيكل منظمات إسرائيلية تسعى لهدم المسجد الأقصى
- الاشتباكات الطائفية في سوريا: أبرز القادة الروحيين الدروز يط ...
- تردد قناة طيور الجنة.. نزلها على جهازك الرسيفر وتابع كل جديد ...
- -كمين- لقوات تابعة للحكومة السورية يتسبب في مقتل 23 مسلحاً د ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مهرائيل هرمينا - كاثوليك نساطرة وارثوذكس اوطاخيين