أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميشيل حنا الحاج - التنويم المغناطيسي ودوره في تجنيد مقاتلين وذئاب منفردة في صفوف داعش















المزيد.....

التنويم المغناطيسي ودوره في تجنيد مقاتلين وذئاب منفردة في صفوف داعش


ميشيل حنا الحاج

الحوار المتمدن-العدد: 5279 - 2016 / 9 / 8 - 22:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ملاحظة: هذا ليس مقالا مستقلا بذاته، بل هو فصل آخر من فصول كتابي القادم بعنوان: "الذئاب المنفردة - وجه آخر للدولة الاسلامية".
*************************
التنويم المغناطيسي أو التنويم الايحائي كما يسميه البعض، هو قضية علمية معترف بها، وبات يستخدم أحياناعوضا عن التخدير لدى اجراء عمليات جراحية طفيفة. و قد تم اجراء أول عملية لاستئصال ورم من الحنجرة بالتنويم الايحائي (المغناطيسي) عوضا عن التخدير، من طرف الطبيبة المغربية "أسماء خالد"، وذلك بالمستشفى الجامعي بباريس (أبريل 2014). و قصدت الطبيبة باللجوء الى هذا الأسلوب، حفظ الحبال الصوتية للمريضة التي تعمل كمغنية، وقد تمت العملية بنجاح..

وعرف التنويم المغناطيسي منذ قديم الزمان. وتقول الويكيبديا أنه واحد من مباحث علم النفس، وأول من استخدمه هم المصريون القدماء ثم اليونانيون فالبابليون. ولكن أعاد الطبيب السويسري فرانز انطوان ميسمر اكتشافة في العصر الحديث، في القرن الثامن عشر، عندما استخدمه لتخدير مرضاه. وقد أعتقد الناس أن ما يفعله "ميسمر"، هو نوع من السحر والشعوذة، فقامت المنظمة الطبية في فيينا بحرمانه من عضويتها.

وجاءت اكتشافات التنويم المغناطيسي الرئيسية في عام 1842 عندما بدأ "جيمس بريد"(James BreEd ) البحث لمعرفة المزيد عن آثاره. وتضيف الويكيبيديا أنه، أي (James BreEd)، غالبا ما يطلق على انه "والد التنويم المغناطيسي الحديث". وقال "بريدي" أنه لا يعتقد أن غيبوبة أحدهم بسبب حالة mesmerism، (مريض بما يسمى بالعامية بالنقطة التي تؤدي أحيانا الى التخشب الجسدي)، يكون سبب غيبوبته هو التنويم المغناطيسي. وأوجز في النهاية أنه يعتقد أن تلك الغيبوبه، لم تكن إلا "النوم العصبي". وميز بذلك الفارق بين حالة "التخشب" وحالة التنويم المغناطيسي. وفي عام 1843 نشر الدكتور "بريد" كتابا حول هذا الموضوع باسم Neurypnology.

وقد لعب التنويم المغناطيسي لآلاف السنين، دورا كبيرا في مجال الشفاء والمداواة. وحسب "منظمة الصحة العالمية"، فان 90% من عامة الناس، قابلين للتنويم الإيحائي. فمثلا عندما تكون مستلقيا امام التلفاز، كماتقول الدراسة، وفجأة تجد نفسك تغط في النوم دون إرادتك. فهذه الفترة التي تكون قبل النوم والتي يكون فيها جسدك في كامل إسترخائه، هي التي تسمى بالتنويم. ففي هذه الحالة، أنت نومت نفسك بنفسك، كما يقول بعض الدارسين لهذا المضمار من العلم.

وهذه الفترة، كما تذكر الويكيبديا"، هي التي يستغلها المعالجون النفسيون لترسيخ شيء ما بعقلك اللاواعي...وذلك عن طريق الايحاء لك الذي هو ركن التنويم المغناطيسي.
وفي العصر الحديث، ذهب البعض الى حد القول أن التنويم المغناطيسي يستخدم في القضايا السياسية أيضا. اذ يقول Ralph Benko في دراسة له عنوانها: "هل دونالد ترامب، هو من سياسي تنويم الجماهير مغناطيسيا"...يقول "أن المرشح الأميركي دونالد ترامب يبدو وكأنه يستخدم التنويم المغناطيسي للتأثير في جمهور مشاهديه". ويدعي "سكوت آدامز" (Scott Adams) أن "ترامب" هو سيد السحرة، ويستخدم التنويم المغناطيسي للتأثير في مشاهديه. ورأى أحدهم أن هذه وجهة نظر تستحق التوقف عندها. فدونالد ترامب" على أرض الواقع، كما يدعي البعض، يستخدم تقنية أو تكتيكا لا يمكن تمييزه عن التنويم المغناطيسي". وقد تكون هذه الأقوال، من باب توجيه النقد للمرشح دونالد ترامب، أو من باب الدعاية الايجابية له، بتصويره على أنه ذو قدرات خارقة.
ولكن دراسة نشرها مركز الدراسات الدولية بعنوان "دراسة حول التطرف العنيف(أو نحو لعنف)"، ذكرت بأن الدولة الاسلامية "داعش"، تستخدم أساليب التنويم المغناطيسي لتجنيد مواطنين من أوروبا في صفوفها. وتقول الدراسة أن "صورة تساوي الف كلمة". وتضيف الدراسة أن هذه "حقيقة استوعبتها الدولة الاسلامية وتنظيم القاعدة، واستخدمتها في محاولاتها لتجنيد شباب لينضموا الى صفوفها". ولذا لجأت الى اصدار العديد من الصور والبوسترات التي تدعو كلها لتبني دعوة الدولة الاسلامية. وتفسر الدراسة المذكورة قولها ذاك، بأن "الصور تتكلم بشكل مباشر مع عقولنا". فهي تتجاوز الأعصاب، كما تقول الدراسة المذكورة، وتمر متجاهلة أي تفكير عقلاني. "فهذه الصور وما يرافقها من قول أو حديث او خطابات عبر الانترنت وقنواتها الاعلامية، "فيه ايحاء يكاد يبلغ مرحلة التنويم المغناطيسي"، الذي هو علم مبني على الايحاء.
ويذكر مركز الدراسات الدولية في دراسته حول التطرف العنيف، بأن الدولة الاسلامية ومثلها تنظيم القاعدة اللتين بنتا دعوتهما للجهاد على أسس من بعض الآيات القرآنية وأحاديث الرسول (ص)، كانت تطلق عبر قنواتها الصوتية على الانترنت، دعوات متكررة لتبني أفكارها. وكان أكثر المتحدثين قدرة على التأثير بصوته المتميز وقراءته المؤثرة، هو "أنور العولقي" ، من قياديي القاعدة، والذي مكث حتى يوم اغتياله، يطلق دعواته الصوتية الموجهة للمسلمين في الغرب، داعيا اياهم الى الجهاد. فصوته الناعم ذو القدرة الايحائية والموجه باللغة الانجليزية لمن يتكلمون اللغة الانجليزية، كان له تأثر كبير في اقناع البعض لتشكيل مجموعات ارهابية، ويعتقد أنه كان من بينها ما يعرف بمجموعة "تورنتو -18" المكونة من 16كنديا وأميركيان، والتي خططت لتفجير شاحنة ملأى بالمتفجرات في أحد ضواحي تورنتو، كما خططت لاقتحام البرلمان الكندي وقطع رأس رئيس وزراء كندا أمام أعضاء البرلمان، كما تقول الدراسة التي أعدها المركز الدولي لدراسة التطرف العنيف.
ويضيف المركز المذكور، أن عدة مجموعات ارهابية أخرى كانت متأثرة بخطابات العولقي الايحائية، ومنهم النيجيري "عمر فاروق عبد المطلب" الذي حاول في عام 2009، اختطاف طائرة كان ينوي التوجه بها نحو مدينة ديترويت الأميركية في ليلة عيد الميلاد، لتنفيذ عملية ارهابية كبرى. فالارهابي عمر فاروق، كان شديد التأثر بخطابات أنور العولقي كما تقول الدراسة. ومثله أيضا الأخوان "تانزاييف" اللذان نفذا التفجير في بوسطن في عام 2013 ، واعتبر عملهما من أول أعمال ومنجزات الذئاب المنفردة. فهذان الأخوان، كما كشف التحقيق مع ألأخ منهما الذي بقي حيا وخضع لمحاكمة على عمله، بأنهما كانا شديدا التأثر بخطابات أنور العولقي وبصوته الداعي للجهاد بنبرة ايحائية مؤثرة. ومثلهما كان "أنور حسن"، وهو طبيب نفسي يعمل في صفوف الجيش الأميركي. اذ أنه هو أيضا كان متأثرا جدا بخطابات العولقي، بل وبات على اتصال مباشر معه عبر الايميل، الى أن نفذ المذبحة الكبرى التي وقعت في معسكر "فورت هود" بتكساس، وذهب ضحيتها عدد من الجنود الأميركيين.
وهنا يرجح الاحتمال أيضا بأن تكون الذئاب المنفردة العاملة سواء في أوروبا أو أميركا أو استراليا أو كندا، هي أيضا تتحرك متأثرة بخطابات مشابهة لخطابات أنور العولقي والذي حل محله بعد مقتله، أكثر من متحدث بارع قادر على التأثير الايحائي، بل وعلى غسل أدمغة مستمعيه، ليقدموا بعدها على الانطلاق نحو تنفيذ عملية ما. ورغم أن أولئك غالبا ما يعملون بشكل منفرد بعيدا عن الاتصال بالدولة الاسلامية، لا يستبعد البعض أن بعضهم ربما يتم اللجوء الى استخدام الهاتف الخلوي للاتصال بهم اذا ما تم التعرف الى توجههم الاسلامي المتشدد والى اعتناق أفكار الدولة الاسلامية.
وهناك عدة أفلام سينمائية هوليوودية المصنفة ضمن أفلام الاثارة والغموض، قد ظهرت في الماضي وترجح لاحتمال استخدام الهاتف كوسيلة للتنويم المغناطيسي وتوجيه من يخابرونه هاتفيا لتنفيذ عمل ما. لكن الدكتور مونتغومري ينفي احتمالات استخدام الهاتف الخلوي أو غيره من الهواتف، كوسيلة للتنويم المغناطيسي الايحائي. ففي مقال كتبه "توم هاريس" اقتبس فيه قولا للدكتور مونتغومري مفاده بأن الادعاء بأن الانسان يمكنه أن ينوم نفسه مغناطيسيا باستخدام هاتفه الخلوي I-PHONE هو ادعاء غير صحيح وبمثابة الدعاية الجوفاء وخداع للنفس.
ومع ذلك لا يستطيع أحد تحديد الكيفية والأسباب التي تدفع الذئب المنفرد للتحرك في يوم معين لتنفيذ عملية ما خطر على باله تنفيذها. فاذا كان للدولة الاسلامية دور في غسل دماغه واقناعه بمبادئها ودعوتها، عبر ما تبثه من خلال الانترنت من خطابات دعوية مؤثره، أو تنشره من بوسترات تترك آثارها وبصماتها في أدمغة أولئك...فان اختيار الهدف لعملية الذئب المنفرد، واختيار موعد التنفيذ بل والسلاح المستخدم، يظل كما يبدو من اختيار الذئب المنفرد نفسه، ما لم يكن هناك تدخل ما غير مباشر من قبل الدولة، ليس بالضرورة عبر استخدام الهاتف، بل عبر تحريك أحد خلاياها النائمة للتدخل والتأثير في قرار الذئب المنفرد.
فالذئاب المنفردة التي اعتنقت أفكار الدولة الاسلامية المتشددة، لا بد وأنها تتردد على الجوامع القريبة من مكان اقامتها. وهذا التردد المتواصل والمثابر، لا بد أن يلاحظه بعض المنتمين للدولة الاسلامية والمنتمين لصفوفها، وتواجدوا في مكان ما، كخلايا ارهابية نائمة تنتظر أوامر الدولة للتحرك في مهمة ما يكلفون بها. فبعض هؤلاء قد يلجأون نتيجة ملاحظتهم لمثابرة أحدهم على لتردد على جامع ما، الى محاولة التأثير فيه، وتوجيهه نحو القيام بعمل ما. وقد يكون التأثير الذي ترك بصماته على الذئب المنفر، أو الشخص المتردد على ذاك الجامع، مجرد تأثير عادي، أو معتقد ديني متشدد لنشأته في أسرة في غاية التدين، وقد يكون نتيجة الاستماع لنهج الايحاء أو التنويم المغناطيسي، أو مجرد التأثير الناتج عن الدعوات المتكررة الصادرة عن الدولة الاسلامية من خلال الاذاعات المرئية أو المسموعة التي ترعاها تلك الدولة. وفي حالة كهذه يكون عمل عضو الخلية النائمة والذئب المنفرد، قد تضامنا معا لتنفيذ عملية ارهابية ما. فعضو الخلية النائمة يوحي بفكرة العمل وخطواته، والذئب المنفرد يقوم بالتنفيذ دون أن يكون عالما بأنه قد تم توجيهه لتنفيذ ذاك العمل البغيض.
لكن ذلك يظل مجرد احتمال. فقد لا تتواجد خلايا نائمة في منطقة تواجد ذئب منفرد ما، ومع ذلك يقوم الذئب المنفرد بتنفيذ عمليته البغيضة. وفي حالة كهذه، وهي الحالة الغالبة، يظل الذئب المنفرد منفردا بتخطيطه، وفي اختيار نوعية العمل الارهابي الذي سينفذه، بل وفي اختيار السلاح المستخدم في التنفيذ، دون تدخل أحد في قراره أو في كيفية وموقع التنفيذ. وتلك هي الصفة الغالبة على هذا النوع من العمليات، مما يعني أن دور الدولة الاسلامية يقتصر على التأثير عليه بأفكارها وطروحاتها، عبر ما يسمعه منها من خطابات دينية وتبشيرية، اضافة الى بوستراتها العديدة التي تؤثر فيه وتغسل دماغه عبر الايحاء غير المباشر، والذي قد يبلغ درجة ولو صغرى من درجات وأنواع التنويم المغناطيسي عن بعد، والذي قد يكون من أكثر مؤثراته، ليس مجرد الدعوة للتشدد الديني، بل ما يرافقها من وعود بالجنة، بل وبالحوريات العذارى الاثنين والسبعين التي يوعد بها الذئب المنفرد، أو الارهابيين المنتحرين عادة، اذا ما نفذ عملية ما مناصرة ومؤازرة لدعوة الدولة الاسلامية التي ما فتقت تبتكر أساليب الايحاء والتجنيد وغسل الأدمغة البريئة، أو كانت الى حين بريئة، لكنها انجرفت أخيرا وراء النداء الذي يأتيها من مجهول...من انسان لم يلتق به قط، وقد لا يلتقيه أبدا الا في الجنة الموعودة له ولأمثاله من المضللين.
ميشيل حنا الحاج
مستشار في المركز الأوروبي العربي لمكافحة الارهاب - برلين.
عضو في مركز الحوار العربي الأميركي - واشنطن.
عضو في اتحاد الكتاب والمفكرين الأردنيين.
كاتب في صفحات الحوار المتمدن - ص. مواضيع وأبحاث سياسية.





#ميشيل_حنا_الحاج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التمييز بين الذئاب المنفردة والخلايا النائمة
- هل تتدخل أميركا للحيلولة دون اقتحام تركيا لكوباني كما فعلت ع ...
- ماذا يجري في سوريا: حرب حسم، حرب استنزاف، أم شوربة خضرة؟
- أعجوبة القرن:الأكراد يقاتلون في آن واحد تركيا، سوريا، داعش و ...
- أين أخطأ ترامب في اتهاماته لأوباما الخاصة بالدولة الاسلامية، ...
- الجهل والمجهول يقفان وراء نجاح عمليات الذئاب المنفردة
- بفك ارتباطه بالقاعدة، هل تخلى الجولاني عن قيادة القاعدة الأم ...
- الارهاب في فرنسا نتاج الدولة الاسلامية أم من مخلفات الاستعما ...
- الفارق بين عمليات الذئاب المنفردة وغزوات داعش في الدول الغرب ...
- الذئاب المنفردة والعملية الدموية في ميونيخ
- صراع بين المعركة الجغرافية والمعركة التفجيرية والجديد معركة ...
- متى يقدم بوش، بلير، تشيني لمحكمة دولية تحاسبهم على جريمة غزو ...
- من يقف وراء التفجير المرعب في الكرادة، وهل سيجري تحقيق دولي ...
- داعش تفجر في السعودية،العراق،بنغلاديش،تركيا،لبنان،ودول أخرى: ...
- هل تراجعت تركيا عن مخططها، فاستبدلت روسيا التنسيق مع أميركا ...
- تركيا وقنبلتها شبه النووية التي فجرها أردوغان بلمسة قد تكون ...
- احتمالات تعثر الحل السياسي للمسألة السورية اذا وصل ترامب أو ...
- تركيا أردوغان المستفيد الأوحد من بركان سوريا ودول الخليج الخ ...
- المطلوب فتوى عاجلة من الأزهر االشريف تفسر المفهوم الصحيح للا ...
- المعارك لاستئصال داعش تتجاهل أنها فكر ديني مسيس لا يغتاله ال ...


المزيد.....




- عاصفة رملية شديدة تحول سماء مدينة ليبية إلى اللون الأصفر
- واشنطن: سعي إسرائيل لشرعنة مستوطنات في الضفة الغربية -خطير و ...
- -حزب الله- يعرض مشاهد من استهدافه دبابة إسرائيلية في موقع ال ...
- هل أفشلت صواريخ ومسيرات الحوثيين التحالف البحري الأمريكي؟
- اليمن.. انفجار عبوة ناسفة جرفتها السيول يوقع إصابات (فيديو) ...
- أعراض غير اعتيادية للحساسية
- دراجات نارية رباعية الدفع في خدمة المظليين الروس (فيديو)
- مصر.. التحقيقات تكشف تفاصيل اتهام الـ-بلوغر- نادين طارق بنشر ...
- ابتكار -ذكاء اصطناعي سام- لوقف خطر روبوتات الدردشة
- الغارات الجوية الإسرائيلية المكثفة على جنوب لبنان


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميشيل حنا الحاج - التنويم المغناطيسي ودوره في تجنيد مقاتلين وذئاب منفردة في صفوف داعش