أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أسامة هوادف - خربشات ثائر














المزيد.....

خربشات ثائر


أسامة هوادف

الحوار المتمدن-العدد: 5263 - 2016 / 8 / 23 - 16:08
المحور: الادب والفن
    


لا أومن بالمستحيل ...مع كل خيبة أمل أتعلم درس يختصر طريق لأنتصار .....شعاري في الحياة نعم أسقط ولكنني لن أركع.
..........................................
يمكن عن طريق التأمل في الطبيعة وباستعمال القدرات العقلية وحدها معرفة الله دون تدخل أي ديانة أو وساطة أي نبي أو وصاية أي عالم..ومع ذلك لإان نزعة الشر في نفس لأنسان أعمت بصيرته فكان لابد من العديد من الديانات و الآلاف من لأنبياء والرسل من أجل معرفة الله ألا أنه لم يهتدي الى الأن المعرفته وأمام أنقطاع الوحي السماوي والأنبياء لابد من الوعودة الى العقل المعرفة الله.
...........................................
ربي يرحمك خويا مهدي الى لان لا ازل تحت الصدمة فكلمة الموت ومهدي لاتزال في أذني .....ربي يجعل مثواك الجنة ياصديقي العزيز.
................................................
قد تلقيت مساء هذا اليوم خبر وفاة الأخ والصديق العزيز مهدي بيطام بكل حزن و أسي وقد نزل على الخبر كصاعقة ...رحمك الله يأخي العزيز وجعل الله مثواك الجنة ...الله وحده يعلم كم كنت طيب القلب فطول معرفتي بك لم تؤذي أحد لقد كنت تبتسم في كل الأوقات رغم أن الحياة كانت تقف دوما في وجهك ..أخي العزيز أنك حي في قلوبنا وذكرك سوف تبقي الى الأبد...صحيح أننا لن نجلس بعد اليوم مع بعضنا نبث همومنا ألا أنك سوف تبقى مثال أعلى الصداقة الحقة...لا أقوال الودع لانك لم تغادرنا بل أسمك منقوش في قلوبنا وروحك تحلق دوما أمامنا......إنا لله و إنا إليه راجعون
.......................................................
في الوطن العربي يغضبون عندما يرون فتاة غير محجبة ولا يحزنون عندما يرون طفل بغير حذاء ويرتجف من البرد ...يتحدثون عن الدين وكأنهم أوصياء الله علينا وفي نفس الوقت يحتقرون الفقراء ويمجدون الأغنياء....أليكم أقول... الجنة ليست بأيديكم فشارب الخمر و مدخن الحشيش أشرف منكم .
...................................................
أنا من يتكلم عندما يخاف الغير...أنا من يكتب بدم القلب عندما يجف حبر الأخرين.
.......................................................
لمن يسألني الماذا أنت غاضب ..لمن يتسأل الماذا تناضلون ..الماذا تكتبون...هل هذه الصورة تكفبكم....عندما يكرم الكلب ويهان الأنسان ...يصبح التمرد عقيدة ووجب....لك الله يا صديقي فسنحطم كل شئ حتى نزيل بعض الثقل عنك...تبا الحياة الكلب يصبح أفضل من الأنسان.
.........................................................
عندما يصبح الوطن جحيم تصبح بلاد الغير بمثابة الجنة.
.....................................................
يالزمن أصبحنا نشكرا بعضنا على مشاعرنا
........................................................
أفعل ما يحلو لك وأطلق رصاصك فلا يوجد أحد أفكر به فوطني تنكر الرجال وركع الأنذال وكل من أحببتهم رحلوا .
...........................................................
في الجزائر لابد أن تقصد المطار قبل أن يدهمك الموت الأن الحياة تبدأ عندما تخرج من هذا البلد .
.......................................................
أنا جئت الهذا العالم الأتمرد لأكون من أنا الأركل الأوغاد وأشتمهم لا يهمنى شئ ولا أنتظر شئ فالأنسان الذي لا يعجبني أقول له ما يستحقه أنا في النهاية حرا لا يهمنى رأي المجتمع ولا من نصب نفسه مسؤول أنا لن يحاسبني ألا الله ...أنا أخضع الضميري .....تبا الأشخاص الروتنيين والخائفون .



#أسامة_هوادف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثورة رجال الشوارع
- مجرد خربشات
- في حضرة الحكماء (مقولات عن الحلم)
- في حضرة الحكماء(مقولات عن الكتابة)
- في حضرة الحكماء(مقولات عن الحقيقة)
- في حضرة الحكماء (مقولات عن الصداقة)
- في حضرة الحكماء (مقولات عن المرأة)
- في حضرة الحكماء (مقولات عن السعادة)
- في حضرة الحكماء(مقولات عن القراءة والكتب)
- في حضرة الحكماء(مقولات عن السياسة)
- في حضرة الحكماء (مقولات عن الموت)
- في حضرة الحكماء (مقولات عن الثورة و الحرية)
- في حضرة الحكماء (مقولات عن الوطن)
- في حضرة الحكماء(مقولات عن الحب)
- في حضرة الحكماء(مقولات عن السجن)
- في حضرة الحكماء (مقولات عن الحرية)
- المجد الأشقياء
- من أجل الحرية...كلنا مع الخبر
- أنيس بوزيد مفخرة الشباب الجزائري
- عذراء الأوراس...الشهيدة مريم بوعتورة


المزيد.....




- الكويت.. تاريخ حضاري عريق كشفته حفريات علم الآثار في العقود ...
- “نزلها لعيالك هيزقططوا” .. تردد قناة وناسة 2024 لمتابعة الأغ ...
- تونس.. مهرجان الحصان البربري بتالة يعود بعد توقف دام 19 عاما ...
- مصر.. القضاء يحدد موعد الاستئناف في قضية فنانة سورية شهيرة ب ...
- المغربية اليافعة نوار أكنيس تصدر روايتها الاولى -أحاسيس ملتب ...
- هنيدي ومنى زكي وتامر حسني وأحمد عز.. نجوم أفلام صيف 2024
- “نزلها حالًا للأولاد وابسطهم” .. تردد قناة ميكي الجديد الناق ...
- مهرجان شيفيلد للأفلام الوثائقية بإنجلترا يطالب بوقف الحرب عل ...
- فيلم -شهر زي العسل- متهم بالإساءة للعادات والتقاليد في الكوي ...
- انقاذ سيران مُتابعة مسلسل طائر الرفراف الحلقة  68 Yal? Capk? ...


المزيد.....

- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أسامة هوادف - خربشات ثائر