احنا عايشين في نار يا ريّس

يا استاذة فاطمة ،المجتمعات العربية الاسلامية عامة تستوجب اعادة صياغتها جذريا ولايكون هذا الا باحداث قطيعة تامة مع ثقافتها التقليدية الرجعية ،اساسا الدينية منها ،ونقلها مباشرة نحو ثقافة عصرية حداثية تتاسس على مفاهيم المواطنة وحقوق الانسان .وطبعا كل هذا لن يتم ولن ينجح في ظل انظمة استبدادية رجعية ،كانظام المصري، لان وجودها بحد ذاته يتوقف على هذه الثقافة وعلى هذه الشعوب المغيبة اصلا.اما كل محاولة انتقائية من داخل تلك الثقافة بهدف عزل -الايجابي -منها فهي محاولة فاشلة مهما كانت النوايا حسنة. علينا كمثقفين تقدميين وحداثيين ،ان نحسم موقفنا تجاه تلك الثقافة. فننقدها بقسوة وننقضها كليا.

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

-في المقال - تنفذ وصية الرسول بأن المسلم هو من سلِم الناسُ من لسانه ويده
بصراحة هذا الكلام غير صحيح لان الحديث الذي ورد عن صلعم هو - المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده - وهذا يعني ان غير المسلم لايتضمنه الكلام وان المسلم ليس عليه حرج من
التطاول علي غير المسلم بلسانه ويده
وشكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

جذبنى عنوان المقال معتقداَ أن الشجاعه قد هبطت فجأه عليك لتوجهى النقد لرئيسك و لتشرحى له ما لايعيه من معانات الشعب نتيجه لسياساته وقراراته الغير مدروسه ومشاريعه الفاشله
ولكنك كعادتك ترددين الشعارات وتدعى العنتريه وبطوله تفتقديها
خسارة الوقت فى قراءة كلام ردده كثيرين ولن يقرأه المعنيين به من إخوان الشياطين

إرسال شكوى على هذا التعليق          39 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المقال اغلبه مغالطات
ومع ذلك نوضح للكاتبة بعض الامور
اولا يسوع جاء لخراف بنى اسرائيل فقط فمن اين لاهل مصر ان تتبع يسوع وهو لم يأتى الا لقوم بعينهم؟
الاسلام كان يمتلك مصر منذ البداية منذ ادريس عليه السلام وابراهيم عليه السلام ويوسف الصديق وابوه يعقوب ثم موسى عليهم السلام ثم عادت مصر الى الوثنية بعد مرور السنين وبعد خروج بنى اسرائيل من مصر وان كان المسيحيين دخلوا لمصر لكى يدعون الناس لعقيدة غير عقيدة المسيح عليه السلام اذن مصر ظلت وثنية حتى جاء الاسلام ليحرر العبيد من عبادة الصلبان والتماثيل وعبادة ما يدعون ان الله هو المسيح او ابن الله فهذا كله شرك ووثنية
معنى هذا ان النصرانية او المسيحية ليست دين
وكذلك اليهودية ليست دين لان الدين الحقيقى عند الله الاسلام وكل الانبياء جاؤوا بالاسلام وهذا ليس كلامى ومن يشك فى تعليقى فليقرأ القرآن وليقرأ ما قاله المسيح وليقرأ ما قالته التوراة
وكله بالادلة والبراهين
اما موضوع الحب والبغض فهذا امر لاتلعثم فيه ولا فصال نحن لانحب اليهود ولا المسيحيين ولا البوذيين ولا الهندوس ولا اى ملة غير ملة الاسلام
لكن نعاملهم بما اوصانا به الله ورسوله بالبر والقسط
يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          38 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يقول الحق تبارك وتعالى
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ تُلْقُونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءَكُمْ مِنَ الْحَقِّ

قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآءُ مِنكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاء أَبَدًا حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ { الممتحنة: 4}

وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَنُ وَلَدًا لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئًا إِدًّا تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنشَقُّ الأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبَالُ هَدًّا {مريم: 88ـ 89}

بالله عليكى استاذة فاطمة كيف نحب من عبد مخلوق وجعل منه اله او ابن الاله ويعبدون تمثال يسوع ومريم بل والصلبان ويحللون ما حرم الله بامر من انسان بشرى مخلوق ان كان قسيس او راهب الخ فهو من يحلل لهم ويحرم عليهم الخ

اتمنى ان تأتى باية واحدة تقول احبوا اعدائكم او احبوا اعدائى الذين جعلوا لى شريكا فى الملك ؟
يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          37 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عقيدتنا طاهرة حتى من يشرك ممن يدعى الاسلام فهو مشرك كافر بالله طاما اشر مع الله الها اخر

وليس معنى كلامى اننى لا اعامل المسيحى معاملة حسنة بل دينى يأمرنى ان اعامله معاملة حسنى
قال تعالى
لاينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم فى الدين ولم يخرجوكم من دياركم ان تبروهم وتقسطوا اليهم ان الله يحب المقسطين

اذن نعاملهم بالبر والقسط كما امرنا الله ولا نعتدى عليهم لان الله لايحب المعتدين طالما لايقاتلونا فى الدين وطالما لم يخرجونا من ديارنا فالارض ارض الله فان كانت المسيحية دخلت مصر اثناء الوثنية الفرعونية اذن فان اجدادهم وثنيون اليس كذلك استاذة فاطمة؟
الغريب ان المسيحية هى ايضا وثنية بكل المقاييس فما هو الفرق بين من يقول ان المسيح هو الله وبين من يقول ان كريشنا هو الله او ابن الله اوبوذا الله او ابن الله ؟

نأتى الى قولك ان يسوع قال لهم احبوا اعدائكم وباركوهم
هناك ما يناقضه تماما فى نصوص
متى 7 - 6: لا تعطوا القدس للكلاب.ولا تطرحوا درركم قدام الخنازير.لئلا تدوسها بارجلها وتلتفت فتمزقكم
متى-وحين تدخلون البيت سلموا عليه- فان كان البيت مستحقا فليات سلامكم عليه.ولكن ان لم يكن مستحقا فليرجع
يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          36 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لوقا10عدد 4: لا تحملوا كيسا ولا مزودا ولا احذية ولا تسلموا على احد في الطريق
إذا كانت المسيحية تنادي بالمحبة وان البشر كلهم أخوة فكيف يتفق هذا مع ما جاء في الانجيل ( ان كان احد يأتيكم ولا يجيء بهذا التعليم فلا تقبلوه في البيت ولا تقولوا له سلام. لأن من يسلم عليه يشترك في اعماله الشريرة ) رسالة يوحنا الثانية 1-10
ويكفى ان اذكر لكى كيف يعلمون الاطفال منذ الصغر كره المسلمين وهذا الامر منتشر فى مدراس الاحد وبين البلدان فى الصعيد

الاسلام يقول
واذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها او ردوها ان الله كان على كل شيئا حسيبا

الحقيقة ان ما يدور فى الكنائس وفى مدارس المسيحيين ومن القساوسة هو ما يتسبب فى الفتنة كل يوم
لان المسيحيين يعتقدون ان مصر بلدهم والمسلمين غزاة ولن يخلعوا ملابسهم السوداء الا بعد طرد الغازى منها
هذه عقيدتهم الفاسدة مع ان من حررهم من استعباد الرومان لهم هم المسلمون
وهم اصلا ليس لهم اى صلة بما جاء به المسيح عيسى عليه السلام مطلقا ولا يتبعوا دينا بل عقيده مقتبسه من كريشنا وبوذا بالتمام والكمال

واخيرا نتمنى ان نتعامل كمواطنين فى بلد واحد بالبر والقسط بعيدا عن مهاترات المهجرين

إرسال شكوى على هذا التعليق          31 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (البر حسن الخلق) رواه مسلم

ويقول صلى الله عليه وسلم في التحذير من ظلم أهل الذمة وانتقاص حقوقهم: من ظلم معاهداً أو انتقصه حقه أو كلفه فوق طاقته أو أخذ منه شيئاً بغير طيب نفس فأنا حجيجه يوم القيامة. أخرجه أبو داود والبيهقي وحسنه الألباني

واعلم ايها الانسان أنه لا يوجد جرم أعظم من شرك العبد بربه الذي أسبغ عليه نعمه التي لا تحصى، فقد خلقه في أحسن صورة وجعله من الآدميين الذين كرمهم وفضلهم

لذلك كان التحذيرمن اليهود والنصارى لشركهم بالله وان نتخذهم اولياء
قال تعالى ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ )

وقوله ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِنْ دُونِكُمْ لا يَأْلُونَكُمْ خَبَالاً وَدُّوا مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآياتِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ )

إرسال شكوى على هذا التعليق          27 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---