أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - أشأم بن سعيد - العراق الى أين ؟ صراعات حسين كامل وعدي صدام وغيرهما . القسم العاشر















المزيد.....

العراق الى أين ؟ صراعات حسين كامل وعدي صدام وغيرهما . القسم العاشر


أشأم بن سعيد

الحوار المتمدن-العدد: 383 - 2003 / 1 / 31 - 04:32
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    



 

* حسين كامل : هو ابن عم صدام حسين الثاني ، شاب " كان في السابعه والثلاثين من العمر - تزوج من ابنة الرئيس رغده- التجأ صدام اليه في الدفاع عن عرشه خلال الانتفاضة الشيعية في جنوب العراق ومنطقة الفرات الاوسط ، وقام بسحق الانتفاضة بشكل لا يرحم ، وبرز اكثر وحشية من سيده .
* في عام 1975 م ، كان حسين كامل سائقا في موكب سيارات الرئيس ، وبدرجة واطئة في سلك الجيش العراقي - ثم منح ترقيات عالية ، وخوله الرئيس العراقي صدام حسين " صلاحيات لا يستحقها " ثم تقلد منصبا يمكنه من مشاهدة الرئيس ليلا ونهارا " راجع كوكبورن ص 254-ص 255 .
*استهل حسين كامل نقطة انطلاقه الاولى في ادارة احد الاجهزة الامنية ، شأنه شأن اغلب اقرباء صدام ، حيث ساعد على انشاء جهاز الامن الخاص وهو " جهاز امني داخلي خاص ، مهمته تولي حماية الرئيس " انشأ هذا الجهاز عقب احدى محاولات اغتيال صدام الفاشلة في منتصف الثمانينات الا انه يعتقد - كما يقول كوكبورن : " ان بدايته لاكتساب الشهرة ، تعود الى اسهامه في تأسيس وحدات الصفوة من قوات الحرس الجمهوري ، حيث خول في انتقاء أي ضابط يرتئيه من ضباط الجيش النظامي ، وفي غضون عدت سنوات تراه مشيدا اركان قوات الحرس الجمهوري ، حتى بلغت ما يقارب 37 لواء ، واصبح القوة الضاربة في الجيش العراقي " / ص 254 .
* اراد حسين كامل ان يثبت لسيده بأنه " اكفأ شخص في العائلة " من خلال سلوكه العسكري ، لاسيما في تنفيذ اوامر الرئيس ، فهو على النقيض من عدي فقد كان متزمتا لا يتناول المشروبات الكحولية ، ولا حتى الشاي ، وغالبا ما تجده عدوانيا او فظا ، وبالمقابل تراه هشا تحت تأثير الضغوط ، ويكون حادا وصارما في هجومه على الاخرين ، فقد ذكر كوكبورن : انه في عام 1991 م ، ادت انتقاداته اللاذعة وملاحظاته القاسية ، اثناء انعقاد المؤتمر القطري لحزب البعث الى امتعاض قادة الحزب الاخرين ، وغادر خمسة منهم قاعة الاجتماع ، وبعد مضي خمسة ايام استقال من منصبه كوزير للدفاع ص 254 .
* عندما حل الزلزال الشعبي بسلطة صدام حسين ابان انتفاضة اذار 1991 م ، وبات النظام على شفا الانهيار ، شن حسن كامل هجوما مضادا بارتال عسكرية ضخمة ، باتجاه مدينة كربلاء المقدسة عند الشيعة ، واطبق عليها بكامل قواته ، وموجها نيران مدافعه صوب ضريح الامام الحسين بن علي بن ابي طالب - وعندما دخل الى الضريح صاح باعلى صوته ، وبلهجة المنتصر : " يدعى كل منا حسين ، وها انا ذا قد انتصرت عليك " راجع / ص 252 . وعندما اعتلت صحته وشخصت حالته المرضية باصابته بورم خبيث في الدماغ عام 1994 م ، اعتقد هو ، ان سبب اصابته يعود الى انتهاكه حرمات ضريح الحسين المقدس ، وعقب عودته من العلاج في عامان - عاصمة الاردن - بعد اجراء عملية جراحية ناجحة ، ترجل عن عربة الاسعاف التي كانت تقله وخر راكعا تحت قبة الامام الحسين ، للتعبير عن شكره وامتنانه - للحسين - على انقاذ حياته " ص 253 .
*تدرج في قفزات ملحوظة في موقعه العسكري ، فبعد ان كان في عام 1982 م ، نقيبا في الجيش وبعد تشكيلاته "قوات الصفوة من الحرس الجمهوري ، رقي بعد تحرير جزيرة الفاو العراقية من القوات الايرانية - الى رتبة فريق اول ، وانيطت به مسؤولية مشتريات المؤسسة العسكرية في العام 1988 م ، فبرزت " حاسة الجشع " لديه ، وسيطرة شهوة المنصب على سلوكه ، حيث اخذ يفرض عمولات مالية على كل العقود الخاصة بالمؤسسة العسكرية ، واحكمت عليه هذه الشهوة ، حتى انه بدأ ينافس برزان - اخ صدام غير الشقيق ، والمقيم في جينيف ، حيث خطط لمدخل انابيب النفط العراقي عبر السعودية ، وصولا الى البحر الاحمر ، ونتيجة تقديم برزان عرض افضل منه ، وفاز به ، شن حسين كامل هجوما عنيفا ضد الفساد !! متهما وكيل وزارة النفط العراقي عبر السعودية - وقتذاك - نزار عسوشي واحد رجال الاعمال العراقيين ، بتهمة دفع رشاوي ، واعدموا على وجه السرعة " راجع ص 253 .
وشكلت هذه المسألة " الجشع المادي " . بؤرية بينه وبين برزان ، واخذ الاخير بمعاداته واضمار الضغينة عليه ، فقد ادعى برزان - ممثل العراق الدائم في الامم المتحدة في جنيف من عام 1988 - 1998 - بأن حسين كامل " انشاء سورا حول الرئيس ، مانعا الاخرين من الوصول اليه " ، واضاف : " ان صدام يعتمد عليه بدرجة كبيرة ، على الرغم من عدم كونه رجلا عسكريا كفوءا ، او مهندسا ، او حتى سياسيا - كما عارض برزان- منذ البدء ، مسألة زواج حسين كامل من ابنة الرئيس - رغدة - في عام 1983 م ، والتي يعتقد برزان - بأن " سلطة حسين كامل ، الشرعية والوحيدة هي كونه زوج ابنة الرئيس ، والا لا احد يعير له أي اهتمام يذكر ، حيث  تجد في القبيلة جيل كامل يطوق الى الحل محله ، فهو انسان متهور ، عدواني ، قاسي وغير كيس او لبق " * 16
4-* الخلافات القاتلة ":
بالنظر لكون حسين كامل ، احد اركان الاسرة الحاكمة ، فهو يرى ، بأن تصرفاته وسلوكياته ، وسيطرته على المؤسسات العسكرية وغيرها ، ومردوداتها المالية عليه ، ستجعله بعيدا عن رصد ومراقبة الوحوش الضارية في العائلة ، لاسيما عدي ، والذي يحاول دائما ان يكون الاول بعد ابيه في كل شيء ، لاسيما في السلطة والمال ، لذلك كان يرى ، وفق حداثة سنه ، وعنجهيته ، وخوف الناس من بطشه ، ان هناك قوة منافسة له ، تتمثل في شخصية حسين كامل - زوج اخته ، وثقة الوالد ، فكان يتربص الفرصة للنيل منه . لذلك برزت حدة التناقد والصراع داخل الاسرة منذ اوائل عام 1995 ، متفاقمة حدة وخطورة في كل مرحلة من مراحلها بواسطة عدي ، والذي وجه حملة اعلامية حادة ضد مسئولي الحكومة ، والتي كان والده يرأسها ، اضافة لمنصبه كرئيس للدولة ، حيث لم يطرأ أي تحسن على وضع البلد العام ، حيث استمرت عزلة العراق السياسية والاقتصادية ، كما تصاعدت وتيرة الانفجارات في بغداد ، وتزايدت علامات عدم الارتياح في صفوف القبائل السنية الشديدة الولاء للنظام سابقا راجع ص 322.
انتقد عدي ، من خلال جريدته التي يرأسها " بابل " وبقيت اجهزة الاعلام بصورة قاسية ، هذه الهفوات الامنية ، بشكل هجمات مباشرة ضمنية ضد اعمامه ال ابراهيم - وطبان - وزير الداخلية ، وسبعاوي - رئيس جهاز الامن العام ، اخوة صدام غير الاشقاء ، وقد اقصي وطبان في شهر مارس من تلك السنة / راجع ص 323 .
كما لم يسلم ال المجيد - ابناء عم صدام - من تهجمات صحافته اللاذعة لا سيما علي حسن المجيد ، والذي اقصي من منصبه - كوزير للدفاع - اواسط تموز 1995 م ، وهذا الامر يشير الى كون صدام وارء هذه التهجمات الصادرة من ابنه . والا كيف يتم عزل هؤلاء ؟ ! انظر تحليلات كوكبورن / ص 323 .
* اندفاعات عدي هذه ، بعد ان حظيت بموافقة والده " الضمنية " قادته الى التجاوز على امتيازات وصلاحيات حسين كامل العسكرية ، حيث دأب عدي على منافسته من البدء ، ومنذ عدة سنوات في مجال الاعمال التجارية وما ان ازيح علي حسن المجيد - عم حسين كامل- من منصبه ، حتى علا نجم عدي ، وبزغ بعد اسبوعين فقط ، حيث تولى المسؤولية على مؤسسة النقل العسكري والاشراف العلني على تصليح العجلات العسكرية المعطوبة ، واضفى حضوره لاحد العروض العسكرية الضوء على تزايد اهتمامه في الشؤون العسكرية ، فقد كان ذلك صراعا شرسا على الاموال والسلطة والنفوذ " وفي هذا الوقت بالذات حاول حسين كامل " توقيع عقدا عسكريا مع احد البلدان الشرقية ، اراد عدي - كما يقول كوكبورن - الدخول فيه عنوة " راجع ص 323 .
وهذا الامر يجعل من الطرفين - اعداء بالضرورة - فالحماقة عند الطرفين ، نأت بهما الى " الاحتراب من اجل المال “ وليس من اجل الوطن او اثبات صدق المواطنة ، وسنعرف بعد قليل ، كيف الات الامور بهذا الصراع .
* في السابع من اب عام 1995 م ، قرر حسين كامل ، مغادرة العراق ، عبر الطريق البري ، متوجها الى الاردن ، يرافقه اخوه الصغير صدام كامل ، وزوجاتهما " رغدة ورنا " واطفالهم بالاضافة الى خمسة عشر شخصا من اصدقائهم من اسرة المجيد ، منطلقا بموكب السيارات السوداء من نوع- مرسيدس - في ساعات المساء الاولى ، وعند الوصول الى النقطة الحدودية العراقية ، لم يعترض الموكب موظفي الحدود " ملوحين لهم باحترام وتبجيل لمتابعة السير ، وحينما مر الموكب من تحت القوس الحدودي مسرعا تجاه الاردن ، فقد ترك / حسين كامل خلفه نظاما مفعما بالحقد والكراهية والضغائن داخل الاسرة الحاكمة ص 322 .
* يقول حسين كامل : " ان قرار الهروب مع اخيه اتخذه في نهاية تموز ، وانه تحدث بذلك الى زوجته وزوجة اخيه " رغدة ورنا " ابنتي صدام "قبل عشرة ايام من اتخاذ قرار المغادرة ويضيف : " شرحت جميع التفاصيل دون أي تردد ، ربما اعتقدت في بادئ الامر بانهما قد يخبرا اسرتيهما ، لكني لم اعر اهتماما لذلك مطلقا ، وقلت : اما تستعدي للمغادرة معي او سارحل وحيدا " لم يبديا أي ممانعة او اعتراض اطلاقا وقدما الى عمان معي " .تلك هي الرواية التي نقلها كوكبورن لهروب حسين كامل / راجع ص 324 . كما يذكر المؤلف كوكبورن ايضا - بنفس الصفحة : بانه جمع بضعة ملايين من الدولارات ولم يعترضه أي عسكري طوال الطريق الى الاردن .
* ان هذه الحادثة تشير بدلالاتها الى مدى التمزق الحاصل في الاسرة الحاكمة ، اولا ، ومدى ترك الشعب وهمومه ، دون الالتفات اليه ، مع ملاحظة ان ابنتي صدام " رغدة ورنا " مثلاتا موقفا نبيلا عندما طاوعن ازواجهم ، لتبين خصوصية المرأة العراقية بالوفاء لزوجها - مهما كان ، من ناحية ، ومن ناحية ثانية كن يشعرن بالابتعاد عن فلك الاسرة الدموي ، ثم انهن لم يغفرن لوالديهما قتل زوجيهما عندما عادا من الاردن ، ورفضنا العيش في بغداد معه ، مدعيات بأنه " هو الذي نسق الهجوم المنفذ بواسطة اسرة المجيد ، وتوجهن الى تكريت للعيش داخل منزل الاسرة مع اطفالهن الخمسة ، ولم يخرجا ابدا ، مرتديات السواد على الدوام ، رافضات لقاء او رؤية أي فرد من العائلة عدا والدتهما ، " راجع ص 347 . وقد جذرتا هذا الموقف حيال العائلة ، فقد " هللت رغدة ورنا ، عندما اصيب اخوهن " عدي "بطلق ناري " عند محاولة اغتياله ، حيث يعتبرانه هو السبب الرئيسي في مصرع زوجيهما / راجع ص 419 عند كوكبورن .
* حال قدومه الى الاردن ، قدم حسين كامل مع مجموعته ، طلبا ل " اللجوء السياسي " " لم يبدي الملك حسين ووزرائه الاستعداد التام لتقديم العون " كما يقول كوكبورن ، ويضيف المؤلفان : " اتصل كامل قبيل رحيله بفترة وجيزة بالملك الاردني ، معلما اياه بما كان جاريا ، وبدوره زود الملك واشنطن برسالة تحذيرية بانه / وبحسب كلمات احد المسؤولين السابقين في وكالات المخابرات المركزية ، كان مطلعا على فحو الرسالة " سيحدث سيئ ما كبير " في العراق " . ص 326 . الا انه / أي الملك حسين / اتخذ قراره الحاسم بقبول طلب حسين كامل  محتفظا بسرية خططه " ص 326 .
* بعد يومين من فرار حسين كامل ، وحصوله على اللجوء السياسي في الاردن ، قدم عدي وعلي حسن المجيد الى عمان لمقابلة الملك حسين ، مع ان حسين كامل ، حذر الجهات الاردنية من احتمال محاولة اغتياله من قبل اقربائه ، لاسيما عمه علي حسن المجيد ، وطالبا " عدم مصافحة الملك له ، لان هذا الرجل قد يكون واضعا شيئا ما قاتلا في يده " راجع ص 327 .
* لم يسلم الملك حسين الى مبعوثي صدام " حسين كامل " رغم التماس المبعوثين لهذا الامر ، كما رفض طلبهم الخاص برؤية " رغدة ورنا " لانهم يعتقدون " بأنهن حملنا الى عمان مكرهات ، حيث اكد الملك : " أمضت بناتي وقتا معهن ويودن البقاء " واعدا اياهن بالاعتناء بهن " راجع ص 327 .
* عاد عدي وعلي حسن المجيد بخفي حنين ، وشكلت مسألة فرار حسين كامل ولجؤه الى الاردن ، تغيرا في الموقف الاردني " الرسمي " فقد صرح الملك حسين في مقابلة صحفية قائلا : " انه الوقت الملائم للتغير " في القيادة العراقية ، مضيفا " في حالة حدوث التغير فانه سيكون بلا شك تغيرا نحو الافضل " في هذا الوقت بالذات اتصل هاتفيا الرئيس كلينتون بالملك حسين ، متعهدا بالدفاع عن الاردن ، ضد أي اعتداء عراقي " راجع ص 328 .
*بلا شك ، ادى فرار حسين كامل الى هزة عنيفة بنظام صدام ، فقد ناصبه العداء احد اركان هذا النظام السابق ، فقد صرح حسين كامل ، في اول مؤتمر صحفي له في حديقة القصر الملكي " نحن نعمل جاهدين على قلب نظام الحكم " ثم وجه ندائه الى كافة المؤسسات العسكرية في الدولة للاطاحة في النظام لانه " يقبع في عزلة تامة " ، راجع كوكبورن ص 328 .
لقد كان حسين كامل خائب الحظ ، وتاريخه الارهابي الاسود ، طغى على السطح لاسيما في وعي ووجدان المعارضة العراقية قاطبة ، فلايام معدودة خلت كان عضوا قياديا بارزا في النظام ، ومشاركا اياه في ارتكاب ابشع الجرائم ، حتى ان القائد الكردي - البرزاني ، اشمئز منه قائلا :" بينه وبين الاكراد جروحا عميقة " . وكيف يمكن لشيعة العراق التعاون معه ، وهو الذي هاجم ضريح الامام الحسين بن علي في الانتفاضة " * 17 .

للحديث صلة في القسم القادم .

 



#أشأم_بن_سعيد (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العراق الى أين ؟ أسرار مخبراتية وعشائرية ومأساة حلبجة - القس ...
- العراق الى أين ؟أسرار العائلة التكريتية الحاكمة - القسم الثا ...
- العراق الى أين ؟ما بعد الانتفاضة .- القسم السابع
- العراق الى أين ؟ أسرار جديدة عن الانتفاضة 1991 ودور مجيد الخ ...
- العراق الى أين ؟دور الأمريكان والمجلس الأعلى في تخريب الانتف ...
- العراق الى أين ؟ اندلاع الانتفاضة في الجنوب والفرات والشمال ...
- العراق الى أين ؟ صدام عدو الجميع وبدايات الانتفاضة ! - القسم ...
- العراق الى أين ؟ قراءة في ممارسة السلطة وسلك المعارضة - القس ...
- العراق اليوم .... الى اين ؟! قراءة في ممارسة السلطة وسلك الم ...


المزيد.....




- زيادة كبيرة.. مصر تستقبل 3.9 مليون سائح خلال أول 3 شهور من 2 ...
- السودان: ما دلالات استهداف الدعم السريع لقاعدة جوية في بورتس ...
- أوكرانيا: إصابة 11 شخصًا في هجوم روسي بطائرات مُسيرة على كيي ...
- الكرادلة يدخلون مرحلة الصمت الانتخابي قبيل انعقاد المجمع الم ...
- المحادثات النووية مع أمريكا - شكوك وأمل لدى المعارضة الإيران ...
- الجيش السوداني يعرض أسلحة غنمها من الدعم
- مصر.. الكشف عن قضية فساد تضم 16 مسؤولا حكوميا
- -سرايا القدس- تعرض مشاهد تفجير عدد من آليات الجيش الإسرائيلي ...
- نتنياهو يتوعد بشن -المزيد من الضربات- على اليمن
- غزة.. 65 ألف طفل مهددون بالموت جوعا


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - أشأم بن سعيد - العراق الى أين ؟ صراعات حسين كامل وعدي صدام وغيرهما . القسم العاشر