أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - أشأم بن سعيد - العراق الى أين ؟ أسرار مخبراتية وعشائرية ومأساة حلبجة - القسم التاسع















المزيد.....

العراق الى أين ؟ أسرار مخبراتية وعشائرية ومأساة حلبجة - القسم التاسع


أشأم بن سعيد

الحوار المتمدن-العدد: 382 - 2003 / 1 / 30 - 03:08
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


 

العراق الى أين ؟
أسرار مخبراتية وعشائرية  ومأساة حلبجة .
"القسم التاسع "

 


*يقول " ابو امنه كان الهدف من سلسلة التفجيرات ، هو تمكين عدنان نوري ، من اعطاء داعميه ماليا في  وكالة المخابرات المركزية انطباعا جيدا عن مدى قابليات الحزب الذي ينفقون عليه ، ثم يضيف : " عمل نوري على تضخيم تلك المخاطر عن طريق اصراره على تسجيل بث المنشورات - المضادة للدولة في شوارع بغداد - على شريط فيديو ، ليقول ان هذه المنشورات كلفتنا كثيرا " ويؤكد ابو امنه متذمرا : " ان هذه المسألة تكلفنا مخاطرة اكثر من مخاطر قنبلة ، حيث القنبلة يحملها شخص ما ويتركها في مكان ما ، لكن المنشورات تحتاج الى شخصين ، احدهم يصور والاخر يفرقها " راجع ص 353 ، وكذلك اللواء عدنان نوري ، يطلب من مجنديه بذل الكثير دون اعطاء المال الكافي له يقول ابو امنه ايضا : " ان عدنان نوري يثير دائما مسألة احتمال الامريكان " بقطع المساعدة المالية عنا " ثم يضيف : " عقب قيمنا بتفجير سيارة مفخخة توقعنا الحصول على " 2000 $ " لكن عدنان اعطنا مبلغ " 1000 $ " ؟ ! راجع ص 353 .
  ويقول ابو امنه ايضا " احيانا لم يعد " نوري قادرا على شراء سيارة لتنفيذ عمليته او الفع لدزينة من الرجال ، وفي احدى المرات دفع له عدنان نوري بالدولار ، واكتشف بعدها انها مزورة " ؟ ! ثم كلفه ذات مرة باغتيال احمد الحلبي ، يقول ابو امنه شارحا ذلك بالتفصيل : " لمرة واحدة فقط رفضت القيام بمهمة كلفني بها عدنان نوري ، حيث طلب الشروع بالعمل فورا لاغتيال احمد الجلبي - زعيم فصيل معارض اخر ، مدعوم من قبل وكالة المخابرات المركزية ، فقد اقترح نوري استخدام عربة مفخخة لهذا الغرض ، ورفضت ذلك ، كون هذا المقترح سيجعل من الجلبي شهيدا يضيف : " يمكنك القول بانه لص " راجع تفصيلات ذلك على ص 354 .
• تصوروا هكذا "رد "  يصدر من قاتل مأجور ، بينما اللواء عدنان نوري ، تربو عيناه الى اسياده في مقر " سي أي ايه " لينال الثناء والتفرد بالهبات المالية ؟ ! - يا عيني على هيك قيادات سياسية معارضة ؟ !
 
* ومن الضباط الكبار الذين تخلص صدام حسين منهم اللواء محمد مظلوم الدليمي ، فقد اثيرت اشاعات مختلفة حول النظام وتزايدت علامات عدم الارتياح في صفوف القبائل السنية الشديدة الولاء سابقا ، وخصوصا قبائل الدليم ، فبعد ان اعتقد صدام " بقيام مؤامرة تهدف اغتياله ، اوائل  عام 1991 القي القبض على اللواء محمد مظلوم ، وفي شهر مارس / 1995 م ، سلمت الحكومة جثته الى ذويه مشوهة من اثار التعذيب " وقد اثار هذا الحادث عشيرته فاخلوا  بالامن وهاجموا مراكز الشرطة ، مما اقتضى ارسال - صدام - قوات النخبة من حرسه الخاص ، لاخماد الفتنة والقضاء عليها / راجع تفصيلات ذلك في ص 322 .
لم يمض عام واحد على " تصفية اللواء محمد مظلوم " من قبل صدام ، حتى لاحت في سماء المؤسسة العسكرية غيوم القلق والاضطرابات النفسية والخوف الملازم لكبار الضباط من كون " صدام " يأخذ الناس " على الظن " كجزء من تركيبته النفسية لاسيما بين اوساط الضباط الكبار ، ففي اذار من عام 1996 م ، قدم الفريق اول نزار الخزرجي ، رئيس اركان الجيش العراقي السابق الى الاردن ملتحقا في " حزب الوفاق " معلنا بأن " سياسة صدام قادة الى تجزئة وانحلال ارضنا وشعبنا وجيشنا " مؤكدا عزمه على العمل مع حزب الوفاق و " الاخوان الخلصون في المؤسسة العسكرية العراقية ، راجع ص 368 . ونظرا لكونه من الذين اسروا وجرحوا في انتفاضة اذار 1991 م ، الا انه بقي على قيد الحياة ، لذلك لم يلقى ارتداده ترحيبا واستحسانا من قبل اعداء صدام كما توقع ، وعند وصوله الى عمان ، اجرت معه مجموعة من ضباط المخابرات المركزية " السي أي ايه " مقابلة مكرسة لمصلحة فصيل " ايادي علاوي " حيث الحوا عليه لوضع نفسه تحت تصرف وامرة زعيم حزب الوفاق " ولكونه ضابطا كبيرا ، يعرف تقاليد عمله العسكري ، رفض ذلك بشدة قائلا : " لما علي ان افعل هذا ، فأنا لا اعرف هذا الرجل " لذلك - كما يقول كوكبورن ، " فقد ترك ليقرر مصيره وتحديد رغبته بالانضمام الى الفصيل المعارض الذي يجده ملائما لرغبته ، وقد استقر في منزل صغير في عمان ، من دون امتياز الحماية الضرورية لامثاله " راجع ص 368 .
* ثمة امر مثير للارتباك ، يسيطر على عقلية قوى المعارضة العراقية ، هو الاذعان المطلق لتوجيه المخابرات المركزية الاميريكية ، والتي تتعامل معهم " بدونية واضحة وسلوك متعجرف ، متناسية " هذه المعارضة المزعومة " روح المواطنة العراقية ومعنى الاستقلال بالقرار ، اضافة الى معاملتهم للهاربين من الضباط الكبار ، معاملة ملؤها " الثأر والاحقاد والضغائن المدفونة " ناسين انهم كانوا مع " النظام " في مركب واحد ، هذا من جهة ، ومن جهة ثانية يحسون وكأنهم قد استولوا على عرش العراق ، وهم لا يفهمون كيف تخطط لهم دوائر البيت الابيض من دهاليز مظلمة ، وهم بهذا السلوك الغير واعي ، قد وضعوا اسوارا بينهم وبين بقية الضباط والجنود ، الذين يودون الخلاص ايضا من ركب صدام ، فعندما يعلم البقية من هؤلاء ، ما حل في الضباط الكبار - امثال الخزرجي ، فلربما احجموا على الاقدام للتمرد على النظام ، او الالتحاق بقوى المعارضة ، وبالتالي فالمستفيد الاول هو صدام حسين ووكالة المخابرات الاميريكية .
* عموما ، يمكن القول ، ان هذه " النخبة " من الضباط الكبار " برتبة لواء او فريق " لو احسن استغلالها بالكل الصحيح ، ولمسألة قضية الشعب العراقي ، لما دام نظام الحكم طوال هذه المدة ، هذا من جهة ومن جهة اخرى يكشف هذا " الهروب لهؤلاء الضباط ، بان - صدام - قد خلق المعارضة لنفسه داخل المؤسسة العسكرية ، ومن " رفاق الدرب الذين تربوا على " عقائدية الجيش ، ويعطي الانطباع ايضا بان صدام ونظامه ، بدأ منبوذا داخل الجيش العراقي ، بعد ان نبذه الشعب في انتفاضة اذار 1991 م ، وبالتالي فان لا مناص من زحف هذه المعارضة داخل الاسرة الحاكمة بالضرورة ، على اعتبار ان - تنافس الاقطاب في العائلة - ضمن وعيها القبلي - سيقود الى ذلك ، وهذا موضوع النقطة القادمة في هذا المحور .
3- التناقد والصراع داخل الاسرة الحاكمة :
لم تكن العائلة الحاكمة تعي معنى " السلطة السياسية والحكومة المدنية " فهم ما زالوا تحت تأثير " العرف القبلي " العلاقات البطريركية " الابوية " وضمن هذا العرف التكريتي ، كانت العلاقات في قبيلة " ال بوناصر " قبيلة صدام حسين ، ترسم علاقاتها الاجتماعية ، وتسحب ذيول هذا " الرسم " على كل العراق ، ناظرين اليه كمقاطعة زراعية يتحكمون فيها ، فقد قال احد التكارته : " لا يوجد هناك أي غموض او سر فيما يخص الطريقة التي ندير بها العراق ، بالضبط نديره كما اعتدنا على ادارة تكريت " *14 ، " كأثبات منطقي هذا الوعي والسلوك ، يورد كوكبورن الحكاية التالية لمسلكية صدام حسين ، وقبله احمد حسن البكر - الرئيس الاسبق وحسين كامل - وزير التصنيع العسكري ، وكلهم من عشيرة واحدة ، تقول الحكاية : " اما في حالة الراحة والاسترخاء فحاله / يقصد صدام حسين - حال جميع التكارته ، معجب بالرقص الغجري ، والذي يعرف في العراق باسم " الكاوليه " فقد اعتاد البكر على الاتصال تلفونيا بالتلفز العراقي ، طالبا منهم ، عرض برامج عن الرقص الغجري ، وعند انتهاء البرنامج ، يتصل ثانية شاكر لهم وطالبا المزيد وغالبا ما يحتاج المشاهد العراقي لالغاء التلفاز هو فقط في حالة تغطية مباراة في كرة القدم ، عارضا بدلا منها " برنامج الكاوليه " وعندما هرب اللواء حسين كامل الى الاردن في العام 1995 قال احد العراقيين متنبأ : سوف يعود الى العراق نهاية الامر ، فلا يمكنه العيش بدون الكاوليه ، وعندما تولى صدام السلطة فقد عادت برامج التلفاز تباشر بثها بصورة اعتيادية ، ليس بسبب كونه لم يعد متيما " بالكاوليه " بل لاقتنائه جهاز فيديو " راجع ص 139-140 .
وصدام حسين ، مذ كان نائبا للرئيس ، كان يتخذ لنفسه موكبا خاصا به ، وشلة تحيطه وحماية امنية واستخباراتية ، وبدلات انيقة صباحية ومسائية ، وما ان اصبح رئيسا للدولة ، وبحكم ظروف العراق السياسية ، وحالة العسكرة التي فرضها عليه ، اصبح لابسا للبدلة العسكرية ، بشكل دائم اكثر من غيرها .
وبغيت " التشبيه بالاب القائد " فأن النجل الاكبر " الاستاذ عدي " كما يسميه العراقيون مكرهين  اخذ يقلد ابيه في السير والسلوك ، والبطش والارهاب وخلق " الشللية " الخاصة به ، مطبقا المثل العربي الشهير من شابه اباه بما ظلم " . فقد كان هذا " الاستاذ " عند دخوله مطعم فندق الرشيد الفاخر ، فأن الجلبة تحدث قبله ، ورجال الامن يملأون المكان ، وينفرون الجالسين فيغادرون المطعم خشية على انفسهم " .*15
* يتحدث كوكبورن عن " الاستاذ عدي " بالقول : " بصرف النظر عن والده ، يتمتع عدي بشخصية ممقوتة ومخيفة من جل طبقات الشعب العراقي ، فبامكان كل فرد عراقي ان يروي لك ، وبصورة مطولة روايات واحداث تبين مدى وحشيته الشديدة وميله الى العنف " ويضيف: " قرب الطريق العام توجد مطبعة لعدي تعمل على طبع العملة الورقية على مدار الساعة " راجع ص 247 .
تتسم شخصية عدي بالانا الطاغية وحب السيطرة على الاخرين وكثيرا ما تروي الحوادث عنه بانه " ادب سيز " كما يقول البغداديون ، فقبل ست سنوات - أي في عام 1986 - اطلق عدي النار على احد ضباط الجيش العراقي ، بعد ان حاول الدفاع عن صديقته من محاولة عدي الاستئثار بها في احد حانات الرقص في بغداد ، وارداه على الفور قتيلا ، ولذلك ترى سواق السيارات يتحاشون حتى المرور في الشارع الكائن فيه مكتبه " راجع ص 247 .
* ولد عدي في 18/حزيران / 1964 م عندما كان والده سجينا في بغداد ، وقد اشرف جده " خيرالله طلفاح " على تربيته .
* تنبع وصول الاسرة الحاكمة من فرعين لقبيلة صدام - البيجات ، والتي شكلت بدورها فرعا من قبيلة البوناصر ، اولى هذه الفروع كان فرع اولاد عمه المجيد ، اولاد اخ ابيه ، حسين المجيد " حيث يجهل اصله وقلة المعلومات المتوفرة عنه ، ان لم تكن معدمة " راجع ص 250
* اما الفرع الثاني حيث ينتمي صدام هم - ال ابراهيم - اخوانه غير الاشقاء برزان - وطبان ، وسبعاوي ابناء امه من زواجها الثاني من ابراهيم الحسن ، وهؤلاء لعبوا دورا حيويا في اجهزة الاستخبارات والامن ، على الرغم من افول نجمهم بعد وفاة والدتهم " صبحة " في العام 1983 م ، لكن سرعان ما عادوا الى الظهور والبروز مجددا بعد حرب الخليج " راجع ص 250 .
وكما المحنا في مستهل هذه النقطة فانا الرابطة العشائرية " رابطة الدم " هي التي تحكم علاقاتهم الاجتماعية ، والتي لم تكن حميمية بما فيه الكفاية ، لذلك ارتأى صدام بان تقوية هذه الروابط بين ابناء عمومته تحت كنفه لا يتم الا بواسطة اواصر الزواج ، لذلك زوج ابنتيه رغدة و رنا الى ابناء عمومته من ال المجيد الشقيقين حسين كامل وصدام كامل ، واللذان بزغ نجميهما داخل الاسرة الحاكمة ، مطلع الثمانينات . اما بالنسبة الى اخيه برزان فقد تزوج من الحان - اخت ساجدة - زوج صدام وابنة خاله – خير الله طلفاح ، وتزوج عدي بنت عمه برزان - سجى - بعد  زواج قصير الامد من ابنة عزة ابراهيم الدوري ، نائب رئيس مجلس قيادة الثورة ورئيس قبيلة الدوريين - حلفاء صدام القدماء / راجع ص 250 .
*اثمرت علاقات صدام العشائرية تقوية نفوذه ومركزه ، على حساب بقية القوى والشخصيات السياسية داخل حزبه ، وشدت من عضده في اوقات المحن والازمات ، فقد اعتمد كليا - وقت انلاع الانتفاضة الشعبية جنوب العراق وشماله في اذار عام 1991 م على شخصين من ال المجيد ، علي حسن المجيد وابن اخيه حسين كامل المجيد ، في اخماد اوار الانتفاضة .
* علي حسن المجيد - كان بالاصل - جندي سائق ، ليس لديه مؤهلات علمية او ثقافية اكتسب سمعه سيئة في منطقة كردستان العراقية ، بعد اشرافه على تنفيذ ابشع الجرائم التي ارتكبها النظام .
* في عام 1987 م ، عين امينا عاما لمكتب فرع الشمال لحزب البعث / انظر الى سيطرة ابناء العائلة على مقدرات الحزب والدولة / - الغرض من تأسيس هذا المكتب ، كما يقول كوكبورن ، " هو لقمع وكبت الشعب الكردي ، والذي استغل فترة الحرب العراقية - الايرانية للقيام بانتفاضة . تولى علي حسن المجيد امرها وقمعها ، فخلال سنتين اشرف على قتل ما ينوف على / 600000 الى 2000000 / مواطن كردي مستخدما الغزاة السامة ، وزمر الاعدام " ويضيف كوكبورن : " عندما انتفض الاكراد في العام 1991 م ، استولوا على بيانات وملفات تابعة لجهاز الامن العراقي ، من ضمنها اشرطة تسجيل لعلي حسن المجيد مخاطبا اتباعه ومواليه ، في صوته الطنان الجهوري ، حاثهم على ، ارتكاب اعمالا وحشية اضافية ، وقد سمع في احد اللحظات مجيبا على منتقديه لقتله الابرياء من النساء والاطفال والشيوخ عام 1988 م - حادثة حلبجة- قائلا : " هل يفترض بي ان ادعهم احياء ؟ ويرد : " كلا يجب ان ادفنهم  بالبولدزرات " ص 251 .
كما سمع - وفق كوكبورن :  في شريط تسجيل اخر ، مخاطبا كوادر حزب البعث ، ناصحهم بعدم الاكتراث لردود الفعل الدولية الخاصة باستخدام الاسلحة الكيمياوية ضد الشعب الكردي قائلا : " من يستطيع النطق باي شيء؟!  المجتمع الدولي ؟ انهم اولاد زنا !! " ص 251 .
* في 5/اذار / 1991 م ، عين وزيرا للداخلية ، ومسؤولا عن امن الدولة ، وهو يبلغ من العمر خمسين عاما ، وكان يعتبر مصدر قوة للاسرة الحاكمة برغم وجود منافسين اكفاء على هذا اللقب - راجع ص 250-251 - ص 252 .


وللحديث صلة في القسم القادم



#أشأم_بن_سعيد (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العراق الى أين ؟أسرار العائلة التكريتية الحاكمة - القسم الثا ...
- العراق الى أين ؟ما بعد الانتفاضة .- القسم السابع
- العراق الى أين ؟ أسرار جديدة عن الانتفاضة 1991 ودور مجيد الخ ...
- العراق الى أين ؟دور الأمريكان والمجلس الأعلى في تخريب الانتف ...
- العراق الى أين ؟ اندلاع الانتفاضة في الجنوب والفرات والشمال ...
- العراق الى أين ؟ صدام عدو الجميع وبدايات الانتفاضة ! - القسم ...
- العراق الى أين ؟ قراءة في ممارسة السلطة وسلك المعارضة - القس ...
- العراق اليوم .... الى اين ؟! قراءة في ممارسة السلطة وسلك الم ...


المزيد.....




- بتقنية الفاصل الزمني.. شاهد ثوران بركان كيلاويا في نمط نادر ...
- صاروخ الحوثيين على مطار بن غوريون ...نتنياهو يتوعد إيران
- بعد التهديد الإسرائيلي ..أي موقف للحوثيين من ضربة محتملة لإي ...
- سليم بريك : -الهجوم على مطار بن غوريون ضربة لقدرة الردع الإس ...
- حظر المساعدات أو سرقتها في غزة..هل تشكل أرضية لمحاسبة المسؤو ...
- الملك سلمان يتلقى دعوة من العراق لحضور القمة العربية في بغدا ...
- إسرائيل تستدعي عشرات الآلاف من عناصر الاحتياط، وتدرس توسيع ع ...
- البيان الختامي المبادرة الدولية للسلام – طنجة 2025
- بايرن ميونخ يتوج بلقب الدوري الألماني بعد تعثر ليفركوزن
- مراسل RT: غارات تستهدف منطقة السواد جنوب العاصمة اليمنية صنع ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - أشأم بن سعيد - العراق الى أين ؟ أسرار مخبراتية وعشائرية ومأساة حلبجة - القسم التاسع