الشاكرات وتردداتها الموسيقية

كامي بزيع

الحوار المتمدن-العدد: 5202 - 2016 / 6 / 23 - 21:47
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    

تشكل الشاكرات ابواب او عجلات او مراكز الطاقة في الجسم، وهي تقع على امتداد الجسم من الاسفل الى الاعلى.
في هذا المقال سنستعرض الموجات او الذبذبات او الامواج الموسيقية الملائمة التي تعمل على تنشيط كل شاكرا و تفعيلها، ويوجد على الانترنت موسيقى جميع هذه الشاكرات يمكن الاستفادة منها.
شاكرا الجذر، تقع عند اسفل العمود الفقري، لونها احمر، ترددها 396 هرتز. موجة التخلص من الذنب والخوف. وعندما تتوازن شاكرا الجذع يشعر المرء بقوة الحياة والاستقرار والنشاط والامان والارادة.
تحكم هذه الشاكرا النية والعزيمة وصورة العالم المادي.
شاكرا العجز، تقع تحت السرة، لونها برتقالي، ترددها 417 هرتز. تساهم هذه الموجة في تحويل الطاقة السلبية الى ايجابية، وتعمل على توازن شاكرا العجز فيشعر المرء بالطموح وحب المعرفة.
تتحكم هذه الشاكرا بالابداع ومشاعر الجنس.
شاكرا الضفيرة الشمسية تقع فوق السرة، لونها اصفر، ترددها 528 هرتز. موجة التوازن العاطفي. وعندما يتحقق التوازن يتمتع المرء بالثقة وقوة الشخصية، واحترام الذات والانضباط.
تحكم هذه الشاكرا الجوانب العاطفية والمسائل الشخصية.
شاكرا القلب، تقع على مستوى القلب، لونها الاخضر والوردي، ترددها 639 هرتز. هي موجة التواصل مع الذات. عندما يتحقق التوازن في شاكرا القلب يشعر المرء بالرضا، التعاطف مع الاخرين، العطاء واللطف والشفافية.
تحكم هذه الشاكرا توازن عوالم الروح والعقل والجسد.
شاكرا الحنجرة، تقع على مستوى الحنجرة، لونها الازرق البحري او الفيروزي، ترددها 714 هرتز. تساهم هذه الموجة في العلاج الذاتي. عندما تتوازن شاكرا الحلق كما تسمى ايضا يتمتع المرء بالسكينة ومهارات الكلام والمسؤولية.
تحكم هذه هذه الشاكرا التواصل والتعبير عن الافكار والمشاعر.
شاكرا العين الثالثة، تقع في منتصف الجبهة، لونها النيلي، ترددها 852 هرتز. موجة التخاطر. وعندما تتوازن هذه الشاكرا يتمتع صاحبها بالبديهية، الحكمة، الشفاء الروحي، المثالية والصدق والتخاطر.
تحكم هذه الشاكرا الحدس والروحانية والتصور.
شاكرا التاج، تقع في اعلى الرأس، لونها بنفسجي، ترددها 963 هرتز. تردد الضوء الابيض. عندما تتفعل هذه الشاكرا يشعر المرء بالسلام وروحانية عالية، التفاني والخدمة.
تحكم هذه الشاكرا التواصل مع الخالق.

#كامي_بزيع (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل