أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الملف التقييمي - بمناسبة الذكرى الرابعة لانطلاق موقع الحوار المتمدن - زهير كاظم عبود - أربعة سنوات من الجهاد والموقف الملتزم














المزيد.....

أربعة سنوات من الجهاد والموقف الملتزم


زهير كاظم عبود

الحوار المتمدن-العدد: 1396 - 2005 / 12 / 11 - 10:14
المحور: الملف التقييمي - بمناسبة الذكرى الرابعة لانطلاق موقع الحوار المتمدن
    


اربعة سنوات من تجسيد الخلق والأثراء المعرفي والالتزام بنشر الثقافة الأنسانية وترسيخ لغة الحوار والأراء التي تختلف لكنها تصب في مسيرة الفكر الأنساني
اربعة سنوات ولم تزل صفحة الحوار المتمدن متألقة وتشكل الواحة التي يستظل بها من يريد أن ينهل من الثقافة بكل صورها .
الحوار المتمدن صارت صفحة مشلعة للجميع وعبرت عن حقيقة الأعداف التي قالها المشرفين عليها عند تأسيسها ، وصدقوا في جهادهم ، وصبروا وصابروا ، وتناخوا من أجل أن تدوم مستمرة بالحروف المضيئة التي ينشرها أصحابها أو بالمساعدات الشحيحة التي تقومها بالحد الممكن ، فهي تستمد ديمومتها من مساعدات كتابها ولاسند لها غيرهم رغم فقرهم .
ولن أستغرب حين لاأجد صفحة الحوار المتمدن في بعض الأقطار العربية التي أقصدها ولو لم تكن مؤثرة وفاعلة لما تم حجبها عن أعين القاريء ، يقينا ان تأثيرها الأنساني بدأ يأخذ شكلاً متميزاً .
صفحة الحوار المتمدن كانت متميزة بتمدنها ومتألقة بجميع الأسماء التي خطت وشاركت في أبقاء شمعة الحوار المتدن مضيئة .!
وستمضي سنوات أخرى مضيئة ومليئة بنجوم وبريق اشعاع لأسماء عراقية وعربية من مختلف الأتجاهات السياسية والقومية والفكرية لكنها جميعاً تتمسك بمبدأ الحوار المتمدن الذي ننشده ونحلم به في حياتنا الجديدة .
تحية للحوار المتمدن وشمعة اتمنى ان تبقى مضيئة ، وتحية لكل المساهمين والكتاب .



#زهير_كاظم_عبود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شهادة المشتكي السيد أحمد الحيدري
- حضور المحامي العربي والأجنبي في محاكمة صدام
- ضمانات المتهم في قانون المحكمة الجنائية العراقية العليا
- موجة الجمعيات والتنظيمات الوهمية في العراق
- العالم المتواضع الدكتور وليد محمود خالص
- عن محاكمة المتهم صدام
- قصور الرئيس وأموال العراق
- لاتخذلوا الكرد الفيلية
- متى تتمكن وزارة الداخلية مواجهة الأرهاب ؟
- المصالحة و الضحك على الذقون
- نعم للدستور
- خطر القاعدة على الخليج العربي
- المصافحة والتطبيع
- تنظيم القاعدة الارهابي في مواجهة شعب العراق
- تضاريس الايام التي لم تزل في الذاكرة
- قراءة في كتاب تضاريس الايام ليوسف ابو الفوز
- مشيناها خطى كتبت علينا
- العقم البعثي في العراق
- متى يتم انصاف الشرفاء من ابناء القوات المسلحة ؟؟
- وجهة نظر في بعض نصوص مسودة الدستور العراقي


المزيد.....




- بايدن واثق من أن ترمب -لن يقبل- نتيجة الانتخابات الرئاسية
- حماس: إسرائيل غير جادة وتستغل المفاوضات غطاء لاجتياح رفح
- بايدن: القنابل التي قدمناها لإسرائيل استخدمت في قتل المدنيين ...
- سويسرا ترصد 11 مليون دولار للأونروا في غزة
- بايدن على قناعة بأن ترامب لن يعترف بهزيمة في الانتخابات
- قائد -نوراد-: الولايات المتحدة غير قادرة على صد هجوم بحجم ال ...
- أبرز مواصفات iPad Pro 13 الجديد من آبل
- سويسرا ترصد 11 مليون دولار للأونروا في غزة
- الجيش الإسرائيلي: معبر -كرم أبو سالم- تعرض للقصف من رفح مجدد ...
- -يني شفق-: 5 دول إفريقية قررت إنهاء عمليات الشحن البري مع إس ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - الملف التقييمي - بمناسبة الذكرى الرابعة لانطلاق موقع الحوار المتمدن - زهير كاظم عبود - أربعة سنوات من الجهاد والموقف الملتزم