أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جبار عودة الخطاط - اني لاركب فوق جرحي














المزيد.....

اني لاركب فوق جرحي


جبار عودة الخطاط

الحوار المتمدن-العدد: 5190 - 2016 / 6 / 11 - 10:15
المحور: الادب والفن
    


يَا مَوئِليَ يَا كـاظِمُ الغيظِ الـــــــذيْ..... اضحى مَلاذاً للأنامِ جليـــــــــــلا
يا سجدةَ الطهرِ الطهورِ توضـأتْ ..... بالنورِ في طمرٍ غَدا قنديــــــــــلا
انا (بشر حافٍ) قد اتاك مُجـَــــدَداً ..... يا هــولَ ظهــرٍ بالذنــوب قتيـــلا
انا جابر ٌ انا خاسرٌ يا سيــــــــديْ..... من لي سواكم للسلامِ سَبيــــلا
اني لاغبط سمَ هارونَ الـــــــــذي..... اقعى بجوفك كوثرا وخليـــــــــلا
اذ ُطهـِرَ السُمََّ الذعاف بُمهجــــةٍ ..... ليصير شهداً في الجنانِ جميــــلا
ويَموت هارونٌ بِسُمّ صنيعــــــــه ..... ويصير جمراً في الجحيم عليـــلا
اني لاركب فوق جرحي قاصـــداً ..... بابَ المرادِ لكي انال سبيــــــــــلا
اطلقت اقدامي اسابق كسرهـا..... فتمور روحي في الضياء غسيـلا
لكن بعـــدي عن حياضك قاتـــلي ..... في غــربتي حيث الجنـاح ذليــلا
يا سيدي يا باب حاجات الـــورى ..... اني لاطمع من سناك قليـــــــــــلا
وقليل جودك يا ابن جعفر جنــــة ..... فيها النجاة .. لمن يروم وصـــولا



#جبار_عودة_الخطاط (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل فقدنا الاحساس بأهمية الذوق؟!
- غابة المثقفين والنزعة المكارثية !
- صادق خان والعدالة في بلاد (الكفر) !
- ضاعَ العراقُ
- سمكة غيابك الحاضر
- الكعب العالي
- من يفتح أبواب الثلج
- استعراض النائبة والضمير المستتر !
- تفاحة الاسئلة
- تسعون صليبا
- غربة
- سونار !
- الشاعر يعلن قيام الساحة
- وتوقف قلبه عن البكاء السومري !
- الحريق هواء محنط
- حقائبي التسعة
- لا ثلاثاء للإثنين يلوح في الأرق
- شخصية المثقف السايكوباثية في الفيسبوك !
- رد حزب الله .. حرفية وتفاعل شعبي جميل
- اساءة المعتوه عكاشة وموقف الرسميين العراقيين !


المزيد.....




- من فاغنر إلى سلاف فواخرجي: ثقافة -الإلغاء- وحقّ الجمهور بال ...
- سيرسكي يكشف رواية جديدة عن أهداف مغامرة كورسك
- الأفلام السينمائية على بوصلة ترمب الجمركية
- الغاوون:قصيدة (وداعا صديقى)الشاعر أيمن خميس بطيخ.مصر.
- الشَّاعرُ - علاَّل الحجَّام- فِي ديوان - السَّاعَةِ العاشِق ...
- محمد الغزالي.. الداعية الشاعر
- تحقيق المخطوطات العربية.. بين إحجام العالم وإقدام الجاهل
- رواية -نيران وادي عيزر- لمحمد ساري.. سيمفونية النضال تعزفها ...
- فنانة تشكيلية إسرائيلية تنشر تفاصيل حوار خطير عن غزة دار بين ...
- مغني راب أمريكي يرتدي بيانو بحفل -ميت غالا- ويروج لموسيقى جد ...


المزيد.....

- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جبار عودة الخطاط - اني لاركب فوق جرحي