مؤلفات احمد الحمد المندلاوي المطبوعة/22

احمد الحمد المندلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 5188 - 2016 / 6 / 9 - 00:25
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

** نواصل درج بقية أسماء مؤلفاتي المطبوعة و الصادرة عن مركز مندلي الحضاري للتوثيق و الدراسات،والسرد حسب التسلسل الزمني لطبع كل كتاب(العشرة الثانية):
11- حسن و شابسن – مسرحية باللغة الكوردية /اللهجة الفيلية - مكتب زاكي / بغداد - لسنة /2015م.
12- حيرة الكلمات في مدح الأمة والسادات– ديوان شعر فصيح - مكتب زاكي / بغداد - لسنة /2015م.
13- تراتيل في حضرة الحجارة– شعر لفلسطين الأبية - مكتب زاكي / بغداد - لسنة /2015م.
14- أنا و قناة الإشراق – سيرة عمل في الإعلام المرئي في مجال إعداد و تقديم برامج متنوعة- مكتب زاكي / بغداد - لسنة /2015م.
15- سطور في القمم – قصائد مختارة حول قضايا الوطن – مكتب زاكي /بغداد لسنة /2015م .
16- الى من لا يهمه الأمر – مجموعة شعرية (شعر حر) - مكتب زاكي / بغداد - لسنة /2015م.
17- مرايا بوتيفار- مجموعة شعرية (شعر حر) - مكتب زاكي / بغداد - لسنة /2015م.
18- الحقيبة أو (الحنين الى الوطن)- قصيدة شعرية واحدة (شعر حر) - مكتب زاكي / بغداد - لسنة /2015م.
19- رباعيات سجال الروح/ رباعيات شعرية (شعر قريض) - مكتب زاكي / بغداد - لسنة /2015م.
20- الإعتراف بالحقوق الإثنية خطوة لبناء عراق مزدهر– بحث في مجال حقوق الإنسان - مكتب زاكي - لسنة/ 2015م.
للعرض تكملة ستأتي في القسم الثالث .
احمد الحمد المندلاوي
07903880222
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل