سجل شهداء مندلي... الروضة:التاسعة

احمد الحمد المندلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 5148 - 2016 / 4 / 29 - 17:31
المحور: المجتمع المدني
    

بسم الله الرحمن الرحيم
سجل شهداء مندلي... الروضة:التاسعة



إعداد / أحمد الحمد المندلاوي

**زيارة خاصة لسجل شهدائنا الأبرار..في رياض الجنان؛شهداء مندلي كافة؛و هم شهداء الوطن الحبيب، إنَّهم مشاعل النور في طريقنا نحو المجد الأصيل ، لبناء عراق مزدهر زاهٍ نفتخر به بين الأمم في العالم..تسلسل الاسماء الواردة حسب توفر المعلومة من الناحية الفنية،و هذه الروضة السابعة من قائمة شهدائنا الأبرار:



25- الشهيد عدنان عبد الله الهواسي

مرايـا مندلي/ هو الشهيد عدنان عبد الله الهواسي من مواليد محلة كبرات – مندلي لعام 1959م ،و أكمل فيها دراسته الأولية أستشهد في قاطع مندلي ،خلال الحرب العراقية – الايرانية عام 1984م،والصورة مهداة من الأخ أبي زينب المندلاوي .


م – موقع صور من مندلي – عام 2016م.
من أرشيف:(مركز مندلي الحضاري للتوثيق و الدراسات/قسم شهداء مندلي-46)
** **
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

26- الشهيد علي هادي طالب

مرايـا مندلي/ هو الشهيد علي هادي طالب من مواليد محلة العروبة – مندلي لعام 1976م ،وأكمل فيها دراسته الأولية ، أستشهد أثر إنفجار حزام ناسف في مقهى دندش دور مندلي - بي قاطع مندلي ،مهداة من الأخ أبي زينب المندلاوي . بلدروز عام ...
و قد قال عنه صاحب موقع شهداء مندلي :
عندما استشهد الإمام الحسن (عليه السلام) ، حينها عرفت العوائل من كان يساعدهم بالسر. وهكذا كان الشهيد علي هادي يفعل، في عينيه يتجمع الحنان، ومن صوته يقطر دفئ الإنسانية، لا مدى لتعلقه بالأطفال، الا انَّه لم يسمع دقات قلب ولده الوحيد، حين يحضنه سوى أشهر قليلة..


م – موقع صور من مندلي – عام 2016م.
من أرشيف:(مركز مندلي الحضاري للتوثيق و الدراسات/قسم شهداء مندلي-47)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

27 - الشهيد جبار سليمان
مرايا مندلي هو الشهيد جبار سليمان شريف محمد من مواليد مندلي – محلة قلعة بالي لعام 1965م،وأكمل فيها دراسته الأولية في مدرسة مندلي الأولى، انتقل الى بغداد بسبب ترحيل عائلته من قبل النظام البائد بأعذار واهية ؛ منها نشوب الحرب العراقية - الإيرانية‘أكمل الشهيد دراسته المتوسطة في مدرسة الجعفرية ببغداد، ألقي القبض عليه وهو طالب في المرحلة المتوسطة بسبب عدم إنتمائه لحزب البعث الحاكم ،رغم التهديدات و الإغراءات ، وعدم إيمانه بضرورة الحرب القائمة عام 1980م.. لذا أصبح طعماً للمراقبة و المتابعة من قبل أزلام النظام البائد ،حتى تمَّ إعتقاله أواسط عام 1987م ؛ و لم تمضِ أسابيع حتى تمّ إعدامه في معتقل (ابو غريب – قاطع الحصوة)،و هو مسجل في مؤسسة الشهداء،وهو شقيق كل من : ستار سليمان ،و جلال .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
م – لقاء خاص مع شقيقه الحاج ستار سليمان في منزلي - ببغداد /2016م.
من أرشيف:(مركز مندلي الحضاري للتوثيق و الدراسات/قسم شهداء مندلي-48)



نداء:
من (مركز مندلي الحضاري للتوثيق و الدراسات/ قسم شهداء مندلي )
الى أهالي شهداء مندلي الأبرار يُرجى تزويدنا بسير ذاتية لشهدائا الأكارم بغية توثيقهم ،ونشرهم في مجلتكم (مرايا مندلي) تباعاً إحياءً لذكراهم و تمجيداً للإنسانية ،و خدمة لقضائنا الجميل .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


نداء:
من (مركز مندلي الحضاري للتوثيق و الدراسات/ قسم شهداء مندلي )
الى أهالي شهداء مندلي الأبرار يُرجى تزويدنا بسير ذاتية لشهدائا الأكارم بغية توثيقهم ،ونشرهم في مجلتكم (مرايا مندلي) تباعاً إحياءً لذكراهم و تمجيداً للإنسانية ،و خدمة لقضائنا الجميل
احمد الحمد المندلاوي
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ.

#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل