احمد الحمد المندلاوي
الحوار المتمدن-العدد: 5184 - 2016 / 6 / 5 - 09:48
المحور:
المجتمع المدني
بسم الله الرحمن الرحيم
التراث الفيلي .. حضارة و ذاكرة..11
بقلم :رئيس التحري
أحمد الحمد المندلاوي
** التراث الفيلي :مجلة فصلية ثقافية اجتماعية سياسية عامة ملونة تعنى بشؤون الكورد الفيليين في العراق،صدر العدد التاسع منها عام 1437هـ /2016م عن المركز الثقافي الإسلامي – قسم التراث الفيلي ،و مسجلة في دار الوثائق و الكتب العراقية ببغداد تحت رقم 1722 لسنة 2012م ؛ وهي متخصصة بالتراث لحفظ ما ورد عن حضارتنا .. و ما تجود به أقلام الباحثين و الأدباء و الشعراء في جميع المجالات الحيوية لأبناء شعبنا الكريم.
المجلة بإشراف الشيخ صلاح المندلاوي؛و يرأس تحريرها الأديب احمد الحمد المندلاوي،وضمت بين دفتيها (الخمسون صفحة من الحجم الكبير) مواداً متنوعة ، نذكرها بعضها لقرائنا الأكارم :
1. كلمة العدد:الفيليون وفرة في العطاء و ندرة في الاخذ- بقلم المشرف العام - الشيخ صلاح المندلاوي
2. شهداء الكورد الفيليين من الحشد الشعبي .
3. الإعلام الفيلي – علي حسين غلام.
4. التاريخ المزيف لتسفير الكورد الفيلية – كريم نوروز.
5. البروفيسور كامل البصير نموذج للعطاء الفيلي عبد الخالق الفلاح .
6. الشهيد عبد الصاحب جراغ علي .
7. العراق ليس قضية خاسرة – لقمان الفيلي.
8. الفيليون و اخوة يوسف- فؤاد علي اكبر
9. قصة المبعث النبوي الشريف
10. المرأة المهجرة قسرا – د.كاترين ميخائيل
11. من يوقف جرح العراق النازف – احمد ناصر الفيلي
12. نشأة مدينة خانقين – عدنان رحمن .
13. نهران للحب – عطا يوسف .
14. مامه دوو كورز ،قصة شعبية – احمد الحمد المندلاوي
هذه كانت جولة سريعة للتعرف على مجلة التراث الفيلي الفصلية ..الحضارة و الذاكرة ..العدد الحادي عشر لسنة 2016م ومقتطفات من العناوين الواردة فيها.
والى اللقاء مع العدد الثاني عشر .
احمد الحمد المندلاوي
1/6/2016م
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟