أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - حسين درويش العادلي - نحو أُمّة عراقية سيّدة حُرّة أصيلة((5)) الذّات العراقية ، والمشروع البُنيوي المطلوب















المزيد.....

نحو أُمّة عراقية سيّدة حُرّة أصيلة((5)) الذّات العراقية ، والمشروع البُنيوي المطلوب


حسين درويش العادلي

الحوار المتمدن-العدد: 382 - 2003 / 1 / 30 - 03:05
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    



 

   * قُلنا ؛ بأنَّ العديد من الأخطاء الكارثية التي أنتجتها تجاربنا النخبوية والحزبية والمؤسساتية منذ تأسيس دولتنا الحديثة أتت على أرضية إنجاز الذّات الوطنية العراقية - وما يترشح عنها من سلطات ومؤسسات وأنظمة ومناهج وولاءات - وفق المعايير الضيّقة كالطائفية والعِرقية والمناطقية والعائلية ، وذلك على حساب المعايير الوطنية الجامعة والعادلة والمتكافئة والحاضنة للكُل الوطني العراقي على تنوعه ، فكانت المحصلة لغلبة الأنا والمعيار الضيّق هي : شيوع الإستبداد والقمع ومصادرة الإستقرار والوحدة .
   وأيضاً ، فإنَّ من أخطائنا البنيوية والتجريبية : إقرار طروحات ومركّبات وتجارب وطنية ناقصة أو مشوّهة أو مثالية على صعيد المنطلقات والآليات والمشاريع مما ساعد في تشظي ذاتنا الوطنية وسيادة الكوارث المتوالية في أنظمتنا الإجتماعية والسياسية ، فالطروحات والتجارب البنيوية في خطها العام والتي أُقرت واعتُمدت كأساس لبناء ذاتنا الوطنية الحديثة إما : حداثية منقطعة عن القيم الأصيلة لأُمتنا العراقية سواء في الوعي أو النتاج أو البرامج مما أنتج الغربة والإستلاب ، أو طروحات تعمد الأصالة المنقطعة عن فروض الحداثة والتنظيم المجتمعي والمدني المعاصر مما أنتج العُزلة والإنقطاع عن التواصل مع الواقع ، أو طروحات جامعة بشكلٍ وآخر لفروض الأصالة واستحقاقات الحداثة إلاّ أنها تفتقد الرؤية التنموية الشاملة للإنسان والمجتمع والدولة ، فكانت محصلتها تُحفة من الأفكار الجيدة لا تُحفة من المشاريع البُنيوية الجيدة .
   وعليه ، فإنَّ إنجاز تجربتنا القادمة في مستوياتها وتطبيقاتها كافة ، لابد لها وأن تستجمع كافة عناصر ومقومات وآليات الأصالة والحداثة والتنمية ، لضمان خلق أُمة عراقية أصيلة ومتطورة وفاعلة ، بعيداً عن الهجانة والتلفيق أو الخواء والإنزواء أو المراوحة والتقهقر . 
  
   * من هنا نرى ضرورة اعتماد عملية الإنجاز للأُمّة العراقية القادمة ، على ثلاثة مرتكزات جوهرية تمثل الروافد الأساسية في تغذية وتحديد وإنتاج ذاتنا وهويتنا الوطنية ، وهي : الأصالة ، الحداثة ، التنمية ، ضمن مُركّب بُنيوي تعتمده كافة برامج التجربة العراقية الذاتية على تنوع مصاديقها وتطبيقاتها العملية ، ونرى أنَّ إبداع المشاريع والبرامج والمؤسسات الوطنية على أرضية مضامين هذه المرتكزات سيُمكننا من إنجاز (( الأنا العراقية )) مما يؤهلها لممارسة أدورها بتميز وثقة ووضوح .
   إنَّ الأصالة بما تعنيه وتختزنه من منظومات دينية وعقدية وفكرية وقيمية وحضارية في جوانبها الثابتة والمتحركة والتي تمثل الأبعاد المضمونية لشعبنا على تنوعه ،..وأيضاً فيما تعنيه من انتماء عِرقي أصيل لمكونات مجتمعنا العراقي على تنوع قومياته وأعراقه ،.. والحداثة بما تعنيه وتُؤشّر عليه من منظومات التقنين والتطبيق والتفعيل لمفردات الدولة والسلطة والإدارة والعمل والتنظيم والإبداع والتطور والتحديث المجتمعي ،.. والتنمية بما تعنيه وتتطلبه من نهوض نوعي شامل بالإنسان والمجتمع والدولة وما يتصل بهذه الدوائر من تخطيط وإنتاج وتنمية ، وعلم وتقنية ومناهج ، وثروات وموارد وحاجات ، وتربية وتأهيل وإعداد ، وحرية وحقوق ومشاركة ،.. لهو المُركّب البنيوي الذي يضمن لنا من خلال تقنينه وبرمجته وطرحه والإلتزام به (( كمشروع وطني شامل )) من إنتاج وتحديد الأُمّة العراقية النوعية الجديدة .
   على أنَّ هذا المُركّب البنيوي يجب يستند إلى مناهج تحليلية وتركيبية ونقدية مُبدعة قادرة على إعادة قراءة وإنتاج البُنى والمشاريع ، وإلى طاقة وهمّة وتصميم وطني دائم ينفي حالات الدّعة والإسترخاء واللا مسؤولية ، وإلى إرادة عراقية حرّة متمردة على أي رضوخ أو انحناء أو استسلامٍ لماضي الكوارث ، وإلى فضاءات حيوية من الحريات القادرة على التعبير والمشاركة في صنع القرار والموقف والمصير ، وإلى نهوض كُلي مُنظّم ومتناسق بين مختلف عوامل التقدم والرقي ضمن رؤية شمولية لأنساق بناء الذّات وإقرار وجودها الكياني برمّته .
  
   * ونرى أنَّ الكُل الوطني العراقي وعلى تنوع نُخبه وحركاته ومستوياته ، مسؤول مسؤولية وطنية كُبرى للنهوض بمشروع وطني بنيوي شامل يُحدد البُنى التحتية ويُنتج المنظومات الإجرائية والتطبيقية لضخ مضامين صالحة وهادفة ومتطورة لذاتنا الوطنية ككل بُغية إنجاز الأُمّة العراقية على أرضية الأصالة والحداثة والتنمية ، ولعل أهم الملفات البنيوية المُنتجة لصيرورتنا الجديدة ، هي :

  1- ملف الخصوصية العراقية (( الأنا العراقية الذاتية )) : وذلك لإبرازها وتأكيدها بما يجعل منها وحدة مفصلية في التنظير والتجربة معاً على مختلف الصُعُد وبما يميّزها عن الذوات الوطنية الأُخرى في حركة التعاطي والتفاعل . ومثل هذا التميز أساسي وجوهري لإدراك ووعي الأنا العراقية بكل خصائصها الذاتية كي نُقصي حالات الإستباحة لذاتنا الوطنية من خلال التداخل القائم حالياً مع الذّوات الوطنية الأُخرى تحت عناوين طائفية وعِرقية وثقافية عديدة عادت على خصوصيتنا الوطنية بالإستلاب لصالح خصوصيات وغايات تلكم الذّوات وأهدافها .
   وعليه فإنَّ إنتاج الأنا العراقية الذاتية يستند على إنتاج وتحديد وضبط خصوصيات هذه الذّات والتي منها : الخصوصية الدينية ، الخصوصية السياسية ، الخصوصية المجتمعية ، الخصوصية الثقافية ، الخصوصية التأريخية والحضارية .

   2- ملف الدولة العراقية الحديثة (( الأنا العراقية الرسمية )) : ويشتمل على الملفات البنيوية المعنية بنُظُم التشييد للدولة العراقية الحديثة وفصلها عن السلطة كأجهزة وهياكل سيادية ، وضبط مؤسسات وصلاحيات الدولة والسلطة معاً وتنظيمها وفق الآليات الديمقراطية والمدنية الحديثة في التقنين والإدارة والتخطيط ، والنهوض النوعي بمشاريعها المُنتجة للوحدة الوطنية الجامعة والمترفعة عن القيم والولاءات الضيّقة والتشتيتية ، وإنتاج الذّات الرسمية العراقية وفق أنظمة التوازن والتكافؤ والعدالة والمساواة والتطور .
   ومن الملفات البنيوية المُنتجة للأنا الرسمية الحديثة ، ملفات : الشرعية ، المشروعية ، الدولة ، السلطة ، المجلس النيابي ، القضاء ، الدستور ، الجيش ، الإقتصاد ، التنمية ، التعليم ، التربية ، ..الخ .

   3- ملف المواطنة العراقية (( الأنا العراقية الوطنية )) : وهو الملف المعني بإعادة إنتاج مبدأ المواطنة كمنظومة متكاملة تُعيد تنظيم شبكة العلائق الإجتماعية على أساس المواطنة كقيمة وانتماء عام وشامل يحتضن الكُل العراقي على تنوعه الديني والقومي والطائفي والثقافي والسياسي ، تنتظم به ومن خلاله كافة حقوقهم الدستورية والمدنية بما ينفي أي تمييز أو استحقاق غير قانوني ، وهو المعني بإعادة الإعتبار للمعايير الوطنية العامة كمظلة جامعة للكُل العراقي بعيداً عن أُطر المعايير الضيّقة كالطائفية والعِرقية .. فأية نقلة نوعية بالذّات العراقية نحو وحدتها وقوتها لا يتأتى إلاّ باعتماد المواطنة كمحور كُلي يلتقي عليه ويتمتع بعطائه الكُل العراقي على تنوعه .
   ويشتمل ملف المواطنة على ملفات عدّة متنوعة ليتجذّر وينهض بمهام إعادة إنتاج الأنا الوطنية ، منها ؛ الملف الديني للمواطنة ، السياسي للمواطنة ، الثقافي للمواطنة ، الإجتماعي للمواطنة ، القانوني للمواطنة ، وذلك على ضوء الخصوصية العراقية واستحقاقات الواقع .

   4- ملف النُظُم الثقافية (( الأنا العراقية الثقافية )) : ونريد به تحديد وإنتاج أنساق وبرامج النُظُم الثقافية المُشكّلة للخط العام للشخصية العراقية ، والمتحكّمة بالفهم والتجربة المجتمعية الجديدة ، والمتناسبة مع التطلعات والآمال النوعية في صياغة منظومة إجتماعية ثقافية قادرة على التعاطي الإيجابي مع تكوينها ومتطلباتها القادمة . إنَّ إنتاج الأنا الثقافية يعني توفير الأساس الثقافي الحاضن لكافة برامج التأهيل الجديد للذّات العراقية في أدوارها كافة وعلى تعدد مصاديقها عملياً ، ومثل هذا الحاضن لهو فاعل جوهري سيضمن التعاطي الإيجابي والخلاّق مع برامج التأهيل والتحوّل الوطني الشامل المراد تحقيقها للأُمّة العراقية .
   ويحتوي هذا الملف على العديد من الملفات ؛ كملف النُظُم الثقافية التلقائية (القواعد والمعايير) ، وملف النُظُم الثقافية التطبيقية ، وملف النُظُم الثقافية الضابطة (القانونية) .

   5- ملف القيادات على تنوعها الحقلي والميداني (( الأنا العراقية القيادية )) : إستناداً إلى ما للقيادة (( سواء كانت الدينية أم السياسية أم الإجتماعية أم الفكرية )) من أهمية في إقرار وتنفيذ وحماية المُنجَز البُنيوي للذّات الوطنية العراقية القادمة كمشروع وعي ومشروع تخصص ومشروع إنتاج . ولا شك أنَّ من أهم عوامل انتكاستنا البنيوية في تحديد هويتنا وإقرار مشاريعنا الوطنية تمثلّت ؛ بضعف ثقافة الفرز للمؤسسات والرموز القيادية ، وبالفشل في إنتاج حواضن تخصصية لإنتاج القيادات ، وبالإستصحاب لثقافة التوهين والتقزيم والعزل للكفاءات القيادية العراقية على تعدد وتنوع مستوياتها ، وبالتغافل والتسامح بإختراق حصن عراقية القيادة كمبدأ وتجربة من خلال السماح بتسلل قيادات غير عراقية سواء بالإنتماء أو الولاء ، مما أنتج أفدح الكوارث في أهم مقاطع بناء الذّات والهوية أو فصول المواجهة والتحدي ،.. فكان لابد من التدارك النوعي لأهمية مبدأ القيادة كشروط ومقومات وآليات ونتائج ، والهدف إيجاد الثقافة والإلتزام باستحقاقات عراقية القيادة على تنوع ميادينها ، ونفي وإقصاء ثقافة التبعية القيادية في الفكرة والمثال والرمز والمؤسسة لغير العراقيين إنتماءاً وولاءاً .
   ويحتوي هذا الملف عدّة من الملفات ، كملف : عراقية القيادة السياسية ، عراقية القيادة الدينية ، عراقية المؤسسة القيادية على تنوعها المجتمعي والفكري والحركي والتنفيذي .

   6- ملف مشاريع التأهيل والتحديث المجتمعي (( الأنا العراقية المدنية )) : وهي جملة المشاريع التأسيسية المعنية بإنتاج منظومات فكرية وبرامجية وتنظيمية تتناول مجمل العمليات المجتمعية المؤهلة والمطلوبة للتحديث المدني ، وذلك لتحويل الحالة والحركة الجماهيرية من العفوية التلقائية إلى الحالة المؤسساتية الأكثر تنظيماً ونتاجاً وحيوية . ومثل هذه الحركة الجوهرية والبنيوية للجماهير في الوقت الذي تدفع بالوعي الشعبي لمستويات متقدمة في الحفاظ على الحقوق الأساسية للمجتمع والحيلولة دون تجاوزها ، و في الوقت الذي تضمن وعي أمثل للذّات الوطنية وإدراكٍ أعلى للمسؤوليات العامة ولنشوءٍ أرقى لروح التفاهم والتناغم والتواصل المجتمعي ، فإنها تضمن في نفس الوقت خلق مجتمعٍ سيادي له جوهر وأصالة وحركية حقيقية لا تستطيع السلطة تجاهله أو تجاوزه أو تهميشه ، ومجتمعٍ فاعلٍ كهذا في الوقت الذي يكون هو الحاضن والمُنتج للدولة والسلطة ، فإنه سيُساهم بفاعلية أيضاً في توجيه وتطوير الدولة والسلطة معاً من خلال قواه ومؤسساته الحيّة والفاعلة والمعنية بالحريات والحقوق والأهداف والمصالح الوطنية .
   وهنا ، فإنَّ ملفات المجتمع المدني تتعدد بتعدد الفاعليات الإجتماعية واهتماماتها وتوجهاتها ، وتتنوع بين : الإتحادات ، النقابات ، الجمعيات ، المؤسسات ، التنظيمات ، دور النشر ، الحواضن التعليمية والتأهيلية والخيرية ..الخ .

   7- ملف العلاقات العراقية مع الدول (( الأنا العراقية الخارجية )) : والتي يجب أن تُؤسَس وفق منظومة بنيوية وبرامجية تعتمد خصائص ومعالم ومصالح الأُمّة العراقية أولاً ، لضمان النهوض والتقدم النوعي السياسي والمجتمعي والعلمي والحضاري بإنساننا ومجتمعنا ودولتنا ، وهذا لا يعني إنكفاءاً أو تقوقعاً على الذّات العراقية بما يحول دون التواصل مع الحاضن العربي أو الإسلامي أو الدولي ، بقدر ما يعني وعياً للذّات وأولوياتها في العمل والإهتمام والمصلحة ، فحجم التركة الكارثية في بُنى الهوية والحياة العامة ستضطرنا لجذب وتراكم كل الطاقات والإمكانات صوب نواة الأنا العراقية لا محالة ، وسنضمن أيضاً من خلال جعل الأنا العراقية هي المحور : إعادة إنتاج العلاقات العراقية مع الآخر أيّاً كان وفق مبادئ التكافؤ والنّدية وعدم التدخل ونفي التأثير وإقصاء الهيمنة الدينية والطائفية والسياسية ، بما يُعزز من منعة الذّات الوطنية في علائقها الخارجية وبما يحفظ مصالحها .
   ويشتمل هذا الملف على العديد من الملفات ، منها ؛ ملف العلاقات الدينية والطائفية ،  العلاقات السياسية والإقتصادية ، العلاقات الإجتماعية والثقافية .

   * إننا نرى : أنَّ إنجاز الأناّ العراقية في أُطرها ومستوياتها وفق مشروع وطني شامل يعتمد المركب البنيوي (( الأصالة والحداثة والتنمية )) ، سيضمن لنا تكوين أُمّة عراقية نوعية جديدة قادرة على تحديد هويتها وإنتاج كينونتها الحديثة بشكلٍ أصيلٍ ومتناسقٍ وفاعلٍ بعيداً عن الإغتراب أو الإستلاب أو الإندحار .

**     **     **

 



#حسين_درويش_العادلي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نحو أُمّة عراقية سيّدة حُرّة أصيلة((4))الذات العراقية .. وال ...
- نحو أُمّة عراقية سيّدة حُرّة أصيلة
- نحو أُمّة عراقية سيّدة حُرّة أصيلة


المزيد.....




- اكتشاف ثعبان ضخم من عصور ما قبل التاريخ في الهند
- رجل يواجه بجسده سرب نحل شرس في الشارع لحماية طفلته.. شاهد ما ...
- بلينكن يصل إلى السعودية في سابع جولة شرق أوسطية منذ بدء الحر ...
- تحذير عاجل من الأرصاد السعودية بخصوص طقس اليوم
- ساويرس يتبع ماسك في التعليق على فيديو وزير خارجية الإمارات ح ...
- القوات الروسية تجلي أول دبابة -أبرامز- اغتنمتها في دونيتسك ( ...
- ترامب وديسانتيس يعقدان لقاء وديا في فلوريدا
- زفاف أسطوري.. ملياردير هندي يتزوج عارضة أزياء شهيرة في أحضا ...
- سيجورنيه: تقدم في المحادثات لتخفيف التوتر بين -حزب الله- وإس ...
- تواصل الحركة الاحتجاجية بالجامعات الأمريكية للمطالبة بوقف ال ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - حسين درويش العادلي - نحو أُمّة عراقية سيّدة حُرّة أصيلة((5)) الذّات العراقية ، والمشروع البُنيوي المطلوب