أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - حسين درويش العادلي - نحو أُمّة عراقية سيّدة حُرّة أصيلة((4))الذات العراقية .. والتجارب البُنيوية















المزيد.....

نحو أُمّة عراقية سيّدة حُرّة أصيلة((4))الذات العراقية .. والتجارب البُنيوية


حسين درويش العادلي

الحوار المتمدن-العدد: 379 - 2003 / 1 / 27 - 03:57
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


 

   * إنطلقت النُخب والطلائع الوطنية العراقية ومنذ تأسيس دولتنا الحديثة في مهام تجربية لإنجاز كينونتنا وهويتنا وذاتنا الوطنية ، وذلك وفق أنساق متباينة ومتعارضة في الرؤى والطروحات ،.. فإنَّ كافة تجارب السلطة والمعارضة كانت وما زالت تجارب بنيوية في حقيقتها ، أرادت بها ومن خلالها إنجار ذاتنا الوطنية وفق برامجها الخاصة ،.. ونجزم بأننا لم نفلح بعد في عملية الإنجاز الكُلي والمتكامل لذّاتنا الوطنية العراقية !! وما هذه الإخفاقات والكوارث سوى صورة لفشلنا النخبوي والشعبي لإنتاج كينونتنا العراقية .
   فالمشكلة في عمقها تتمثل بفشل تجاربنا البنيوية والتي هي الأساس في تأكيد الوجود وإفراز العطاء وإقرار التقدم ، لذا لم تصمد لدينا كافة بناءات الدولة والمجتمع ، ولم تُنتج تكاملاً متصاعداً بل تراجعاً متسارعاً قل نظيره في مسيرة الأُمم الحديثة !! ولنُعطي نظرةً كليّة دالّة على ذلك ، ولنتعاطى معها بشيءٍ من الموضوعية وبشيءٍ من التجرد عن انتماءاتنا وخلفياتنا العقدية والسياسية المسبقة والتي قد تُعيق نظرتنا الحيادية في التحليل والإستنتاج ، فنقول :

   * في محاولة لبناء الذات وإنجاز الوجود العراقي الحديث ، إنساقت بعض طبقاتنا الحديثة في مستوياتها النخبوية والحزبية إلى إستيراد نتاج الآخرين المدرسي والبنيوي القيمي والفكري والسياسي والمجتمعي دونما وعي لإختلاف طبيعتنا القيمية وخصائصنا المجتمعية ، أرادت إنتاج ذاتنا الوطنية من خلال تجارب الآخرين البنيوية دون مراعاة لتميز الأُمم واختلاف المجتمعات في نظرتها الكونية وخصائصها الطبيعية إبتداءاً من مكونات الدّين والقيم والتراث إلى مقومات الفكر والتكوين والحضارة ،.. فكان عملها كمن يزرع نبتاً بغير أرضه وغير مناخه وغير بيئته ، ليكون شاذاً غريباً ، وليأتي بحصادٍ لا ينفع زرّاعه ولا مُنتظريه .. ولتزيد هذه التجارب بالتبع والتي رفعت لواء إنجاز الذات والماهية العراقية الجديدة على الأُسس التقدمية واليسارية .. لتزيد ذاتنا العراقية غربةً وتشوهاً وانقساماً وتبعية ، لأنها اختارت بل انحازت إلى نموذجٍ بنيوي غريب مُستورد مقطوع الصلة بقيم وتأريخ وتراث وحضارة أمتنا العراقية .

   * ومن جهةٍ أُخرى إنساقت بعض نُخبنا القومية في تجاربها الفكرية والسياسية والمجتمعية إلى تحويل الإنتماء العربي البريء لأغلب سكان العراق إلى إيديولوجية بنيوية فكرية ومذهبية في عملية بناء الذات العراقية الحديثة على صعيد الدولة والمجتمع .. فولّدت اتجاهات قومية متطرفة في العديد من رؤاها وسياساتها الداخلية ، مما ساعدت في تأزيم الوضع الداخلي بل وفي زيادة التشظي المجتمعي للتركيبة السكانية العراقية ،.. ورغم أنَّ القومية بذاتها لا تعدو أن تكون سوى رابطة عِرقية ولغوية وتأريخية بريئة ومحايدة ، إلاّ أنَّ تسيسها الإيديولوجي أراد منها أن تكون ذات فلسفة ونظام تقوم على أساسه الذات العراقية الحديثة ، ولقد اضطرها هذا التعسف الفكري والسياسي إلى استيراد رؤية كونية وأنظمة سياسية وبرامج حياتية امتازت بالتلفيق والترقيع الواضح ، لأنَّ القومية بذاتها لا تحمل فلسفةً أو نظاماً معيناً ، فهي رابطة وانتماء بذاته ، فكان لابد لروّادها أن يستوردوا لها مضموناً ونظاماً يهب للذات الوطنية المشروع والبرنامج ، ويمنح للدولة الإيديولوجية النظام العملي لتسيير المجتمع ،.. فكان أن توجه أصحاب الإتجاه القومي صوب الإشتراكية في أغلبهم الأعم ، ليضخّوا لنظريتهم القومية النظام والمشروع الإشتراكي !! فزاد ذلك بُنيتنا العراقية غربةً وانقساماً ، فلا القومية السياسية بذاتها قادرة على الإنسجام والتركيبة السكانية العراقية المتعددة عِرقياً ، ولا النظرية والمناهج الإشتراكية الجديدة قادرة على الإنسجام مع مكونات وركائز بُنيتنا القيمية والمجتمعية والحضارية ،.. ولم تُدرك هذه  التجارب البُنيوية أنها تؤسس بنفسها وعلى أساس مشروعها الرسمي التباين المجتمعي والتشظي الوطني بل حتى التجزئة والإنقسام على صعيد الأرض والسيادة ، فكيف يمكن قبول صيغة حكم إيديولوجية تقوم على أساس عِرق معين أن تحكم عرقٍ آخر ضمن الوطن الواحد والمفترض تساويهم فيه في الحقوق والواجبات على ضوء قاعدة الشراكة الوطنية ؟!! فتأسيس الذات والمجتمع والدولة على أساس إيديولوجي قومي معين يمنح المواطنين من القوميات الأخرى حق الرفض لها ومعاداتها بل حتى الإنفصال عنها ، لأنها لا تمثلهم ولا تشتملهم ولا تعترف بهم وفق منطقها الإيديولوجي الحاكم !!  
   إنَّ الإنتماء القومي لأية قومية لهو حق طبيعي لا يجوز القفز عليه أو التقليل من حجمه أو السعي لتقزيمه وتهميشه أو إلغاء استحقاقاته المشروعة ، فهو حق ذاتي محترم ، على أن لا يكون مصدراً للتمايز والتعالي الفوقي ، أو أن يُسعى لأدلجته العقدية والبرامجية بما يُخرجه من إطاره الطبيعي كإنتماء .. إلى نظرية عنصرية تعتمد تراتب الأقوام على أساس نقاوة العِرق أو إلى مظلة هيمنة عندما تحتكر تمثيل الكُل الوطني وتُلغي القوميات الأُخرى المنظوية ضمن مظلة الوطن المشترك ،.. وهنا نقول ؛ إنَّ تحطيم الذات الوطنية العراقية وتشتيتها كان من أكبر خطايا أدلجة القومية وتسيسها البنيوي والبرامجي سواء كان أدلجة للقومية العربية أو غيرها ، وهو ما عانى ويُعاني منه عراقنا المعذّب منذ تأسيس كيانه الحديث .
   والحال ذاته ينطبق على محاولة إعادة بناء الذات الوطنية العراقية الحديثة وفق قواعد الأُسس الطائفية ، فقد مُني العراق – منذ تأسيسه الحديث - بسببها ذاتاً وهويةً ومجتمعاً ودولةً بأفدح الكوارث البُنيوية التي صادرت وحدته واستقراره وأمنه .
   لقد قامت نظرية الدولة العراقية وبرامجها وخططها على أُسس طائفية حقيقية لم تتهاون فيها في أشد الأوقات حرجاً !! ورغم أنَّ الماهية المجتمعية العراقية ماهية متناغمة ومتعايشة ومُنّدكة لا تُجيد فن العُزلة ولا لحن التجزئة طيلة عهدها الوجودي منذ تشكيل الدولة العراقية .. إلاّ أن روّاد بناء الذات الوطنية العراقية الحديثة رغم علمانيتهم ورغم تنوع مشاربهم السياسية ومدراسهم الفكرية ومناخاتهم الثقافية آثروا أن يؤسسوا لطائفية الذات والهوية والدولة العراقية !! مما عاد بالأثر التدميري على إنجاز صيرورتنا العراقية وتجلياتها السياسية والإجتماعية والحضارية .
   إنَّ الإنتماء لأية طائفة حق ذاتي مشروع لأي فرد ولأية شريحة ضمن قناعاتها العقدية والثقافية ، فالطائفة ضمن دولة المواطنين مُشاعة ومُجازة ولكن المحظور والمُحرّم هو تحويل الطائفة إلى طائفية ، أي تحويل الإنتماء العقدي والثقافي إلى نظرية سياسية حاكمة أو مُديرة للكُل الوطني المتعدد بذاته بالطوائف الدينية والثقافية ،.. وهنا فإنَّ أي عمل يعمد إلى تكريس النظرية الطائفية في بناء الذات والهوية والدولة العراقية لا يعدو أن يكون سوى تحطيماً وتمزيقاً وتشتيتاً للوحدة والتناغم والتآلف الوطني العراقي .

   * ومن جهة أُخرى ، انبعثت بعض حركاتنا المجتمعية لإعادة بناء الذّات الوطنية وفق فروض ومرتسمات دينية - سياسية كحل لأزمة الهوية العراقية الحديثة ،.. ورغم اشتمالها على عناصر الأصالة في خطابها وخطها العام ، وتعبيرها الجلي عن هوية الأُمّة العقدية والقيمية ، إلاّ أنَّ هذه الحركات أهملت فروض واستحقاقات الحداثة في أنظمتها المُنتجة للدولة وللمؤسسات المجتمعية البانية للذّات الوطنية ، بل لم تفلح في إنتاج صيرورة حقيقية متناغمة بين جوهرين : الأصالة والحداثة ، وبقي خطابها إطلاقياً لا يولي للواقع الموضوعي والعملي أهمية بنيوية ، وبقي خطها يُعنى بالمباديء الكلية المفتقر للمناهج العملية التي تؤسس للتجارب البنيوية في أبعادها السياسية والإجتماعية والإقتصادية ، وبقي فكرها تجريدياً لا يعي فقه الضرورة وفقه الصراع وفقه الإستجابة وفقه البناء ، وبقي نتاجها تعبوياً على صعيد الشعارات لا على صعيد البرامج ، وبقي انموذجها مثالياً قافزاً على حقائق الواقع وفي طليعته نجاح وثبوت الدولة القطرية وبروز قيم ومفاهيم وانتماءات جديدة (( كالمواطنة )) تحتاج إلى تأصيل وتقنين برامجي واضح ومُحدد سواء في الخطاب أو الأنظمة أو القيادة أو الولاء أو التحالف ..الخ ،.. لقد أمسكت قوانا الدينية بطرف المعادلة دون شقّها الآخر ، ولم تنجح في إنتاج ذاتٍ عراقية متوازنة واعية ، فزادت ذاتنا تعويماً واستلاباً وطنياً .

   *فيما كانت الذّات العراقية كحالة عامة وبكل أطيافها المدرسية والمذهبية والقيمية وعلى اختلاف مستوياتها النُخبوية والشعبية في الوعي واللاوعي .. كانت وما زالت تنساق وراء ذاكرتها التأريخية لإعادة بناء ذاتها العراقية الحديثة ، ولم تُدرك ؛ أنها وليدة موروثها السلبي والإيجابي على حدٍ سواء ، الأمر الذي يستحيل صناعة الهوية العراقية دون أن تقوم بجهود جبارة على صعيد الهضم والتمثيل لسُنن الإجتماع والتأريخ والواقع لتخرج للدنيا بماهية مُحددة ونسيجٍ خاص يُلائم واقعها الجديد ،.. بل حاولت استيراد الماضي في وعيها الحديث ، ونسيت أنها ذات قد ازدحمت بصور المجد والإنحطاط ،.. فصحيح أنها أول ذات إنسانية أبدعت الحضارة ورسمت الكتابة وسنّت القوانين وأنتجت أكد وبابل وآشور وبغداد والبصرة والكوفة كحواضر للمجد ،.. صحيح أنَّ دولتها غدت عاصمة الدنيا ومنارة العلم وقُبة الحكمة ،.. إلاّ أنها نسيت في الوقت نفسه أنها قد دُكّت بحقد كورش الأخميني ، وصيرتها الأقدار إلى خرائب للمغول والتتر ، وأطلالٍ للصفويين والعثمانيين والإنكليز !! فساقها هذا التعارض لتعيش المجد والتشكّل في اللاوعي بينما هي ترفل تحت قيود وعي الضياع !!
   وصحيح أيضاً أنها كانت منبتاً لمدارس الإعتزال والأشاعرة والتصوف وعلوم الكلام ، وإليها تعود مذاهب الفقه والأصول والحكمة ، ومن حواضرها تُوجت الّلغة بحلي النحو والصرف والبيان ،.. إلاّ أنَّها نسيت أيضاً أنَّ هذا التنوع أنتج ماهية منقسمة على نفسها لدرجة التشظي ،.. لم تعِ أنها كانت الولاّدة التي تلد الفكر وضده ، والبرواز والإطار الذي جمع كل هذه الولادات المتعارضة التي صيّرتها متحفاً متحركاً لكل معروضات التأريخ بلا تحديد وتميز وهوية موحدة ،.. من هنا نفهم لماذا حاز العراق على أكبر نسبة من ولادات الفِرق والحروب والكوارث على أرضه ، ومن هذا المنطلق يجب أن ندرس عدم إنجاز ذاتنا الحديثة إنجازاً تاماً ،.. فكانت والتأريخ صنوان ، لا يغرب عنها إلاّ بخرابٍ أو عمران ، للعقل والنّفس والمدنية ، وبعد للفرد والمجتمع والهوية !!!
   لقد أنتج كل هذا التأريخ الممتد والمتناقض مع نفسه ، ذاتاً غير مُنجَزة إنجازاً يُحدد لها الإنتماء والخط والمنهج ، لأنها وفي كل دورة حياة جديدة تستصحب كل الموروثات المتعارضة عبر تأريخها المزدهر والمنحدر على حدٍ سواء ، ضمن خليطٍ من النقائض والأضداد في طول وعَرض تكوينها التأريخي الجمعي الحضاري ، ودون أن تُبادر للفرز والتقييم والحسم المفاهيمي والتطبيقي لإنجاز ذاتها مُجدداً وفق شروط تكوينها البنيوي المعاصر ، ودون أن تجرؤ من تمثل التأريخ كعبرة وتجربة فتترك ما هو تأريخي للتأريخ وتُبقي ما هو حاضر ومستقبل للحاضر والمستقبل ،.. فكانت الذات العراقية الحديثة كالبيت المنقسم على نفسه في التكوين والوعي والتقييم والممارسة والدور والوظيفة !! وما زالت تتعاطى وكافة الطروحات البنيوية وفق أرضية هذا الإنقسام في اللاوعي قبل الوعي !!
   وهذه هي قصة تجاربنا البنيوية في خطوطها العامة ، فهل يمكن إنجاز ذات وكينونة وهوية وطنية متكاملة ومتناغمة ومتطورة معها ؟!

**     **     **

 



#حسين_درويش_العادلي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نحو أُمّة عراقية سيّدة حُرّة أصيلة
- نحو أُمّة عراقية سيّدة حُرّة أصيلة


المزيد.....




- قصر باكنغهام: الملك تشارلز الثالث يستأنف واجباته العامة الأس ...
- جُرفت وتحولت إلى حطام.. شاهد ما حدث للبيوت في كينيا بسبب فيض ...
- في اليوم العالمي لحقوق الملكية الفكرية: كيف ننتهكها في حياتن ...
- فضّ الاحتجاجات الطلابية المنتقدة لإسرائيل في الجامعات الأمري ...
- حريق يأتي على رصيف أوشنسايد في سان دييغو
- التسلُّح في أوروبا.. ألمانيا وفرنسا توقِّعان لأجل تصنيع دباب ...
- إصابة بن غفير بحادث سير بعد اجتيازه الإشارة الحمراء في الرمل ...
- انقلبت سيارته - إصابة الوزير الإسرائيلي بن غفير في حادث سير ...
- بلجيكا: سنزود أوكرانيا بطائرات -إف-16- وأنظمة الدفاع الجوي ب ...
- بايدن يبدى استعدادا لمناظرة ترامب


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - حسين درويش العادلي - نحو أُمّة عراقية سيّدة حُرّة أصيلة((4))الذات العراقية .. والتجارب البُنيوية