أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسن جاسب العرمش - اريد حلاً !!















المزيد.....

اريد حلاً !!


حسن جاسب العرمش

الحوار المتمدن-العدد: 5171 - 2016 / 5 / 23 - 14:19
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نشرت في صفحتي الشخصيه في الفيس بوك يوم امس المنشور الاتي :
صباح الخير
نعم كل شئ في بلادنا يوحي بالخراب والخطر يداهمنا !! لاسباب واضحة لا اريد العودة لذكرها وأسأل :
ما الحل للخروج من هذا المأزق الخطير ؟
ارجو من فضلكم الاجابه تحريريا وليس ب (لايك)فقط وشكرا.
وانقل لكم بعض ما اجتهد به اصدقائي في طرح الحلول التي يرونها مناسبه وكالاتي :
1ـ تمام عدنان حسين
صباح النور
استاذ حسن المحترم
اني لا اعرف صراحة أ سؤالك مطروح للاجابة عليه ام لتعجيز الاخرين عن الاجابة عنه ،لانه وبصراحه يحتاج الى كتب ومصادر ومعلومات كثيرة للاجابة عنه ولذلك سأمتنع عن الاجابه احتراما لعمق السؤال واحتراما لنفسي اولا وسلمت
2ـ ابو العلا البشري
الحل:الغاء البرلمان والحكومه وتشكيل حكومة طوارئ وهنا تبدأ المشكله حول من يكون الرئئيس ومن هم الوزراء وعند الابقاء على المحاصصه لن يكون هناك تغيير
3ـ سامر غالب نصر الله
والله استاذ حسن العرمش البلد في دوامه الان ..واقول وان طالبنا بحل الحكومه والبرلمان وتغيير الدستور وهو مطلب شعبي ولكن انت تعلم القرار ليس في يد الشعب الان وانما بيد الدول الاقليميه والدوليه ولكن نقول نستمر ع هذه المطالبهوالخاصه في اعلاه لكي نحصل ع ابسط الحقوق وهي الكهرباء والماء والقضاء ع البطاله والامور الاخرى
4ـ فائز شمران الياسري
!!!!!!!
؟؟؟؟
5ـ سالم محسن مهدي
صباح الخير استاذ حسن.
سؤال مهم يحتاج الى اجابة واقعية في زمن اللصوص والقتلة وهذا غير ممكن..هي كذلك كما ارادتها الدول الكبرى .. العله في الذين لم يخرجوا من بيوتهم ويكتفون بالفيس لطرح الافكار ..مع احترامي .. شكرا استاذ
6ـ المهندس سعدالشمري
الحل في دكتاتور عادل لان الديمقراطية لا تصلح للشعوب الجاهله والمتخلفه وسوف تستغل اصوات الجهله من قبل حفنة من اللصوص والنفعيين كما حدث في العراق .الحل في دكتاتور عادل يطبق احكام صارمه ويقتص من كلالسراق واللصوص وتجار الحروب ومروجي الفتن والطائفيه
7ـ ناجي ابو احمد
صباح الخير اعتقد ان الحل بانقلاب ودكتاتور جديد
8ـ ابو زياد
تحياتي لك اخي الحبيب ....ويبدوان الحلول تجاوزت حتى التفكير بحلها لانك لا يمكن ان تضع وطنيه افتراضيه لبلد مخرب كما اسميته..ةاقةل كون خيوط اللعبه العراقيه ليس بيدالعراقيين ...فأمريكا وايران يمسكان بهذه الخيوط ولا يدعونها تفلت من قبضتهما ...وحتى الوعي الجماهيري لشعبنا يبدوا انها بائسه..والا اخي العزيز نحن ننظر الى كون العمليه برمتها بنيت على اسس غير صحيحه .. قادت البلد الى هذا المنحدر .... تحياتي لك اخي الحبيب
9ـ Zaed Zaed
الحل بالعلمانيه ولا شئ سواها
10ـ Wijdan Tahir Ali
الاستاذ الكريم العملية السياسية.وصلت الى نهايتهاوهذا ليس اكتشاف جديد لكن كل الدلائل تشير لذلك.ورموزها ليس بمقدورهم تفديم فأما يكونوا احرارا واستبعد ذلك ويغادروا المشهد السياسي او اجبارهم على مغادرته ؟؟؟
11ـ ابو العلا البشري
كلما طالت المدة على التغيير زادت الكلفة وكثرت الدماء واستعصى الموقف
12ـاحمد شمران الياسري
كنا نعول على التيار المدني الذي اكتسب تعاطف العراقيين واعجابهم بان يكون هو البديل الامثل .انما ينجر الى هذه التصرفات فتلك هي المصيبه. وسوف يجد التخريب والخراب فرصته ..تحياتي
13ـ عرفات يوسف النافعي
اخي استاذ حسن كنا ومازلنا نصرخ اننا بحاجة الى اناس متخصصون (كفاءات) تقودالبلد وليس رجال دين ،علينا ان نؤمن في نفس الوقت ان الدعوة للتغيير الاجتماعي والعمل من اجلها يجب اان يناقشها متخصصون، ولا يمكن لشاعر(مهما كان جميلا) لا يمكن لبائع صحف (مهمه كان بارعا)ان يناقش ويقرر ويتحاور ويتحالف باسم مشروع تغييري سياسي واقتصادي واجتماعي كبير ومعقد بهذا الشكل ،ليس هذا انتقاصا لاحد بل هو توزيع للمهام لكي لا نفشل كل يوم.
14ـ علاء السوداني
الحل هو ان تخرج اقطاب الكتل السياسية بشتى انواعها من العمليه السياسيه ونأتي بوجوه جديده لكن زفق اختيار ودراسة حقيقيه.
15ـ راضي العراقي
امامنا حلول..قد يبدو بعضها غير واقعي في ظل الوضع المعقد ..الحل الاول هو انقلاب عسكري يتم خلاله حل الحكومه والبرلمان وتعليق العمل بالدستور وفرض النظام بالقوة والعمل على اعادة الامن والقانون ..وبعدها يكون لكل حادث حديث .. الحل الثاني هو الدعوة الى اجراءانتخابات مبكرة ونزيهه تحت اشراف اممي .. الحل الثالث هو ان تتحمل الولايات المتحدة مسؤوليتها التاريخيه كونها هي التي تبنت مشروع التغيير بعد اسقاط التظام السابق ..اي عليها ان تتدخل بقوة وحتى لو تطلب الامر اعادة غزو العراق مرة اخرى ..
16ـ علي الطائي
مساء الخير،على الارجح لن تتفق معي الحل بانقلاب عسكري علماني راسمالي ،يفرض الحرية (بكل الوانها)بالقوة وهو محال بهذه الظروف..التحول من الدكتاتوريه الى الديقراطيه اشبه بالانتحار الشرعي(برغم عدم تاييدي للديقراطيه ولكن باعتبارها مفروضة علينا)
يجب ان نمر بمرحلة الدكتاتور المتنور ، وللاسف لم يحصل هذا لاسباب اهمها عدم وجود هذه الشخصيه .الان كل الحلول الجذريه متوقفه بقي لنا امل واحد ،ان نجلس نحن ـ ابناء الشعب ـ ونتفاهم فيما بيننا للتوصل الى حل كما تفعل انت مشكورا .اي حل حتى لو لم يرضي الجميع فانه سيكون بالتاكيد افضل من الدمار الحالي .بانتظار منشورك القادم لنتناقش فيه وتحية لجنابك الكريم على هذا المبادره .
17ـ عبد الحميد السياب
ايها المستغيث رويدك ..اعطنا فرصة نحن مثلك بلا حل ونريد حلا كما هو الفلم المصري لفاتن حمامه اريد حلا يا ابا اطياف لعلني اجده عندك ارجوا ان تسعفني بالحل ولك الشكر تحياتي
18ـ Salim Ali
ناموا ولا تستيقضوا ما فاز الا النوم
19ـ ابو سماء
الحل هو العمل ب المشروع الذي قدمه الحزب الشيوعي العراقي
20ـ عمر الحياني
ان يكون العراق تحت الوصايه الدوليه
انها اجابات شتى وحلول مختلفه قد اتفق مع بعضها واختلف مع البعض الاخر لكن يوحدها هاجس واحد هو هاجس الخوف والرعب مما حدث ويحدث في بلدنا وهو هاجس وطني موحد لشعبنا عابر الطائفه والقوميه وكل الانتماءات الفرعية الاخرى ، ولكن يبدو ان سؤالي حول الحل للمأزق العراقي فهم من كل اصدقائي بماهيته وليس بكيفيته ،رغم اني اقف عاجزا عن كيفية الحل كما صرح بعض الاصدقاء بعجزهم ومنهم من طالبني ب ( أريد حلا )والحل ليس بيدي فهو في ملفات الشرق الاوسط الكبير
واترك لمن بيده الحل ان يباشر به كما بدأه!!





#حسن_جاسب_العرمش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من وحي امرأة ميته
- مقتدى الصدر وتيار ابيه قراءة سريعه
- وطن الدم
- دخان تظاهرات الحر التموزي اللاهب
- ابراهيم الجعفري ....ومدرسة المشاغبين
- بانوراما الاحتواء والترويض الطويلة
- اياد علاوي العلماني الحالم
- حكومة انقاذ وطني


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسن جاسب العرمش - اريد حلاً !!