أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كرار حيدر الموسوي - سياسيونا وعقدة النقص والامراض النفسية وقرارات مصابي مرض الزهايمر والشيزوفرينيا والحول الولادي ؟؟؟















المزيد.....

سياسيونا وعقدة النقص والامراض النفسية وقرارات مصابي مرض الزهايمر والشيزوفرينيا والحول الولادي ؟؟؟


كرار حيدر الموسوي
باحث واكاديمي

(Karrar Haider Al Mosawi)


الحوار المتمدن-العدد: 5161 - 2016 / 5 / 13 - 20:31
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لا نحتاج الى ذكاء كبير لنكتشف أن سياسيينا مرضى نفسيون فسلوكهم وتصريحاتهم تعلنان بوضوح عن ذلك فمعظمهم شخصيات موتورة وعدوانية واستحواذية تحاول استلاب المجموع لصالح الفرد بدوافع سادية غالباً ما تلتفع وتتخفى بغشاء أو غطاء المقدس لتضفي على ذاتها المريضة هالة تستقطب البسطاء والسذج ليكونوا صوتاً لهم ووقوداً لصراعاتهم مع الآخر الذي لا يختلف كثيراً عنهم ولهذا ترى السياسيين العراقيين ينجحون في تسلق المناصب بسرعة لأنهم مجردون من أي كابح اخلاقي أو مبدئي أو عقلي، فالكذب هو ابرز ما يميز سلوكهم بل هو الاوكسجين الذي يمدهم بالبقاء لأطول مدة على مقاعدهم ومناصبهم.".
التناقض الجوهري مع الحياة والعيش في منطقة التاريخ، يحدث انفصامًا شيزوفرينيًا من خلال القبول باحكام منها زواج الطفلة بعامها التاسع واجازة كافة الاستمتاعات ولو بالرضيعة، كما انهم قد استبدلوا كل احكام الشرف التي تواضع عليها العالم وقصروها على شرف المرأة وامتناعها عن اقامة علاقات جنسية و"ينشرون قيماً اخلاقية وهم يمارسون اقذع الاعمال من سرقة للمال العام والرشوة والقتل وغيرها... ان سياسيي العراق نموذج قياسي للشخصية المختلة التي يصفها باقر ياسين بانها مكونة من ثلاثة عناصر هي : التناقض الداخلي والتسلط والدموية.".
غير صالحين للعمل السياسي-ان اعتبارهم مرضى نفسانيين قد يمنحهم البراءة وقد تكون شهادة غير مقصودة بتبرئتهم من كل الآثام والجرائم التي ارتكبوها، والحرائق التي اشعلوها بقصد او بدون قصد، خاصة اذ ما علمنا أن القانون والمحكمة من الممكن أن تبرئ المجرم اذ اثبت انه يعاني من أمراض او عقد نفسية وأرى ان الساسة بعضهم غير صالح للعمل السياسي، وهذا الغير الصالح لا يختلف بشيء عن بعض المنتجات التي يكتب عليها غير صالحة للاستهلاك البشري لما تلحقها من أضرار، وبعضهم مؤدلج برؤى طائفية وقومية ضيقة. وآخر يعمل حسب وصفة خارجية، وآخر لا يعي مفهوم السياسة وربما حتى يجهل تعريف المفردة. وقسم اخر ينتظر ما يقول السيد او الفقيه الديني / الطائفي. ربما هناك نسبة لا تتعدى 5% صالحة للعمل السياسي".
ان الحديث عن المرض النفسي للسياسيين العراقيين سيكون مرتبطا مثلا (بحجم الفساد والامتيازات والميل الى الطائفية او تبنيها لانها تخدم خططهم) الا ان ما ينطبق بالضرورة على سياسيينا لابد ان ينطبق ايضا على السياسيين الغربيين مثل سياسيي الولايات المتحدة الذين يتعاطون مع الازمات وتحويل هذه الازمات الى مصالحهم "فالكل يعرف من الذي شجع ودعم الطائفية في العراق، الكل يعرف (الفرق القذرة) التي كانت تقتل من العراقيين سنتهم وشيعتهم واكرادهم ومسيحييهم وايزيدييهم بهدف اشاعة الحرب الطائفية والقومية لتخفيف الضغط على الجيش الاميركي، وهو ماحدث فعلا، كما ان الحرب الطائفية والقومية في العراق صارت مصدرًا مهمًا للمال بسبب الانفاق العسكري الكبير من كل الاطراف، صناعة داعش وتمويلها وتقطيع اوصال العراق، فما ينطبق بالضرورة على سياسيينا ينبغي ان ينطبق على من يسيطر على العالم ويصنع الازمات فيه، سياسيونا هم جزء من منظومة الازمات هم يتصرفون على وفق سياق ادارة الازمات ولذلك وصفهم بأنهم مرضى نفسيون ينبغي ان يشمل كل من يقود ازمات العالم، وعلى رأسهم الولايات المتحدة والقوى الاخرى مثل اسرائيل والقادة الكرد وقادة تركيا وخصوصًا اردوغان وقادة ايران وقادة السعودية والاردن وقادة قطر السياسي العراقي وخصوصا قادة الكتل المهمة يتصرفون بموجب ما تمليه عليه مصالحهم مع وجود شعب غير قادر على الضغط عليهم لتحقيق المصالح العليا ورضوخه المستمر وضعفه في المواجهة وعدم وجود بدائل معروفة مشخصة تقود البلد الى التنمية وتحاوز الازمات، قادتنا السياسيون يتصرفون في حدود السياق العام للسياسة وجنونها ومصالحها,اعتقد ان طلب الطبيب النفساني بإحالة السياسيين الى مصحة عقلية غير واقعي، فانت تراهم يتكلمون بطريقة طبيعية وحتى انهم يتصرفون بطريقة طبيعية ربما باستثناءات قليلة مثل ما يعده البعض عدوانية حنان الفتلاوي بشأن القادة الكرد مع العلم أن بارزاني نفسه يتحدث بمثل هذه العدوانية ضد العرب، والدليل ما قاله بعد احتلال الموصل من ان العراق قبل احتلال الموصل هو ليس العراق ما بعد احتلاله وكأنه كان ينتظر على احر من الجمر مجزرة كبيرة مثل ما حدث في الموصل وسبايكر رغم ان مثل هذا التصريح خطير وجارج ويعبر عن عدوانية ازاء العرب او لجوء احد حمايات كاظم الصيادي لاطلاق الرصاص على يليغ ابو ككل، اذ ان هذا التصرف عدواني بامتياز، وهو اللجوء الى القتل مع ان المشكلة بينهما لاتتعدى رد السلام من عدمه أو لجوء عالية نصيف الى ضرب الجميلي بالحذاء وهكذا... ولكننا لا نعدم مثل هذه الحالات التي تصل احيانا الى مستوى الظاهرة في مجتمعات متقدمة ومستقرة مثل فرنسا واميركا والكثير من من الدول الاوروبية، انظر مثلا الى الصحافية البلغارية وهي تعرقل مهاجراً سوريًا ليس في يده أي سلاح ولايحمل سوى ابنته في يديه
على أنّ الكذب ابرز ما يميزهم، لا نحتاج الى ذكاء كبير لنكتشف أن سياسيينا مرضى نفسيون فسلوكهم وتصريحاتهم تعلنان بوضوح عن ذلك فمعظمهم شخصيات موتورة وعدوانية واستحواذية تحاول استلاب المجموع لصالح الفرد بدوافع سادية غالباً ما تلتفع وتتخفى بغشاء أو غطاء المقدس لتضفي على ذاتها المريضة هالة تستقطب البسطاء والسذج ليكونوا صوتاً لهم ووقوداً لصراعاتهم مع الآخر الذي لا يختلف كثيراً عنهم ولهذا ترى السياسيين العراقيين ينجحون في تسلق المناصب بسرعة لأنهم مجردون من أي كابح اخلاقي أو مبدئي أو عقلي، فالكذب هو ابرز ما يميز سلوكهم بل هو الاوكسجين الذي يمدهم بالبقاء لأطول مدة على مقاعدهم ومناصبهم. أن هؤلاء السياسيين يعانون من ماضٍ بائس,"الساسة العراقيون يعانون من الازدواجية في الشخصية ولهذا تجد التناقض ليس في تصريحاتهم وإنما في سلوكهم الشخصي، سياسي يؤدي الفرائض لكنه يحلل السرقة ويمارس الغش، تراه يتحدث عن الوطنية لكنه يتخذ قراراته بتوجيه من احدى دول الجوار وهناك مشكلة الثقة المفرطة في النفس التي يعاني منها معظم السياسيين، فهم يعانون من تضخم للأنا يؤثر على سلوكهم، هناك عقدة عند معظم السياسيين انهم يعانون من ماضٍ بائس ولانهم غير واعين فإن هذا يؤثر على سلوكهم في الكبر، لا يعني الفقر بأنه مشكلة في حياة الناس الذين يدركون وضعهم، لكن السياسي العراقي بسبب جهله يحاول الانتقام من هذا الماضي البائس.
أن السياسيين لصوص وسراق وخونة بامتياز، وقال: "من خلال عملي معهم لدورتين برلمانيتين ودخلت الوزارة في الدورة الثانية واختصر في نقطة واحدة نقيس منها باقي النقاط تتمثل في الحسابات الختامية للموازنات وكيفية تجاوزها وعدم عرضها على البرلمان وتمر منذ السقوط ولحد الان ويفترض دستوريا عدم إقرار الموازنة الجديدة الا بعد اطلاع ممثلي الشعب على ابواب الصرف، ولو حصل ذلك لما حصل الذي حصل، والسؤال المهم من كان رئيس اللجنة الماليه في البرلمان؟ انه الدكتور حيدر العبادي الذي يعرف ابواب الموازنة، وهو من يشرف عليها لكن بالمقابل لم يطلب الحسابات الختامية وهنا بيت القصيد".
فالتوافق على التغطية وتبادل المظلات وتقاسم الغنائم، فالجميع يدلس بعدم المطالبة بالحسابات الختامية ويتفقون على تمرير الموازنة الجديدة لملء الجيوب من جديد وهكذا هم ساستنا في البرلمان والحكومة بهذا السلوك العقيم هدموا المجتمع والدولة لحساب احزابهم وكتلهم وحرموا العراق من فرصة البناء والاستثمار والتطورو: "هم ليسوا مرضى انهم لصوص وسراق وخونة بامتياز ولم تفلح اعتراضاتنا داخل قبة البرلمان لان الكبار، عددهم يكفي لتمرير ما يريدون وانهم سبب خراب العراق ولا يخافون الله ولا رسوله فهم ظلموا الشعب كثيرًا، واذا بقوا فسوف يظلمونه اكثر لكنني ادعو الله ان يذلهم وينصر الشعب عليهم".
واعادوا العراق الى العصور الحجرية وسرقوا امواله وثرواته وجعلوا الشعب يئن من الفقر والامراض والعذابات ،هؤلاء يستحقون الرمي في مصحات للمجانين وجعل الشعب يتشفى بهم,أن سياسيي العراق ليس لهم مثيل، وقال: "انهم مرضى نفسيًا وجوعى وجشعون وخونة والا من اين أتى كل هذا الفساد والظلم والفقر، انهم لا يخافون الله ومن لا يخاف الله هو المريض النفساني الذي يريد ان يشرب دم الشعب ولا يبالي، وبالمختصر انهم ليس لهم مثيل بالكراهية والجشع.".
التربية غير السوية-كثير من علماء النفس يؤكدون على ان التربية الخاطئة لها تاثير خطير في التكوين النفسي للانسان وتوجيه شخصيته باتجاه غير سليم. فاذا كانت التربية هذه قائمة على التوتر والانفعال الدائم او المتكرر، فانها تصوغ نفس الانسان صياغة مضطربة، لتصبح بعد ذلك محلا للعقد بمختلف انماطها. ولكن علماء النفس لا يحددون الاتجاه السليم القائم على قيم ومثل ربانية، بل يتجهون اتجاها عقليا صرفا من خلال تتبع مظاهر العقد النفسية، ومن ثم يضعون الحلول المناسب.
هيمنة النظام السياسي المتخلف-الانظمة السياسية المتخلفة تسعى دائما لاشعار مواطنيها بالضعف والنقص ـ سواء امام ما يتوجب على السلطات توفيره لمواطنيها او في حالة سعي المواطنين في سبيل الحصول على حقوقهم,فطبع الانظمة المتخلفة تذهب إلى خلق هالة ضخمة لامكاناتها المادية وآلة البطش التي تمتلكها. وقد يرى المواطن نفسه بحاجة تامة لهذه السلطات لانها مصدر رزقه وامنه. وهذا امر يضعف عند المواطن ثقتة بقدرته على تحقيق امنه او طموحه او جلب رزقة او حتى الدفاع عن وطنه.
وتمارس بعض السلطات بطشا جبارا لاقناع المواطنين على عدم مقدرتهم وضعفهم لنيل مبتغاهم. فلا تجد تجمعا سياسيا الا وقد مورست بحقه اقسى انوع القمع بقصد ايصاله لقناعة بعدم جدوائية في التغيير ان لم تكن هنالك ارادة تغيير يتبناها النظام نفسه.
الوقاية والعلاج-من الصعوبة بمكان ان يدعي عالم نفس انه استطاع ان يضع حلولا علمية لعقدة الاحساس بالنقص، ذلك ان العقد النفسية لا يمكن التعامل معها بطريقة التعالم مع الظواهر العلمية المادية الاخرى. لان العقد النفسية لا تخضع لقانون علمي ثابت. وإرادة الانسان كما هو مشهور، انها تحقق المعجزات,فان الشعور بالفقر والحرمان والاخفاق قد يسلم صاحبه إلى اليأس من الحياة او الانتحار هربا من مواجهتها، وقد يؤدي الشعور نفسه عند فرد آخر إلى التمسك بالأمل ومضاعفة العمل لتغيير الظروف الكئيبة التي تكتنفه، ومرد الامر في الحالين إلى اختلاف هذين الفردين في مدى حظهما من سداد الفكر، وسلامة الجسم وسعة الثقافة، ونوع التربية، وسائر المقومات الشخصية. وقريب من هذا يمكن ان يقال عن الظاهرة الاجتماعية، انها لاتخضع لمثل الجبرية التي تخضع لها الظواهر الطبيعية. فالفقر ظاهرة اجتماعية قد تفرض على افراد احد المجتمعات الاقبال على الانتحار. بينما يتوافر هذا الفقر في بيئة اخرى تكاد تخلو من ظاهرة الانتحار. بل ان الفقر يختلف تاثيره في افراد البيئة الواحدة، يدفع احدهم إلى الاجرام بينما يدفع الاخر إلى الصلاح ايمانا بما قدر الله من حظ، او استجابة لنوع سليم من التربية يؤدي إلى الترحيب بمواجهة التبعات.



#كرار_حيدر_الموسوي (هاشتاغ)       Karrar_Haider_Al_Mosawi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الزحف في الشارع,حلق رؤوس اشباه السياسين واكلي السحت الحرام و ...
- رئيس مجلس برلمان مقال ومجموعة نواب يحتجزون في تواليت مجرد رؤ ...
- مجرد رؤيا من داخل الحدث
- الاكراد غصة العراق وسبب تأخره وحشرة عنكبوت النخيل !
- الاصنام والصنمية والتأليه والكرسي والكيكة!!!
- فؤاد معصوم رئيس الجمهوريه وحلم الفرعون بسبع سنين عجاف والبقر ...
- التطرف والتعنصربالمعتقد وبلا معرفة ليس وحده نقطة الاختلاف
- اكتمال وعدم اكتمال النصاب بجلسة البرلمان اليوم لا مجال لانتظ ...
- بعض السياسين والمسؤلين والنواب معوقين
- دجل وتخلف وبدع وتسويف -اغرب الفتاوي
- المذهب الوهابي هو مذهب تكفيري
- البرلمانيين المعتصمين محققين النصاب النصف مجرد رأي حول اكمال ...
- ,,مفتي السعوديه,,اعوذ بالله من هذه الشاكلة,فايروس لادواء له ...
- العبادي *فوال ويضرب بالتخت رمل ولديه ثعبان كوبرا ترقص بالناي ...
- اين الثرى واين الثريا-غربان السياسة اين ستنقش اسمائكم وباي م ...
- همجية وبربرية الاحتلال الامريكي الغاشم للعراق العظيم والمؤطر ...
- للان لم نعلم ولن نعلم ماذا تريد وكيف تفكر وهل كان قرارك بالغ ...
- المستحمرين وحضنة التلمود وسياسيونا واكلة السحت ولعنة الله
- رئيس فنزويلا يعد بحلق شاربيه إن لم يوفر مساكن شعبية كافية
- سياسيو العراق العظيم متمسكين بشواربهم ولحاهم وعمائمهم والرئي ...


المزيد.....




- تحليل لـCNN: إيران وإسرائيل اختارتا تجنب حربا شاملة.. في الو ...
- ماذا دار في أول اتصال بين وزيري دفاع أمريكا وإسرائيل بعد الض ...
- المقاتلة الأميركية الرائدة غير فعالة في السياسة الخارجية
- هل يوجد كوكب غير مكتشف في حافة نظامنا الشمسي؟
- ماذا يعني ظهور علامات بيضاء على الأظافر؟
- 5 أطعمة غنية بالكولاجين قد تجعلك تبدو أصغر سنا!
- واشنطن تدعو إسرائيل لمنع هجمات المستوطنين بالضفة
- الولايات المتحدة توافق على سحب قواتها من النيجر
- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كرار حيدر الموسوي - سياسيونا وعقدة النقص والامراض النفسية وقرارات مصابي مرض الزهايمر والشيزوفرينيا والحول الولادي ؟؟؟