أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كرار حيدر الموسوي - الاكراد غصة العراق وسبب تأخره وحشرة عنكبوت النخيل !















المزيد.....

الاكراد غصة العراق وسبب تأخره وحشرة عنكبوت النخيل !


كرار حيدر الموسوي
باحث واكاديمي

(Karrar Haider Al Mosawi)


الحوار المتمدن-العدد: 5157 - 2016 / 5 / 9 - 03:03
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هنا تكمن الغباماواتية الشاهبورية المهاباتية التحررية الموحدة المستقلة , كيف الكثير منكم لايعترف بعراقيته ويريد حقه من العراق وبلا عنف( كمن يقول وحسب عقله وفلسفته لمن يعيش في كنفه انت لست ابي ولااعترف بابوتك ولاكن بدون مشاكل اعطني حقي ولحد الفلس____—وماذا تفهم حتى لو كان سكران لو امكبسل لو ضارب هيرويين)…ويمكن اضاعو الجنسية او لم يعترف الاب بابوتهم او يوجد لديهم وطن بديل لان العراق لاينزههم لانهم من اصلاب تلمودية والعراق اصيل بعروبته وطوائفه واجناسه واعراقه ولم يحصل يوما ان يتبرأ يوما احد من بلده العظيم وان كان فليس اكثر من لقيط عند بلوغه احس بعدم انتمائه لهذا البلد الكريم ومهما كان وحصل ويحصل فهو بلدنا ونفخر به.
سياسة الاكراد وعلاقتها بحكومة المركز لاتتجاوز علاقة مكتسبات شخصية قوميــة وتراقص على جراحات النزيف السياسي الملازم لحكومة الشراكة الوطنية منذ 2003، وهو ورقة رابحة للمساومة على الأنفصال المتوقف على المباركة الاقليمية والدولية وليس على حكومة المركز، بحسب وصفه نواب ومراقبون الذين أعتبروا السياسية الكردية حجرة عثرة وعامل “معرقل” امام المشروع الاصلاحي والقانوني في العراق.
تقول النائبة التركمانية، نهلة الهبابي “أن الاكراد وسياسة المصالح الخاصة المزعومة بالدفاع عن القومية الكردية كانت السبب المباشر لعرقلة جملة من القوانين المهمة في البلاد بدا من تعطيل التصويت على مشاريع القوانين الخاصة بحقوق التركمان مرورا بقانون النفط والغاز وحتى المحكمة الاتحادية ولا ينتهي بحكومة التنكوقراط الجديدة”.
وأضافت الهبابي، بتصريح خاص لوكالة النبأ/(الاخبار) “أن مزاعم الأنفصال الغير حقيقة للاكراد غالبا ما تكون ورقة رابحة للحصول على مكتسبات لم يجتهد الاكراد فيها فبعد العمل المضني لتحويل تلعفر وطوزخرماتو لمحافظتين مستقلتين عطل الأكراد مشروع التصويت عليهما مقابل حلبجة وهو ما يعد ساسية لي الذراع المباغت لحكومة الشراكة الوطنية الي لا يعترف الاكراد بالأنتساب اليها الا فيما يرتبط ذلك بحصولهم على أمتيازات خاصة لا تمت للقومية الكردية بصلة”.
ورجحت الهبابي أن يكون البرلمان العراقي على أتم الاستعداد للتصويت بـ” 325″-;- نائب كأول أجماع نيــابي في تاريخ البرلمان العراقي على قرار أنفصال كردستان بحكومة مستقلة لا تتدخل بقرارات حكومة المركز ولا تمتلك اي أستحقاقات في حكومة لا يلتزم الأكراد بقوانينها، موكدة أن مزاعم الأنفصال غير جادة مالم تحظى بالمباركة الدولية والأقليمة الرافضه لها والا لما كان للقادة الكرد الأنتظار حتى اليوم لأعلان دولتهم المستقلة.
وأوضحت بالقول “سياسة الاكراد تلزم حكومة المركز بتطبيق كافة القوانين لحكومة أقليم كردستان وتبيح لنفسها بعدم الالتزام بالقوانين العراقية المشتركة ضمن الحكومة الوطنية ففي حال التزم أبن أربيل بقوانين أبن البصرة يمكن القول بأن الشراكة الوطنية موجودة”.
من جهته عزا رئيس اللجنة القانونية النيابية محمود الحسن، ان “تأخير إقرار قانوني المحكمة الاتحادية والنفط والغاز” الى الاكراد.
وقال الحسن لــ وكالة النبأ/(الاخبار)، انه “لم يتم الاتفاق على القوانين المعطلة ومن أهمها قانوني المحكمة الاتحادية والنفط والغاز الى الان بسبب بعض الإشكالات مع الاكراد في الاقليم,واكد على “وجود تباعد بين الكتل السياسية في الفترة الماضية ما سبب تعطيل عدد من القوانين المهمة”، مشيرا الى ان “جميع الكتل اليوم ملزمة بالوصول الى نتيجة نهائية لهذه القوانين”.
فيما وصف النائب عن التحالف الوطني حسني المالكي “السياسة الكردية بالعامل “المعرقل” وغير المساعد بحجة الدفاع عن حقوق الاكراد، وهي ذاتها المشابهه للمطالبات الاخرى بحقوق الشيعة او السنة.
واضاف المالكي، في تصريح خص به وكالة النبأ/(الاخبار) ان “المطالبة الشخصية تحت الغطاء القومي او الطائفي سبب مباشر لحالة التشظي في بالقرار السياسي العراقي اليوم”، لافتا الى أن “تشبث هولاء السياسيين من قادة للشيعة والسنة والاكراد غايته الحصول على مكاسب وأمتيازات شخصية تحت غطاء حقوق القومية الفلانية او جهة الفلانية”، معتبرا “المطالبة بالحقوق الوطنية حق مشروع فيما لو كان مجتمعية ينصب لصالح الجهة الحقيقة ذاتها اي (الاكراد او السنة او الشيعة) لكن عندما يكون الدفاع عن مكتسبات شخصية باستبداد شديد جدا مرفوض قطعا، سيما وان الواقع يعطي صورة اعمق وضوح من اي كلام يذكر”.
وتابع أن “ما يعيشه المواطن العراقي من فقر وضنك في العيش مع دفاع سياسي مستميت على المصالح بأسم الشعب يعطي دليل وأضح على تغلب المصالح الشخصية على المصالح الوطنية والسياسية الكردية انوذجا لها,يشار الى أن هنالك عددا من القوانين المهمة كقانون الحرس الوطني، والمحكمة الاتحادية، والعفو العام، والاحزاب، اضافة الى قوانين اخرى مهمة لاتزال معطلة بسبب الخلافات السياسية عليها
ما ذكره البعض أن التركمان لا ثبوت تاريخي لديهم على أرض العراق بينما كردستان أمر واقع. والحقيقة تنفي هذا الطرح فالتركمان هم الذين أنشأوا دول آق قويونلو وقرة قويونلو وإمارة الأيواقية على التراب العراقي، بينما لم نسمع بكردستان قبل العصر السلجوقي وحتى بعده. والإمارة الوحيدة التي أسسها الأكراد في المنطقة لفترة قصيرة عام ۱-;-٩-;-٤-;-٦-;- هي جمهورية مهاباد، فأين كردستان؟
يقول الأخوة أن الأكراد ناضلوا ضد حكم التسلط؟ فأين الدليل؟ المعروف عن القيادات الكردية الحالية وبعض ما سبقتها أنها لم تطلق رصاصة واحدة في سبيل النضال العراقي، بل احتمت بالجبال وأغارت على معسكرات الجيش العراقي وحاربت الدولة وليس الحكومة. وطيلة حرب الخليج الأولى لم نسمع بنضال القيادات الكردية ضد حكم صدام، بل كان بعض القادة السياسيين الذين يدلون بالتصريحات يمينا وشمالا من متحالفي البعث ونظام صدام حسين ضد إخوتهم الأكراد أنفسهم.
هل ننسى أن بعض الأكراد بعد هزيمة صدام حسين في الكويت أرادوا إتباع نفس الأسلوب الذي يتبعونه اليوم في السيطرة على مواقع وخلق أمر واقع، ثم وقعت الكارثة بالشعب المغلوب على أمره فانسحب منهم مليونان أي نصف نفوسهم في العراق إلى تركيا وإيران أمام ما تبقى من فلول نظام صدام حسين وفي زمن كان صدام حسين فيه في أضعف حالاته؟
هل نسي السياسيون الأكراد اشتراك بعض القادة السياسيين وعلى رأسهم مسعود البرزاني شخصيا في جريمة نظام صدام حسين للفتك بالتركمان والعرب وحتى بعض الأكراد عندما تحالفوا مع قوات صدام حسين في اربيل لاقتلاع قوات الطالباني منها؟ ألم يلق البعثيون القبض على العشرات من المناضلين التركمان والعرب والذين نشرت أسماؤهم مرارا وتكرارا واقتادتهم تحت سمع هذه القيادات الكردية وبصرها إلى بغداد فأعدمتهم؟
هل نسي القادة السياسيون القبلة الشهيرة على كتف صدام حسين من قبل الطالباني بعد الفتك بالأكراد والتركمان؟ يا سيدي، إن الأكراد قد عانوا من التسلط الصدامي وليس القادة الأكراد الذين كان أبناؤهم وأحباؤهم يعالجون في مدينة الطب في بغداد والذين كانوا يفدون إليها برفقة سيارات المخابرات العراقية المسلحة. اسألوا قادتكم هل ينفون ذلك؟
هل نسيتم ما أعلنه طارق عزيز من منبر قناتي الجزيرة وأبو ظبي من أن جلال الطالباني قد اتصل بهم وطلب العون والسلاح والعتاد لقتال الإسلاميين الأكراد في شمال العراق وحصل عليه؟ هل فات أحد سماع ذلك ومشاهدته؟
إن المحاولة في الإيقاع بين التركمان والعرب حيلة عفا عليها الزمن، فإذا كان حرصكم على العرب في كركوك بهذا الشكل فلماذا تستميتون في إفراغ كركوك من أي وجود عربي. إن التركمان كانوا تحت ظلم صدام وليس العرب، ولا زالوا يرحبون بالعيش مع العرب في كركوك فهل يمكن لكم أن تقولوا ذلك أيضا؟
الفيدرالية تعني اتحاد المناطق في دولة واحدة. ولكن هل هذا ما تدعو إليه القيادات الكردية حاليا؟ أليس الدستور المقترح من قبلهم للمنطقة يتضمن علما وجيشا وحدودا وتمثيلا خارجيا؟ هل تستهينون بذكاء العراقيين فتقدمون حلا كونفيدراليا على أنه فيدرالي؟
إن شرف المواطنة لا يدعيه من يحيك الدسائس للوطن، بل الذين يدعون إلى وحدة الوطن وأمنه وسلامته.
لقد ملأتم الدنيا ضجيجا بأن كركوك هو قدس كردستان وقلب كردستان. وأسألكم، إن السليمانية مدينة كردية صرفة تختلف عن سواها مثل أربيل أو كركوك فلماذا ليست السليمانية قلب كردستان؟ هل تستطيعون أن تقنعوا العراقيين بأن كركوك ليست قبلة البترول؟ هذه الثروة التي يملكها العراقيون جميعا؟ و الا فهل بمنطوقكم هذا إن دجلة والزاب والخابور مياه كردية مثلا؟
أن طرحكم هو أن العراق له مكونان رئيسيان هم العرب والأكراد أمر غير مبرر، فإذا كنتم تتجاهلون التركمان لأنهم أقل منكم عددا فأنكم أقل عددا من العرب، وإذا كان هذا المنطق صحيحا فأن القومية الرئيسة في العراق هي العربية وهناك أقليات مثل الأكراد والتركمان والكلدوآشوريين. أما إذا كان المعيار هو التنوع الاثني فأن التركمان مكون رئيس للشعب العراقي لا يمكن تجاهله.
لقد ذكر الكثيرون منكم من إن الدساتير المؤقتة تشير إلى العرب والأكراد وشراكتهم. وهذا دليل على محاباة هذه الأنظمة لكم وظلمها للتركمان فقفوا أمام الظلم والتجاهل وليس مع تكريس الظلم. هل نسيتم أن الدستور العراقي الأول لا يشير إلى هذه الشراكات والإقطاعيات وتبشر بعراق حر موحد؟
اعلموا أن تعهد الحكومة العراقية المقدم إلى عصبة الأمم كشرط للاعتراف بالعراق دولة مستقلة يشير إلى مكونات العراق الرئيسة كعرب وأكراد وتركمان. إن عدم الالتزام بهذا التعهد الذي هو فوق جميع القوانين العراقية بنص التعهد هو تراجع يؤدي إلى المساس باستقلال العراق وتعهده الدولي.
ثم هل نسيتم أن هذا التعهد الذي هو أم القوانين واعتراف الدولة العراقية إزاء المجتمع الدولي ينص صراحة على أن كركوك منطقة تركمانية؟ هل فاتكم أن تقرؤوا ذلك؟
إن التركمان على أتم الاستعداد للوقوف معكم حتى في مطالبة الفيدرالية الحقة التي تضمن للأكراد حقوقهم ولا تتجنى على الآخرين وهم على استعداد للاحتكام إلى الشعب العراقي كاملا ، والتركمان جزء من الكل العراقي فلا تغصبوهم على أن يكونوا جزءا من جزء؟
لنعد كلنا إلى رشدنا ونضع أيدينا بأيدي البعض لخلق واقع يرضى عنه الكل ولا يشعر أحد بالغبن ولا يخطأ أحد بالاستعلاء، وأنا على استعداد لمناقشة أي طرح موضوعي يضمن للكل كرامتهم وكبرياءهم ومستقبلهم، إلا أنني أعلن هنا بصراحة بأنني سوف لن أرد على أي تخرص وكيل للشتائم بلغة استعلائية فذلك ليس أسلوبي وسوف أهمله ليس عن ضعف بل عن ترفع. وفق الله العراقيين للاسترشاد بالصواب وقيم الحضارة وألهمهم التقوى وحب الوطن وحب الخير.
نشر



#كرار_حيدر_الموسوي (هاشتاغ)       Karrar_Haider_Al_Mosawi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاصنام والصنمية والتأليه والكرسي والكيكة!!!
- فؤاد معصوم رئيس الجمهوريه وحلم الفرعون بسبع سنين عجاف والبقر ...
- التطرف والتعنصربالمعتقد وبلا معرفة ليس وحده نقطة الاختلاف
- اكتمال وعدم اكتمال النصاب بجلسة البرلمان اليوم لا مجال لانتظ ...
- بعض السياسين والمسؤلين والنواب معوقين
- دجل وتخلف وبدع وتسويف -اغرب الفتاوي
- المذهب الوهابي هو مذهب تكفيري
- البرلمانيين المعتصمين محققين النصاب النصف مجرد رأي حول اكمال ...
- ,,مفتي السعوديه,,اعوذ بالله من هذه الشاكلة,فايروس لادواء له ...
- العبادي *فوال ويضرب بالتخت رمل ولديه ثعبان كوبرا ترقص بالناي ...
- اين الثرى واين الثريا-غربان السياسة اين ستنقش اسمائكم وباي م ...
- همجية وبربرية الاحتلال الامريكي الغاشم للعراق العظيم والمؤطر ...
- للان لم نعلم ولن نعلم ماذا تريد وكيف تفكر وهل كان قرارك بالغ ...
- المستحمرين وحضنة التلمود وسياسيونا واكلة السحت ولعنة الله
- رئيس فنزويلا يعد بحلق شاربيه إن لم يوفر مساكن شعبية كافية
- سياسيو العراق العظيم متمسكين بشواربهم ولحاهم وعمائمهم والرئي ...
- كلو من ما قرر ساستكم واشربو ابوال بعرانكم وعافية دائمة بزهاي ...
- سمعنا بكاءا فرحا وحزنا وتعبدا وخشوعا ولم نسمع بكاءا على لوحة ...
- حتى تحرير موصل الحدباء يريدوه فضائي,لاتيأسو ولاتحزنو وبدون ا ...
- رأس البلية مدحت المحمود ونوري المالكي والجعفري و براعم تركيب ...


المزيد.....




- وزيرة تجارة أمريكا لـCNN: نحن -أفضل شريك- لإفريقيا عن روسيا ...
- مخاوف من قتال دموي.. الفاشر في قلب الحرب السودانية
- استئناف محاكمة ترمب وسط جدل حول الحصانة الجزائية
- عقوبات أميركية وبريطانية جديدة على إيران
- بوتين يعتزم زيارة الصين الشهر المقبل
- الحوثي يعلن مهاجمة سفينة إسرائيلية وقصف أهداف في إيلات
- ترمب يقارن الاحتجاجات المؤيدة لغزة بالجامعات بمسيرة لليمين ا ...
- -بايت دانس- تفضل إغلاق -تيك توك- في أميركا إذا فشلت الخيارات ...
- الحوثيون يهاجمون سفينة بخليج عدن وأهدافا في إيلات
- سحب القوات الأميركية من تشاد والنيجر.. خشية من تمدد روسي صين ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كرار حيدر الموسوي - الاكراد غصة العراق وسبب تأخره وحشرة عنكبوت النخيل !