أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - خليل اندراوس - فريدريك انجلز -الأنا- الثانية لماركس















المزيد.....

فريدريك انجلز -الأنا- الثانية لماركس


خليل اندراوس

الحوار المتمدن-العدد: 6748 - 2020 / 11 / 30 - 08:56
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


في 5 آب/ أغسطس عام 1895 توفي فريدريك انجلز في لندن. لقد كان انجلز، بعد صديقه كارك ماركس (المتوفَّى عام 1883) أبرز عالم ومربٍّ للبروليتاريا في العالم بأسره.
ففريدريك انجلز "الأنا" الثانية لماركس، لقد كانا كُلا واحدا بالنسبة للطبقة العاملة خلال حياتهما وحتى الآن.
لقد كان ماركس وانجلز أول من بيّنا ان الطبقة العاملة تولد بالضرورة، مع مطالبها، من النظام الاقتصادي الحالي الذي مع البرجوازية، يخلق وينظم البروليتاريا بصورة حتمية.
وبينا أيضا بان النضال الطبقي الذي تخوضة البروليتارية المنظمة، هي التي ستحرر الانسانية وتبني مجتمع المستقبل مملكة الحرية على الأرض.
وقد كان ماركس وانجلز اول من برهنا، في مؤلفاتهما العلمية على ان الاشتراكية ليست ضربا من تخيلات الحالمين، بل هي الهدف النهائي والنتيجة الضرورية لتطور القوى المنتجة في المجتمع المعاصر. وفي البيان الشيوعي أكدا بأن تجربة بناء الاشتراكية قد تفشل مرة أو مرتين أو أكثر ولكن ستنتصر في النهاية.
وأكدا بان كل التاريخ المكتوب حتى أيامنا هذه قد كان تاريخ نضال الطبقات، وتعاقب سيطرة وانتصارات طبقات اجتماعية على طبقات أخرى. وهذه الحالة ستدوم ما دامت أسس نضال الطبقات والسيطرة الطبقية قائمة - أي ما دامت الملكية الخاصة والانتاج الاجتماعي الفوضوي.
ان مآثر ماركس وانجلز ازاء الطبقة العاملة تتلخص بانهما علماها ان تعرف نفسها وان تدرك نفسها وأحلا العلم محل الأحلام.
لهذا ينبغي على كل عامل وكل تقدمي وكل ثوري ان يعرف اسم انجلز وحياته.
ولد انجلز عام 1820 في بريمن وهي مدينة من اقليم ريناني تابع لمملكة بروسيا، وكان والده صاحب مصنع. في عام 1838، اضطر انجلز، لاسباب عائلية، وقبل ان ينهي دراسته الثانوية، لان يعمل مستخدما في مؤسسة تجارية في مدينة بريمن. ولكن الاعمال التجارية لم تمنع انجلز قط من العمل على تثقيف نفسه علميا وسياسيا. في ذلك الحين كان مذهب هيغل مسيطرا في الفلسفة الالمانية، واصبح انجلز من اتباعه.
ولكن مع الوقت توصل انجلز وماركس الى نتيجة عكس مثالية هيغل التي تقول: بان تطور الطبيعة والانسان وعلاقات الناس الاجتماعية ليست ناجمة عن تطور العقل فقط، بل بالعكس علينا ان نعيد منشأ العقل الى الطبيعة الى المادة. وهكذا اصبح ماركس وانجلز ماديين.
وبرهنا على ان الأسباب المادية هي في اساس جميع ظاهرات الطبيعة، كذلك تطور المجتمع البشري مشروط بتطور القوى المادية، القوى المنتجة، وان علاقات الناس فيما بينهم، خلال انتاج الاشياء الضرورية لسد حاجات الانسان، ترتبط بتطور القوى المنتجة.
وفي هذه العلاقات نجد التفسير للجميع ظاهرات الحياة الاجتماعية والمطامح والافكار والقوانين البشرية. ان تطور القوى المنتجة يخلق علاقات اجتماعية ترتكز على الملكية الخاصة، ولكننا نرى اليوم كيف ان تطور القوى المنتجة نفسه ينتزع الملكية من الاكثرية ليحصرها في أيدي اقلية ضئيلة.
أما الأمر الهام فهو ان الطبقة العاملة المنظمة بحكم وضعها في المجتمع المعاصر هي القوة الاجتماعية صاحبة الرسالة التاريخية ألا وهي تحقيق الاشتراكية.
لقد تعرّف انجلز على البروليتاريا في انجلترا، في مركز الصناعة الانجليزية، في مدينة مانشستر حيث اقام في سنة 1842 مستخدما في مؤسسة تجارية كان أبوه شريكا فيها. فان انجلز لم يكتف بعمل بسيط في مكتب المصنع، بل زار الأحياء الفقيرة حيث كان يقطن العمال وحيث استطاع ان يرى بأم عينه كل بؤسهم وبلاياهم. ولم يكتف بملاحظاته الشخصية بل قرأ ايضا كل ما سجله الغير من قبله عن حالة الطبقة العاملة الانجليزية ودرس دراسة دقيقة جميع الوثائق الرسمية التي تمكن من الرجوع اليها. وكان "حالة الطبقة العاملة في انجلترا" أول كبه.
وهكذا لم يصبح انجلز اشتراكيا إلا في انجلترا. وعند عودته الى المانيا عام 1844 وأثناء مروره في باريس تعرف على ماركس. ففي باريس بتأثير الاشتراكيين الفرنسيين والحياة الفرنسية كان ماركس قد غدا ايضا اشتراكيا. وهناك كتب الصديقان معا "العائلة المقدسة أو انتقاد الانتقاد النقاد". وهذا الكتاب الذي كتب ماركس القسم الاكبر منه والذي صدر قبل سنة من صدور كتاب "حالة الطبقة العاملة في انجلترا" يضع الاسس للاشتراكية المادية الثورية. و"العائلة المقدسة" هي تسمية هزلية للأخوين الفيلسوفين باور وأتباعهما. فهؤلاء الفلاسفة كانوا يبشرون بالانتقاد الذي يضع نفسه فوق كل واقع، فوق الأحزاب، وفوق السياسة، والذي ينكر كل نشاط عملي ويكتفي بالتأمل "من وجهة نظر انتقادية"، في العالم الذي يحيط به، وفي الحوادث التي تتطور فيه.
ومن سنة 1845 الى سنة 1847 عاش انجلز في بروكسل وباريس وأقام هو وماركس المنظمة الالمانية السرية المسماة "عصبة الشيوعيين". وهكذا صدر في سنة 1848 بيانهما المشهور "البيان الشيوعي".




/// بعينين نيريتين وصافيتين


أما ثورة 1848 التي اندلعت في فرنسا، ثم امتدت الى البلدان الأخرى من أوروبا الغربية، قد جعلت ماركس وانجلز يقرران العودة الى بلادهما، وهناك في بروسيا أصدرا "الجريدة الرينانية الجديدة". وقد دافعا بأقصى القوة والعزم عن مصالح الشعب والحرية ضد القوى الرجعية التي عطلت "الجريدة الرينانية الجديدة" ولما كان ماركس قد فقد جنسيته البروسية اثناء هجرته، فقد طُرد من بروسيا اما انجلز فقد اشترك في انتفاضة الشعب البروسي – الالماني المسلحة. واشترك في ثلاث معارك من اجل الحرية، وبعد هزيمة الثوار هرب الى لندن عن طريق سويسرا. كذلك جاء ماركس واقام في لندن. اما انجلز فقد عاش في مانشستر حتى عام 1870 اما ماركس فقد عاش في لندن. وفي عام 1870 اقام انجلز في لندن مواصلا مع ماركس حياتها الفكرية المشتركة، حتى عام 1883 عام وفاة ماركس وقد كانت ثمرة هذا العمل بالنسبة لماركس، كتابة: رأس المال" اعظم مؤلف في الاقتصاد السياسي في عصرنا، اما انجلز فكتب العديد من الكتب منها كتاب "ضد دوهرينغ" وكتابه "اصل العائلة والملكية الخاصة والدولة". وكتابه "لودفيغ فورباخ".
توفي ماركس قبل ان يتمكن من انجاز مؤلفه العظيم رأس المال. وهكذا قام انجلز بالعبء الثقيل بعد وفاة صديقه فنقح وأصدر المجلدين الثاني والثالث من كتاب "رأس المال".
وهكذا نصب لصديقه العبقري أثرًا جليلاً كتب عليه، دونما قصد، بأحرف لا تمحى اسمه الخاص الى جانب اسم ماركس.
كتب ولهلم ليبكنخت عن انجلز يقول "اما ان انجلز وضع نفسه خلف ماركس، وانه كان على حياة ماركس، يضحي بشخصيته تقريبا فان ذلك امر صحيح ويعكس بكل سطوع طبع انجلز، ولكن لا يقلل من اهميته من الناحية العقلية. لقد كان شخصا مغايرا لماركس ولكنه لم يكن أدنى درجة منه، لقد كان كلاهما يوافق الآخر، وكانا يكمل احدهما الآخر". "لقد كانا يؤلفان شخصية ثنائية واحدة لم يعرف التاريخ مثيلا لها". فماركس وانجلز هما اللذان نشرا النداء التحرري الأممي، البيان الشيوعي قبل اكثر من قرن ونصف القرن، قدما لعمال جميع البلدان الدليل على الطريق نحو النصر عندما رفعا شعار "يا عمال العالم اتحدوا". ويبقى هذا الشعار اليوم ومستقبلا الطريق الوحيد للنضال ضد الامبريالية والصهيونية والرجعيات القومية في شتى انحاء العالم وخاصة في الشرق الأوسط.
لقد كان انجلز توأم ماركس في الروح. لقد كان عقل فريدريك انجلز النيّر والصافي والخالي من أية صبغة رومانطيقية وعاطفية، مثل فكر وعقل ماركس.
"لم يكن انجلز ينظر الى الناس والأشياء من خلال نظارات وردية او قاتمة، لقد كان دائمًا يراهم بعينين نيريتين وصافيتين، وما كان نظره أبدًا يتوقف عند سطح الأمور بل ينفذ دائمًا الى الأعماق (كما كتب ولهلم ليبكنخت عن انجلز).
"ان هذا النظر النيّر الصافي وهذه البصيرة بالمعنى الحقيقي والسليم للكلمة، وهذه الفطنة التي لا تمنحها أمنا الطبيعة الا للقلائل، كانت صفات ملازمة جدًا لطبيعة انجلز" (ولهلم ليبكنخت – من مقال نشر عام 1897).
ان انجلز الذي كان حتى وفاة ماركس، حسب تعبيره الشخصي، يعزف على الكمنجة الثانية، قد تبين بعد وفاة ماركس انه يستطيع ان يكون الكمنجة الأولى ايضا. فان طاقته، التي اضطر لاهراق جزئها الأكبر خلال عقدين من السنين على المكتب، قد وهبها بعد وفاة ماركس بكليتها لتأدية هذه المهمة المزدوجة، لقد أتم انجلز "رأس المال" بقدر ما استطاع الى ذلك سبيلا، أبدى نشاطه الابداعي المدهش في الحقل العلمي، وبفضل قدرته على العمل غير الاعتيادية كان يجد ايضًا الوقت للقيام بمراسلات عالمية واسعة النطاق.
وكثيرًا ما كانت رسائل انجلز عبارة عن مقالات علمية ودليلاً ومرشدًا في الاقتصاد السياسي. وقدم انجلز المساعدة في كل مكان يحتاجون اليها، وكان دائما يحث الناس على العمل. واذ كان ناصحًا ومتطلبًا ومحذرًا، وبقي حتى أيامه الأخيرة تقريبًا "مناضلا" نشيطا، فقد ساهم في معارك الحركة العمالية العالمية.
لقد كان انجلز عملاق الفكر الثوري الذي أرسى سوية مع ماركس أسس الفكر المادي الجدلي والذي منحنا وهو في الرابعة والعشرين من العمر مؤلفا كلاسيكيا "حالة الطبقة العاملة في انجلترا" والشريك في تأليف "البيان الشيوعي" وال "أنا" الثانية لماركس الذي ساعده في تنظيم جمعية الشغيلة العالمية، ومؤلف "ضد دوهرنغ" ومؤلف كتاب "اصل العائلة والملكية الخاصة والدولة" والكثير غيرها من الأعمال والمؤلفات والمقالات الصحفية. لكن روح ماركس وانجلز تعيش في كل مكان يعيش فيه كل ثوري مناضل واعٍ طبقيًا وقوميًا يحمل الفكر المادي الجدلي ويمارسه على ارض الواقع.
وهنا لا بد من التأكيد بأن مؤسسي الماركسية، أي ماركس وانجلز اعتبرا الاستقلال الوطني والمساواة بين الشعوب جانبًا من جوانب مفهوم الأممية ذاته، وناضلا من اجل ان يكون كل شعب مستقلا تمامًا،متساويًا في الحقوق، ان يكون "سيدًا" في بيته (ماركس انجلز، المؤلفات، الطبعة الروسية. المجلد 21. ص 422).
وأكد لينين على فكرة انجلز القائلة ان الاستقلال الوطني هو الأساس لكل تعاون أممي وكتب يقول: "ان مصالح التضامن البروليتاري والوحدة الرفاقية في نضال العمال الطبقي تتطلب اكمل ما يكون من المساواة في الحقوق بين الأمم..."
وفي العام الذي توفي فيه انجلز كان الثوري – الماركسي الروسي الشاب ف.أ.لينين قد كوَّن في بطرسبورغ اتحاد النضال لتحرير الطبقة العاملة. وهكذا تم تسلم عصا المسيرة التاريخية. فأصبح لينين اعظم متابع ومواصل لفكر ماركس وانجلز.
لنعمل كل ما في وسعنا من اجل نشر الفلسفة الماركسية اللينينة، لكي تصبح هذه الفلسفة أساس نضال الطبقة العاملة ضد رأس المال ضد البرجوازية وخاصة في اعلى مراحل تطورها – الامبريالية العالمية.




//المراجع
- ماركس انجلز – مختارات
- كتاب كارل ماركس وفريدريك انجلز في ذكريات معاصريها.
- ملامح المستقبل انجلز والمجتمع الشيوعي بغاتوريا.



#خليل_اندراوس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أمريكا وآل سعود
- مقاومة محور الشر ضرورة موضوعية وتاريخية
- مدخل إلى المادية الجدلية 5
- مدخل إلى المادية الجدلية (4)
- مدخل إلى المادية الجدلية (3)
- مدخل إلى المادية الجدلية (2)
- مدخل إلى المادية الجدلية (1)
- دور روسيا في إفشال خريطة طريق أمريكا لإعادة هيكلة الشرق الأو ...
- الصهيونية حركة كولونيالية
- قراصنة العصر
- المفهوم المادي عن التاريخ وعلم المجتمع (2-2)
- المفهوم المادي عن التاريخ وعلم المجتمع (1-2)
- حول المفهوم المادي عن التاريخ
- القوى المناهضة للامبريالية والصهيونية لا يمكن قهرها
- الواقع المأساوي للعالم العربي وإمكانيات تغييره
- الذكرى ال 70 للنصر على النازية
- من يحمل الفكر الماركسي يمتلك الرؤيا التعددية الأممية الإنسان ...
- الفقر وسياسات الامبريالية العالمية
- عن العنصرية وواجب الساعة
- حول أهمية دراسة الفلسفة المادية وربط النظرية بالممارسة


المزيد.....




- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...
- اعتقال عشرات المتظاهرين المؤيدين لفلسطين في عدة جامعات أمريك ...
- كلمة الأمين العام الرفيق جمال براجع في المهرجان التضامني مع ...
- ال FNE في سياق استمرار توقيف عدد من نساء ورجال التعليم من طر ...
- في يوم الأرض.. بايدن يعلن استثمار 7 مليارات دولار في الطاقة ...
- تنظيم وتوحيد نضال العمال الطبقي هو المهمة العاجلة


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - خليل اندراوس - فريدريك انجلز -الأنا- الثانية لماركس