أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - ماجد امين - عبادة الذات ....انسنة الاله ام الهنة الانسان















المزيد.....

عبادة الذات ....انسنة الاله ام الهنة الانسان


ماجد امين

الحوار المتمدن-العدد: 5153 - 2016 / 5 / 5 - 20:09
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


(عبادة الذات)
انسنة الاله ....ام الهنة الانسان ...!ج/1
"حاول الانسان على مر الا زمان ...ان يجسد رمزا اعتبره خارج نطاق وعيه البسيط ..الف عشرات الاديان والعقائد في محاولة ..لتجسيده او فهم كنهه او الايمان بخارقيته المطلقة ...تصور ان هذا الطوطم سيشذبه ..وينقله عن حيوانيته وغرائزيته الى مرتبة تسمو عن اخطائه المتزايده والناتجه عن الاحتياج والرغبة والشهوة وعبادة الانا ...
وفشل طبعا لان العقائد ومجموعة الطواطم او الطوطم الواحد بدلا من تحريره من حاجاته الضيقة ..قبدته وشدت وثاق وعيه لحاجات ورغبات وشهوات المجموعه وماتشكل من بطانة االكهنه لهذا الطوطم او ذاك .....
لذا برز الفكر الفلسفي والوجودي والمنطق العلمي ...لذلك بدا الانسان في مرحلة اخرى
.هي مرحلة ..الوهية الانسان وهي مرحلة بناء المنظومه الواعية فقط ..بعد التخلص من الغرائز ...

وحول انعطافات الوعي لكائن تطورحديثا ..واعتبر تكونه كفتح عظيم ..في سجل المنظومات ذات الميكانيكية المتحركه ,والوعي المؤتمت ..ولكن هل فعلا ان نظام الكائن الجديد هو الافضل والامتن والاذكى ....
بالتاكيد لا ...فنظام الانسان الحيوي هو من اسوء الانظمه لكثرة العيوب الساذجه بل هو الاسوء حتى من اسلافه واقصد هنا بناء وتركيبة هءا النظام ومستوى ادائه ...
نظام هش رجراج يمكن اختراقه بسهوله....
لابمتلك وسائل الامان اللازمه...والدليل الفبروسات والميكوبات وانواع الاشعاعات...ربما الحسنة الوحيده هي التمتع بقابلية توليد وعي بعتمد على التعلم بالمشاهدة والتجريب...وتصحيح الاخطاء...
*لماذا اللجوء لمحاكاة الارتقاء " طلب الالهنه "
هشاشة وضعف النظام الحيوي لكائن الانسان الخائف والمتربص والحذر جعله بوسع من خياله في تلمس الاخطار ولكونه كائن طفيلي يعتاش على تكيفه وانتقائه فرص الوجود اصبح تواقا لمحاكاة النصف المفقود من شخصية الكائن الحالم بالارتقاء لمرتبة الاله...ولكن هبكلية وبناء واسس نظامه الحيوي تقف عائقا امام تحقيق حلم الخلود....
*كيف توصل الى معرفة صناعة الذات العليا ...
رغم هشاشة ورجراجية و العيوب الكثيرة لنظامه الا ان من حسن الحظ ان مادة وطاقة الكون نحمل نفس العناصر المشتركه
..اي ان الماده هي نفسها من تدخل في بناء كل الانظمه والاختلاف هو في التنوع والتخصص في الاداء وكمثال على ذلك عقل مثل انشتاين او ارسطو كيف يمكن لهما التنبؤ باحداث وقوانين سبقت زمن نشوئهما ....او نبي ينتج عقيده ما
بالتاكيد سيقودنا الامر الى الاوتار ...قابلية التوافق بين اوتارعقل انشتاين مع اوتار مادة انظمه اكثر رصانة ووعي اعلى بنيت قواعد محاكاة غير موجوده لعقول اخرين ...بالتاكيد هنام انظمه اكثر امنا واكثر ذكاءا وذات قابلية في الادارة والتطويع افضل صورة من انظمتنا ولكن هناك عامل مشترك ...هو مادة الكون وهي نفسها ترتبط وتريا لذى تحصل المحاكاة عند توفر التوافق وهذا لايحصل الا لاستثناءات من الارتقاء وقابلية فائقة للتكيف ...لذلك عبر تراقص واهتزاز اوتار الوعي حصل استجلاب افكار خيالية ولكنها سرعان ماتصبح حقيقة ...القوانين والفيزياء والهندسه ماهي الا نتاج تراقص ومحاكاة اوتار خلايا عقولنا من اوتار انظمه تتفوق علينا بكل شيء عدا الانانية حيث تكاد تتلاشى في انظمه تفوقنا ذكاءا ..لا بل ربما هي من تحافظ على وجودنا وتعطف علينا عمليا لاغرائزيا ..بسهوله مفرطه الانا هي من تصور لنا اننا الافضل بينما نحن الاضعف حلقة في حلقات الوجود ...ان بحينا تن الارتقاء رغم ثقل شهواتنا وحبث نحن كائنات مقيده بشهواتها ورغباتها ...كل ذلك جعلنا نعتقد بوجود اله بصيغتنا او اشبه لتجزنا في التصور ولكون وسائل تعبيرنا هي لسانية ضعيفه تعتمد على اخراجات هوائية صرفه فكان وعينا وتفكبرنا بطيئان ....فكان بحثنا عن الاله وباشكال عدة وصور مختلفة ...بينما تتبادل تلك الانظمه المتطو ه بالاشارة الضوئية او الشحنة
اخترع الكائن..الطفيلي الانسان فكرة تعوض عجزه
وتسد جوعه لجهله بالاشياء لبطء تبادل ادوات الفكرة التي تعتمد على الصوتيات وكلنا يدرك تخلف الصوت عن الضوء سرعة واداءا...لذلك فان فكرة الاله هي فكرة متخلفه قياسا بالانظمه الاخرى المجرده من عوامل الخوف والرغبة والحاجة مقارنة بالعمل والاداء ....وساكمل لاحقا ...
يتبع لاحقا ......




(عبادة الـــــــــــــــــذات )
"انسنة الالــــــــــــــــة ....ام الهنـــــــــــة الانسان " ج/2

• الارتقاء والسمو ضرورة ...ام عبث ..
قبل الولوج بضرورة الارتقاء والسمو ,من عدمه لابد ان نقف على عدة محفزات ..تدعو الكائن المتطور " الانسان " لمغادرة الشرنقة التي تقيده وتوشم كثير من العلامات على وجوده ...لتبقي علية كأردأ تنظيم حيوي في الوجود رغم الانفه التي بحملها ...ويدعي انه الافضل والانقى ..

من المعلوم ان الوعي هو ايسر الطرق للتنظيم والادارة والتصرف والتنبؤ ضمن حيز معين مقبول ..
ولكن هناك مصادر لهذا الوجود الا وهو العشوائيه ...العشوائيه من المكونات الطريفه في صنع الوجود والحفاظ عليه ...نعم من العشوائيه ...تم انتاج بلايين الانظمه المتفاوته في رصانتها ةمتانتها ومستوى الذكاء الذي بذرته في حواضن تلك الانظمه ...وحتى لايبدو كلامنا محض احجيات او الغاز علينا اللجوء الى المنطق الللاحتمي من خلال المحاكاة المحاكاة التي جعلت من الوعي ايسر الطرق للتنظيم والتكيف والتنبؤ ..
في الجيش ...يتدرب الجنود بنظام قاسي غاية في التنظيم ...وذلك لانتاج وعي لفن الحرب وفن تقليل الخسائر ...فالمسير بالنسق والتنظيم ككراديس ...والانضباط ..لايعني كل ذلك تطبيقه حرفيا في ارض المعركة او الحرب ..بل سيكون الانتشاتر عشوائي ..ولكن مع الاحتفاظ بوعي التنظيم ...لماذا ؟ العشوائيه من اسلم الوسائل للحفاظ والتكيف من الفناء والتدمير ..ولكن الوعي يتناغم مع تجارب التنظيم مع البعد العشوائي ..

كذلك مثال اخر ...تنتظم الطيور باسراب ذات نسق مرسوم ومعين ضمن الوعي المستدرج من غريزه او وعي تلقائي للملاجه وهندسة الاتجاهات ..ولكن سرعان ماتتجه للعشوائيه عند مداهمتها الاخطار ... وامثلة اخرى ...للتكيف مع العشوائيه ولكن دون التفريط بوعي التنظيم سواء كان مبرمجا او تلقائيا ..

وكمثال اخر اوضح ...لفهم تنظبم الوعي من خلال العشوائيه ...هو جدول الكلمات المتقاطعه ...حيث يكون التنظيم في البدء غسيرا ويعتمد على المعطيات لكنه مع استمرار املاء المربعات ستختزل مسالة المعطيات الى مرحلة الموائمه والتنبؤ ؟؟؟ حيث سيزداد فعل الوعي لانتاج التنبؤ الصائب ..

*كيفية الارتقاء والسمو .." محاكاة الالهنـــــــــــــــة "


هنا علينا ان نطرح السؤال العريض التالي ...لماذا هذا الكم من النظم الحيويه الهشه والغير مؤمنه ؟؟؟
هل هي ضرورة للبقاء الوجودي ....؟ وهل هي الافضل من بين الانظمه ...؟

وهل تواجدها مهم لتوازن الطبيعه والغذاء ؟

واسئله اخرى من الضرورة الملحه ان يطرحا الكائن المتطور وعيويا لغرض المباشرة بالتفكير لترك شرنقته المتهرئه وجعلها من التراث ...

اولا لم تسجل الابحاث العلميه ضرورة بقاء تلك الانظمه الا من باب العاطفه والخوف وصعوبة تقبل تكيف جديد لكون الانسان كائن طفيلي عندما يتكيف لايغادر الا لضرورة تقتضي ذلك ..

منذ تشكل الحساء الاول ..ثم نمو الخلية البسيطه واستمرار ا بعصور غاية في الدراماتيكيه , سجلت ازمان واحفوريات وجودنا مآساة غاية في الالم الم نقل مآسي واعتصارات وصراعات رهيبه ومنظر مؤلم لتراجيديا الوجود ....اشجار تقتل بعضها واحياء تدمر بعضها البعض بطرق متخلفه وقاسيه ..
حروب وفتك ومن ثم جاءت الاسلاف المتشابكه لتتشكل اكبر الحروب عل كوكبنا فقط ناهيك عن تراجيديات لانعلمها في اماكن اخرى ...
اذن لماذا هذه الطريقة السمجه والمقيته التي استمرت زهاء بلايين من الاعوام ؟ ومالذي يجبرنا للتفرج على مسرح الفناء ..دونما رحمة او رافه سوى تبادل طقوس الحزن والمشاعر القاتله ..

اما فلسفة الغذاء او التوازن البيئي بالعكس ان اغلب هذم الانظمه كادت ومازالت ستسبب مشكله ...
ولماذا التمسك الكلاسيكي بهندسة الغذاء التي هي غاية في التبذير وضياع الطاقه ...
هي اشبه بحرق الغاز من اجل النفط علما ان الغاز انظف واعلى كفاءة ...هذا مثال للتوضيح لاللحصر ..

اذن انظمة متهرئه غير كفوءة مسرفه ...متخاصمة ومميته وفوق هذا وذاك متخلفه وبطيئه ...اليس الواجب التنصل منها والانعتاق من شرنقتها ..وانتاج طرق ذكيه لهندسة الوجود والغذاء ..والتخلص من العقد والامراض وخطر الانقراض من خلال أي خطأ من انظمه اعلى منا تطورا ...


• اكسير الوعي ..."الترياق الملكي " او عسل الدم ...

حدوث طفرة واعية تنسلخ من صنفنا باتجاه صنف ذكي ضرورة ملحه للارتقاء ..

لابد من التخلص مثلا من مملكة الغرائز المهيمنه لدينا فهي مصدر الفساد في نظامنا الحيوي ...هي مصدر الحروب والصراعات والمؤامرات وتدمير الوجود ...
لابد من التخلص من بلايين الخلايا الهشه التي نجملها اننا نحمل اطفال معاقون ...وهذا مايعيق انتاج وعي فائق في التنظيم ...
نعم من الصعوبة بمكان التخلص من ذكرياتنا وشهواتنا لكن علينا ان ندرك انها سر مآساتنا وتخلفنا وهي موضع مقتل بالنسبة لنا ..

لابد من التضحيه بمشاعر المشاهدة واللسانيات البطيئه ..والدموع والنسيان ...انسان ينسى ويموت ويصيبه الخرف والزهايمر اشد ايلاما من ترك هذه المشاعر ...ولابد لنا ان نستثمر طاقة العشوائيه بحرية التقافز والطيران دون هواء والانتقال اللحظي في ارجاء الوجود لابل النفاذ الى مابعد الوجود واستحضار الماضي وتذكر المآسي سيكون تعويضا للمشاعر والخوف الذي لازمنا ..

لابد من صنع وعي مؤمن لايخترق ويستمر لزم اطول لفك الغاز الوجود ولللارتقاء ضمن الانظمه الاكثر ذكاءا ...
لننسى تقنية الغذاء المزريه عبر اجهزة بليده وغاية في الركاكة والتخلف ...لننسى المعدة وامعاء لافائ-ة منها سوى مكب للجراثيم ومقتل لكل النظام ..لننسى تقنية الدم بالاوكسجين ولنستخرج اكسيرا او ترياقا يجعلنا بقدر حبة او بقدر راس دبوس ولكن بمتانة عاليه ...
علينا رضاعة اخر قطرات من ترياق عسل الدم لننهي مآساة منظر الدم وننسى حروبا افنت الملايين دون رحمة او هوادة ...

علينا ارتقاء سلم الالهنه التي كنا نحلم بها وقضينا سنينا نتهجد ونتعبد وقبلنا بقيود الكهنه وصنعنا الاف الالهة لعجزنا بالوصول الى عروش غاية في التقنية علينا الانشغل حيزا من الوجود بل علينا التقافز والانطلاق بحرية في كل اركان الوجود ...

نعم سنذرف الدموع على وجود هش لايتجاوز بضع عشرات من السنين ...لكننا امام فتح عظيم لسبر اغوار هائله وسحيقه ...لنتخلص من عقدة اننا الافضل واننا في احسن تقويم ...فهذا محض هراء اما الخوف الذي يعترينا كل لحظة ...

اما بقية الانظمة الحيويه التي تشاطرنا العيش وهي توائم بالنسبة لنا فمسؤليتها تقع على عاتقنا وخلاصها هي ان نحملها ليس في فلك كفلك نوح بل نحفظها بالواح امينة لتكون شواهد للارتقاء الذي ننشده وايانا ..... ايانا ان نتعالى ونكون الهة ثم نتسلى بانظمة اقل منا او نصنعها كي نقضي نزهة او نتفرج على مآآساتها اذن فنحن سنكون الهة مجرمين ....

"المقال من وحي الخيال ولكن الحقيقة تبدأ من الخيال "




بقلم ماجد امين ......



#ماجد_امين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صرخة -الجنس الثالث - في وادي نرجسية الاديان ...!
- أللنسا ه.....[ج/..2
- أللنسا ه.....
- الجينوم ....- The master keyGenome-
- فلاسفة دهريون ......في الاسلام ... ج/2...ابوذر الغفاري ...في ...
- فلاسفة دهريون ......في الاسلام . ج/1....-علي بن ابي طالب - ...
- الاديان حاجة القطيع ....واغلال في عقول التصوف


المزيد.....




- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...
- الجيش الأمريكي يعلن تدمير سفينة مسيرة وطائرة دون طيار للحوثي ...
- السعودية.. فتاة تدعي تعرضها للتهديد والضرب من شقيقها والأمن ...
- التضخم في تركيا: -نحن عالقون بين سداد بطاقة الائتمان والاستد ...
- -السلام بين غزة وإسرائيل لن يتحقق إلا بتقديم مصلحة الشعوب عل ...
- البرتغاليون يحتفلون بالذكرى الـ50 لثورة القرنفل
- بالفيديو.. مروحية إسرائيلية تزيل حطام صاروخ إيراني في النقب ...
- هل توجه رئيس المخابرات المصرية إلى إسرائيل؟
- تقرير يكشف عن إجراء أنقذ مصر من أزمة كبرى
- إسبانيا.. ضبط أكبر شحنة مخدرات منذ 2015 قادمة من المغرب (فيد ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - ماجد امين - عبادة الذات ....انسنة الاله ام الهنة الانسان