أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صافي الياسري - ايران والهدنة والمفاوضات حول سوريا















المزيد.....

ايران والهدنة والمفاوضات حول سوريا


صافي الياسري

الحوار المتمدن-العدد: 5118 - 2016 / 3 / 30 - 20:23
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لنظام الايراني والهدنة والمفاوضات حول سوريا
صافي الياسري
دون ادنى شك او عدم معرفة فان النظام الايراني يعد ضليعا وطرفا اساس في المأساة السورية وحرب نظام اسد على الشعب السوري وقتل ما يقرب من اربعمائة الف مواطن وتشريد الملايين بتلك الموجة الهائلة التي ارعبت العالم .
ومع اننا ندين اميركا والغرب بعامة على صمتهم الطويل على مجازر الاسد وتشريد الشعب السوري الا اننا نحمد لهم الان توجههم الى انهاء المأساة السورية بعد ان وصل الامر بالنظام وحلفائه وفي مقدمتهم ملالي طهران حد القتل بالحصار والتجويع لمدن بكاملها ،والنظام الايراني ليس شريكا في قتل وحصار وتشريد الشعب السري ،بل هو محور اساس من محاور الجريمة ،واليوم وبالتزامن مع اقرار الهدنة وتفعيل المفاوضات بين الاطراف المتناحرة في المشهد السوري ،نرى النظام الايراني يسعى بكل قوته لاسقاط الهدنة وافشال المفاوضات
وفي ندوة عقدتها المقاومة الايرانية في مسلسل الندوات الاسبوعية التي تعقدها لمناقشة الاوضاع الاقليمية والدور الايراني فيها ، عبر الانترنت يوم الاثنين 28 آذار 2016 بعنوان ”النظام الإيراني يعمل بكامل قواه لإفشال الهدنة والمفاوضات” شارك فيه كل من العميد اسعد الزعبي رئيس الوفد المعارض السوري في مفاوضات جنيف والدكتور عبدالرحمن الحاج القيادي في المجلس الوطني السوري والدكتور سنابرق زاهدي رئيس لجنة القضاء في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية.
قال العميد اسعد الزعبي في جانب من مداخلته : في الواقع ان مايجري في سوريا هناك عدد من التقاطعات، هذه التقاطعات اوجدت نقاط لاتتفق مع بعضها لا بالحجم ولا بالاتجاه،. وبالتإلى نحن أمام متاهات عديدة في سوريا لكن هنا ربما اختصر او اوجه الكلام باتجاه واحد وهو اتجاه الدورالايراني في سوريا. الدور الايراني في سوريا بدأ واضحا وضوح الشمس، دعمه لنظام بشار الأسد الاستبدادي، سواء عن طريق ميليشيات حزب الله ودخوله إلى سوريا او دعم الميليشيات التي استقدمتها ايران من افغانستان او الميليشيات العراقية. نبدأ من النقطة الاولي وهي نقطة دعم النظام بالاسلحة، ثم دعم النظام بافراد وميليشيات ارهابية. دعم النظام بالسلاح كان يتم عبر طائرات سواء كانت ايرانية بشكل مباشر عبر الاجواء العراقية او طائرات روسية عبر اجواء ايرانية و عراقيه إلى دمشق. كان هناك قرار واضح من الولايات المتحدة بضرورة تفتيش هذه الطائرات حتى لا تنقل السلاح. جرى التفتيش مرة واحدة لاحدي الطائرات الإيرانية بأمر من نوري مالكي وكانت عبارة عن مسرحية، ظهر من خلالها ان هذه الطائرة لا تحمل شيئا فتم طي هذا الملف واستمرت طائرات النقل والشحن الكبيرة بنقل الاسلحة كما استمرت ايضا طائرات روسية عبر الأجواء الإيرانية وعبر الأجواء العراقيه بنقل السلاح. هناك طائرات روسية او طائرات عراقيه هبطت في ايران أبان حرب الخليج الثانية عددها حوإلى 130 طائره قام النظام بتفكيك هذه الطائرات لترسل قطعها للنظام السوري من أجل احياء القوة الجوية السوريه. هناك حقيقة اخرى وهي قضية التعامل بين النظام الإيراني والنظام السوري واسرائيل. هذه الحقيقة ربما كانت غائبة عن ذهن البعض. أنا لمستها منذ كنت في مطار” السين”، لمستها عندما كنا بالقوة الجوية من فترة العام 1979 وما بعد حتى عام 1989 طائرات ايرانية كانت تحمل قطع سلاح وقطع طائرات من اسرائيل إلى ايران عبر الآجواء السورية، وتضطر احيانا الى الهبوط في بعض المطارات. ايضا هناك طائرات ايرانية كانت تحمل الصوايخ والقنابل لقصف الشعب العراقي اضطرت مرارا للهبوط في مطار ديرالزور في مطار قامشلي و مطار” السين”. اذا كل هذه الصور كانت تشير تماما إلى عمق العلاقات بين النظام السوري وبين النظام الايراني مع العلم أن هناك معامل للمدفعية التي كانت تتواجد في سوريا خاصة في منطقه ريف حمص في الجنوب الغربي كانت تعمل ليل ونهارا لصالح دعم الجيش الايراني آنذاك وبالتإلى هذا يشير ايضا إلى عمق هذه العلاقات، هذه العلاقات حقيقة لاتنقطع بل على العكس تطورت تماما إلى اكثر من ذلك في عهد بشار الأسد. اعتقد أنه كان هناك العديد من المهاجرين الايرانيين او ما يسمي حجاج او حجيج كانوا ينتقلون إلى دمشق، ويحصلون على مناطق سكن، يحصلون على مناطق هي بحكم تبعية هذه الدوله تعتبر استملاكا ما يسمي استملاك من النظام السوري، بدأت تتزايد هذه الاقليات وبدأت تظهر بشكل واضح، بدأ ظهوره في الاحتفالات، بدأ ظهوره في العديد من مواقع دمشق، خاصة حي الشعلان، حي الشغور، شارع الملك فيصل، شارع ركن الدين ومناطق اخرى. خلال فترة الثورة ايران مارست عددًا كبيرًا من الضغوطات حتى استطاعت تشكيل ميليشيات محلية تبعيتها لايران بشكل مباشر تخرج عن طاعة النظام السوري، بدأت ايران تتواصل مع عدد من الضباط، تغريهم بالمال وبذا بدأت ولاءاتهم للنظام الايراني وهذا ما أقلق النظام السوري بشكل كبير مما دفعه للاستنجاد بروسيا من أجل وقف هذا العمل او وقف هذا التطور بتشكيل ميليشيات واخذ موافقة العديد من الضباط ليكونوا تابعين لايران بشكل مباشر. جرت هذه الحاله من أجل وقف هذه العملية يعني حيال نقل تبعية ضباط او ميليشيات من قيادة النظام السوري او قيادة نظام بشار الأسد إلى نظام الملإلى و دفع النظام إلى ارتكاب عدد كبير من حالات الاغتيال او المحاسبات من قبل المحاكم الميدانية، تم خلالها اعدام عدد من الضباط لا اقل من تسعين ضابطا في المناطق المختلفة من الجنوب إلى الشمال بذرائع المختلفة لكن تبين في ما بعد أن السبب الاساسي وراء هذه الاغتيالات كانت تبعية هؤلاء الضباط إلى النظام الايراني بشكل مباشر و خروجهم عن صف بشار الأسد. لذالك فان ما قامت بها روسيا في المرحلة الاولي هي تحجيم هذا الدور الايراني الذي كاد أن ينقل كليا سوريا من قيادة بشارية ايرانية إلى قيادة ايرانية فقط.
وبدوره اكد الدكتور عبدالرحمن الحاج القيادي في المجلس الوطني السوري ان هذه الهدنة جاءت في وقت ربما يمكن وصفه بالصعب للغاية بخاصة في المناطق الشمالية حيث ان هناك كثافة شديدة للنيران الجوية على مقاتلي المعارضة وايضا هناك شكل من اشكال التقدم للنظام في المناطق التي تحت سيطرة المعارضة ... وبالرغم من التقدم الذي حصل بقي التقدم جزئيا. وكان هنالك الطيران السوري خلال الفترة الماضية كلها يواصل قصفه للمدنيين وايضا يواصل رمي البراميل المتفجرة على الأمكنة المزدحمة بالسكان وبالتالي عندما جاءت هذه الهدنة وهي لأول مرة تحدث هدنة عامة لم يسبق قبل الآن ان استطاع احد ان يفرضها على النظام السوري هدنة عامة قبل ذلك كانت هناك عروض عديدة .. منها كانت مبادرة عربية ثم بعد ذلك جاءت مبادرة كوفي عنان ..وهو ادعى دائما بانه سيلتزم بهدنة ولكن ولا لمرة واحدة جرت هدنة فعلا ..هذه هي المرة الأولى التي يلتزم فيها بهدنة عامة على جميع انحاء الاراضي السورية.. طبعا هذا لا يعني بانه لم تكن هناك خروقات خلال هذه الفترة ولكن في نهاية المطاف هناك هدوء ملحوظ بشكل عام، الناس شعرت بانها استطاعت الان ان تخرج دون ان تتعرض للنيران، المدنيون شعروا انهم قادرون ان يكونوا بأمان اذا تحركوا في مناطقهم. ظن النظام خلال الفترة الماضية انه استطاع القضاء على روح الثورة وانه بعسكرة هذه الثورة لم يعد هنالك من يطالب باسقاط النظام فان المسألة اصبحت معركة بين المسلحين وبين النظام أوبين التنظيمات المتطرفة والمجموعات المسلحة وبين النظام ولكن ...الحقيقة اظهرت للجميع بشكل اقرب ما يكون بالمفاجأة للجميع بان السوريين مايزالون يحتفظون بروح الثورة وانهم ما ان انقشعت غيوم النيران حتى انطلقوا بالثورات في جميع انحاء سوريا. كلهم يطالب باسقاط النظام وكلهم يطالب بالحرية والكرامة. هذا يؤكد بشكل قاطع ... بان جميع ما فعله النظام بالتعاون مع النظام الإيراني بالدرجة الأولى ولاحقا مع روسيا، لم يستطع ان يؤثر على رغبة السوريين بالثورة والثورة مستمرة حتى هذه اللحظة.. ما استفاد منه السورييون، انهم الآن مرتاحون من النيران التي كانت تأتيهم بدون انذار وببراميل عمياء تقتل على مساحات واسعة اشبه ما يكون بالإبادة .. الآن هم مرتاحون منها بالتأكيد والخاسر الوحيد من هذا هو النظام لانه مجرد ان تم وقف هذه النيران الجنونية وتم وقف استهداف المدنيين خرجت الناس بشكل مباشر لتعيد الثورة مرة اخرى إلى الشارع. الان مرة اخرى الهدنة اجبرت النظام على وقف نيرانه وهو الذي يمتلك تفوقا جويا ويحرم المقاتلين والجيش الحر من أسلحة الدفاع عن النفس والمضادات الجوية والآن نحن في وضع جيد جدا بالنسبة للمدنيين وهذا سوف يساعد إلى حد كبير على الاستمرار والتطور للمقاومة السلمية وربما ايضا يساعد على التطور للتنظيمات العسكرية وهي تقوم الآن ببعض تنظيم العمل العسكري والعمل نحو التنظيم العسكري وتوحيده بشكل ربما افضل من قبل وهي ايضا فرصة لاستعادة الاراضي من داعش اعتقد انها فرصة الآن للجميع لإعادة الاراضي التي سبق وان حررتها المعارضة اعادت احتلالها داعش والان ربما هي فرصة للجميع ان يعيدوا هذه الاراضي التي كانوا قد حرروها....
وأكد الدكتور زاهدي خلال مداخلته في هذه الندوة ان المعلومات الواردة من داخل أروقة نظام ولاية الفقيه تفيد أن إيران الملالي كانت ضد الهدنة وضد وقف إطلاق النار وكذلك ضد مجريات المفاوضات في جنيف. وهنا تختلف حسابات النظام الإيراني عن حسابات روسيا،على الصعيد العسكري ووقف اطلاق النار فقوات النظام الإيراني لم تغيّر أي شيء في المجال العسكري حيث أن هذه القوات منتشرة في المواقع التي كانت فيها. علي سبيل المثال يقول افراد الحرس أنهم موجودون في مدينة نبل ويتنقّلون إلى مدينة ماير شمالي حلب ولا تغيير حدث في مواقع قوات الحرس في هذه المنطقة. وقال ان الحرس احتفظوا بمواقعهم في مدينة ماير وأنشأوا هناك مقرّاً للقيادة. كما أن مصدرا آخر أفاد في تقرير أن الحرس مرغمون في الوقت الحالي على مراعاة وقف إطلاق النار، حيث أن الجيش الروسي هو الذي يقرّر في مجال وقف إطلاق النار وعلى الآخرين تنفيذ القرارات الروسية.
وجدير بالذكر أن المعلومات الموجودة تفيد بأن وتيرة نقل القوات من إيران ومن العراق عبر مدينة عبادان مستمرة. وهذا معناه أن وقف اطلاق النار فرض على هذه القوات وإنها عمليا تنتهك وقف اطلاق النار باستمرار.
ويقول خبير من النظام الإيراني أن موقف إيران ضد مفاوضات جنيف ولكن لاتستطيع أن تعارض المفاوضات علناً. على الصعيد السياسي تتحرك إيران على خط المناورة بأن تقول إن المفاوضات دائما جيدة، لأنها لا تستيطع أن تعارض، ولهذا السبب لم ندخل في المفاوضات بشكل نشط. من جهة أخرى لم نعلّق أي أمل على المفاوضات ويمكن أن تؤدي إلى الفشل. موقف إيران هو المعارضة وتقييمنا هو أن إيران ستكون الخاسر الأكبر في هذه المفاوضات.
بشأن آثار الانسحاب الروسي من سوريا هناك عدة تقاريرداخلية في النظام الإيراني تقدّم تقييمات مختلفة عن هذه المبادرة. لكن القاسم المشترك بين هذه التقارير هو أن روسيا قد أخذت مساراً مختلفاً عن مسار النظام الإيراني، وكما كان متوقعاً منذ البداية فإن إنطلاقة روسيا للدخول إلى الحرب السورية كانت مختلفة عن دوافع النظام الإيراني. جميع التقارير متفقة في أن الخاسر الأول لانسحاب روسيا، أياً كان أبعاد هذا الانسحاب، هو النظام الإيراني والحرس الإيراني. وكان لهذه المبادرة أثر سلبيا على معنويات قوات الحرس والنظام برمّته. لكن في ما يتعلق بالنهج الذي يختاره النظام، خاصة في المفاوضات الجارية، فهناك أراء متباينة تأتي في التقارير الواردة من النظام، وهذه الحالة تشير إلي تخبط النظام بعد الإنسحاب الروسي. وفي ما يلي نموذجان من هذه التقارير:
على سبيل المثال يقول أحد قادة الحرس إن سبب دخول روسيا الحرب في سوريا كان شعورها بأن مصالحها تعرّضت للخطر في شرقي البحر الأبيض المتوسط فتدخّلت حتى لا يتم شطبها من الجغرافيا السياسية للشرق الأوسط. وفي البداية أيضا لم يكن تدخل روسيا في هذه الحرب من أجل إيران. وفي وقت تستطيع فيه فيه توفير مصالحها فانها لن تتبع الخطّ الإيراني. إذن يمكن الإستنتاج بأن دخول روسيا في الحرب السورية كان من زاويتين:على الصعيد العسكري كانت تبحث عن قاعدتها في اللاذقية ولا ترغب دفع ثمن باهظ من أجل المناطق الأخرى، والخلاف الآخر بين إيران وروسيا هو أن روسيا تدعم الأكراد وأن روسيا تؤيد تقسيم سوريا، بينما إيران تعارض هذه الفكرة حيث أن اقامة دولة كردية في سوريا تهدّد السيادة الوطنية الإيرانية.
ويقول خبير آخر في النظام بشأن انسحاب روسيا إن انسحاب روسيا كان مفاجأؤة لإيران، وعند ما تدخلّت روسيا في سوريا كان واضحاً أنها تبحث عن مصالحها الخاصة بها ولم تأت للاحتفاظ ببشار الأسد كخط أحمر لكن بالنسبة لإيران فهذا خط أحمر لها.
ومع ذلك فان كل مؤشرات متغيرات الراهن السوري على الارض تؤكد فشل ايران وانحدار مواقعها من سيء اتلى اسوأ .



#صافي_الياسري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تداعيات سقوط الاقنعه
- النقطة السوداء في الثوب ابيض
- ايران والقاعدة وشراكة الارهاب
- في التحدي والاستجابه
- lمن ملفات الارهاب الايراني
- ايران تعتقل الصحفي اللبناني نزار زكا منذ 6 اشهر دون توجيه ته ...
- رسالة من داخل سجون ايران
- روحاني في العراق – اجتماع المنحوس بخائب الرجا
- استقبال قادة النظام الايراني يشجعهم على التمادي
- روحاني الملا الدموي وتنابلة العراق
- نوروز مناسبة لتفجر صراعات ملالي طهران
- ايغالا في انتهاك حقوق الانسان الملالي يرفضون تقرير احمد شهيد
- الشهد الاقتصادي الايراني عشية اعياد نوروز
- الصحافة الاميركية - خمس فرضيات حول الانسحاب الروسي من سوريا
- البعد السياسي في احتفالات الاربعاء الاحمر في ايران
- المرأة ضد التطرف والارهاب
- ايران الملالي والقاعدة عربتان مفخختان لتفجير نفس الهدف
- المرأة ضد التطرف
- جزار العراقيين والمرأة
- حقائق الملالي بعد سقوط الاقنعه


المزيد.....




- عداء قتل أسدًا جبليًا حاول افتراسه أثناء ركضه وحيدًا.. شاهد ...
- بلينكن لـCNN: أمريكا لاحظت أدلة على محاولة الصين -التأثير وا ...
- مراسلنا: طائرة مسيرة إسرائيلية تستهدف سيارة في البقاع الغربي ...
- بدء الجولة الثانية من الانتخابات الهندية وتوقعات بفوز حزب به ...
- السفن التجارية تبدأ بالعبور عبر قناة مؤقتة بعد انهيار جسر با ...
- تركيا - السجن المؤبد لسيدة سورية أدينت بالضلوع في تفجير بإسط ...
- اشتباك بين قوات أميركية وزورق وطائرة مسيرة في منطقة يسيطر عل ...
- الرئيس الصيني يأمل في إزالة الخصومة مع الولايات المتحدة
- عاجل | هيئة البث الإسرائيلية: إصابة إسرائيلية في عملية طعن ب ...
- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صافي الياسري - ايران والهدنة والمفاوضات حول سوريا