تعريف الإعتراف بالحقوق الأثنية/عن مركز مندلي/21

احمد الحمد المندلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 5117 - 2016 / 3 / 29 - 21:00
المحور: حقوق الانسان
    

بسم الله الرحمن الرحيم
تعريف الإعتراف بالحقوق الأثنية/عن مركز مندلي/21

بقلم/أحمد الحمد المندلاوي
** كتاب الإعتراف بالحقوق الأثنية .. خطوة جدية لبناء عراق حضاري مزدهر ؛ بحث متواضع يتناول مسألة حقوق الانسان في عراقنا الحبيب بعد سقوط النظام البائد الذي انتهك هذا الحق الطبيعي للإنسان بقساوة لا مثيل لها ؛مخالفاً كل القوانين الشرعية و الدولية.
و يقع الكتاب في (66) صفحة من الحجم الكبير(الوزيري)..
من تأليف الباحث احمد الحمد المندلاوي ،صدر عن مركز مندلي الحضاري للتوثيق والدراسات تحت رقم /21 - لسنة 2015م – تحت رقم إيداع (2232) في دار الكتب و الوثائق العراقية ببغداد لسنة 2015م .
و تم تصميم الكتاب من قبل الفنان رحيم مهدي المندلاوي ، و الإشراف الفني العام من قبل الأستاذ شهاب احمد المندلاوي .و تنضيد سمر أحمد.
جاء في الإهداء:الى أرواح شهدائنا الأبرار جميعاً .
و أخيراً ينتهي الكتاب بنبذة عن حياة المؤلف..ونبذة عن مركز مندلي الحضاري بعنوان (دعوة هادئة من المركز)؛و بذا نأتي الى نهاية هذا العرض الموجز لكتاب (رباعيات سجال الروح).و من الله تعالى التوفيق و العون.
احمد الحمد المندلاوي
[email protected]

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل