حكايات من تمر البصرة { التاريخ والبركان}

هيثم هاشم

الحوار المتمدن-العدد: 5115 - 2016 / 3 / 27 - 14:43
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

حكايات من تمر البصرة
التاريخ والبركان

المجرم دوماً يحوم حول مسرح الجريمة !!!٠-;-
لو دامت لغيرك ماوصلت إليك .؟
التاريخ يعيد نفسه _ لايصح إلا الصحيح !!!٠-;-
لقد عدنا ياصلاح الدين _ القائد الفرنسي اليغور ٠-;-
وعاد الفرنجة مرة أخرى ، وعاد الرومان مرةأخرى (( أمريكا )) الرومانية
الثانية ٠-;-
وعاد القوقازيين مرة أخرى (( كاثرين ملكة روسيا )) في الرومانية الثالثة
وعاد ت الفارسية (( روحاني )) الرابعة ٠-;-
وعاد الصليبيين (( غزو العراق )) البوشي الأول ، والبوشي الثاني ، ثم
أوباما الكيني ٠-;-
ولم يعد الأغريق لأنهم في أزمة أقتصادية ، واليوم السفرديم الفارسي مع
الرومان عادوا بقوة وقالوا لقد عدنا ياعرب ٠-;-
صلاح الدين قاتل ثلاثة الفرس الفاطمية _ والعبدية الطائفية _ والرومان
الصليبية ، وأسترد القدس العربية ٠-;-
رجل واحد من العراق عربي النسل _ من الأنبار _أسمه وأبيه من أسماء
العراق القديم فهو ليس بدخيل من خارج الحدود؟ مهاجر من أين يهاجر
فالعراق إول موطن للبشرية وسكان العراق عرب أختلطوا مع سكان دلتا
وادي الرافدين نسبه صحيح ولم يأتي من القوقاز ٠-;-
أما الخليط الجديد فهو حالة حدثت في زمن النمرود ! عندما جاءت أقوام
غريبة من خارج الحدود للقضاء على حضارة النمرود ٠-;-
اليوم صلاح الدين توفى .؟
ولكن في المشرق العربي وفي أرض العرب _ الروح لاتموت ٠-;-
وعندما ينفجر البركان بنهايته يخرج كل حممه ويهدأ أو يموت البركان ٠-;-
أنفجر وخرج كل وسخ الدنيا منه وبقيت هذه الأمة بحالها المزري موجودة
في أرضها ٠-;-
مصير البركان الهدوء والموت (( قل للذي آذاك أن الله لاينسى )) ٠-;-
هذأ مانساه الغرب _ يقول هيجل _ إن الروح غادرت الغرب الى الشرق
لماذا لان الروح جاءت من الشرق الى الغرب وطبيعة الروح تعود لصاحبها
فلا تستطيع إن تمتلك الروح لانها ملك خالقها ٠-;-
اليوم التكنولوجيا سلاح ذو حداً واحداً فقط ؟
الموت لصانعها ولبائعها ولمستخدمها فالبقاء لله _ أفهموها !!!

#هيثم_هاشم (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل