أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هيثم المهندس - حقوق الاسرى في الاسلام بين وقائع اليوم والوقائع التاريخية ( 4 - 3 )















المزيد.....

حقوق الاسرى في الاسلام بين وقائع اليوم والوقائع التاريخية ( 4 - 3 )


هيثم المهندس
(Haitham Al Muhands)


الحوار المتمدن-العدد: 5111 - 2016 / 3 / 22 - 02:16
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


حقوق الاسرى في الاسلام بين وقائع اليوم والوقائع التاريخية ( 4 – 3 )
غزوة بني جذيمة :
وهي الغزوة التي وقعت بعد فتح مكة من قبل المسلمين ضد المسلمين في العام الثامن للهجرة . ولا يطلق عليها المسلمون بالغزوة كونها وقعت في حق المسلمين . وكذلك لم يأمر بها محمد بن عبدالله كما تقول بعض المصادر الاسلامية ( وسنورد سبب كتابة كلمة بعض) . وقد قادها خالد بن الوليد احد امراء سرايا المسلمين. وما يهمنا في هذه الواقعة هو مصير الاسرى من بني جذيمة . ولنتحدث عنها بالتفصيل ايضا لكثرة الاحداث والوقائع التي يجب الوقوف عندها, اضافة الى التضاربات الكبيرة والتناقضات المتعددة بالاراء وتبريرات المفكرين المسلمين المعتادة والملحقة بكل عمل يثير التساؤلات حول موقف النبي واصحابه من عمل ما ......لنرجع الى بني جذيمة . بعد ان ذهب خالد بن الوليد ومعه ثلاثمائة وخمسين رجلا من المهاجرين والانصار ومعهم بني سليم (اعداء بني جذيمة في " الجاهلية " ) وبني مرّة وبامر من النبي .وصلوا مضارب بني جذيمة , فلما انتبه بنو جذيمة لذلك حملوا السلاح . وعندما اقترب خالد بن الوليد منهم سالهم ان كانوا مسلمين ؟ فقالوا نحن قوم مسلمون , بنينا المساجد واقمنا الصلاة واتينا الصدقة . فسألهم لماذا تحملون السلاح اذن ؟ فقالوا : لدينا عداوة مع بعض العرب خفنا ان تكونوا هم . فقال خالد ضعوا السلاح انهم قوم مسلمون. فطلب من بني جذيمة وضع السلاح . فوضعوا السلاح الّا واحد منهم اسمه جحدم ابى ذلك وقال : " انه خالد والله مابعد وضع السلاح الّا الاَسار وما بعد الاسار الّا ضرب الاعناق والله لا اضع سلاحي ابدا" فاخذه قومه ونزعوا منه السلاح . وقالوا له اننا قوم مسلمون فقد ولّت ايام الجاهلية .
بعد ذلك طلب خالد منهم ان يُكتِف بعضهم البعض الاخر . وبعد ان كتّفهم كلهم وزعهم بين المقاتلين المسلمين . وعند السحر امر خالد بقتل الاسرى كلهم . فحدثت المقتلة وذبح معظم الاسرى باستثناء عدد قليل منهم كانوا اسرى لدى بعض المهاجرين والانصار , رفضوا الامر لكون الاسرى مسلمين وليس لكونهم اسرى . ومن ثم سُبيَت نساءهم واطفالهم واموالهم وابلهم ومواشيهم . وبعد وصول الخبر الى محمد وما فعله خالد بن الوليد ببني جذيمة , رفع النبي يده الى السماء حتى بان تحت منكبيه قائلا : " الهم اني أَبرء اليك مما صنع خالد" ثلاث مرات . ثم بعث علي بن ابي طالب فودى اليهم قتلاهم ورد الى من تبقوا من الاحياء اموالهم ورد السبي . ....هذا بشكل مختصر .انتهت. لنناقش النقاط التالية :
الاولى ان خالد بن الوليد قد نكث بعهده مع بني جذيمة حينما قال ضعوا السلاح انهم قوم مسلمون . فصدقوه ووضعوا السلاح . وبعد ذلك قتلهم . ولم يحاسبه النبي على نقضه للعهد ونكثه به . الم يفتك النبي ببني قريضة ويهود خيبر وذبحهم ذبحا مثلما تذبح النعاج بسبب نكثهم للعهد ؟ و بالرغم من انهم لم يقتلوا مسلما واحد؟ وهنا أُؤكد انهم لم يقتلوا مسلما واحدا قط (واقصد بني قريضة) . وهذا مالم يتطرق له المفكرون الاسلاميون ابدا. بل وحاولوا بكل السبل التغاضي عن هذا الامر وابعاد الانظار عنه . ومع هذا يبرر المفكرون المسلمون كل تلك المجازر والمذابح بنكث تلك القبائل للعهود. وكذلك قتل ابو عبدالله الجمحي ومعاوية بن مغيرة بن العاص لنكثهم العهد . فلماذا لم يحاسب خالد بن الوليد رغم انه نكث بعهده مع بني جذيمة وغدرهم ؟ اضافة الى قتله لمئات المسلمين الاسرى . فلا يوجد سبب الّا لاَنه احد امراء سرايا محمد بن عبدالله الشجعان واحد اشرافهم . ثانيا يحاول المفكرون الاسلاميون جاهدين الى تبرءة خالد بن الوليد بانه لم يفهم لهجتهم (اي لهجة بني جذيمة حينما سألهم ان كانوا مسلمين؟) فتأول خطأ فقتلهم . لنقول لهؤلاء الاذكياء , ان هناك دلائل واضحة جدا وردت في كتبكم ومصادركم الاسلامية نفسها تدحض كلامكم . الاول ان كل المقاتلين في سرية خالد بن الوليد الذين نكلوا ببني جذيمة, قد شاهدوا باعينهم ان بني جذيمة قد شيدوا المساجد واقاموا الصلاة فيها قبل المَقْتلة . وزيارة علي بن ابي طالب لبني جذيمة بناء على طلب محمد بعد المقتلة ,اكد فيها علي لمحمد انه قد رأى المساجد في مضاربهم .وثانيا اعتراض كل من عبدالله بن عمر بن الخطاب وسالم مولى ابو حذيفة (وهم من رجال خالد بن الوليد في سرية الهجوم ) على امره , وعدم انصياع ابن الوليد لكلامهم .وثالثا الحوار الذي جرى بين عبد الرحمان بن عوف صاحب نبي الاسلام وخالد بن الوليد . حيث يؤكد فيها خالد انه قتلهم ثأرا لابي عبد الرحمان بن عوف . بينما يجيبه عبدالرحمان بن عوف بانه هو اي عبد الرحمان بن عوف من قتل قاتل ابيه , ويُشَهِّد عثمان بن عفان على ذلك ويجيب الاخير بالايجاب. و بانه اي خالد بن الوليد كاذب وانه قتلهم ثأرا لعمه الفاكه بن مغيرة الذي قتله بنو جذيمة "ايام الجاهلية" . ويدعم عمر بن الخطاب كلام عبد الرحمان بن عوف بحسب مارواه سلمة بن الاكوع احد صحابة محمد .... الخ من الادلة والوقائع . ومع كل هذا الوضوح في الرؤية يتعامى المفكرون المسلمون عنه , اضافة الى كل ذلك , انه لم يطرح اي قائد من قادة محمد او صحابي او حتى مفكر او مؤرخ مسلم واحد قط لحد كتابة هذه السطور, لماذا لم يسأل محمد نبي المسلمين خالد بن الوليد عن تلك المقتلة ؟ ناهيك عن عدم محاسبته قط .وليس هناك في رأي غير احد سببين , الاول ان محمد قد امر خالد فعلا بغزو بني جذيمة . وهذا يؤكده او على الاقل امارة شك عليه, ارسال هذا العدد الهائل من المقاتلين ( فعددهم لا يدل على انهم كانوا قوم ذاهبون للدعوة للاسلام بل للغزو) . وكذلك قول خالد بن الوليد ذلك الشيء نفسه لعبد الرحمان بن عوف. اضافة الى الحاق بني سليم بتلك القوات وهم كما قلت سابقا كانوا اعداء بني جذيمة قبل الاسلام . والسبب الثاني كما ذكرنا ان محمد لا يريد التضحية باحد ابرز قياداته الشابة الشجاعة والتي تصول وتجول بامره , ( وهذا نفس السبب الذي يؤكده سكوت ابو بكر بن قحافة حينما اصبح خليفة للمسلمين على خالد بن وليد بعد قتل الاخير لمالك بن نويرة احد اصحاب النبي محمد واغتصاب زوجته في ساحة المعركة فيما تسمى "بحروب الردّة " . وسااتي على هذا الامر لاحقا). ولماذا يصمت المفكرون المسلمون امام قتل خالد بن الوليد لمئات من المسلمين بدون ذنب ؟ ولماذا لم ينبس احدهم ببنت شفة حول قتله لاسرى قد وَثَقوا في قول قائد مسلم من قيادات محمد ومن ثم ذبحم كلهم ؟ . اليسوا اسرى على اقل تقدير حتى وان لم يكونوا مسلمين ؟ الم يملئوا الكتب تلو الكتب والمجلدات والفضائيات وكل وسيلة اعلامية متاحة عن حقوق الاسير واطعامه والباسه ؟ ولكنه يبدو انهم قد نسوا اضافة كلمة ( وذبحه) بعد ذلك . وهنا اسأل : لماذا اكتفى محمد بالدعاء والتبرءة من خالد بن الوليد على المجزرة التي ارتكبها الاخير في حق بني جذيمة ؟ ماالذي يفيد الاسرى المذبوحين او اهليهم هذا الدعاء؟ اين ذهب الحديث الذي يقول (العين بالعين والسن بالسن) ؟ وكذلك الحديث (ومن قتل نفسا بغير حق كانما قتل الناس جميعا ) ؟ وما الذي يترتب على هذا السكوت من نبي ورجل حاكم على التفسيرات والفتاوى والقوانين التي من الممكن ان تترتب على مثل هذا السكوت ؟ وعشرات الاسئلة غيرها والتي لايملك المفكرون الاسلاميون الرد الواضح والشافي عليها.... ومن سرد كل هذه الاسئلة والتحليل نصل في النهاية الى ان قتل الاسير سواء كان مسلم او غير مسلم , بامر النبي او بدون امره (اي حسب تأويل القائد او ما ينوب عنه في المعركة ) , لم يكن يشكل قط ادنى مشكلة او حتى وقفة فكرية لا لمحمد نبي الاسلام ولا لِأصحابه ولا لقادته ولا لخلفاءه في الحكم وقادتهم .
مواقف خلفاء محمد بن عبدالله من الاسرى .
لننتقل الان الى عدد من المواقف التي اتخذها عدد من خلفاء نبي الاسلام من الاسرى وبشكل مختصر . فاول الخلفاء ابو بكر بن قحافة , قد امر خالد بن الوليد في ما تسمى ب "حروب الردة" في واقعة اليمامة او العقرباء والتي وقعت في السنة الحادي عشر للهجرة ضد بني حنيفة , بقتل كل من جرت عليه الموسى ( اي من نبت له شهر العانة) , اي قتل حتى الاطفال اذا اظفره الله بهم اي اذا تمكن خالد من هزيمتهم . ونفس الشيء قام به زياد بن ابيه وبامر من ابو بكر بن قحافة , عندما قام الاول بقتل سبعمائة اسير في غزوته لبني كندة في اليمن . اما الخليفة الثاني عمر بن الخطاب فلقد ذكرنا رأيه في مصير اسرى بدر سابقا وهو القتل . وقد ذكر الواقدي نموذج للتعامل مع الأسرى يذكره في كتابه المغازي حيث يقول : (( أصاب أبو بردة بن نيار أسيرا من المشركين يقال له معبد بن وهب من بني سعد بن ليث , فلقيه عمر بن الخطاب , و كان عمر يحض على قتل الأسرى , لا يرى أحدا في يديه أسيرا إلا أمر بقتله و ذلك قبل أن يتفرق الناس , فلقيه معبد و هو أسير مع أبي بردة . فقال : أ ترون يا عمر أنكم قد غلبتم كلا و اللات و العزى . فقال عمر : عباد الله المسلمين أتتكلم و أنت أسير في أيدينا ؟ ثم أخذه من أبي بردة فضرب عنقه . و يقال إن أبا بردة قتله )). اما الخليفة الرابع عند السنة والاول عند الشيعة علي بن ابي طالب . فقد امر بقتل عمرو بن يثربي , حينما اتى به عمار بن ياسر اسيرا الى الخليفة , بعد ان قطع عمار بن ياسر رجلي عمرو بن يثربي اثناء المبارزة في موقعة صفين (التي وقعت بين المسلمين بقيادة علي بن ابي طالب والمسلمين بقيادة معاوية بن ابي سفيان) . فطلب عمرو بن يثربي من علي بن ابي طالب الابقاء عليه . ولكن الخليفة رفض ذلك وامر بقتل الاسير , فضُربت عنق بن يثربي وهو جريح من غير ساقين . وفي كل تلك الافعال والوقائع يأتي المفكرون الاسلاميون والذين يعجزون عن نكران تلك الوقائع التي دونتها كتبهم التاريخية . اقول يأتي المفكرون باسباب ومبررات لكل تلك الافعال حتى يثبتوا للاخرين ولانفسهم الاحقية الكاملة في تحديد مصير الاسرى بهذا الشكل , ناسين انهم في النهاية يقرون بقتل الاسير. وكل تلك الدعايات والاعلام عن حقوق الاسرى واحترامهم ووووو تذهب ادراج الرياح . ولا تختلف عن احاديث الانظمة المستبدة عن الديمقراطية . وهناك نقطة اخرى ذكرتها في بداية البحث دون مناقشتها , وهي ان المفكرون الاسلاميون ارادوا ويريدون باستمرار من تبرير قتل امية بن خلف وابنه من قبل المسلمين وهما قد كانا اسيرين عند الصحابي عبد الرحمان بن عوف , وقتل علي بن ابي طالب لنوفل بن خويلد وهو اسير عند المسلم جبار بن صخر , وقتل عمر بن الخطاب لمعبد بن وهب وهو اسير عند المسلم ابو بردة بن نيار ( كلهم في غزوة بدر) , وتبريرهم هو : انه لم تكن هناك قواعد في الدين الاسلامي او تشريعات ذكرها نبي المسلمين بخصوص الاسرى وكيفية التعامل معهم لذلك قام هؤلاء بقتل الاسرى . في تصوري ان هذا التبرير صحيح من الوهلة الاولى لكل من لا يعرف التاريخ الاسلامي , ولكنه يصبح غير ذي معنى , وتحديدا غير ذي قيمة ويجافي الحقيقة بمجرد الاطلاع البسيط على ذلك التاريخ , وكذلك الاطلاع على رأي المراجع الاسلامية بشقيها السني والشيعي....لماذا ؟ لانه اولا قام النبي نفسه بقتل عدد من الاسرى وكما ذكرنا سابقا سواء في بدر او في المعارك اللاحقة . وثانيا قد شرعت سورة الانفال قتل الاسير وكما ذكرنا ووضحناه اعلاه ايضا . وثالثا لم تختلف افعال المسلمين ولا افعال علي بن ابي طالب او عمر بن الخطاب او ابو بكر بن قحافة فيما تلا تلك الغزوة في تاريخهم عما فعلاه في الغزوة نفسها , واقصد انهم لم يحرما او يمنعا او يدينا على اقل تقدير قتل المسلمين للاسرى اطلاقا . وبالتالي تفقد التبريرات لقتل الاسرى من قبل المسلمين في بدر كل معنى لها وكما نوهنا اعلاه .
ملاحظة :
ساتحدث في الجزء الرابع والاخير عن رأي المراجع الاسلامية السنية والشيعيه وعن خاتمة البحث والمصادر التي اعتمدتها . .



#هيثم_المهندس (هاشتاغ)       Haitham_Al_Muhands#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حقوق الاسرى في الاسلام بين وقائع اليوم والوقائع التاريخية ( ...
- حقوق الاسرى في الاسلام بين وقائع اليوم والوقائع التاريخية ( ...
- انها مهمتنا نحن العلمانيين واليساريين
- الانتخابات واليسار العراقي
- معا لمناهضة التمييز ضد المرأة في يومها العالمي
- لماذا علينا العمل على قانونية الاجهاض؟
- في الرد على فؤاد النمري : راية مقاومة بالية أم فكر متهرء
- الزواج المبكر انتهاك لحقوق الاطفال


المزيد.....




- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هيثم المهندس - حقوق الاسرى في الاسلام بين وقائع اليوم والوقائع التاريخية ( 4 - 3 )