نبيلة منيب تضع نفسها مجددا في خدمة نظام الاستعمار الجديد بالمغرب و في خدمة الشوفينية و العداء لحق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره .

عبد العزيز المنبهي

الحوار المتمدن-العدد: 5108 - 2016 / 3 / 19 - 17:34
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

نبيلة منيب تكتب عن موقف بان كيمون والردود المتشنجة نحوه | الغربال أنفو | Alghirbal Info
alghirbal.blogspot.com
" لأن المنتظم الدولي - ومن خلال مباحثاتنا ( ؟ ! ) مع الأحزاب السياسية وجمعيات المجتمع المدني بمختلف مناطق العالم...( سفيرة ...و بحقيبة مالية سرية ) - لا يتوفر على المعطيات الكافية لاتخاذ موقف متنور( ! ) ومنصف ( ؟ ) بخصوص قضية الصحراء " ...اكثر من 40 سنة مضت و المنتظم الدولي لا يتوفر على المعطيات الكافية ...و اكثر من 40 سنة من الاحتلال العسكري و الاستيطان الاستعماري و الحرب المدمرة ضد الشعب الصحراوي ...وتقسيم أرضه ، و تشريد ه و قهره و اضطهاده ... و من نهب واستغلال خيراته لصالح الراسمال العالمي و خادمته الملكية الكمبرادورية العميلة ،و لازالت بوق الشوفينية و مناهضة حق الشعوب في تقرير المصير تعلن أن المنتظم الدولي لا يتوفر على المعطيات ...هدا المنتظم الدولي ، بالاغلبية الساحقة لاعضائه ، يعتبر أن الصحراء منطقة لازالت خاضعة لمبدئ تصفية الاستعمار ، و يعترف بحق سكانها في الاستفتاء و تقرير المصير ، و الاغلبية فيه تعترف بالشعب الصحراوي ، ، وتفتح للبوليزاريو و للجمهورية العربية الصحراوية الديموقراطية اكثر من 70 تمثيلية في العالم ...و لازال كل هدا العالم الدي تعاديه منيب و حزبها الشوفيني " لا يتوفر على معلومات لاتخاذ موقف متنور ومنصف بخصوص قضية الصحراء " ؟؟؟ بوق النظام تقلب المعادلات ، و تخلط الاوراق ، و تنهض ، بكل وقاحة البرجوازية المقيتة " للتصدي لكل المخططات التي تروم تهديد الوحدة الترابية للمغرب وتفجير المنطقة بناء على... حسابات قوى الاستعمار الجديد " ؟؟؟ يا لها من مناصرة لنظام الاستعمار الجديد في المغرب ...الدي فرضه نظام الاستعمار القديم و الامبريالية مند 56 ...ويا لها من شوفينية معادية للشعوب ، و للمنتظم الدولي ...و لحق الشعوب في تقرير المصير ، و على رأسها شعبنا المستغل... و المضطهد...و المنزوع الكرامة و السلطة و السيادة ... من طرف نظام الاستعمار الجديد ، نظام الملكية الكمبرادورية ، عميلة الامبريالية و الصهيونية و الرجعية العالمية

#عبد_العزيز_المنبهي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل