أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد العزيز المنبهي - حزب النهج الديمقراطي المغربي الانتهازي يخرج الانتخابات من الباب ليدخلها من النافدة














المزيد.....

حزب النهج الديمقراطي المغربي الانتهازي يخرج الانتخابات من الباب ليدخلها من النافدة


عبد العزيز المنبهي

الحوار المتمدن-العدد: 4981 - 2015 / 11 / 10 - 20:18
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


حزب النهج الانتهازي يخرج الانتخابات من الباب (بعد المقاطعة و الضجيج الاعلامي الكبير الدي صاحب دلك ؟ ) ليدخلها من ...النافدة ؟؟؟ . انه الموقف الدي يحاول الكاتب...

العمومي للنهج اضفاء طابع " المواجهة النضالية " عليه و تقديمه كاسلوب " نضالي "و تكتيك جديد ؟؟؟( الجبهات و الاوراش والدفاع الداتي الخ) " يراقب من خلاله الشعب " ما يجري داخل المجالس البلدية و القروية المزورة و المشرية و المرتشية ...هو تراجع رسمي عن موقف المقاطعة ، و خطاب موجه للنظام اللاوطني اللاديمقراطي اللاشعبي يوحي با ستعداد الانتهازيين للمشاركة في تسيير الشـان العام من داخل مؤسساته ، و عملية ديماغوجية لتحايل و التفاف " الشاف"
اليميني على قرارات المجلس الوطني ، اعلى سلطة بعد المؤتمر الاخير ( منتصف أكتوبر الفارط ) و الدي لم يناقش و ولم يتبنى هدا التكتيك – الاستراتيجية الجديدين و لم يتخد البتة هدا القرار ؟؟؟... لدرجة يتسائل معها القارئ للبيان و المستمع للتصريح عن ايهما يعبر في النهاية "رسميا " على خلاصات و قرارات الكتابة الوطنية...هل بيان الكتابة أم تصريح الكاتب العمومي ؟ و اشير عابرا ان لا البيان و لا التصريح لم يتطرقا البثة لقضية الصحراء و لم يعبرا عن أدنى موقف من الدور الدي وكله النظام لدمية اليسار الملكي ( حليفتهم التكتيكية...) بخصوص هده القضية و زيارتها الفاشلة الى السويد..و الكل يعلم ما لهدا الصمت المريب من معان ...ازاء النظام...و ازاء الحلفاء ، و العلاقة الواضحة بين الموقفين : لبرجوع الى العمل داخل المؤسسات...و الصمت عن قضية الصحراء....

حزب النهج الديمقراطي يطمح الى تسيير الجماعات المحلية
youtube.com
Said Karaoui
آسف السيد عزيز، لكني لا أرى أية انتهازية في تصريح الكاتب الوطني للنهج الديمقراطي !
أين هو التراجع الرسمي عن موقف المقاطعة ؟
أين هو الخطاب الموجه للنظام اللاوطني ,اللاديمقراطي, اللاشعبي ,والذي يوحي با ستعداد « الانتهازيين»... للمشاركة في تسيير الشـان
Aziz Menebhi
لا اطلب منك ان ترى...اقترح عليك فقط ان تسمع ...و ان تسمع فقط...و في ما ستسمعه اساس و دليل كافيين لايقاض البعض من سباتهم العميق...و اقناعهم بالكف عن ممارسة سياسة النعامة
.تاشفين الاندلسي
صراحة أجدني مضطر لقول ان المخزن ليس فقط ذلك الجهاز الرسمي المالك لادوات القمع المادية فقط بل هو كل من يناور في اطار التنطع و ها انا شوفوني .يا سيدي ما يقوله الرفيق البراهمة هو توجيه عام يدخل في اطار العمل الى جانب الجماهير، ومن أجل العمل الى جانب الجماهير يجب العمل على الالمام بالملفات الخطيرة التي تتلاعب بها المجالس الجماعية من وراء ظهور هذه الجماهير صاحبة الحق .أتدرون ان النهب في جزء كبير منه يمر من قنوات الجماعات المحلية .اتدرون ان مناضلي يسار الحانات لا يعلمون ولو الشيء البسيط عن الملفات الخطيرة والتي يتم التوافق عليها من كل اتجاهات المافيا المخزنية الا ما تسرب من الاعلام والذي في مجمله يدخل في اطار اعلام زدي ياسين . نعم يجب مراقبة ما يتداول داخل الجماعات المحلية وذلك يعد من صميم العمل الى جانب الجماهير وحمل همومهم.


Aziz Menebhi
رسميا ، مشاركة الاتحاد الاشتراكي ، و من بعده التحرر و الاشتراكية ، و من بعدهما حزب العمل الديمقراطي الشعبي( و مأخرا الحزب الاشتراكي الموحد )، في البرلمان وفي المجالس البلدية و القروية ، تم في المجالس الاستشارية ( الشباب ...و حقوق الانسان ...الخ ) تم بعدها في الحكومة ، كانت بنفس التبريرات و الحجج التي نقرأها أعلاه : العمل الى جانب الجماهير( و كان الجماهير لا توجد الا هنا ...فقط ؟ )...و من أجل الجماهير ...للالمام بالملفات الخطيرة ...و بالتلاعبات ( و التي لا يمكن الالمام بها الا داخل المجالس ؟؟؟)...و سننقل هموم الشعب ...و سنسمع صوت الحزب من خلال هده المؤسسات و من خلال البرامج المتلفزة التي تنقل جلساتها...و سيسمح لنا هدا بالتدرب على ممارسة السلطة لنكون على استعداد لحل مشاكل الشعب حين سنسصبح اغلبية ؟؟؟ و نحن نعلم اين وصلت هده الاحزاب في الدفاع عن الشعب ، و عن هموم الشعب ، و عن مصالح الشعب...و عن حقوقه و حرياته...؟؟؟ و في محاربتها للرشوة و الفساد و نهب اموال الشعب والتلاعب بالملايير ( عليوة و من شابهه ) و بالملفات الخطيرة .. في المجالس ، القروية ...و البلدية ...و في البرلمان ...و مجلس المستشارين...و مع الملكية و الراسمال الاجنبي ( ولعلو و من معه...) و كيف اصبحت اليوم في معسكر النظام اللاوطني اللاديمقراطي اللاشعبي ، و ضد الشعب و ضد حقه في الكرامة و الحرية و الديمقراطية ...يا أيها المناضلون فيقو و عيقو...ان قيادة النهج الانتهازية تعيد نفس المسلسل...و ستؤدي بكم الى نفس المزبلة



#عبد_العزيز_المنبهي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاجتهاد الخادع للبديل الجدري - المغرب
- المغرب - الحزب الاشتراكي الموحد حزب اسس على دماء الشهداء ام ...
- اقنعة و مساحيق البرجوازية الصغيرة المغربية ، الانتهازية الاص ...
- فيدرالية - اليسار - بالمغرب تعيد انتاج الخطاب الديماغوجي و ا ...
- عبد الله باها : نحروه ام انتحر ؟
- ثلاتة اوجه انتهازية...لعملة مغشوشة...واحدة.
- عزيز عقاوي وصمة عار في جبين جمعية حقوق الانسان بالمغرب
- كوارث طبيعية ام جرائم ملكية في حق شعب المغرب ؟ على هامش فيضا ...
- لا ايها الرفيق...الادارة المغربية الحالية لم و لن تكن ابدا ص ...
- ابتهاج سريع ينتهي بفقدان ثقة تاريخي. (على هامش بيان الكتا ...
- لن تمر الفاشية الملكية ....لن يمر التخاذل...لن تمر الانتهازي ...
- الى آخر شهداء الشعب المغربي...
- لا ايها الرفيق...الادارة المغربية الحالية لم و لن تكن ابدا ص ...
- الاتحاد الوطني لطلبة المغرب : 41 سنة من الصمود و المقاومة و ...
- سنة جديدة من الكفاح و الصمود و المقاومة
- على هامش بيان الكتاب و الشعراء و المبدعين المغاربة بخصوص اعت ...
- الملكية الدموية و حكومة المجرمين يقترفان جريمة جديدة في حق ا ...
- الى رفيقاتي و رفاقي في سجون الملكية الفاشية بالمغرب
- اغتيال الطالب محمد الفيزازي بجامعة فاس المغرب
- قد تسقط الجبال لكن الشهداء يظلون احياء شامخين -الذكرى الاولى ...


المزيد.....




- نظرة على ترسانة إيران من الصواريخ الباليستية ونطاق تهديدها
- بعد ليلة دامية.. كاتس يُهدد سكان طهران بـ-دفع الثمن-.. وبزشك ...
- الإعلام الإيراني ينشر تحذيرا أمنيا: إسرائيل تستخدم تتبع الهو ...
- تضرر مبنى السفارة الأمريكية في تل أبيب إثر صاروخ إيراني.. هل ...
- مراسلتنا: ارتفاع عدد القتلى الإسرائيليين جراء الهجوم الصاروخ ...
- الجيش الإسرائيلي: بحريتنا اعترضت للمرة الأولى 8 مسيرات باستخ ...
- روسيا.. اختبار مفاعل حيوي يعتمد على الطحالب الدقيقة لضمان ال ...
- الناتو يطلق مناورات في فنلندا بمشاركة أكثر من 40 طائرة حربية ...
- إعلام عبري: صاروخ إيراني انفجر مباشرة بين ملجأين في بيتاح تك ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن رصد صاروخ أطلق من اليمن


المزيد.....

- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد العزيز المنبهي - حزب النهج الديمقراطي المغربي الانتهازي يخرج الانتخابات من الباب ليدخلها من النافدة