أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - ماري اسكندر عيسى - في الذكرى الخامسة للثورة السورية..حوار مع الدكتور وليد فخر الدين أمين سر حركة اليسار الديمقراطي وعضو الامانة العامة لقوى 14 آذار















المزيد.....

في الذكرى الخامسة للثورة السورية..حوار مع الدكتور وليد فخر الدين أمين سر حركة اليسار الديمقراطي وعضو الامانة العامة لقوى 14 آذار


ماري اسكندر عيسى
(Mary Iskander Isaa)


الحوار المتمدن-العدد: 5105 - 2016 / 3 / 16 - 12:52
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


حوار مع الدكتور وليد فخر الدين أمين سر حركة اليسار الديمقراطي اللبناني، عضو الأمانة العامة لقوى 14 آذار:
بيروت- ماري اسكندر عيسى
الدكتور وليد فخر الدين أمين سر حركة اليسار الديمقراطي، وعضو الأمانة العامة لقوى14 آذار، وهو إعلامي وأكاديمي وناشط مدني، ينطلق بعمله السياسي من تجارب العمل الميداني على أرض الواقع، لقناعته بأن الاقتراب من الناس وقضاياهم يكسبه معرفة حقيقية وموضوعية لواقع مجتمعاتهم. وهو يحاول تطبيق قناعاته من خلال عمله الميداني كمدرب لتطوير القدرات والكفاءات عند الأفراد. فكل الصراعات برأيه متشابهة، والشعوب بحاجة لأمر واحد هو نظام يحترم حقوقها.
في هذا الحوار حاولنا التعرف أكثر على قناعاته وأفكاره وعلى حركة اليسار الديمقراطي في لبنان ونضالها وتضحياتها ورؤيتها لما يجري في المنطقة وخاصة الثورة السورية. فكان مايلي:
- تقوم اليوم ميدانياً بتدريب مجموعات مختلفة من الأفراد على تطوير مهاراتهم وقدراتهم، ما الهدف؟ وإلى أي حد سيكون مجدٍ هذا في تطوير المجتمعات؟
أحاول دائما بعملي الميداني التقرب من الناس ومعرفة قضاياهم ومشاكلهم عن كثب في مجتمعاتهم المختلفة، وهذا جزء من عملي السياسي. وأجد أن كل الصراعات متشابهة، والشعوب بحاجة لأمر واحد هو الانتقال لنظام يحترم حق الفرد، وهذا ما نعمل عليه، لنصل لمنطقة آمنة للجميع.
وفي عملي على تطوير المهارات والقدرات عند الأفراد أركز على كل الفئات المستضعفة بما فيهم المرأة كونها جزء أساسي في التطور.
أما جدوى ذلك لتطور المجتمعات، فاعتقد أنه علينا أن نحاول دائماً. هناك مثل انكليزي يقول: "جربت مرة، فشلت مرة، جرب مرة أخرى افشل بطريقة أفضل". صحيح الوضع سيء كما الإعلام ينشر, لكن هناك أناس باقون وهم بحاجة لنعمل معهم للأفضل. وفي الوضع السوري تحديدا بعد مقتل أكثر من نصف مليون، هناك 90% من الناس تعبت لكنها لم تستسلم وما تزال تحاول، وواجبنا أن نساعدهم.
- ماهي حركة اليسار الديمقراطي؟
حركة اليسار الديمقراطي هي تنظيم حديث نوعاً ماً، نشأ في 17 ايلول 2004 كجزء من المشروع اللبناني. تيار سياسي يتفاعل مع كل الناس دون أن تحكمه أي ايديولوجيا. منذ ولادته تدخل بالشأن العام وبالحياة السياسية وطرح مشروع بديل عن اليسار الذي ساد بالمنطقة. انطلق من تطلعه لمجتمع يحترم الأفراد ويحرص على الهوية الوطنية. تيار بعيد عن العصبيات القومية، ويعتبر الديمقراطية مدخل أساس لتطور المجتمع، يؤمن بمبادئ الاشتراكيين والديمقراطيين بالعالم، وبنظام اقتصادي اجتماعي يوفر الرعاية الاجتماعية لمواطنيه.
- كيف بدأت نشاطاتكم؟
انخرط تنظيمنا منذ تأسيسه بالحراك السياسي الذي بدأته حركة المعارضة اللبنانية باكتوبر 2004، وبدأ بشكل فعلي بعد اغتيال رفيق الحريري في 14 شباط 2005. الحدث الذي فجّر ثورة الارز الشعبية والمدنية في لبنان والتي سميناها آنذاك انتفاضة الاستقلال. شاركنا بها مع أحزاب أخرى كتيار المستقبل، التيار الوطني الحر، القوات اللبنانية، حزب الكتائب اللبنانية، الحزب التقدمي الاشتراكي، حركة التجدد الديمقراطي، حزب الوطنيين الأحرار، الكتلة الوطنية اللبنانية.
ودفعنا ثمن هذا الحراك السياسي في لبنان غالياً حيث اغتال نظام الأسد في 2 حزيران 2005 الصحفي سمير قصير، وبعدها بثلاثة أسابيع في 21 حزيران اغتال صديق الحركة جورج حاوي الأمين العام السابق للحزب الشيوعي. وعن هذا الحراك قال سمير قصير في وقت مبكر أنه: "الربيع اللبناني، والذي لا يمكن له أن يزهر ما لم يزهر بدمشق".
لقد عاش لبنان واقعاً خاصاً جداً، هو واقع الاغتيال السياسي، الذي لم يبدأ فقط باستشهاد رفيق الحريري ومحاولة اغتيال مروان حمادي، بل بدأ بالسبعينات مع اغتيال كمال جنبلاط، وعمليات التخريب من نظام الأسد. ومن ذاك الوقت نعيش كتنظيم برأيه وفكره وحلمه في حالة صراع وجودي أساسي بين تكوينين متشابهين هما دكتاتوريات العسكر (نظام الأسد )، والأصوليات الشيعية والسنة.
- أين هي اليوم هذه الصراعات، في ظل ماتشهده المنطقة من نزاعات؟
نعيش اليوم بصراع يسعى لطمس الهوية العربية التي لم نتخل عنها، رغم بعدنا عن الفكر القومي. وذلك من خلال المد الفارسي الايراني الذي يتمثل بشكل مباشر بالحرس الثوري والتنظيمات التابعة للحرس الثوري الذي يسمى حزب الله اللبناني (الذي برأيي ما هو إلا تنظيم إيراني موجود في لبنان) والحشد الشعبي وعصائب أهل الحق. ومن خلال القوى الظلامية القاعدية كداعش البعيدة عن ثقافتنا والتي تعمل على تدمير وطمس هويتنا وثقافتنا العربية. تماماً كما تفعل اسرائيل بتدمير هوية الشعب الفلسطيني وليس لبناء مستقبل أفضل بالمنطقة كما تدعي.
- بدأ نضالكم ضد وجود جيش الأسد في لبنان مع إعلان دمشق؟ هل هذا صحيح؟
نعم، لقد كنا مع إعلان دمشق (ربيع دمشق) الذي عمل بشكل متوازي معنا في النضال ضد طاغية واحد. لم نستطع إلا أن نكون منسجمين مع أنفسنا وضد نظام دكتاتوري واحد. ومنذ صيف العام 2000 ورغم وجود قوات المخابرات التابعة لبشار الاسد، قمنا كنواة حركة اليسار باعتصام تضامني في بيروت ضد الأسد عندما أعيد اعتقال رياض الترك للمرة الثانية. واستطعنا آنذاك إقامة مصالحة وطنية (أزعجت الأسد) مع الكتائب عندما كان لديهم مشروع وطني. وأقمنا علاقة جيدة مع شخصية وطنية تعرفنا عليها متأخرين هي شخصية الشهيد رفيق الحريري، الذي اتفقنا معه وطنياً واختلفنا ايديولوجياً.
لقد تعلمنا أن الطائفية لا تفيد، وقد جمعت ثورة الارز 2005 كل اللبنانيين في بلد تتجذر فيه الطائفية بشكل مخيف، كما اجتمع السوريون في سوريا بالعام2011 من أجل ثورتهم بغض النظر عن الوحشية التي قابلهم بها النظام والتي ليست بجديدة.
- ما سبب خلافكم السياسي في لبنان اليوم؟
صراعنا الأساسي مع محور هو جزء من الحالة الفارسية الهاجمة على المنطقة والتي يقودها كما قلت سابقاً أحد روافد الحرس الثوري الايراني (حزب الله) وتوابعهم. أما صراعنا داخل القوى الاستقلالية فهو ثانوي. نحن كنسيج يختلف بتعيين رئيس بلدية، وبعدد المقاعد النيابية، لكن لا خلاف بالرؤية السياسية كالهوية اللبنانية، الاستقلالية، الديمقراطية، الحرية. وأجد من موقع اليسار أنه من أهم ضمانات المنطقة هو شخصية مثل سعد الحريري اليميني والرأسمالي. فنموذج سعد الحريري نستطيع معه أن نبني مستقبلاً، ونتعايش، نختلف على كثير من التفاصيل رأي ، نظرية ، تقديم اجتماعي، لكن نتفق على الأساسيات والهدف الوطني، لا أحد يلغي الآخر ولا حتى يريد إلغائه. تماماً كما هو الصراع في أي دولة غربية بين اليمين واليسار، يختلفون بشكل طبيعي على الجزئيات، لكنهم متفقين على الهوية الوطنية.
- ماذا انتظرتم وتنتظرون من الثورة السورية حتى وقفتم معها؟
كان لدينا آمال كثيرة مع انطلاق الثورة السورية بـ15 آذار 2011. اعتبرنا أنفسنا جزء من الربيع العربي الذي ربما بدأناه بالصدفة أو بعفوية كردة فعل، لكننا بدأناه، واستكمل. وكان من الطبيعي أن نتفاعل مع الأناس الذين يشبهوننا ضد النظام الديكتاتوري وان لا نكون مع القمع.
نحن مع الدولة والشرعية الفلسطينية، ولسنا مع التجارة بالقضية الفلسطينية كما فعل آل الأسد أو ايران. ومع الشعب الفلسطيني الذي لا يمكن لأحد أن يزايد على قضيته، ولم يفعل العرب للأسف سوى المزايدة على القضية. واعتقد أن اللحظة الوحيدة المشرقة في تاريخ القضية هو فجر 1-1-1965 عند انطلاق الكفاح المسلح من قبل فتح، وصارت بيد الفلسطينين يدافعون عنها.
كذلك نحن بالطبع مع الشعب السوري وعلى تواصل أكثر، وقد يكون ذلك بسبب تعقيدات الموضوع السوري الأكثر، كوننا مرتبطين عضوياً بسورية، ولأننا كأفراد لدينا أيضاً مشاكل سياسية فردية وجودية مع الأسد.
كنا مع الثورة السورية والربيع العربي منذ اليوم الأول، ومازلنا. ومازلنا رغم كل الظروف نؤمن بالائتلاف والمجلس الوطني رغم أخطائهم التي تشبه أخطاء حركة 14 آذار إن أكثر أو أقل، فهذا أفضل الموجود. هؤلاء الناس بنهاية المطاف يمكن أن نبني معهم مشروع، وهم الوجه المشرق في هذه المنطقة، ونحن معهم. علماً أننا لسنا سوريين أكثر من السوريين أنفسهم، كما هم ليسوا لبنانيين أكثر من اللبنانيين أنفسهم.
- ما هي الحلول الممكنة برأيكم اليوم؟
اعتقد انه لا حل في المنطقة دون وجود تيار ليبرالي ديمقراطي مدني عابر للانقسامات الموجودة، ودون رحيل الطاغية بشار الاسد لأسباب كثيرة أهمها أنه شكل من أشكال داعش، وكذلك إيران والحرس الثوري والقاعدة وحزب الله وعصائب أهل الحق والحشد الشعبي كلهم شكل من أشكال داعش، يختلفون بالتسمية وباللون لكنهم يتفقون في إهانة الكرامة الانسانية. إن بقاء المنطقة والاختلاف والتنوع فيها رهن بزوال كل هؤلاء لصالح ناس أكثر ليبرالية وانفتاحاً.
- ولماذا تلكأ وتأخر المجتمع الدولي بتقديم الحلول برأيك؟
هناك صراع قوي بوجود قوة مسلحة هائلة هي إيران. وقد غاب المجتمع الدولي خلال الخمس سنوات الأخيرة عن تقديم الحلول، لأنه منهار وضائع، ولا يعرف ماذا يفعل، وعاجز بسبب عدم معرفة حقيقية للواقع.
هناك مراهنات سخيفة بسيطة وكأنهم يقولون اتركوا تلك المنطقة تأكل بعضها. وقد أخطأ المجتمع الدولي حين تأخر حتى اليوم عن دعم الثورة السورية التي بقيت سلمية لثمانية أشهر وتحت الرصاص الحي، بدءا من درعا إلى حمص إلى حلب والشام والزبداني. وحين انتفضت الجماهير وقامت بمظاهرات وأغان من أجل الحرية والكرامة. فتركهم المجتمع الدولي وحدهم ومنع المساعدة عنهم، مما دفع البعض للتطرف.
تماماً كما وقف يتفرج على رئيس الوزراء العراقي الاسبق نوري المالكي بعد خسارته بالانتخابات وبعد فضائحه، وهو يسمح لما يسمى بتنظيم الدولة الاسلامية بالسيطرة على الموصل وسهل نينوى. إذ فجأة ظهر هؤلاء الناس من السجون في سوريا وبالعراق. في العام 2009 وفي أول تفجير تبنته الدولة الاسلامية في الشام العراق، خرج حلفاء النظام اليوم وخصوم الأمس نوري المالكي يتهم بشار الأسد بتسليحهم، وهذا صحيح. فقد رأينا ما فعل النظام بـ2007 في لبنان في أحداث نهر البارد.
هذه ألعاب النظام، وصارت مكشوفة لكل من عايش آل الأسد. يتغيرون من أقصى اليسار إلى أقصى اليمين، المهم بقاؤهم. ولا يعنيهم أن يموت عشرون مليون سوري، يهمهم الرئاسة ولو على خمسة آلاف شخص.
وبالعراق ماذا فعلت الميليشيات الايرانية بعد 13 سنة على سقوط صدام حسين، لقد جزأت العراق ودمرته وأشعلت الحروب. الشعب العراقي اليوم أفقر شعوب المنطقة بوحدة من أغنى دولها، ومكونات الشعب العراقي لا تتعاطى مع بعضها. والسبب عدم وجود مشروع عراقي، بل هناك مشروع إيراني أقوى.
- ما المطلوب فعلاً من المجتمع الدولي اليوم؟
مطلوب أن يتحمل مسؤوليته تجاه الأزمة من المشرق حتى المغرب. فإذا لم يتم إحقاق الحق، وتحرير الشعوب من كافة الأخطار المحدقة بها، وإذا لم يطبق برنامج تنمية اقتصادية حقيقية، فهذا يعني لن نصل لسلام في هذا العالم.
- ما رأيك بما يقال عن مخططات لتغيير ديمغرافي ومؤامرة وتفريغ الشرق من المسيحيين ؟
لا وجود لمؤامرات وغيرها، نحن من نخطط ونحن من نخطأ بحق أنفسنا..من يغيب الديمقراطية والتطور وأين فرص العمل والاستقرار والأمن، فبالتأكيد بهكذا أوضاع من يستطيع الهرب سيهرب. نحن أعداء أنفسنا لأننا نتمسك بمشاريع أخرى. فبلبنان مثلاً عندما تصبح القضية اللبنانية من صلب أولويات حزب الله لا يتبقى مشكلة مع حزب الله، نختلف معه لكن لامشكلة حقيقية معه كما اليوم. كذلك بالعراق عندما تصبح الميليشيات مشكلتها العراق وليس إيران تنتهي مشكلتنا معها. ليكن لكل شخص رأيه، بشرط ألا يكون جزء من مشروع آخر.
- كيف تقرأ مستقبل المنطقة؟
لا أرى خلال ثلاث سنوات على الأقل حلولاً. لكن أراهن على الأفراد ووعيهم، وهذا ما سيعجل على المدى المتوسط بالحلول والانفراجات. فصورة الناس الوسطيين والليبرالين في العالم هي الصورة الأقل، ولذلك يجب أن يكون هناك عمل جدي لابراز الوجه الحضاري والليبرالي للمنطقة، وضروري العمل على إحياء الهويات الثقافية والتراث والفنون.
واحد من عتبي على الثورة السورية أنها لم تنتج فن كاف لينقل الصورة الحقيقية للثورة للعالم، كما فعلت الانتفاضة الفلسطينية رغم عدم وجود امكانيات لها. لا بد من العمل على إحياء مشروع وبلورة الأمل السوري.



#ماري_اسكندر_عيسى (هاشتاغ)       Mary_Iskander_Isaa#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في يوم المرأة العالمي-الرجل والمراة يداً واحدة في مواجهة الظ ...
- حوار مع مسؤولة رابطة المرأة الكوردستانية- فرع دهوك -فتحية اب ...
- قصة 3:م ناجية من داعش
- قصة حقيقية لناجية من داعش
- جوائز مهرجان دهوك السينمائي الدولي الثالث
- قصة ناجية من داعش
- في ذكرى شنكال السنوية-ابداع من رحم المأساة
- مسيرة نضال لامراة عراقية
- البرفسور القانوني فكتور كوندي:
- حوار مع الاعلامي خضر دوملي
- حوار مع البرفسور القانوني فكتور كوندي
- حوار مع فكتوريا يلدا كوركيس
- عائلات عراقية إلى أين؟
- التعايش السلمي في المجتمع ودور الاهل والمدرسة:
- دورة الدعم النفسي في مخيم شارية
- دور الدعم النفسي للمعنفات في معاودة الاندماج بالمجتمع:
- جنود مجهولون في المركز الثقافي والفني محمد شيخو
- متطوعون سوريون يحملون راية العلم والثقافة في المركز الثقافي ...
- لاجئات سوريات في دورة لتطوير مهارتهن
- حوار مع الأب يوسف بنيامين راعي كنيسة مارت شموني للمشرق الآشو ...


المزيد.....




- حوار مع الرفيق فتحي فضل الناطق الرسمي باسم الحزب الشيوعي الس ...
- أبو شحادة يدعو لمشاركة واسعة في مسير يوم الأرض
- الوقت ينفد في غزة..تح‍ذير أممي من المجاعة، والحراك الشعبي في ...
- في ذكرى 20 و23 مارس: لا نفسٌ جديد للنضال التحرري إلا بانخراط ...
- برسي کردني خ??کي کوردستان و س?رکوتي نا??زاي?تيي?کانيان، ماي? ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 28 مارس 2024
- تهنئة تنسيقيات التيار الديمقراطي العراقي في الخارج بالذكرى 9 ...
- الحرب على الاونروا لا تقل عدوانية عن حرب الابادة التي يتعرض ...
- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - ماري اسكندر عيسى - في الذكرى الخامسة للثورة السورية..حوار مع الدكتور وليد فخر الدين أمين سر حركة اليسار الديمقراطي وعضو الامانة العامة لقوى 14 آذار