أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الطيب عبد السلام - قيامة الفيزياء..تدوينات في السياسة و الفلسفة















المزيد.....

قيامة الفيزياء..تدوينات في السياسة و الفلسفة


الطيب عبد السلام
باحث و إعلامي

(Altaib Abdsalam)


الحوار المتمدن-العدد: 5100 - 2016 / 3 / 11 - 08:24
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تأملات في العقلية السياسية السودانية.
*****************************************************
المكان طارئ و شاغله سابق و المكان سابق و شاغله لاحق اذ ان لكليهما بداية خاصة و رحلة منفردة و شغوره انما هو لحظة تلاقي بدايتين و رحلتين منفصلتين في ظاهرهما متفقتين في باطن مسار التقائهما و هذا لا يعني بطبيعة الحال ان كليهما هما ذات الشئ بل ان وصول شاغره اليه اقتضى لحظة اتفاق مع ظروفه و انه في ظل دينميكا الحياة و التبادل الديموقراطي للمكان يقتضي حدوث الانفصال و التحلي بالوعي الكافي لاحداث ذلك الانفصال في داخل شاغره نفسيا.
مشكل السياسي السوداني الاكبر هو عدم وعيه بتلك الفكرة المركزية بأنه ليس هو المكان بل انه طارئ عليه و ان عليه مغادرته متى ما رفضته الظروف الواقعية لذلك المكان و هذا الرفض قد يكون دستوريا استجابة لدينميكة المكان او عبر توفر الظرف الموضوعي الذي يشير بوضوح لعدم مناسبة ذلك الشخص للمكان و هنا يسقط غالبية السياسيين اذ انهم لا ينظرون بعين الواقع الى الواقع بل الى محاربة النتائج و اهمال الاسباب فلا يحدث التأقلم الاختياري بل الجبري و ان ادى ذلك الى احراق روما.
مشكل السياسي السوداني هو عدم فهمه لفكرة حتمية الانفصال بينه و المكان بل و انه قادر على امتلاك ذات قائمة بذاتها و منتجه و فريدة خارج اسوار المكان الذي يظن واهما انه المعادل الطبيعي و القيمة الفعلية لذاته و هنا مكمن المشكل و التفسير الواضح لتشبثه بالمكان و عدم فهمه بأن ذاته ليست هي ذات المكان و انه ليس سمكة غير قادرة على الحياة خارج ماء الحاشية و عسسها.
أننا نفهم ان حب التسلط غريزة بشرية لكننا نفهم ايضا ان تهذيب تلك الغريزة نابع من النظرة العلمية و ان تمرير تلك السلطة تجاه الاخر لا يتم اشتراطا بالمناصب التنفيذية بل بما تمتلكه تلك الذات من مواهب حرة لا تأخذ مكان احد بل تأخذ مكان ذاتها تماما و استمداد تلك السلطة من الذات حصرا استنادا للشروط الذوقية و العقلية الموضوعية التي تلتزمها تلك الذات.
أن مكمن الاشراق يكمن في قدرة الذات السياسية على اقامة ذلك الفصل النفسي بينها و بين المكان و الاستجابه الداخلية القصوى لموضوعية ما يحيط بها من ظروف.
بهذه العقلية و ما لم تلتزم المؤسسة الحزبية بهذه الفكرة فأنه من المضحك بمكان ان تطالب بحدوثها على صعيد الدولة و هي نفسها واقعة في فخ نمط الدولة.
اننا ختاما بحاجة الى الشجاعة الكافية لفهم ان لدينا ذواتنا الليبرالية الفردانية المنمازة عن ان تسقط في فخ كونها المعادل الموضوعي و الاوحد لذلك المكان.

2
قيامة الفيزياء
******************************************************************
في معلومة قرأتها في احدى الصفحات العلمية التي تجعل من الفيسبوك امرا ممتعا أن الشمس ستتحول الى قزم ابيض "باختصار ستنطفئ" بعد اربعه مليار عام.
لحظتها خشيت على الاجيال التي ستشهد تلك النهاية المؤسفه لحكاية تافهة في هذا الكون اسمها البشر.
لكن قادني الامر لتفكير أخر و هو "الوحوش الكونية الجديدة" التي تحاصرنا بدلا عن الوحوش القديمة.
مفهوم نهاية الارض ارتبط بالية ظهورها و التخيلات المصاحبة لذلك الظهور و بالتالي المخاطر القادمة من عميق مادة الية الظهور.
حينما كنا نظن قبل عصور التنوير و الاكتشافات الفلكية وفقا لافتراضات الاديان المسبقه و الثابته بأن ثمة قوة ميتافيزيقية اوجدت الكون بعصا سحرية تصورنا ايضا معها وحوش زومبي مثل الشيطان و "تطوى كطي السجلات للصحف" و يوم القيامة و ان نهاية الارض هي ايضا مرتبطه بقصة درامتيكية شبيهة بقصة الايجاد.
لكن حينما عرفنا مادة الارض و مكان الارض و عدنا لرشدنا التجريبي بالتالي كونا تصورا جديدا لمفهوم الايجاد ادى هذا المفهوم لانجاب نقيضه من ذات مادته فظهرت مجددا غيلان و وحوش علمية من ذات مفهوم الايجاد.
فبات الثقب الاسود و الاصطدام النيزكي و كل تلك المخاوف الجديدة القديمة هي التصور العلمي الجديد لفكرة و مكنيزم الفناء.
ما عنيته هنا هو ان مخاوفنا و تجسيد تلك المخاوف و تبصرها مرتبط بكيفية ادراكنا لها و بأن الماثل يفهم من التصور المسبق عنه...
فمن كان الله يومها صار الطاقة اليوم و من كانت جهنم ليلتها صار الثقب الاسود اليوم و من كان الشيطان اتضح انه الجينات و الهرمونات و الفايروسات و الجراثيم.
ان اي نموذج نضعه لتصور الوجود لا شك انه سيأتي بكامل ممثليه و مؤدييه و كومبارسه.
ان التصور العلمي الجديد يقول لكم استيقظوا ليس ثمة اي قوة ميتافيزيقة اوجدت الوجود...انتم في صحراء قاحلة لا ترون بالعين المجردة،ثمة في قلبها دوامات لا متناهية الجاذبية و الكثافة و ربما ابتلعتكم ! لم يحضركم اي حد الى هنا ليأتي لانقاذكم !! افق ايها التائه من حلم يقظتك هذا و شق طريقك واعيا.

3
جينالوجيا النموذج
**********************************************************************
نحن الأن جالسون امام خيارين اما مقاعد خالية من الحضور او مقاعد مكتظه بالحاضرين و السوأل الاهم الذي يدور هنا ما الفرق و ماهي المسافة بين الصورتين ؟؟
تكمن الاجابة في فهم فكرة النموذج الجمعي و تفكيك عناصره للنجاح في تقمصه و الفوز بالمقاعد الممتلئية !!
السوأل الاهم هنا ما هي جينالوجيا النموذج بل و قبل ذلك ما هي الجينالوجيا نفسها ؟؟
الجينالوجيا هي تاريخ الصراع المفضي للمعنى بمعنى ادق حاصل التفاعلات الحياتية التي ادت الى انتاج معنى فكري او ثقافي معين فادى الى الحكم عليه و وصفه.
اذا فجينالوجيا النموذج هي ببساطة ظروف ظهور ذلك النموذج الجمعي التي ادت الى رسمه بهذه الصورة.
يقول محمود درويش في قصيدة القربان "و ليحتفل بك كل ما لم يخضر.. كل من لم يمتلك ذكرى" النموذج باختصار هو حصيلة طموحات الانا تجاه ما تمنت تحقيقه في ذاتها و لم تحققه او لم تمتلك شجاعة اظهاره او لم تتح لها فرصة اظهاره فاوكلت امر تجسيده الى النموذج.
البارحة شاهدت فيديو كليب للمغنية نوال الزغبي صاحبة الشامة الجميله و لا شك انني مفتون بها منذ طفولتي،ظهرت نوال في الفيديو كليب كفتاة تبدو مستميته في تثبيت النموذج الذي تموضعته في اذهان الناس المستعده لذلك النموذج فاجتهدت المسكينة في تجسيد الفنانة الاغرائية حتى خشيت عليها من ان تكسر و هي في مثل هذا العمر الذي يحاول التشبس بصورة الفتاة العشرينية مشدودة الجسد و صارخة المفاتن.
و عمرو دياب ليس بعيدا عن القصة ايضا لأن طبيعة النموذج الذي تموضعوا فيه لن يسمح لهم بغيره بل هم نفسهم لم يطوروا رؤيتهم للنموذج بحيث يتخطى فكرة المغني الشاب المخاطب لثقافة سنية و بايولوجية بعينها و ان كان ذات العقل الجمعي به ذات الصفات ممن تجاوزوا تلك السن و يصرون عليها.
أن النموذج دقيق في اختيار من يتموضعه دقة لدرجة انه يتخير الصفات الجسدية و الطبقية و العرقية لشاغره.
النموذج ايها الا حضور باختصار هو مساحه مرسومة مسبقا في ذهن العقل الجمعي لو سحبنا من هو فيه منه لحل مكانه اي شخص اخر ببساطه و في ذات المكان يندرج الانبياء و الابطال الشعبيون و الشخصيات العامه.
غير ان تمرد التجربه الابداعية و اصالتها يكمن في الخيار الثاني،خيار المقاعد غير الممتلئيه سلفا وهو يعني باختصار تخيل العقل المبدع لمتلقيه و ليس خيار العقل الجمعي لمن يتلقى منه.

4
دفاعا عن المثقف : هل نحن بعيدون عن الواقع ؟؟
***************
يدور في الذهن الجمعي وهم جمعي و هو بأن المثقف مشغول بقضايا بعيده عن همه المعاش اليومي "سلة الخضار" و انه مشغول بالفلسفه و التنظير مما لا يخدم قضية تقوته العاجلة و المستمره.
فلنفترض الأن ان لدينا كوب و ان هذا الكوب موضوع على طاولة و ان الطاولة موضوعه على ارضيه !!
لو ان الكوب مال قليلا سيقول المشاهد العادي ان الكوب مال قليلا ثم يبداء في التبرم على ميلان الكوب لكن اذا فكر قليلا و وسع نظرته سيرى ان الطاولة قد مالت مما ادى لميلان الكوب و لو بحث في سبب ميلان الطاولة لوجد اختلالا في وضعية الارضية الموضوعه عليها الطاولة و لو بحث اكثر لاكتشف السبب الفاعل لتحريك الارضية.
و هذا عينه ما يفعله المثقف النظر الى الكوب عبر توسيع الفضاء المحيط به و توسيع نظرته لسبب ميلانه و ادماجه في النسيج المحيط به من عوامل لا شك ان شدة الرياح و اتجاهها عاملان جوهريان فيها.
أن "سلة الخضار" هذه متأثرة قطعا باقل صفر في الموازنة العامه و الموازنة العامه متأثره بلا شك بأي حرف يكتب في سياسة الدولة الاقتصادية المنتجه بعد تبني رؤى اقتصادية بعينها ناتجه من القناعه الايديلوجية لواضع السياسة و هو فعل ثقافي في المقام الاول.
ان نفس السلة هذه متأثره باي رصاصة تخرج من فوهة البندقية لأنها تكون لا شك خصما على الموازنة في حين ان هذه الرصاصة متأثره دون شك بالنزاعات الاهلية و المجتمعية و هذه النزاعات لا شك نابعة من عقليات تنظر للصراع من واقع "ميلان الكوب" غير انه بقليل من توسيع وجهات النظر قد يبني الجميع جهدا مشتركا للاستفاده من الثقافة الجمعية المشتركه و توليد نظرة التقارب و هو لا شك عمل ثقافي مشترك.
ان قفة الملاح هذه متأثره بايقاف عرض سينمائي قد يرفع وعي الناس و يرتقي بنظرتهم للحياة و يدفعهم للابداع و تطوير اعمالهم لأن ذات قفة الملاح قابلة للامتلاء بيسر عبر تطوير الفكر و النظر للانتاج بنظرة الابتكار و تقليل النفقات مع زيادة الارباح.
ان سلة الخضار هذه متأثرة بأي كتاب يصادر او وعي يعطل لأن هذا الوعي المعطل لا شك سيؤدي لتبني ايديلوجيات قرواوسطية تتبنى عقلية "انما الرازق هو الله" فتمتلئ قفة الملاح وهما و تعاسة.
أن سلة الخضار مشكلتها الكبرى ان تظل هي المشكله.


5
الاله المؤذي
******* ******** ******* ***** ********
لماذا نجد جماعات دينية تنتمي لذات العقيدة مؤذية و دموية في وجودها بينما نجد جماعات اخرى تنتمي لذات الدين متسامحة و متحضره بل لماذا نجد اديان توصف بأنها اديان دموية مؤذية مثل "الاسلام و الهندوسية" و اديان اخرى متسامحه و في حال سبيلها مثل "البوذية و الصابئية المندائية" لماذا هذا الاختلاف اذا سلمنا بأن الغاية واحدة من كل الملل بل لماذا هذا التناحر الداخلي و الاذى المتبادل بين طوائف تنتمي لذات الدين و تعبد ذات الاله ؟
الاجابة تكمن في ان الاله هو قيمة اجتماعيه بحت و ان التصور الموضوع لتلك القيمة هو ما يحدد شكل الاله و بالتالي يحدد شكل سلوك اتباعه و تصرفاتهم و هذا دون شك خاضع للظروف السياسية و ظروف المنافسه و الثقافة و الاقتصاد و اننا لا ننكر البته تلك الظروف اللاعبة دورا اساسيا في استنتاجنا لماهية التصور النهائي الموضوع للدين فهل هو دين مؤذي ام دين روحاني.
ان الاله او صديق الجميع الوهمي دون شك هو المتفرج الاول على هذه الصراعات بين التصورات و التخيلات المدعاة عنه و لا شك اننا معشر العقلانيون نتفرج على الجميع بما فيهم الاله المتفرج على صراع الديكه المسعورة هذا و قد ادركنا انها قصة ساذجة و مؤذية جدا في ذات الوقت.
في ختام هذه الخاطرة نقول ان الاله يكون الاها مؤذيا حينما يتبنى التصور الجمعي وفقا لظروفه المحيطه مفهوما عدوانيا تحريضيا ضد الاخر بينما يكون الاها جيدا و محترما حينما يتبنى المؤمنون به تصورا روحانيا يلغي جانبه العدواني باستفادته من حيل "التاؤيل/الناسخ و المنسوخ/الرسالة الثانية من الاسلام/هذا لا يمثل الاسلام/

مراجع مهمة : مقالات الاله القمري "المقه" في الاسلام لكاتبها ابراهيم جركس بموقع الحوار المتمدن.

6
تقمص الصورة
*********************************************************
لماذا "الترابي / الغنوشي" ايضا تحديدا هو الذي يعتبر الاب الروحي للاسلاميين و نبيهم الذي مهما اخذتهم المصالح يؤمنون به و في داخلهم حنين مستمر صوبه ؟؟
لماذا هو تحديدا في حين ان ثمة اسلاميين كثر غيره و في مثل عمره بل و فكرهم انضج من فكره كان بامكانهم الحلول مكانه؟
الاجابة ببساطة تكمن في "ملامح الوجه" اضافة الى كاريزما الرجل و حالته الشيزوفرينية و سنفصل في هذه النقطة في قادم تأملاتنا حول المادة و العدم و البيوفيليا و النيكروفيليا، على كل حال فأن ملامح الرجل تشبه المتخيل المورفولوجي لدى الاسلاميين و المسلمين عموما حول رسولهم و صحابته و تابعيه بطبيعة الحال،هذا الوفاء للشكل الظاهر يطمئين الشعور الداخلي بحجم الاقتراب من سوية السراط.
بذات العقلية يرى الشيوعيون انفسهم في ارنستو جيفارا الذي ينظرون اليه باجلال اسطوري عظيم كما ينظر الاطفال الى شخصية باتمان او سوبر مان،ملامحه الثورية،لحيته الماركسية المسترسلة،زيه العسكري و كل ما اشبه الشيوعي منهم هذه الملامح كان الاكثر حظوة و تقديما في السجادة الماركسية.
خلاصة الامر ان النجاح في تقمص المفترض الشكلي للمقدس اليوتوبي المرسوم في اذهان العقل الجمعي يؤدي بالضرورة لازاحة ذلك الشخص عن نفسه و تقليده تاج القداسة للمقدس اليوتوبي و هو ما يشكل عاملا حاسما في التأثير على الجمع و النجاح في قيادته.



#الطيب_عبد_السلام (هاشتاغ)       Altaib_Abdsalam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- علمنة الفعل الاجتماعي
- نظرات في العواقب
- تأمُلات في المعنى...سبعة مقالات قصيرة في الفلسفة
- الفضاء الليبرالي
- الاسلام و افلام الرعب
- المغرب و أمتحان الليبرالية
- مُثُل افلاطون و مُثُل اليوم
- مقاربة بين الله و الصفر
- خطوات بأتجاهِ ما بعد الحداثة
- لماذا ارتد الأتراك ؟؟
- نظرات جديدة في الميتافيزيقيا
- لاهوت العقل التجريبي
- لا بد ان تبقى و لا بد ان تتمدد
- خمس دقائق في عالم الواقع...مقال في العزلة الجديدة
- الهوية القلقلة
- تثوير الليبرالية
- المرأة و عبودية المنزل
- ليبرالية العقل و ليبرالية النقل
- الاطروحة الحضارية للتقنية
- عيد العمال و ليس عيد الشيوعين


المزيد.....




- فيديو صادم التقط في شوارع نيويورك.. شاهد تعرض نساء للكم والص ...
- حرب غزة: أكثر من 34 ألف قتيل فلسطيني و77 ألف جريح ومسؤول في ...
- سموتريتش يرد على المقترح المصري: استسلام كامل لإسرائيل
- مُحاكمة -مليئة بالتساؤلات-، وخيارات متاحة بشأن حصانة ترامب ف ...
- والدا رهينة إسرائيلي-أمريكي يناشدان للتوصل لصفقة إطلاق سراح ...
- بكين تستدعي السفيرة الألمانية لديها بسبب اتهامات للصين بالتج ...
- صور: -غريندايزر- يلتقي بعشاقه في باريس
- خوفا من -السلوك الإدماني-.. تيك توك تعلق ميزة المكافآت في تط ...
- لبيد: إسرائيل ليس لديها ما يكفي من الجنود وعلى نتنياهو الاست ...
- اختبار صعب للإعلام.. محاكمات ستنطلق ضد إسرائيل في كل مكان با ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الطيب عبد السلام - قيامة الفيزياء..تدوينات في السياسة و الفلسفة