أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - كمال آيت بن يوبا - شمال إفريقيا ليست عربية















المزيد.....

شمال إفريقيا ليست عربية


كمال آيت بن يوبا
كاتب

(Kamal Ait Ben Yuba)


الحوار المتمدن-العدد: 5093 - 2016 / 3 / 4 - 22:01
المحور: حقوق الانسان
    


شعارنا : حرية -- مساواة -- أخوة حقيقية

يجب الفهم أننا حين نكتب فإننا نخصص وقتا و تفكيرا نعتقد أن إنسان المنطقة يستحقه إنطلاقا من إحترامنا له لتصحيح وضع ما بدا أنه مصدر معاناة أو ظلم يجب أن ينتهي ليرتاح الجميع.
كما نعتقد أن السياسة في المنطقة يجب أن تبنى على أساس صلب و متين و على الحقائق الفولاذية لا على رمال أكاذيب الأقدمين - غير المتطورين بالنسية لنا الذين لم يكن متاحا لهم مثل هذا السيل الجارف من المعلومات العلمية الحديثة التي قلبت المفاهيم القديمة وأحدثت ثورة في الوعي وأصبحت في كل بيت - بحيث إذا جاءت العواصف و الأمطار جرفتها.
في هذا الاطار يمكن القول أن مصطلح "القومية العربية" الذي حمله كثيرون كقيمة يعملون من أجلها دون تحقيق الأهداف التي عملوا لها للاسف ، هو مصطلح إستعماري صرف أبدعته بريطانيا العظمى حينما إحتاجته تاريخيا لتأليب الإثنية العربية في شبه جزيرة العرب (ممثلة بالزعيم شريف مكة الذي ستأمره بإنشاء جيش يتمرد به على سلطة تركيا حتى يصل لحدودها ) واعدة إياها بالإستقلال عن الأتراك الذين كانوا يمثلون الخلافة العثمانية ( التي لم تصل للمغرب لحسن الحظ ) و للقضاء عليها عسكريا مثل ما يُستعمل الآن مصطلح الأمة الكردية لتفتيت سوريا والعراق و تركيا وغيرهما ..(هذا لا يعني أن الأمة الكردية ليس من حقها الإستقلال لكن هناك من يستغل الوضع الكردي و بتاجر به)
في نفس الوقت قبل هزيمة الأمبراطورية العثمانية كانت هناك إتفاقية سايكس - بيكو (مندوبان ساميان لفرنسا و بريطانيا آنذاك) تم وفقها تقسيم غنائم النصر من أراضي الأمبراطورية العثمانية بين فرنسا و بريطانيا العظمى آنذاك و تم بموجبها إستعمار دول الشرق الأوسط النفطية .لكن بريطانيا لم تف بوعودها لعرب الشرق الأوسط .
هذا التاريخ المختصر والحقيقي هو لتذكيرأولئك الذين هم في شمال إفريقيا أي شمال افريقيون ثم يطبلون و يزمرون لهوية دول المركز في شبه الجزيرة العربية المصدرة للغازوال تحت إسم القومية العربية وهؤلاء يعتبرونهم مجرد مواطنين و عبيد من الدرجة العاشرة يحتقرونهم رغم أنهم كانوا خدام للإستعمار البريطاني و مساعدين له في هزيمة امبراطورية الخلافة العثمانية (الاسلامية) وهم في قارة أخرى هي آسيا .
إنهم يطبلون مع اسيادهم الخدومين لبريطانيا و أطروحتها الضاربة على وتر القومية العربية لحد الساعة ، عوض الوعي بهذه المعطيات و إرتداء هوية شمال افرقيا الحرة والمستقلة التي يجب ان تجعل مما يسمى اللغة العربية كلغات أخرى آدوات للتواصل و ليست معبدا لتقديس و تمجيد أولئك الخدام القدامى و الجدد للاستعمار البريطاني المتعجرف بإحساس التفوق الحضاري الذي لا يقبل ، في واقع الحال إذا استثنينا نفاقه السياسي ، أن تكون عنده إلا عبدا .
إن كلمة إيجيبت Egypt أي إيقيبط هي إسم مصر .و إيقيبط معناها قبطي و جمعها أقباط . الأقباط الذين يعطون إسمهم لمصر
هم مصر و مصر هي الاقباط .
هؤلاء كانوا هناك قبل الغزو القديم الذي بدأ لشمال افرقيا من مصر ومصدره دول الغزوال gasoil الحالية و قام به، حسب ما روي لنا ، بعض العرب القدامى المهووسين بهواية القتل والسطو على ممتلكات الغير (الغنائم) وبسبي النساء و البنات في نهاية القرن 7 الميلادي و بداية القرن 8 حسب مادونوه في تاريخهم الدموي المنسوب قهرا للإسلام بدعوى نشره حسب ما زعموا أي مثل داعش اليوم في ليبيا و غيرها وهو منهم براء ، لأن الاسلام يقول لا تعتدوا.
مصر سكنها أيضا آنذاك اليهود الذين لم يتبعوا موسى خارج مصر و بقي احفادهم هناك مثلنا اليوم في شمال افريقيا والبربر(كلمة يونانية تعني كل من ليس يوناني) الامازيغ و الأفارقة السمر و غيرهم من القبائل التي كانت متواجدة آنذاك .. وكل الاحرار الذين ولدوا ولم يتبنوا لغة الارهاب و لا قلة الادب ولا همجية الغزاة القدامى في تحديد هويتهم و أعلنوا ولاءهم سرا او علانية لشمال افريقيا فحسب.هؤلاء موجودون في مصر وليبيا و تونس والمغرب و الجزائر.
و اذا كان الاقباط المسيحيون أو غيرهم في ليبيا أو تونس او الجزائر او المغرب فهم في شمال افريقيا و من حقهم ذلك ..لأنهم من السكان الأوائل لها .
و شمال افريقيا كلها في الواقع يجب أن تكون دولة فدرالية واحدة عبر بناء الدولة القطرية وفق المعايير الدولية ،وتزول هذه الحدود الاستعمارية التي تفصل شعوبها بحيث يكون ممكنا فسح المجال والفضاء امام سكانها للتنقل بكل حرية في ارجائها .
لماذا حرمان المغربي مثلا من الذهاب دون جواز سفر لارض مصر او ليبيا او تونس او الجزائر و نفس الشيء بالنسبة للمصري و الليبي و التونسي و الحال ان هذه الشعوب مرت من نفس المحن عبر التاريخ ؟
أليس هناك دولة اسمها جنوب افريقيا ؟ فلماذا لا تكون هناك دولة فدرالية إسمها "شمال افرقيا" ؟ هل هذا مستحيل؟
الأقباط ليسوا عربا و لا اليهود ولا الامازيغ و لا الأفارقة السمر و لا البقية ....وهم سكان شمال افريقيا الأوائل قبل الغزو العربي القديم و ليسوا أقلية في وطنهم .إنهم أغلبية.
هذه الشعوب رغم الاعتداء الذي تعرضت له تاريخيا لم تقم بمثل ما تم الاعتداء عليها به لمهاجمة شبه جزيرة العرب و لا غزوها في اي لحظة من التاريخ و لا سطوا على ثرواتها و نسائها و غير ذلك و لا حكموها .هذا لم يحصل عبر التاريخ ...
ولوقامت هذه الشعوب بهذا الغزو مثلا فسيكون ردا عادلا حسب الفهم الذي روجوا على أنه هو الاسلام .لاسلام يقول ايضا في مكان آخر لا تعتدوا الا بمثل ما اعتدي عليكم به.
شبه جزيرة العرب تنتمي لقارة أخرى لغرب آسيا بينما شمال إفريقيا تنتمي لإفريقيا.هذه هي الجغرافيا و التاريخ .
و هي اذن ليست عربية .
قالوا أن بعض العرب القدامى جاؤوا لشمال افريقيا لنشر الاسلام .طيب .هل نشروا الاسلام ؟ نعم .
هل هي أرضهم؟ لا .
هل نشروا الاسلام في اندونيسيا ؟ نعم .
هل اندونيسا ارضهم ؟ لا .
لكن لماذا سموا دول شمال افريقيا عربية وسطوا على لغات سكانها الاصليين أو همشوها و لم يسموا اندونيسيا دولة عربية ؟ ما هذا المنطق المعوج ؟
ولماذا يسمون "مجلس التعاون الخليجي" كتحالف لدول شبه الجزيرة العربية ذات 50 مليون نسمة مجتمعة الغنية بتصدير الغازوال؟
هل لتحاشي تسميته كما الحقيقة "مجلس تعاون الدول العربية " الحقيقية .لأنها تسمي "عربية" دولا أخرى غير عربية ضدا على الحقيقة وضدا على رغبة سكانها في الاستقلال الفعلي و من حقهم ذلك ، استقلال القرار الوطني السياسي و الثقافي والاقتصادي واستقلال الانسان المختلف عن ذلك البعض من العرب القدامى الذين كانوا يشربون أبوال الإبل و بعد ذلك يقتلون بعضهم ويقتلون بناتهم و يسطون على بلدان ويسبون نساءها و يبيعونهن في دمشق جواري ...وكأنهم تناولوا أقراصا مهلوسة ..؟
و الادهى من ذلك أنهم بالقهر ارادوا منا في شمال افريقيا ان نصبح مثلهم إرهابيين وسموا كل ما توصلوا له حضارة ونهاية التاريخ بالنسبة لهم .
نفس الشيء بالنسبة لسوريا و لبنان والعراق و غيرهم.أنظر فيديوهات مواطنين من هذه البلدان .أسفل المقال.
العرب القدامى في عاداتهم و سحناتهم و ثقافتهم و أنشطتهم و قيمهم البدوية.. لا يشبهون شعوب شمال افريقيا.هؤلاء مختلفون .
شبه الجزيرة العربية كانت أرض صحراء وجرداء قاسية تؤثر في خصال و سحنات سكانها لزوما .بينما ارض شمال افريقيا ارض خصبة و فيها اكثر من نوع من انواع المناظر الطبيعية و الكائنات الحية نباتية و حيوانية متنوعة و بحور و بحيرات و وديان و أنهار وغابات و هضاب و سلاسل جبال وسهول عرفت زراعة و مدنية.
شعوب شمال افريقيا لا يقتلون بعضهم بعضا و لا يئدون بناتهم و فلذات أكبادهم بقساوة ولا يلبسون الشماغ السعودي ولا يشربون أبوال الإبل ..لقد اشتغل سكان شمال افريقيا بالتجارة و المهن ذات النفع للبشرية مثل التجارة والعلم والحكمة و الزراعة و غيرذلك ...لم يسترزقوا عن طريق الشعر او اللغة أو ما سمي الدين..لقد كانوا مسالمين وشرفاء عبر التاريخ ..لا يسترزقون من السطو و الاغارة على الغير..و الإرهاب .
بعض عرب شيه الجزيرة العربية يسمون دول شمال إفريقيا عربية و يسخرون من سكانها حين يتلعثمون في اللغة العربية ولا ينطقونها مثلهم بسبب لغاتهم الاصلية التي لاتزال موجودة بلكنتها و روحها و فلسفتها داخل اللغة الجديدة . لذلك قال إين خلدون قولته الشهيرة العرب (و أنا اقول بعض العرب و ليس الكل) كلما تغلبوا على بلدان إلا و سارع إليها الخراب .
من ينكر الجريمة التاريخية للغزو العربي القديم لشمال افريقيا من المتعلمين بمبرر نشر الاسلام فهو يكذب على نفسه وعلى الاسلام نفسه ، حسب نصوصه الصحيحة غير المتناقضة و التي تهم العرب وحدهم إذ هي بلغتهم ، و يكذب على الناس و على التاريخ الذي دونه أولئك العرب القدامى بانفسهم و تفاخروا به رغم أن الاسلام لم يأمرهم بذلك كما زعموا و بعثروه في مواد يدرسونها للاطفال في المدارس في كل شمال إفريقيا ليقولوا للناس هذا هو الاسلام .إنه الهمجية . حاشا.و الغدر و المخاتلة والأكاذيب بإسم الحرب .. الحرب خدعة وفيها كل شيء مباح ولا حرج .. و ينسبون كل شيء دون خجل لله . حاشا.بل حولوا الناس ل"عرب" بالقهر و سموهم كذلك و قالوا ليس هناك غير العرب في شمال افريقيا ، بل يشارك بشكل غريب ، رغم كونه غير مسؤول تاريخيا لأنه لم يكن موجودا آنذاك ، في تلك الجريمة .
في المغرب وقبل وفاته كتب الوزير المغربي السابق عبد اللطيف الفلالي كتابا عنوانه "المغرب والعالم العربي" تحدث فيه عن تكليفه من طرف الحسن الثاني بتقديم طلب الإنضمام للإتحاد الأروبي وقال ما معناه أن الحسن الثاني قد أدار ظهره للإنتماء العربي بهذ المحاولة. كما تم تغيير تلك العبارة التي كانت في ديباجة الدستورالمغربي تقول "المملكة جزء من المغرب العربي الكبير" إلى "المملكة جزء من المغرب الكبير" و حذفت منه كلمة"العربي" .
من حق السكان الأوائل لشمال إفريقا وفقا للفقرة (ب) من المادة 18 من العهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية ووفقا للمنطق و البداهة أن يربوا أبناءهم و يعطوهم التعليم الموافق للسلام المجتمعي والدولي و للنفع البشري و لفعل الخير وفق قناعاتهم الخاصة و ثقافتهم الأصلية و باللغة التي يريدون بعبارات تلك المادة ، و ليس أن يربوهم على الإرهاب و قلة الأدب والسطو و إحتلال بلدان الغير و جني الغنائم من ذلك و تسميتها حلالا أو على الكراهية و العنصرية والدعوة للحرب وما الى هنالك من المفاهيم البدوية القديمة .
للسعودية والدول العربية في الخليج أن تنتهج السياسة التي تريد على أرضها لا على أراضي الغير .وعليها أن تتعامل مع شمال افرقيا غير العربية على أساس الند للند و الإحترام المتبادل والإستقلال التام لا على أساس أنها مستعمرات سابقة أو على أساس التدخل والوصاية و الاملاءات . لأن لشمال افريقيا سكانها الأصليين المختلفين عن العرب من أقباط و بربر أمازيغ و أفارقة سمر و يهود مصريين و غيرهم ذوي التاريخ والثقافة المختلفة و ليست أرضا خلاء.
و تحياتي لكل الأحرار من هذه الشعوب التواقة للحرية والنهضة والتقدم والسلام وإستقلال القرار الوطني .
روابط :
شمس الكويتية ترفض الجنسية العربية :
https://www.youtube.com/watch?v=F46_QTbJUoQ
فيديو إحدى الاشوريات العراقيات تستنكر ما قام به بعض العرب في مناطقهم من تخريب:
https://www.facebook.com/groups/371941619574309/
فيديو مواطن لبناني يرفض الهوية العربية :
https://www.facebook.com/mouvementdechangementnordafricain/?fref=ts





#كمال_آيت_بن_يوبا (هاشتاغ)       Kamal_Ait_Ben_Yuba#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرد المفيد على من شتم الأمازيغيات و عصيد
- تحية عالية للسيدات في عيدهن الأممي
- فصل السلطة السياسية عن الدين ضروري
- الخلط بين النظرية الألوهية والإلحاد جهالة
- درس من فرنسا إعلان 1789 لحقوق الإنسان و المواطن
- هل القولة -المطالبة بإثبات عدم وجود إله باطلة- صحيحة ؟
- العمود الفقري لإصلاح التعليم الديني
- بيان لإتحاد الألوهيين لشمال إفريقيا والشرق الأوسط بشأن ليبيا
- مقترحات مختصرة لتغيير مناهج SVT بالمغرب
- ليُسَمَّون عارفين بالدين فحسب لا علماء
- أساتذة - متدربون وسويسرا وحق الكفاية في الإسلام
- الحضارة ليست ناطحات سحاب في دول إنسانها متخلف
- …و رغم ذلك تظل الفرنسية أفضل من العربية في تدريس العلوم
- إنحسار المطر عن المغرب نتيجة للتغير المناخي في العالم كله
- الولادة العذراوية parthènogenesis مستحيلة عند الثدييات
- أحد شُراح التورا ة يقول الشر في الجانب الأيسر من القلب
- زلازل المغرب ظاهرة فيزيائية وليست غضبا
- النظرية الألوهية (New deism) والإصلاح الديني (5)
- النظرية الألوهية الجديدة (New deism) والإصلاح الديني (3)
- النظرية الألوهية الجديدة(New deism) والإصلاح الديني (4)


المزيد.....




- نادي الأسير الفلسطيني: عمليات الإفراج محدودة مقابل استمرار ح ...
- 8 شهداء بقصف فلسطينيين غرب غزة، واعتقال معلمة بمخيم الجلزون ...
- مسؤول في برنامج الأغذية: شمال غزة يتجه نحو المجاعة
- بعد حملة اعتقالات.. مظاهرات جامعة تكساس المؤيدة لفلسطين تستم ...
- طلاب يتظاهرون أمام جامعة السوربون بباريس ضد الحرب على غزة
- تعرف على أبرز مصادر تمويل الأونروا ومجالات إنفاقها في 2023
- مدون فرنسي: الغرب يسعى للحصول على رخصة لـ-تصدير المهاجرين-
- نادي الأسير الفلسطيني: الإفراج المحدود عن مجموعة من المعتقلي ...
- أمريكا.. اعتقال أستاذتين جامعيتين في احتجاجات مؤيدة للفلسطين ...
- التعاون الإسلامي ترحب بتقرير لجنة المراجعة المستقلة بشأن الأ ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - كمال آيت بن يوبا - شمال إفريقيا ليست عربية